الذُّكورُ الَّذين لَـهُم على الشَّخْصِ وِلادَةٌ.
حُفْرَةٌ عَمِيقةٌ فِيْ الأَرْضِ يُسْتَخْرَجُ منها الماءُ أو النِّفْطُ ونحوُهما.
الـمَمْلوكُ الفَارُّ مِمَّنْ هُوَ فِي يَدِهِ تَمَرُّداً.
الحَيَوانُ الذي تَوَحَشَّ ونَفَرَ مِن الإنسانِ.
اللَّبِنُ الـمُحَرَّقُ الـمُعَدُّ لِلْبِناءِ.
الماءُ الذي تَغَيَّرَ بَعْضُ أَوْصافِهِ أو كُلُّها بِطُولِ مُكْثِهِ في المكانِ، مِنْ غَيْرِ مُخالَطَةِ شَيْءٍ يُغَيِّرُهُ.
مَا أَخْبَرَ بِهِ الوَاحِدُ أَوْ العَدَدُ القَلِيْلُ الذي يَجُوْزُ عَلَى مِثْلِهِمْ التَّوَاطُؤُ عَلَى الكَذِبِ، أَوْ الاتِّفَاقُ في السَّهْوِ وَالغَلَطِ.
جَمْعُ أَدَبٍ، وَهُوَ صِفَةٌ نَفْسَانِيَّةٌ رَاسِخَةٌ تَعْصِمُ مَنْ قَامَتْ بِهِ عَمَّا يَشِينُهُ بِاسْتِعْمَالِ مَا يُحْمَدُ قَوْلًا وَفِعْلًا.
الأَخْلاَقُ الظَّاهِرَةُ وَالبَاطِنَةُ الَّتي يَنْبَغِي أَنْ يَتَّصِفَ بِهَا القَارِئُ للقُرْآنِ الكَرِيمِ.
وَصْفٌ لِلرَّجُلِ عند انْتِفاخِ خِصْيَتَيهِ أو إِحْداهُما لِمَرَضٍ.
أَعْضَاءُ البَدَنِ الَّتي تَشْتَدُّ الحَاجَةُ إِلَيْهَا.
شَجَرٌ طَيِّبُ الرَّيْحِ، دائِمُ الْخُضْرَةِ، بَيْضِيُّ الوَرَقِ، أَبيضُ الزَّهْرِ أو وَرْدِيُّهُ، ذُو رائِحَةٍ عِطْرِيَّةٍ فَوَّاحَةٍ.
المُداوي الذي يُعالِجُ المَرْضى.
القادِمُ مَكَّةَ مِمَّن كان مَسْكَنُهُ خارِجَ المَواقِيتِ المَكانِيَّةِ لِلحَرَمِ.
العَاهَةُ المُفْسِدَةُ لِمَا تُصِيْبُهُ مِنْ ثِمَارٍ وَأَمْوَالٍ وَنَحْوِهَا.
سُوَرٌ فِي القُرْآنِ مُفْتَتَحَةٌ بِـ: "طسم" أَوْ "طس"، وَهِيَ: الشُّعَرَاءُ وَالنَّمْلُ وَالْقَصَصُ.
أَهْلُ بَيْتِ الشَّخْصِ وَقَرَابَتُهُ مِنْ جِهَةِ أَبِيْهِ.
الأَداةُ التي تُّذْبَحُ بها بَهِيمَةُ الأنعامِ ويُقْطَعُ بها اللَّحْمُ، كالسِّكِّيْنِ ونحوِهِ.
لَفْظٌ يُقَالُ بعد الاِنْتِهاءِ مِن قِراءَةِ الفاتِـحَةِ وعَقِبَ الدُّعاءِ بِمعنى: اللَّهُمّ اسْتَجِبْ.
الـجُرْحُ الذي يَكْسِرُ عَظْمَ الرَّأْسِ ويَصِلُ إلى جِلْدَةِ الدِّماغِ.
قَصْدُ البَيتِ الحرامِ بالزِّيارَةِ أو الحجِّ أوالعُمرَةِ.
السّاعاتُ والأَوْقاتُ.
كُلُّ وِعاءٍ مُعَدّ للاِنتِفاعِ بهِ، سواءً في الطَّهارَةِ، أو في الأكلِ أو في الشُّربِ أو غير ذلك.
الأدلة والبراهين التي أيد الله تعالى بها رسله عليهم الصلاة والسلام للدلالة على صدقهم.
كل ما يدل على الله ويرشد إليه.
الآيَةُ الثَّانيةُ وَالثَّمَانِونَ بعد المِائَتَينِ مِنْ سُورَةِ البَقَرَةِ، والتي ذَكَرَ اللهُ تعالى فِيهَا أَحْكَامَ الدَّيْنِ.
الآيَةُ الخامسةُ والخمسونَ بعد المائتينِ مِنْ سُورَةِ البَقَرَةِ فِي القُرْآنِ الكَرِيمِ.
آيَاتٌ مَخْصُوصَةٌ مِنَ القُرْآنِ الكَرِيمِ يُسْجَدُ لِلَّهِ عِنْدَ قِرَاءَتِهَا أَوْ سَمَاعِهَا.
الآيَاتُ القُرْآنِيَّةُ التِّي ذُكِرَتْ فِيهَا كَلِمَةُ (شِفَاءٍ) وَمَا اشْتُقَّ مِنْهَا.
الآيَاتُ الأَرْبَعةُ مِنْ سُورَةِ النُّورِ المُشْتَمِلَةُ عَلَى أَحْكَامِ اللِّعَانِ بَيْنَ الزَّوْجَيْنِ.
الآيَاتُ الثَلاَثُ مِنْ سُورَةِ النِّسَاءِ المُتضمِّنةُ أُصُولَ عِلْمِ الفَرَائِضِ، وَهِيَ الحَادِيَةَ عَشَرَةَ وَالثَّانِيَةَ عَشَرَةَ وَالسَّادِسَةُ وَالسَّبْعُونَ بَعْدَ المِائَةِ.
الآيَاتُ الثَّلاَثُ الَّتِي افْتُتِحَ بِهَا الرُّبْعُ الأَخِيرِ مِنْ سُورَةِ الأَنْعَامِ المُشْتَمِلَةُ عَلَى عَشْرِ وَصَايَا.
مَجْمُوعَةُ كَلِماتٍ مِن القُرآنِ الكَرِيمِ مُتَّصِلَةٌ بَعْضُها ببَعْضٍ، لَها أَوَّلٌ وآخِرٌ.
الآيَةُ السَّابعةُ وَالسَّبْعُونَ بَعْدَ المِائَةِ مِنْ سُورَةِ البَقَرَةِ، والتي بَيَّنَ اللهُ تعالى فِيهَا طُرُقَ الخَيْرِ.
الآيَةُ السَّادِسَةُ وَالثَّلَاثُونَ مِنْ سُورَةِ النِّسَاءِ المُشْتَمِلَةُ عَلَى عَشْرَةِ حُقُوقٍ.
الآيَةُ الخَامِسَةُ مِنْ سُورَةِ التَّوْبَةِ الَّتِي ذَكَرَ اللهُ تعالى فِيهَا قِتَالَ المُشْرِكِينَ.
الآيَةُ المِائَةُ وَالثَمَانُونَ مِنْ سُورَةِ البَقَرَةِ ذَكَرَ اللهُ فِيهَا الوَصِيَّةَ لِلْوَارِثِ.
الأَجانِبُ الذين لا قَرابَةَ بَيْنَهُم.
الزَّمَانُ غَيْرُ الـمُتَنَاهِي مِنْ جَانِبِ الْمُسْتَقْبَلِ.
الذين يخلفون الأنبياء في العلم والعمل.
الدوام في المستقبل بلا نهاية.
أُنْثَى الحِمارِ.
الجِيْلُ الذِيْنَ لَقُوا مَنْ لَقِيَ الصَّحَابَةَ رَضْيَ اللهُ عَنْهُمْ وَمَاتُوا على الإِسْلَامِ وَلَو تَخَلَّلَتْ ذَلِكَ رِدَّةٌ.
الأجِيرُ الذي يَعْمَلُ لِشَخْصٍ واحِدٍ عَمَلًا مُؤَقَّتًا.
أحسن الخالقين: اسم من أسماء الله الحسنى المركبة، ورد على صيغة التفضيل، ومعناه: أحسن المبدعين والمنشئين، وأتقن الصانعين والمصورين، وخير المقدرين للأشياء. والخلق له إطلاقان: 1- بمعنى الإيجاد والاختراع على غير مثال سابق، والخلق بهذا المعنى صفة من صفات الله تعالى الفعلية التي لا يشاركه فيها أحد، والخالق هو الموجد للأشياء على غير مثال سابق. 2- بمعنى التقدير، وهذا يصح إطلاقه على الله تعالى وعلى غيره من البشر، فالخالق هو الذي يقدر الأشياء فيجعل منها الطويل والقصير، والكبير والصغير وغير ذلك. والإنسان يصور ويقدر ويصنع ولكن الله أحسن المصورين والصانعين.
خِطَابَاتُ اللهِ تَعَالَى المُتَعَلِّقَةُ بِأَفْعَالِ العِبَادِ إِمَّا بِالطَّلَبِ أَوْ التَّخْيِيرِ.
خِطَابَاتُ اللهِ المُتَعَلِّقَةِ بِأَفْعَالِ العِبَادِ مِنْ طَلَبٍ أَوْ تَخْيِيرٍ أَوْ وَضْعٍ.
خِطاباتُ اللهِ المُتَعَلِّقَةِ بِجَعْلِ الشَّيْءِ سَبَبًا لِشَيْءٍ آخَرَ أَوْ شَرْطًا أَوْ مَانِعًا أَوْ كَونُ الفِعْلِ صَحِيحًا أَوْ فَاسِدًا أَوْ رُخْصَةً أَوْ أَدَاءً أَوْ قَضَاءً إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ.
اسْمٌ مِن أسماءِ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم، ومعناه: الذي بَلَغَ الغايَةَ في حَمْدِ الله تعالى والثَّناءِ عليه.
الصَّوتُ الذي يصدُرُ مِن الإنسانِ حال السُّعالِ.
الأَصْدِقَاءُ وَالصَّدِيقَاتُ الذِينَ يَزْنِي بَعْضُهُمْ بِبَعْضٍ سِرًّا.
مَا يَصِلُ إِلَى الإِنْسَانِ مِنْ ضَرَرٍ خَفِيفٍ فِي نَفْسِهِ أَوْ جِسْمِهِ أَوْ مَالِهِ.
ما يتوقف عليه وجود الشيء، وهو داخل فيه، كالأمور التي يتوقف عليها صحة الاعتقاد.
-
فرقة بدعية كلامية تنتسب إلى أبي الحسن علي بن إسماعيل الأشعري، بدأت أصولها بنزعات كلامية ، ثم خلطوا مذهبهم بكثير من أصول الجهمية والمعتزلة ، بل والفلاسفة أيضا ؛ وخالفوا الأشعري في كثير من أقواله .
أَطْرافُ أَجْفانِ العَيْنِ التي يَنْبُتُ عليها الشَّعْرُ وتَلْتقي عند التَّغْمِيضِ.
جماعة من فقراء الصحابة الذين كانوا يسكنون في صفة في مؤخر المسجد النبوي.
اسم يطلق على فرقة المعتزلة الوعيدية.
الوَارِثُونَ الَّذِينَ لَهُمْ نَصِيبٌ مُقَدَّرٌ فِي الشَّرْعِ.
مَنْ يَبْعَثُهُمُ الْقَاضِي إِلَى الْمُزَكِّينَ لِيَبْحَثُوا عَنْ أَحْوَال الشُّهُودِ وَيَسْأَلُوا عَنْهُمْ مَنْ يَعْرِفُ أَحْوَالَهُمْ.
القيود التي توثق بها الأيدي والأرجل.
كل ما اتخذ إلها من دون الله تعالى وكان له جسم أو صورة.
رجل أشقر يخرج في آخر الزمان يطلب الملك قبل ظهور المهدي.
مسائل الدين الكبار التي لا يعذر الإنسان بتركها سواء كانت اعتقادا أو قولا أو عملا.
الْمَدِينُ الـمَكْفُولُ عَنْهُ الْمُطَالَبُ بِنَفْسٍ أَوْ بِدَيْنٍ أَوْ عَيْنٍ.
مَادَّةٌ صَلْبَةٌ عَظْمِيَّةٌ تُغَطِّي أَطْرَافَ أَصَابعِ اليَدَيْنِ وَالرِّجْلَيْنِ مِنْ الإِنْسَانِ وَبَعْضِ الحَيْوَانِ.
الأَعْدامُ قَدِيمَةٌ لا ابْتِداءَ لها ولا أَوَّلَ.
مَن فَقَدَ الإبْصارَ بِكِلْتا عَيْنَيْهِ.
أَفْرادٌ مَخْصُوصُونَ يُسَاعِدَونَ صَاحِبِ وِلاَيَةٍ عَلَى أَعْمَالِهِ.
ذَهابُ بَصَرِ إِحْدَى العَيْنَيْنِ.
الأَمْوَالُ الحَاضِرَةُ نَقْدًا كَانَتْ أَوْ غَيْرَهُ.
الأعمال والأقوال الصادرة من البشر.
نواحي الأرض وما فيها من حوادث ومخلوقات، وأقطار السموات وما فيها من عجائب وآيات.
المغيب والاحتجاب.
الأَشْخَاصُ الذينَ بَيْنَكَ وَبَيْنَهُمْ نَسَبٌ وَرَحِمٌ.
الشَّخْصُ الذي بُتِرَتْ إِحْدَى يَدَيْهِ أو رِجْلَيْهِ أو كِلْتاهُما.
الألفاظ المحتملة للمعاني الصحيحة والباطلة؛ بحيث لا يدرك معناها إلا بعد الاستفصال والاستفسار.
الجماعة العظيمة من الناس التي قد جمعها معنى، أو وصف شامل لها، كالدين والمذهب ونحو ذلك.
الزمن الذي له نهاية محددة.
الأمر: صفة من صفات الله تعالى الفعلية، وينقسم إلى قسمين: 1- أمر شرعي ديني، وهو ما أوحاه الله إلى رسله وأمر بالأخذ به، وهذا النوع مراد لنفسه مطلوب محبوب لذاته، ويتعلق بالإرادة الشرعية، ولا يكون إلا فيما يحبه الله ويرضاه، كالأمر بالصلاة والصيام وغير ذلك من العبادات. 2- أمر كوني قدري يتعلق بالإرادة الكونية، وهو الأمر الذي يأمر الله به المخلوقات فتكون بأمره، كأمر الله تعالى النار أن تكون بردا وسلاما على إبراهيم عليه السلام. والله سبحانه له الخلق والأمر؛ إذ هو الخالق الآمر الناهي، فكما أنه لا خالق سواه، فليس على الخلق إلزام ولا أمر ولا نهي إلا من خالقهم، كما أن خلقه للخلق فيه من التدبير القدري الكوني، وأمره فيه التدبير الشرعي الديني، فكما أن الخلق لا يخرج عن الحكمة، فلم يخلق شيئا عبثا، فكذلك لا يأمر ولا ينهى إلا بما هو عدل، وحكمة، وإحسان.
الغُلاَمُ الذِي خَلَا وجهُه مِنَ الشَّعْرِ.
رِجالٌ أَوْحَى اللهُ إليهم بِشَرعٍ لِأَنْفُسِهِمْ أَوْ أَمَرَهُمْ بِالتَبْليغِ إِلى قَوْمٍ مُوافِقينَ لَهُمْ في العَقِيدَةِ.
كُلُّ ما عُبِدَ مِن دُونِ اللهِ تعالى مِن حَجَرٍ، أو شَجَرٍ، أو صَنَمٍ أو نحو ذلك.
الطَّوَائِفُ وَالفِرَقُ المُبْتَدِعَةُ التِّي نَشَأَتْ بَيْنَ المُسْلِمِينَ.
كل من تمسك بالكتاب والسنة وعمل الصحابة رضي الله عنهم قولا وعملا واعتقادا، وجانب البدع وأهلها.
الكُفَّارُ الذِينَ يُقِيمونَ فِي بِلاَدِ المُسْلِمِينَ بِشُروطٍ خَاصَّةٍ.
أهل الشورى الذين يقدمون المشورة والنصيحة للحاكم ونحوه كالعلماء والكبراء وغيرهم.
المتبعون لسنة النبي صلى الله عليه وسلم اعتقادا وعملا، والملازمون لجماعة المسلمين.
من كانوا بين رسولين بحيث لم يرسل إليهم الأول ولم يدركوا الثاني.
الطوائف الذين اتخذوا علم الكلام وقواعده الفلسفية منهجاً في الاستدلال على مسائل الاعتقاد.
الذين اتَّبَعوا آثارَ السَّلَفِ مِن الماضِينَ، وكان لهم عِنايَة خاصَّة بِأحادِيثِ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم جَـمْعاً وحِفْظاً ورِوايَةً وفَهْماً وعَمَلاً في الظَّاهِرِ والباطِنِ.
أَصْحابُ الرَّأْيِ والعِلْمِ الذين تُعرَضُ عَلَيْهِم الأُمورُ والقَضايا؛ لأَجْلِ النَّظَرِ فيها واعْتِمادِها والعَمَلِ بِها.
صَلاحِيَّةُ الإِنْسانِ لاكْتِسابِ الـحُقوقِ وأَداءِ الواجِباتِ والتَّصَرُّفاتِ.
ذووا القوة والصبر، وأصحاب الفضل وكمال الرأي، وأهل الثبات والجد ممن أوحى الله تعالى إليهم وأمرهم بتبليغ دينه، وهم: نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم الصلاة والسلام.
أهل الإيمان والتقوى الذين يراقبون الله تعالى في جميع شؤونهم فيلتزمون أوامره ويجتنبون نواهيه؛ خوفا من عذاب الله وسخطه، وتطلعا إلى رضائه وجنته.
مَا بَيْنَ الفَرِيْضَتَيْنِ في أَنْصِبَةِ زَكَاةِ الإِبِلِ وَالبَقَرِ وَالغَنَمِ.
الحَادِي عَشَرَ وَالثَّانِي عَشَرَ وَالثَّالِثَ عَشَرَ مِنْ شَهْرِ ذِيْ الحِجَّةِ.
أَيَّامُ الحادِي عَشَرَ والثَّانِي عَشَرَ والثَّالِثِ عَشَرَ مِن شَهْرِ ذِي الحِجَّةِ.
مَا تَأْكُلُهُ البَهائِمُ مِنَ العُشْبِ وَالنَّبَاتِ.
قَصِيرُ الذَّنَبِ مِن الـحَيّاتِ.
مَنْ حَدَثَ في جِلدِهِ بَياضٌ يَذْهَبُ معَه دَمُ الـجِلْدِ وما تَـحْتَهُ مِن اللَّحْمِ.
الشَّخْصُ الذي خَرَجَ صَدرُهُ، ودَخلَ بَطنُهُ وظَهرُهُ.
فُرُوجُ النِّساءِ.
اسْمُ مَكانٍ مُتَّسِع بالقُرْبِ مِن مَكَّةَ، يَنْزِلُهُ الحاجُّ بعد رَمْيِ الجِمارِ والنُّفْرَةِ مِن مِنىً.
كُلُّ ما جازَ انْفِصالُهُ عن الكُلِّ.
مَنْ لا يَسْتَطِيعُ النُّطْقَ بِكلامٍ يُفْهَمُ، سَواءً كان خِلْقَةً أو لِسَبَبٍ.
عِرْقٌ خارِجُ مِن القَلْبِ إذا انْقَطَعَ ماتَ صاحِبُهُ.
ما يُقامُ مِن الحِجارَةِ فَتُوقَدُ فيه النَّارُ.
ما بَقِي بعد إزالَةِ النَّجاسَةِ مِن لَونٍ أو رِيحٍ أو طَعْمٍ.
القَوْلُ المَرْوِيُّ عَنِ صَحَابِيٍّ أَوْ تَابِعِيٍّ.
تَفْضِيلُ الإِنْسانِ نَفْسَهُ أو قَرِيبَهُ بِنَفْعٍ دُنْيَوِيٍّ على غَيْرِهِ مِمَّن لَهُ فيه حَقٌّ أو حاجَةٌ.
الشَّخْصُ الرَّفِيعُ القَدْرِ المُفَضَّلُ على غَيْرِهِ.
الشَّرَفُ المُحكَمُ والمَجْدُ الأصِيلُ.
شَجَرٌ كَثِيرُ الأغْصانِ، طَوِيلُ السّاقِ، دَقِيقُ الأوراقِ، لا ثَمَرَ له يُؤكَلُ.
الشَّخْصُ الذي يَعْمَلُ لِغَيْرِهِ مُقابِلَ عِوَضٍ.
العِوَضُ المَبْذولُ في مُقابِلِ المَنْفَعَةِ.
الشَّخْصُ الذي ليس على وَجْهِهِ شَعْرٌ مِن الرِّجَالِ، وقد مَضَى أَوانُ طُلوعِ لِحْيَتِهِ.
رُسُلُ القاضِي وأعْوانُهُ المُوَكَّلونَ بإحْضارِ الخُصومِ إلى مَجلِسِ القَضاءِ.
ما يَتَرَكَّبُ الشَّيْءُ مِنْهُ ومِن غَيرهِ.
أَبْعَاضٌ مِنَ القُرْآنِ الكَرِيمِ مُشْتَمِلَةٌ عَلَى آيَاتٍ وَسُوَرٍ.
الذي لا يُبْصِرُ في الشَّمْسِ.
الأَمْوالُ التي أَوْقَفَها أَصْحابُها في سَبِيلِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ مع بَقاءِ عَيْنِها ودَوامِ الاِنْتِفاعِ بِها.
أَجْزاءٌ مِنَ القُرْآنِ مُتَتَالِيَةٌ لَهَا عَلاَمَةٌ تـُمَيـِّزُهَا في المُصْحَفِ متسقةٌ تقرأ مُتَّصِلَةً في مدةٍ معلومةٍ.
أن يُطَلِّقَ الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ تَطْلِيْقَةً واحِدَةً في طُهْرٍ لم يُجامِعْها فيه، ويَتْرُكَها حتى تَنْقَضِيَ عِدَّتُها.
المَسَائِلُ العَمَلِيَّةُ الفَرْعِيَّةُ المُسْتَفَادَةُ مِنَ القُرْآنِ الكَرِيمِ.
المَعانِي والمَعارِفُ التي تَرِدُ على القَلْبِ مِن غَيْرِ قَصْدٍ ولا تَكَلُّفٍ ولا اِسْتِدامَةٍ.
عِرْقٌ خَفِيٌّ في جانِبِ العُنُقِ ومَوضِع الحِجامَةِ مِنْهُ.
حِيازَةُ الشَّيْءِ والحُصُولُ عَلَيْهِ.
جَبَلانِ يُطِلّان على المَسْجِدِ الحَرامِ بِمَكَّة، يُقال لأحدِهِما: أَبو قُبَيْسٍ، ولِلآخَرِ: قُعَيْقِعان.
صِفَةٌ ثَابِتَةٌ في النَّفْسِ تَصْدُرُ عَنْها أَفْعالٌ وأَقْوالٌ قابِلَةٌ لِلْمَدْحِ أو الذَّمِ.
الفَقِيرُ الضَّعِيفُ الذي لا مالَ لَهُ.
باطِنُ قَدَمِ الإِنْسانِ الذي لا يَمَسُّ الأَرْضَ عند المَشْيِ عَليها.
الرَّجُلُ الذي دَخَلَت عَيْنُهُ في رَأْسِهِ لِصِغَرِها.
مَن كانت إِحْدَى عَيْنَيْهِ سَوْداءُ والأُخَرى زَرْقاءُ.
اسْمٌ للأَخْلاقِ الحَسَنةِ والصِّفاتِ الجَمِيلَةِ المَطْلُوبَةِ شَرْعاً.
الطُّرُقُ وَالوَسَائِلُ التِّي نَتَوَصَّلُ بِهَا إِلَى مَعْرِفَةِ حُكْمٍ.
الحُجَجُ وَالبَراهِينُ التِّي نَتَوَصَّلُ بِهَا إِلَى مَعْرِفَةِ حُكْمٍ شَرْعِيٍّ.
الأَدِلَّةُ الَّتي تَثْبُتُ عَنْ طَرِيقِ النَّظَرِ وَالرَّأْيِ وَالاجْتِهَادِ.
مَصَادِرِ الشَّرْعِ الِإسْلامِي الَّتي لَمْ يُخَالِفْ فِي الأَخْذِ بِهَا عُلَمَاءُ الأُمَّةِ وَهِيَ: القُرْآنُ وَالسُّنَّةُ وَالإِجْمَاعُ وَالقِيَاسُ.
مَصَادِرُ التَّشْرِيعِ الإِسْلامِي الَّتي تَنَازَعَ العُلَمَاءُ فِي الأَخْذِ بِهَا كَقَوْلِ الصَّحَابِي وَنَحْوِهِ.
الجِلْدُ سَواءً كان مَدْبُوغًا أم لم يَكُن.
المَطْرُودُ المُهانُ المُبْعَدُ مِن الخَيْرِ.
مَا وَرَدَ فِي القُرْآنِ الكَرِيمِ مِنْ ثَنَاءٍ أَوْ سُؤَالٍ لِلَّهِ تَعَالَى بِجَلْبِ خَيْرٍ أَوْ دَفْعِ شَرٍّ.
تقع في بلاد الديلم شمال بلاد فارس.
تقع في أطراف الشام ناحية البلقاء بالقرب من أرض الحجاز.
نَتِنُ رَائِحَةِ الإِبِطِ مِنَ الرِّجَالِ.
الشَّخْصُ الذي يُدْغِمُ حَرْفًا في حَرْفٍ مِمَّا لا يُدْغَمُ في كَلامِ النَّاسِ.
تقعُ على الضفة الغربية بالقرب من نهر الأردن وعند شمال البحر الميت.
النَّهْرُ الصَّغِيرُ.
فَرْقُ ما بَينَ قِيمَةِ الصَّحِيحِ والـمَعِيبِ مِن ثَمَنِ المبيعِ.
اسْمٌ لِكُلِّ ما كان أَسْفَلَ القَدَمِ مِمّا تَسْتَقِرُّ عليْهِ.
السِّهامُ التي كانت العَرَبُ تَسْتَقْسِمُ بِها في الجاهِلِيَّةِ؛ طَلَباً لِمَعْرِفَةِ الخَيْرِ والشَّرِّ.
كُلُّ مَنْ أُلقِيَ القَبْضُ عَلَيهِ مِنْ قِبَلِ الأَعْداءِ، سَواءً كان ذلك في أَثْناءِ القِتالِ، أو في غَيْرِهِ.
ما نَزَلَ قُرآنٌ بِشَأنِهِ وَقْتَ وُقوعِهِ كَحادِثَةٍ أو سُؤالٍ أو قَوْلٍ أو فِعْلٍ.
فِرْقَةٌ مِن المُعتَزِلَةِ أتباعُ عَلِيٍّ الأسْوارِيِّ.
النَّصِيبُ فِي العَيْنِ المُشْتَرَكَةِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ قَلِيلًا كَانَ أَوْ كَثِيرًا.
زَمَنُ بُلوغِ الطِّفْلِ مَعَ حُصُولِ الرُّشْدِ لَهُ.
مَن انْقَلَبَ شُفْرُ عَيْنِهِ أو جَفْنُها مِن أَسْفَلَ أو أَعْلَى.
واسِعُ جانِبَيِ الفَمِ مِن اليَمِينِ والشِّمالِ.
السَّوائِلُ والمائِعاتُ التي تُشْرَبُ ولا تُمْضَغُ، حَلالاً كانَتْ أو حَراماً.
شَجَرٌ يُدَقُّ وَيُسْتَعْمَلُ فِي غَسْلِ الثِّيَابِ وَالأَيْدِي وَنَحْوِهَا.
مُضْطَرِبُ الرُّكْبَتَيْنِ وَالعُرْقُوبَيْنِ. وَالعُرْقُوبُ: العَصَبُ الغَلِيْظُ فَوْقَ العَقِبِ والذي يَصِلُ القَدَمَيْنِ بِالسَّاقِ مِنْ الإِنْسَانِ.
الشَّخْصُ الذِي يَتِمُّ التَّصَرُّفُ نِيَابَةً عَنْهُ لِصَالِحِهِ وَإِلَيْهِ تَنْصَرِفُ آثَارُهُ.
الْمَدْيُونُ الـمَكْفُولُ عَنْهُ الْمُطَالَبُ بِنَفْسٍ أَوْ دَيْنٍ أَوْ عَيْنٍ.
الدَّابَّةُ الَّتِي يَتَدَانَى فَخْذَاهَا، وَيَتَبَاعَدُ حَافِرَاهَا، وَيَلْتَوِي رُسْغَاهَا.
مَحَلُّ الحُكْمِ المُشَبَّهِ بِهِ والمَقِيسُ عَلَيْهِ.
الأَعْضاءُ البارِزَةُ الـمُتَّصِلَةُ بِجِسْمِ الإنْسانِ.
كُلُّ ما يُؤْكَلُ عادَةً، ويَكونُ بِهِ قِوامُ البَدَنِ.
الـمادَّةُ النَّامِيَةُ في أَطْرافِ الأَصابِعِ.
الهَزِيلُ مِنْ بَهِيمَةِ الأَنْعامِ.
مَنْ لا يَنْطِقُ بِالكَلامِ العَرَبِيِّ الفَصِيحِ وإنْ كان عَرَبِيّاً.
سُكَّانُ البَادِيَةِ مِنَ العَرَبِ.
الذي يَمِيلُ إلى أَحَدِ جانِبَيْهِ في مِشْيَتِهِ بِسَبِبِ عِلَّةٍ في إِحْدى رِجْلَيه.
الحَيَوَانُ الَّذِي يَمِيلُ ذَنَبُهُ إِلَى أَحَدِ الجَانِبَيْنِ.
الإِنْسَانُ الَّذِي لَا يُبْصِرُ لَيْلًا وَيُبْصِرُ نَهَارًا.
الأجْزاءُ المُتَمَيِّزَةُ عن غَيْرِها مِن مَجموعِ بَدَنِ الإِنْسانِ أو الحَيوانِ.
الأَمَاكِنُ التي اعْتَادَتْ الإِبِلُ النُّزولَ فِيهَا.
العَلاماتُ الـمَنْصُوبَةُ في أَماكِنَ مُعَيَّنَةٍ شَرْعاً لِبَيانِ حُدُودِ الحَرَمِ المكيِّ والمدنيِّ.
الأشْخاصُ الذين يُعَيِّنُهُم وَلِيُّ الأَمْرِ لِمُساعَدَةِ القاضِي في القِيامِ بِأَعْمالِهِ.
الإِنْسَانُ الَّذِي الْتَصَقَ الغُبَارُ بِبَعْضِ أَعْضَائِهِ.
الغاياتُ والحِكَمُ المَقْصُودَةُ بِالأَفْعالِ والأَحْكامِ.
الشَّخْصُ الذي لم يُخْتَنْ.
المُتَباعِدُ الفَخِذَيْنِ الذي يَتَقارَبُ عَقِباهُ وتَنْكَشِفُ ساقاهُ في المَشْيِ.
كُلُّ مَا يَصْدُرُ عَنِ العِبَادِ مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ أَوْ اعْتِقَادٍ.
الأَيْمَانُ التِّي وَرَدَتْ فِي القُرْآنِ الكَرِيمِ بِقَصْدِ تَحْقِيقِ الخَبَرِ وَتَأْكِيدِهِ سَوَاءً كَانَتْ ظَاهِرَةً أَوْ خَفِيَّةً.
ما ارْتَفَعَ مِن الأَرْضِ وعَلا على ما حَوْلَهُ، كَالتَلِّ الصَّغِيرِ والرّابِيَةِ.
الشَّاةُ المُسَمَّنَةُ الْمُعَدَّةُ لِلْأَكْلِ.
مَرَضٌ يَقَعُ في العُضْوِ فَيَتْلَفُ شَيْئاً فَشَيْئاً حتَّى يَموتَ صاحِبُهُ.
تَنَاوَلُ مَا نَهَى الشَّارِعُ عَنْهُ سَوَاءً كَانَ بِأَكْلٍ أَوْ لُبْسٍ أَوْ رُكُوبٍ أَوْ غَيْرِ ذَلِكَ.
التَّغَذِي بِالطَّعامِ الحَلالِ البَيِّنِ مِن حيث ذاتُهُ وكَسْبُهُ مِن غَيْرِ إِسْرافٍ ولا مَعْصِيَةٍ.
كُلُّ ما يَسْتُرُ الـجِسْمَ أو جُزْءًا مِنْهُ مِنْ صُوفٍ أو جِلْدٍ أو غيرِهما.
الشَّخْصُ الذي يُبْدِلُ حَرْفًا بِحَرْفٍ غَيْرِهِ؛ لِعِلَّةٍ في لِسانِهِ.
اللَّحْمُ البَارِزُ بَيْنَ الظَّهْرِ وَالفَخِذِ.
اللَّحْمُ البارِزُ بين الظَّهْرِ والفَخِذِ.
المَرْأةُ الـمَمْلوكَةُ لِسَيِّدهَا.
الآيَاتُ الَّتي تَضَمَّنَتْ تَشْبِيهَ شَيْءٍ بِشَيْءٍ أَوْ مَعْنًى رَائِعٍ بِإِيجَازٍ لِتَقْرِيبِ المَعَانِي أَوْ كَشْفِ الحَقَائِقِ وَنَحْوِ ذَلِكَ.
كُلُّ ما يَتَمَلَكُّهُ الإنسانُ وكان لَهُ قِيمَةٌ.
جَمِيعُ ما ظَهَرَ على وَجْهِ الأَرْضِ مِن الخَلْقِ.
اسْمٌ لِلْإِبِلِ والبَقَرِ والغَنَمِ.
بَقايا البِناءِ بعد هَدْمِهِ.
زوجةُ الرَّجُلِ وقَرابَتُهُ الذين تَلْزَمُهُ نَفَقَتُهُم.
العُلَمَاءُ الذِينَ تَحَقَّقَتْ فِيهِمْ الشُّرُوطُ اللَّازِمَةُ لِاسْتِخْراجِ الأَحْكَامِ الشَّرْعِيَّةِ مِنْ أَدِلَّتِهَا.
أَقارِبُ النَّبِيِّ صلَّى الله عليه وسَلَّم المُؤمِنون بِهِ الذين تَحرُمُ عَليهِم الصَّدَقَة، وهم بَنو هاشِم، وبَنو المُطَّلِب، وأزواجُهُ الطّاهِراتُ.
الأَعْداءُ الكُفّارُ الذين لَيْسَ بَيْنَهُم وبين الـمُسْلِمينَ عَهْدٌ ولا ذِمَّةٌ.
القَائِمُونَ بِحُقوقِ الدَّوْلَةِ مِنَ الجَيْشِ وَالعُمَّالِ الذِّينَ كُتِبَتْ أَسْمَاؤُهُمْ فِي دَفْتَرٍ خَاصٍّ.
أَهْلُ الفِقْهِ فِي الدِّينِ.
الأَقَارِبُ الذِينَ مِنْ جِهَةِ الأَبِ فَقَطْ.
السُّكَّانُ القُدَمَاءُ لِأَرْضٍ مُعَيَّنَةٍ عَيَّنَهَا لَهُمْ الحَاكِمُ المُسْلِمُ ابْتِدَاءً.
اليَهُودُ وَالنَّصَارَى بِفِرَقِهِمُ المُخْتَلِفَةِ.
جَمَاعَةٌ مِنَ النَّاسِ يَتَّخِذُونَ مَكَانًا لِلسُّكْنَى.
قَضايا ومُقَدِّماتٌ تحصُلُ في الإنسانِ مِن جِهَةِ قُوَّتِهِ العَقْلِيَّةِ مِن غَيْرِ سَبَبٍ يُوجِبُ التَّصدِيقَ بِها.
سُوَرُ القُرْآنِ التِّي تَبْدَأُ مِنْ أَوَّلِ سُورَةِ النَّبَأِ إِلَى آخِرِ سُورَةِ الضُّحَى.
مِكْيالٌ شَرْعيٌّ مِقْدارُهُ سِتُّونَ صاعاً بِصاعِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ.
يقع بين مكة والطائف على طريق الحاج القادم من بلاد العراق غرب جزيرة العرب.
الأَزْمِنَةُ الـمُقَدَّرَةُ شَرْعاً لأَداءِ الصَّلاةِ.
الأَزْمِنَةُ التي كَرِهَ الشّارِعُ الصَّلاةَ فِيها.
مَنْ لَا زَوْجَ لَهُ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ سَوَاءً تَزَوَّجُوا مِنْ قَبْلُ أَوْ لَمْ يَتَزَوَّجُوا.
اليَوْمُ الثَّالِثَ عَشَرَ وَالرَّابِعَ عَشَرَ وَالْخَامِسَ عَشَرَ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ عَرَبِيٍّ.
المَرْأَةُ التي لا زَوجَ لها، سواء ماتَ عنها زَوْجُها أو طَلَّقَها.
تقع على ساحل بحر القلزم على الحدود بين الحجاز والشام.
تَوْكيدُ القَوْلِ بِذِكْرِ مُعَظَّمٍ بِصِيغَةٍ مَخْصُوصَةٍ.
مَرَضٌ يَحْدُثُ في باطِنِ الدُّبُرِ يَشْتَهِي مَن أُصِيبَ بِهِ أن يُوطَأَ في دُبُرِهِ.
فاكِهَةٌ مِن شَجَرٍ حِمْضِيٍّ، وثَمَرُهُ كاللَّيْمُونِ الكِبارِ، ذَهَبِيُّ اللَّوْنِ، ذَكِيُّ الرّائِحَةِ.
ماءٌ مُرٌّ شَدِيدُ المُلوحَةِ مِمّا لا يُنْتَفَعُ بِهِ في شُرْبٍ أَو زَرْعٍ أو غيرِهِما.
العِوَضُ أو البَدَلُ الذي يَدْفَعُهُ المُسْتَأجِرُ لِلمُؤجِّرِ في مُقابَلَةِ المَنْفَعَةِ المَعقودِ عليها.
يقعُ شمال المدينة المنورة، غرب جزيرة العرب.
الأُنْثى التي وَلَدَها أَبُوكَ وأُمُّكَ، أو أَحَدُهُما.
ذَكَرُ الرَّجُلِ.
الحُدودُ والعَلاماتُ الفاصِلَةُ بين الأَرَضِينَ والدُّورِ ونَحْوِ ذلك.
أَقارِبُ الشَّخصِ وأهْلُ بَيْتِهِ الذين يَتَقَوّى بِهِم.
لَقَبٌ عِنْدَ النَّصَارَى يُطْلَقُ عَلَى مَنْ هُوَ فَوْقَ القِّسِّيسِ وَدُونَ الـمِطْرَانِ.
مَجْمُوعَةُ القَوَاعِدِ وَالطُّرُقِ الصَّحِيحَةِ الَّتِي يُحْتَاجُ إِلَيْهَا لِلْوُصُولِ إِلَى مَعَانِي القُرْآنِ الكَرِيمِ.
عِلْمٌ تُعْرَفُ بِهِ أَدِلَّةُ الفِقْهِ العَامَّةُ وَكَيْفِيَةُ الاسْتِفَادَةِ مِنْهَا وَحَالُ المُسْتَفِيدِ.
اسْمٌ لِما يُذَكَّى مِن النَّعَمِ في أيّامِ عِيدِ النَّحْرِ بِنِيَّةِ التَّقَرُّبِ إلى اللهِ تعالى، على صِفَةٍ مَخْصُوصةٍ.
سُورَةُ الفَاتِحَةِ التِّي تُفْتَتَحُ بِهَا الكِتَابَةُ فِي المُصْحَفِ وَالقِرَاءَةُ فِي الصَّلاَةِ.
مَنْ لا يُـحْسِنُ قِراءَةَ الفاتِـحَةَ لا مِنْ حِفْظِهِ ولا مِن الـمُصْحَفِ، وإنْ كان يُحْسِنُ غَيْرَها.
الجَماعَةُ العَظِيمَةُ مِن النَّاسِ التي قد جَمَعَها مَعْنىً أو وَصْفٌ شامِلٌ لَها كالدِّينِ والمَذْهَبِ ونحوِ ذلك.
زَوْجاتُ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ اللَّاتِي دَخَلَ بِـهِنَّ.
مَسْأَلَةٌ في الـمِيراثِ اجْتَمَعَ فيها سَبْعَ عَشْرَةَ أُنْثَى، وهنّ: ثَلاثُ زَوْجاتٍ، وجَدَّتان، وأَرْبَعُ أَخَواتٍ لأُمٍّ، وثَمانِي أَخَواتٍ شَقِيقاتٍ أو لأَبٍ.
الجِلْدَةُ التي تَحْتَ العَظْمِ فَوْقَ الدِّماغِ.
لَقَبٌ لِـمَسْأَلَةٍ مِنْ مَسائِلِ الـمِيراثِ تَضُمُّ: زَوْجًا وأُمًّا وأُخْتَيْنِ شَقِيقَتَيْنِ أو لأبٍ واثْنَيْنِ فَأَكْثَرَ مِن الإِخْوَةِ لأُمٍّ.
سُورَةُ الفاتِـحَةِ الَّتي تُفْتَتَحُ بِهَا الكِتَابَةُ فِي المُصْحَفِ وَالقِرَاءَةُ فِي الصَّلاةِ.
الأَمَةُ التي وَلَدَتْ مِن سَيِّدِها في مِلْكِهِ، سَواء كان الوَلَدُ حَيّاً، أم مَيِّتاً.
مَجْمُوعَةُ الصّفَاتِ الّتِي تُمَيِّزُ المَرْأَةَ عَنِ الذَّكَرِ.
الخُصْيَتانِ.
ما يَدُلُّ على صِفَةِ الشَّيْءِ وحَقِيقَتِهِ.
مِعْيارٌ يَخْتَلِفُ مِقْدارُهُ باخْتِلافِ الـمَوزُونِ والبُلْدانِ.
كُلُّ قَرِيبٍ لا يَرِثُ بِالفَرْضِ ولا بِالتَّعْصِيبِ، ذُكُوراً كانُوا أو إِناثاً.
حُكّامُ البَلَدِ ونُوّابُهُم الذين تَلزَمُ طاعَتُهُم مِن الأُمَراءِ والوُلاةِ.
تَلْقِيحُ النَّخْلِ.
فرقة من الخوارج ينتسبون إلى عبد الله بن إباض التميمي.
فِرارُ العَبْدِ مِن سَيِّدِهِ إلى خارِجِ بَلَدِهِ؛ قَصْدًا وتَـمَرُّدًا.
إزالَةُ رابِطَةِ الزَّوجِيِّةِ بين الرَّجلِ والمَرأةِ بِرَفْعِ عَقْدِ النِّكاحِ بينَهما.
إيجاد شيء وإنشاؤه على غير مثال سابق.
تَغْيِيرُ حَرْفٍ بِحَرفٍ أو حَركَتِهِ بِحرَكَةٍ أخرى أثناءَ قِراءَةِ القُرآنِ في الصَّلاةِ.
باطِنُ المَنْكِبِ.
إِسْقاطُ حَقٍّ أو مالٍ ثَابِتٍ في ذمَّةِ غيره له.
إعطاءُ الشَّخصِ لِآخَر شَيئاً من مالٍ أو نَحوِهِ؛ لِأجلِ أن يُكافِئهُ عليه.
مُوَافَقَةُ الطَّالِبِ لِمَا طَلَبَ بِالفِعْلِ أَوِ القَوْلِ أَوِ الإِشَارَةِ وَنَحْوِ ذَلِكَ.
الإجابة: صفة فعلية ثابتة لله عز وجل بالكتاب والسنة، والمجيب اسم من أسمائه تعالى؛ إذ هو سبحانه المجيب لدعوة الداعي إذا دعاه في أي مكان كان، وفي أي وقت من الأوقات، فلا يشغله سمع عن سمع، ولا تختلف عليه المطالب، ولا تشتبه عليه الأصوات، فيكشف الغم، ويذهب الهم، ويفرج الكرب، الذي ينيل سائله ما يريد، ولا يقدر على ذلك غيره. وإجابته تعالى نوعان: أحدهما: إجابة عامة لكل من دعاه دعاء عبادة، أو دعاء مسألة، فهو المجيب إجابة عامة للداعين كما وعدهم بذلك، مهما كانوا، وعلى أي حال كانوا، بحسب ما تقتضيه حكمته؛ وهذا مما يستدل به على كرم المولى وشمول إحسانه للبر والفاجر، ولا يدل بمجرده على حسن حال الداعي الذي أجيبت دعوته، إن لم يقترن بذلك ما يدل عليه، وعلى صدقه، وتعين الحق معه، كسؤال الأنبياء ودعائهم لقومهم وعلى قومهم، فيجيب الله دعاءهم. الثاني: إجابة خاصة للمستجيبين له، المنقادين لشرعه، وهو المجيب أيضا للمضطرين، ومن انقطع رجاؤهم من المخلوقين، وقوي تعلقهم به طمعا، ورجاء، وخوفا. والله تعالى يستجيب الدعوات، ويقضي الحاجات؛ لأن الخير كله بيده، فمن كانت له حاجة؛ كشفاء مريض، أو تيسير عسير، أو زوال فقر، أو رد غائب، أو غيرها؛ فلينزلها بربه ولا ينزلها بالخلق.
الإِذْنُ فِي الرِّوَايَةِ لَفْظًا أَوْ كِتَابَةً.
إناءٌ يُستَعمَلُ لِغَسْلِ الثِّيابِ ونَحوِ ذلك.
الإِسْراعُ في إِتْمامِ قَتْلِ الجَرِيحِ.
الإحياء: صفة فعلية من الصفات الاختيارية المتعدية القائمة بالرب سبحانه وتعالى، ومتعلقة بقدرته ومشيئته، وقد اختص الله بها، وهي تعني إعادة الحياة إلى الميت، أو إيجادها ابتداء فيه، وهي دليل على قدرته تعالى على بدء الخلق وإعادته، وأنه هو الذي أحيا الخلق من العدم، ثم يميتهم، ثم يبعثهم كلهم ليوم الجمع.
اجْتِنابُ الـمَرْأَةِ كُلَّ ما يَدْعُو إلى نِكاحِها مِن الزِّينَةِ وما في مَعناها مُدَّةً مَـحْدُودَةً بعد وَفاةِ زَوجِها.
التَّأْثِيرُ بِالنّارِ ذاتِ اللَّهَبِ على الشَّيءِ.
نِيَّةُ الدُّخُولِ في أَحَدِ النُّسُكَيْنِ: الحَجِّ أو العُمْرَةِ.
مَنْعُ الخَوْفِ أو المَرَضِ أو نحو ذلك المُحْرِمَ مِن المُضِيِّ في العُمْرَةِ أو الحجِّ ابْتِداءاً أو دَواماً، كُلًّا أو جُزْءاً.
مَجْمُوعَةٌ الصِّفاتِ والشُّروطِ التي إذا تَوَفَّرَت في الشَّخْصِ الزّانِي اسْتَحَقَّ الرَّجْمَ.
إِدامَةُ وَصْلِ البَيْتِ الحَرامِ وعِمارَتُهُ بِالحَجِّ والعُمْرَةِ دُونَ انْقِطاعٍ.
إِظْهارُ العَمَلِ بِشَعِيرَةٍ مِنْ شَعائِرِ الإِسلامِ والدَّعْوَةُ إِليها بعد إِهْمالِها.
إِعْمارُ اللَّيْلِ أو أَكْثَرِهِ بِالعِبادَةِ، كالصَّلاةِ، والذِّكْرِ وقِراءَةِ القُرآنِ، ونحوِ ذلك.
الخضوع والتسليم لله تعالى في أمره الشرعي والكوني مع طمأنينة القلب.
إِرَادَةُ وَجْهِ اللهِ تَعَالَى بِالأَقْوَالِ وَالْأَفْعَالِ وَضِدُّهُ الرِّيَاءُ.
عَدَمُ وَفَاءِ الشَّخْصِ بِمَا الْتَزَمَهُ وَعَقَدَهُ.
رِوَايَةُ الرَّاوِي لِلحَدِيثِ عَنْ شَيْخِهِ بِلَفْظِ: أَخْبَرَنَا أَوْ أَخْبَرَنِي.
إِعْطاءُ مَنْفَعَةِ الـخادِمِ لِمن يَقومُ الخادمُ بِحاجاتِهِ ويَرْعى شُؤونَهُ.
الإِعْلامُ بإِجازَةِ التَّصَرُّفِ في الشَّيْءِ والرّخْصَةِ فِيهِ لِـمَن كان مَمْنوعاً مِنْهُ شَرْعاً.
الإرادة الكونية: هي الإرادة المتعلقة بالخلق والإيجاد، والشاملة لجميع الموجودات والحوادث، وكل ما يقع في هذا الكون من خير وشر، ومن كفر وإيمان، ومن طاعة ومعصية، وهي التي يقال عنها: ما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكن.
مِن أُصُولِ أَهْلِ السُّنَّةِ والجَماعَةِ إِثْباتُ صِفَةِ الإرادَةِ للهِ تعالى، وهي قِسْمانِ: 1- الإرادَةُ الشَّرْعِيَّةُ: نِسْبَةً إلى الشَّرْعِ، وهو: دِينُ اللهِ تعالى وطَرِيقُهُ المُوصِلُ إلَيْهِ، وهي الإرادَةُ الصَّادِرَةُ عن عِلْمِ اللهِ المُطْلَقِ، والمُلازمَةُ لِلْمَحَبَّةِ والرِّضا بِالشَّيْءِ المُرادِ، وتُسَمَّى أيضاً: الإرادَة الدِّينِيَّة، ومِثالُها: إرادَةُ اللهِ تعالى مِن العِبادِ إِقامَةَ الصَّلاةِ، وهذا النَّوْعُ مِن الإرادَةِ لا يسْتَلْزِمُ وُقُوع المُرادِ، إلّا إذا تَعَلَّقَت بِه الإرادَةُ الكَوْنِيَّةُ. 2- الإرادَةُ الكَوْنِيَةُ: نِسْبَةً إلى الكَوْنِ، وهو: الوُجودُ، أي: أنَّها تَتَعَلَّقُ بِالخَلْقِ والإيجادِ، ولا تَستَلْزِمُ مَحبَّةَ المُرادِ، وتَصْدُرُ عن قُدْرَةِ اللهِ المُطْلَقَةِ، فهي مَشِيئَتُهُ تعالى الشَّامِلَةُ، وقُدْرَتُهُ النَّافِذَةُ، التي ليس لِأَحَدٍ الخُروج مِنها.
صَبُّ السّائِلِ وسَكْبُهُ مِن أَعلى لأسفل.
تأخير العمل وإخراجه من الإيمان.