مَوْضِعٌ بين مَكَّةَ والمَدِينَةِ، وهو مِيقاتُ أَهْلِ الشَّامِ ومِصْرَ والمَغْرِبِ بَدَلًا عن الجـُحْفَةِ.
الإِمامُ الذي نَصَّبَهُ الحاكِمُ أو نائِبُهُ لِإمامَةِ الـمُصَلِّينَ.
فرقة من فرق الخوارج الذين رجعوا عن صالح بن مسرح وبرئوا منه.
فرقة تدعي التشيع لآل البيت ومحبتهم، مع البراءة من أبي بكر وعمر، وسائر أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إلا القليل منهم، وتكفيرهم لهم وسبهم إياهم.
الذي يرفع الحق وأهله القائمين به.
الإِنْسانُ الذي يَعْلُو ظَهْرَ الدَّابَّةِ ونَحْوِها.
ما يغشى القلب ويتخلله من ظلمة الذنوب حتى يمنعه من رؤية الحق والانقياد له.
النَّصْرانِيُّ الذي اعْتَزَلَ النّاسَ لِأَجْلِ التَّعَبُّدِ.
صفة حقيقية قائمة بذات الله تعالى، تقتضي التفضل والإنعام والإحسان للخلق.
مَالٌ يُؤْخَذُ مِنْ بيت مال المسلمين وَيُعْطَى لِشَخْصٍ فِيهِ مَصْلَحَةٌ لِلْمُسْلِمِينَ.
صفة فعلية تابعة لمشيئة الله تعالى وحكمته على ما يليق بعظمته وجلاله، والتي من آثارها: إثابة الطائعين، وحفظه ونصره لعباده المؤمنين.
التَّعبُّدُ لله تعالى بِخَفْضِ الرَّأسِ والظَّهْرِ على هَيْئَةٍ مَخصوصَةٍ في الصَّلاةِ.
فلسفة أخلاقية نسبة إلى الرواق الذي اتخذه زينون مقرا له لتعليم تلاميذه مبادئه القائمة على وحدة الوجود، وأن كل شيء مادي حتى المعرفة، والعقل، والإله.
الإِمَامَانُ: البُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ رَحِمَهُمَا اللهُ.
إِخْرَاجُ أَصْحَابِ الكُتُبِ التِّسْعَةِ لِلحَدِيْثِ مُسْنَداً في كتبِهِم، وَالكُتُبُ التِّسْعَةُ هِيَ: صَحِيْحَا البُخَارِيِّ وَمُسْلِمٍ، وَسُنَنُ الدَّارِمِيِّ وَأَبي دَاودَ وَالتِّرْمِذِيِّ وَالنَّسَائِيِّ وَابْنِ مَاجَهْ، وَمُوَطَّأُ مَالِكٍ وَمُسْنَدُ أَحْمَدَ.
لَفْظٌ يُقْصَدُ بِهِ: رِوايَةُ البُخارِي وَمُسْلِمٍ لِنَفْسِ الحَديثِ.
إرادة العامل بعبادته غير وجه الله تعالى، كالذي يعمل لأجل أن يراه الناس ويمدحونه.
تردد المسلم في إيمانه بشيء من أصول الدين المجمع عليها، وعدم جزمه في تصديقه بخبر أو حكم ثابت معلوم من الدين بالضرورة.
الجُزْءُ الأَعْلى مِن البَدَنِ الذي يَحْوِي العَيْنَيْنِ والفَمَ والأَنْفَ والأُذُنَيْنِ.
مَـجْمُوعُ الأَمْوالِ الـمُسْتَخْدَمَةِ لِشِراءِ السِّلَعِ؛ بِقَصْدِ بَيْعِها لِلْحُصولِ على الرِّبْحِ.
المُبالَغَةُ في رَحْمَةِ غَيْرِه بِحيث لا يَصِلُهُ ضُرٌّ ولا يَلْحَقُهُ مَكْروهٌ.
النظر والتأمل لاستخراج الصواب في الأمر، ومعرفة الراجح بحسب غلبة الظن.
ما حَوْلَ المَدِينَةِ مِن بُيُوتٍ ومَساكِنَ.
الشَّخْصُ الذي يُراقِبُ العَدُوَّ مِن مَكانٍ مُرْتَفِعٍ.
بِنْتُ الزَّوْجَةِ مِنْ رَجُلٍ آخَرَ وإِنْ نَزَلَت، سَواءً كانَت مِن نَسَبٍ أو رَضاعٍ.
انْسِدادُ فَرْجِ المَرْأَةِ بِحيث لا يُمْكِنُ جِماعُها.
الأَمَلُ في حُصولِ خَيْرٍ مُمْكِنِ الوُقُوعِ في المُسْتَقْبَلِ بِسَبَبِ النَّظَرِ إلى رَحْمَةِ اللهِ تعالى.
أَمَلُ العَبْدِ بِرَبِّهِ في حُصُولِ المَقْصُودِ مع بَذْلِ الجُهدِ وحُسْنِ التَّوكُّلِ.
الشَّهْرُ السَّابِعُ مِن السَّنَةِ القَمَرِيَّةِ.
الذَّكَرُ البالِغُ مِن بَنِي آدَمَ.
إِعادَةُ الرَّجُلِ زَوْجَتَهُ المُطَلَّقَةَ طَلاقاً غَيْرَ بائِنٍ إلى النِّكاحِ بغَيْرِ عَقْدٍ جَديدٍ.
رَمْيُ الزّاني الـمُحْصَنِ بِالـحِجارَةِ حتّى الـمَوْتِ.
القَرابَةُ التي سَبَبُها الوِلادَةُ.
العَيْبُ الذي يُقَلِّلُ مِن قِيمَةِ الشَّيْءِ.
طَلَبُ فَسْخِ العَقْدِ.
الشَّخصُ المَبعُوثُ مِن طَرَفِ الزَّوجِ إلى زَوجَتِهِ مُبَلِّغاً إيّاها بالطَّلاقِ.
إِيصالُ لَبَنِ المَرْأَةِ إلى جَوْفِ الطِّفْلِ.
حِفْظُ الـماشِيَةِ بِإِطْعامِها ودَفْعِ الخَطَرِ عَنْها.
صَلاةٌ تُفْعَلُ بِصِفَةٍ خاصَّةٍ أوَّلَ لَيْلَةِ جُمَعَةٍ مِن شَهْرِ رَجَبٍ، أو في مُنْتَصَفِ شَعْبانَ.
إِرَادَةُ الشَّيْءِ مَعَ حِرْصٍ عَلَيْهِ وَطَمَعٍ فِيهِ.
تَـرْكُ مَشاعِرِ الـحَجِّ أو العمرةِ وعَدمُ إتْمامِها.
إِزالَةُ ما في التَّكْلِيفِ الشَّاقِّ مِن الـمَشَقَّةِ بِكَيْفِيَّةٍ مَخْصُوصَةٍ.
العُنُقُ الواصِلُ بين رأسِ الإنسانِ وباقي بَدَنِهِ.
الشَّخْصُ الذي يَقُومُ بِالـحِفْظِ والحِراسَةِ.
تَحْريكُ بَعْضِ أَعْضاءِ البَدَنِ بِـحرَكاتٍ مَوْزونَةٍ فِيها هَزٌّ وخَفْضٌ ورَفْعٌ وتَـمايُلٌ.
العَلامَةُ التي يُعْرَفُ بِها مِقْدارُ ما يَقَعُ بِهِ البَــيْعُ مِن الـثَّمَنِ.
ما يَبْقَى مِن الـمَوادِ الـمُحْتَرِقَةِ بعد احْتِراقِها.
الشَّهْرُ التّاسِعُ مِن شُهورِ السَّنَةِ الـهِجْرِيَّةِ، الذي يأْتي بعد شَعْبانَ ويَلِيهِ شَوّالُ.
بَقِيَّةُ الرُّوحِ وآخِرُ النَّفَسِ.
إسْراعُ المَشْيِ مع مُقارَبَةِ الخُطا وهَزِّ الكَتِفَيْنِ أَثْناءَ الطَّوافِ بِالكَعْبَةِ.
قَذْفُ عَدَدٍ مُعَيَّنٍ مِن الحَصَى الصِّغارِ داخِلَ حَوْضِ الجَمْرَةِ في مِنَى يَوْمَ النَّحْرِ وأَيّامَ التَّشْرِيقِ.
الغُلُوُّ في التَّعَبُّدِ وتَرْكُ الدُّنْيا وعَدَمُ مُخالَطَةِ النّاسِ.
هُرُوبُ القَلْبِ إلى اللهِ تعالى ذُعْرًا وفَزَعًا مع عَمَلِ ما يُرْضِيهِ.
هُرُوبُ القَلْبِ إلى اللهِ تعالى ذُعْراً وفَزَعاً مع عَمَلِ ما يُرْضِيهِ.
حَبْسُ شَيْءٍ مالِيٍّ بِحَقٍّ يُـمْكِنُ اسْتيفاؤُهُ مِنْهُ.
لَفْظٌ مُرَكَّبٌ يُقْصَدُ بِهِ: رِوَايَةُ الحَديثِ عندَ أَبِي دَاوُدَ وَالنَّسَائِي وَالتِّرْمِذِي وَابْنِ مَاجَه فِي كُتُبِهِمْ.
لَفْظٌ مُرَكَّبٌ يُقْصَدُ بِهِ: رِوَايَةُ الحَديثِ مِنْ الأَئِمَّةِ: أَبِي دَاوُدَ وَالنَّسَائِي وَالتِّرْمِذِي وَابْنِ مَاجَه وَأَحْمَدَ فِي كُتُبِهِمْ.
لَفْظٌ يُقْصَدُ بِهِ رِوَايَةُ الحَديثِ مِنْ الأَئِمَّةِ: أَحْمَدَ وَالبُخَارِيِّ وَمُسْلِمٍ وَأَبي دَاوُدَ وَالنَّسَائِيِّ وَالتِّرْمِذِيِّ وَابْنِ مَاجَه فِي كُتُبِهِمْ.
لَفْظٌ مُرَكَّبٌ يُقْصَدُ بِهِ: رِوَايَةُ الحَديثِ مِنْ الأَئِمَّةِ: البُخَارِيِّ وَمُسْلِمٍ وَأَبي دَاوُدَ وَالنَّسَائِيِّ وَالتِّرْمِذِيِّ وَابْنِ مَاجَهْ فِي كُتُبِهِمْ.
فَضْلَةُ غَيْرِ الآدَمِيِّ وزَبْلُهُ، سواءً كان مِن ذواتِ الحافِرِ أم لا، كالإِبِل والغَنَمِ.
تقع بين مكة والمدينة بجزيرة العرب.
ما يَراهُ النّائِمُ في مَنامِهِ مِن الأشْياءِ المَحْبُوبَةِ غالِباً.
نَظَرُ المُؤمِنينَ إلى الله تعالى بِأبصارِهِم حَقيقَةً يوم القِيامَةِ وفي الجَنَّةِ كما يَشاءُ الرَّبُّ سُبحانَه.
مُشاهَدَةُ الهِلالِ بِالعَيْنِ بعد غُروبِ شَمْسِ يَوْمِ التّاسِعِ والعِشْرِين مِن الشَّهْرِ السّابِقِ مِمَّن يُعْتَمَدُ خَبَرُهُ وتُقْبَلُ شَهادَتُهُ.
أن يَعود الشَّخصُ في هِبَتِهِ بعد إعطائِها.
الحُكْمُ الثَّابِتُ عَلَى خِلافِ الدَّلِيلِ الشَّرعي لمعارضٍ راجحٍ.
المِفْصَلُ بين السَّاعِدِ وبين الكَفِّ.
صَلاحُ النَّظَرِ وحُسْنُ التَّصَرُّفِ في أُمورِ الدُّنْيا.
البَلَلُ الـخَفِيفُ الذي يَكونُ في فَرْجِ الـمَرْأَةِ.
هِبَةُ الشَّخْصِ لِغَيْرِهِ بِشَرْطِ أن تكونَ لآخِرِهِـما مَوْتاً.
التَّعْويذُ بقولٍ أو دعاءٍ لِحِفْظِ صِحَّةٍ أو دَفْعِ مَرَضٍ.
ظُهُورُ رِضا المَرْأَةِ وأَهْلِها بِالخاطِبِ، ومُوافَقَتهم على خِطْبَتِهِ.
ما لا تَصِحُّ الصَّلاةُ إلا بِهِ مِـمّا هو داخِلٌ في حَقِيقَتِها، كالقِيام، والرُّكوعِ، والسُّجودِ، ونحو ذلك.
جزيرة ببلاد الروم.
تقع شمال غرب القسطنطينيّة بينهما مسيرة خمسين يوماً في بلاد الروم.
قِيادَةُ النّاسِ وتَوَلِّي أُمُورِهِم الدِّينِيَّةِ وشُؤُونِهِم الدُّنيَوِيَّةِ.
الزِّيادَةُ المَشْرُوطَةُ دون عِوَضٍ مُقابِلَ الأجَلِ في دَيْنٍ بعد حُلُولِهِ، وكذا الزِّيادَةُ أو التَّأخِيرُ في بَيْعِ أشْياء مَخْصُوصَةٍ بِجِنْسِها حالًّا.
الإِقامَةُ في الثُّغُورِ بِنِيَّةِ الاِسْتِعْدادِ لِلْجِهادِ.
أَماكِنُ الإِقامَةِ وما حَوْلَها.
الزِّيادَةُ الحاصِلَةُ على رَأْسِ المالِ في التِّجارَةِ.
مَدْحُ الـمَيِّتِ بالثَّناءِ عليه وذِكْرِ مَحاسِنِهِ.
كُلُّ مَنْ أَخْرَجَ لَهُ البُخَارِي وَمُسْلِمٌ أَوْ أَحَدُهُمَا فِي صَحِيحَيْهِمَا.
كُلُّ ما يُعْبَدُ مِن دُونِ اللهِ تعالى.
ما يَسْتُرُ أَعْلَى البَدَنِ مِن الثِّيابِ.
الـخُرُوجُ مِن دِينِ الإِسْلامِ إلى الكُفْرِ.
الذي يَخْدِمُ المُقاتِلينَ في الجِهادِ ويُساعِدُهُمْ عند الاحْتِياجِ إِلَيْهِ.
فِرْقَةٌ مِن فِرَقِ الشَّيعةِ التي تَنتَسِبُ إلى رِزامٍ بن رَزَمٍ الذين قالوا بأنَّ الإمامَةَ بعد عليٍّ رضي الله عنه لِمَحمَّد بن الحَنَفِيَّة، ثُّم لابنِهِ عبدِ اللهِ، واستَحَلُّوا المَحارِمَ.
كِتابةٌ تُوَجَّهُ إِلَى إِنْسَانٍ أَوْ جِهَةٍ مَخْصوصَةٍ.
ما يُعْطَى مِنْ مالٍ ونَحوِهِ لِغَيْرِه بِدُونِ حَقٍّ لِتَحْقِيقِ مَصْلَحَةٍ ما.
اخْتِيارُ إِمْضاءِ العَقْدِ، والقَبولُ بِهِ دون إكْراهٍ.
مِعْيارٌ تُوزَنُ بِهِ الأَشْياءُ.
اللُّطْفُ واللِّينُ في الأقوالِ والأفعالِ وتركُ العنفِ والغِلظةِ.
المُسابَقَةُ بين شَخْصَيْنِ أو أَكْثَرَ على أمْرٍ ما على وَجِهِ المُغالَبَةِ.
الـهَوَاءُ الـخارِجُ مِن أَحَدِ السَّبِيلَيْنِ.
الغِطاءُ الذي يَنْبُتُ على جِلْدِ الطَّائِرِ ويَسْتُرُهُ.
ماءُ الفَمِ ما دامَ فِيهِ.