ظن الخير ورجاؤه.
كَثْرَةُ تَرْدِيدِ الفاءِ أَثْناءَ الكَلامِ.
إِيلاجُ فَرْجٍ في فَرْجٍ مُحَرَّمٍ، كالزِّنا واللِّواطِ ونَحوِهِما.
مَنْ دَخَلَ المَعْرَكَةَ ومَعَهُ حِصانٌ ونَحْوِهِ يُحارِبُ علَيْهِ.
لُغَةُ الفُرْسِ التي يَتَكَلَّمُونَ بِها.
الـمُسْلِمُ الـذي فَعَلَ كَبِيرَةً، أو أَصَرَّ على صَغِيرَةٍ ولَـمْ يَتُبْ مِنها.
الذي يَصِحُّ أن يَصْدُرَ عنه الفِعْلُ مع قُدْرَةٍ وإِرادَةٍ.
الأمور التي يمتحن بها الإنسان حتى يتبين بها حاله من خير أو شر، ويظهر ما في نفسه من اتباع الهوى أو تجنبه.
إتيان كبائر الذنوب والاستمرار في ارتكابها دون اهتمام لعواقبها.
أن يخلق الله تعالى الشيء الذي قدره، وينفذ ما قرره؛ بإظهاره وإبرازه إلى الوجود.
الخروج عن طاعة الله تعالى وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم بترك الفرائض أو بفعل المحرمات.
الإسلام والتوحيد.
إحداث شيء تعلقت به مشيئة الله.
زوال الدنيا، وانتهاء مدة بقائها، وهلاكها بالكلية.
زوال عذاب النار، وانقضاء أجلها، وانتهاء مدة وجودها.
حَيَوانٌ صَغِيرٌ مِن الثَّدْيِياتِ مِنْ رُتْبَةِ القَوارِضِ.
الفِعْلُ الذي لَمْ يَتَرَتُّبْ الأَثَرُ المَطْلُوبُ مِنْ فِعْلِهِ عَلَيْهِ.
فِعْلُ الوَسَائِلِ المُوصِلَةِ إِلَى المَقَاصِدِ المُعْتَبَرَةِ شَرْعًا.
الإِخْبَارُ بِالـحُكْمِ الشَّرْعِيِّ دُونَ الإِلْزَامِ بِهِ.
تقع قرب مدينة خيبر في شبه الجزيرة العربية.
عِلْمٌ يُعْرَفُ بِهِ مَنْ يَرِثُ ومَنْ لا يَرِثُ، ومِقْدارُ ما لِكُلِّ وارِثٍ.
سُرُورُ النَّفْسِ وانْشِراحُها لِحُصُولِ مَنْفَعَةٍ لها أو لِغَيْرِها.
الكَلِمَاتُ التِّي يَقِلُّ دَوْرُهَا وَتَكْرَارُهَا فِي المُصْحَفِ وَلاَ تَحْكُمُهَا قَاعِدَةٌ وَلَا يَتَّحِدُ حُكْمُهَا.
ما أَمَرَ الشّارِعُ بِهِ أَمْرًا جازِمًا.
الأَوْلادُ وأَوْلادُ الأَوْلادِ وإِن نَزَلُوا.
مُخالَفَةُ الفِعْلِ لِلشَّرْعِ وعَدَمُ تَرَتُّبِ الأَثَرِ المَقْصُودِ مِنْهُ.
مُخالَفَةُ القِياسِ النَّصَّ أو الإِجْماعَ.
أن يَكونَ القِياسُ على غَيْرِ الهَيْئَةِ الصَّالِحَةِ لأَخْذِ الحُكْمِ مِنْهُ.
رَفْعُ العَقْدِ الصَّحِيحِ بنَقْضِهِ وإِزالَةِ جَمِيعِ ما يَتَرَتَّبُ عَلَيْهِ لِسَبَبٍ مَعَيَّنٍ.
شَقُّ العِرْقِ لاِسْتِخْراجِ الدَّمِ بِقَصْدِ العِلاجِ.
الصِّفاتُ الحَسَنَةُ والدَّرَجاتُ الرَّفِيعَةُ في الخَيْرِ.
مَا جَاءَ فِي الكِتَابِ وَالسُنَّةِ مِنْ مَحَاسِنِ القُرْآنِ وَخَصَائِصِهِ وَآثَارِهِ التِّي تَمَيَّزَ بِهَا عَنْ سَائِرِ الكَلاَمِ.
كَشْفُ عُيُوبِ الآخَرينَ لِيَعْرِفَهُ النَّاسُ بِها.
ابْتِداءُ الإِحْسانِ إلى الآخرينَ دون مُقابِلٍ.
الغِلَظُةُ فِي المُعَامَلَةِ مَعَ خُشُونَةٍ فِي الكَلاَمِ.
كُلُّ مالٍ ونحوِهِ مِمّا يُنتَفَعُ به صارَ لِلْمُسْلِمِينَ مِن الكُفَّارِ مِن غَيْرِ قِتالٍ.
المُحْتاجُ الذي لا يَمْلِكُ مالًا يَكْفِيهِ.
غِيابُ الشَّخْصِ وانقِطاعُ خَبَرِهِ وخفاءُ مَوْضِعِه، بحيث لا يُعرَفُ أَحَيٌّ هو أم مَيِّتٌ.
طائفةٌ منَ النَّاسِ تنتهجُ مسلكَ النَّظَر العَقْلِي المُتَحَرِّر مِن كُلِّ قَيْدٍ أو سُلْطَةٍ تُفْرَضُ عليه مِن الخارِجِ، بِحيث يكون العَقْلُ حاكِماً على الوَحْيِ ونَحْوِهِ.
فَتْحَةٌ في الوَجْهِ للِتَّكَلُّمِ وتَناوُلِ الطَّعامِ والشَّرابِ.
الصَّلَواتُ التي خَرَجَ وَقْتُها ولَمْ تُؤَدَّ فيه.
الحَيَواناتُ التي مِن عادَتِها الاعْتِداءُ على النّاسِ غالِبًا.
خُرُوجُ العِبادَةِ عن وَقْتِها المُحَدَّدِ لَها شَرْعًا.
اسْتِعْمالُ الأَخْلاقِ الحَسَنَةِ مَعَ الـخَلْقِ.
الإِخْبارُ بِالـحُكْمِ الشَّرْعِيِّ دُونَ إِلْزامٍ بِهِ.
ما عَظُمَ قُبْحُهُ مِن الأَفْعالِ والأَقْوالِ.
كُلُّ كَلامٍ خَرَجَ عَنْ مِقْدارِهِ حتى يُسْتَقْبَحَ ويُذَمَّ.
المَعْرِفَةُ بِرُكُوبِ الخَيْلِ وتَوْجِيهِها والسَّيْطَرَةِ علَيْها.
الفَصْلُ بين الزَّوْجَيْنِ.
التَّصرُّفُ في حَقِّ غَيْرِه بِغَيْرِ إِذْنٍ شَرْعيٍّ.
مَن يَتَصَرَّفُ في حَقِّ غَيْرِه بِلا إِذْنٍ شَرْعِيٍّ.
كُلُّ ما يَتَّخِذُهُ النّاسُ ثَمَناً مِن سائِرِ المَعادِنِ عدا الذَّهَبَ والفِضَّةَ.
الأمْرُ الذي يُـمْتَحَنُ بِه الإِنْسانُ حتّى يُتبَيَّنَ بِها حالُهُ مِنْ خَيْرٍ أو شَرٍّ.
ما يَحْصُلُ لِلْمَيِّتِ في قَبْرِهِ مِن ضَمَّةِ القَبْرِ، وسُؤَالِ المَلَكَيْنِ له عن رَبِّهِ ودِينِهِ ونَبِيِّهِ.
رَمْيُ العَفِيفِ بِالزِّنَى مِنْ غَيْرِ دَلِيلٍ.
عَدَمُ العَمَلِ بِأَحْكامِ الشَّرِيعَةِ مع الإِقْرارِ بِالشَّهادَتَيْنِ والاِعْتِقادِ بِالوَحْدانِيَّةِ.
الخُروجُ عن طاعَةِ اللهِ تعالى وطاعَةِ رسولِهِ صلَّى الله عليه وسلَّم بِتركِ الفرائِضِ أو بِفعلِ المُحرَّماتِ.
فِطامُ الصَّغِيرِ عن ثَدْيِ أُمِّهِ.
مَعْدِنٌ أبْيَضُ لَمَّاعٌ ثَمِينٌ تُصْنَعُ منه الحُلِيُّ والأوانِي، وتُضْرَبُ مِنه أصنافُ النُّقودِ.
قَطْعُ الوَلَدِ وفَصْلُهُ عن الرَّضاعِ.
إِدْراكُ الأُمُورِ والتَّنَبُّهُ لِدَقائِقِها وغَوامِضِها.
كُلُّ ما صَدَرَ عن النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ مِن الأَعْمالِ البَدَنِيَةِ، سواء كان على سَبِيلِ العادَةِ أو الطَبِيعَةِ أو التَّشْرِيعِ.
العِلْمُ بالأَحْكامِ الشَّرْعِيَّةِ الفَرْعِيَّةِ العَمَلِيَّةِ المُسْتَنبَطَةِ مِن أَدِلَّتِها التَّفْصِيلِيَّةِ.
إِطْلاقُ الأَسْرَى وَتَخْلِيصُهُمْ مِن يَدِ العَدُوِّ.
القِيامُ بِشُؤونِ الأَرْضِ الزِّراعِيَّةِ بِشَقِّها وقَلْبِها اسْتِعْدادًا لِزَراعَتِها.
تقع جنوب غرب بلاد الشام.