لم يرد لفظ " التأثير" في كتاب الله تعالى، ولا في سنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وهو من الألفظ المجملة، والأسماء المشتركة، فقد يراد به الانفراد بالابتداع، والتوحد بالاختراع. وهو التأثير الذي يطلق على الرب سبحانه وتعالى من باب الإخبار، هو إبداع الشيء، وخلقه، وجعله موجودا، وهو بهذا المعنى يخبر به عن الله تعالى، ولكن لا يشتق منه اسم ولا صفة، حيث لم يرد في الكتاب أو السنة. وتسمية تأثير الرب في مخلوقاته فعلا، وصنعا، وإبداعا، وإبداء، وخلقا، وبرءا، وأمثال ذلك من العبارات، هو مما تواتر عن الأنبياء؛ بل ومما اتفق عليه جماهير العقلاء. ولا يصح إطلاقه بهذا المعنى على قدرة العبد، وقد قالت المعتزلة بأن العبد يخلق فعل نفسه، فأثبتوا التأثير بهذا المعنى لقدرة العبد، وهذا باطل. ومعناه الباطل عند الفلاسفة الذي أداهم إلى القول بقدم العالم فإنها من المعاني الباطلة التي لا يجوز تفسير التأثير بها. وقد يراد بالتأثير: أن خروج الفعل من العدم إلى الوجود كان بتوسط القدرة المحدثة، بمعنى أن القدرة المخلوقة هي سبب وواسطة في خلق الله سبحانه وتعالى الفعل بهذه القدرة، كما خلق النبات بالماء، وكما خلق جميع المسببات والمخلوقات بوسائط وأسباب، وهذا حق. وبهذا يتضح أن التأثير بمعنى الخلق والإبداع ينفرد به الله تعالى، وأن لفظ التأثير لفظ مجمل، وطريقة أهل السنة معها هو التوقف في اللفظ لعدم وروده في الكتاب والسنة، والاستفصال عن معناه؛ فإن أريد به المعنى الحق أثبتوه، وإن أريد به المعنى الباطل نفوه.
الاقتداء بآخر ومتابعته بأن يفعل مثل فعله، ويترك ما تركه على وجهه وصفته.
تَقْوِيَةُ مَدْلُوْلِ اللَّفْظِ المَذْكُوْرِ أَوَّلاً بِلَفْظٍ مَذْكُوْرٍ ثَانِياً.
الزعم بأن لنصوص الشرع ظاهرا وباطنا.
الصُّنْدُوقُ الذي يُوضَعُ فِيهِ المَيِّتُ ويُدفَنُ فيه لِحاجَةٍ ومَصلَحَةٍ.
كُلُّ شَيْءٍ لا يَنْفَرِدُ عن أَصْلِهِ.
كُلُّ مَنْ لَقِيَ صَحَابِيًّا مسلمًا وَمَاتَ عَلَى ذلك.
الوَقْتُ الذي يُحَدِّدُ بِدايَةَ الشَّيْءِ ونِهايَتَهُ.
تعاظم الله وتقدس وتعالى.
الانقطاع عن النساء بترك التزوج، والإقبال على عبادة الله تعالى وحده وترك ما سواه.
اعتقاد النصارى أن الله ثالث ثلاثة: الأب، والابن، والروح القدس.
السعي لإحياء معالم الدين الإسلامي وإعادته إلى ما كان عليه في عهد السلف الأول، من خلال تعليم الناس السنن وتحذيرهم من البدع.
وصف الله تعالى بأنه جسم.
حلف كل واحد من المتعاقدين في مجلس القضاء، على نفي كل واحد منهما قول صاحبه وإثبات قوله.
إثبات أن حسن الأشياء يعرف بالشرع تفصيلا والعقل إجمالا، وأما الثواب عليها فلا يعرف إلا من جهة الشرع.
لُبسُ المَرْأَةِ الحِلْيَةَ مِن الذَّهَبِ والفِضَّةِ ونَحْوِهِما، أو إِلباسُها ذلك.
تباين الأسماء والمسميات وتغايرها.
إِخْرَاجُ بَعْضِ مَا يَتَنَاوَلُهُ اللَّفْظُ العَامُّ.
لُبْسُ الخاتَـمِ في إِصْبَعِ اليَدِ.
نُقْصَانُ الشَّخْصِ عَنْ حَالِ الرُّجُوْلَةِ بِفِعْلِ الفَاحِشَةِ بِهِ أَوْ التَّشَبُّهِ بِالنِّسَاءِ في لِيْنِ الصَّوْتِ وَتَكَسُّرِ المَشْيِ وَنَحْوِهِ.
عَزْوُ الحَدِيثِ إِلَى مَصَادِرِهِ الأَصْلِيَّةِ الَّتي أَوْرَدَتْهُ بِسَنَدِهِ وَالدَّلَالَةِ عَلَيْهِ فِي مَوْضِعِهِ فِيهَا.
تَعْلِيقُ مُكَلَّفٍ رَشِيدٍ عِتْقَ عَبْدِهِ المَملوكِ بِمَوْتِهِ بِصِيغٍ مَوضُوعَةٍ له، كأن يقول له: أنت حُرٌّ بعد مَوْتِي.
السَّبَبُ الـمُوْصِلُ إلَى إبَاحَةِ الْحَيَوَانِ الْبَرِّيِّ مُبَاحِ الأَكْلِ.
صَلاَةُ تَطَوُّعٍ تُؤَدَّى فِي شَهْرِ رَمَضَانَ بَعْدَ صَلاةِ العِشَاءِ.
تَبْيِيْنُ قِرَاءَةِ القُرْآنِ وَالتَّمَهُلُ فِيْهَا مَعَ الإِتْيَانِ بِحُقُوْقِ الحُرُوْفِ وَمَعْرِفَةِ أَمَاكِنِ الوُقُوْفِ.
وحقيقة التردد: أن يكون الشيء الواحد محبوبا من وجه، ومكروها من وجه آخر، ومن ذلك: أن الله قضى بموت عبده - وكل ما قضى به؛ فهو يريده ولا بد منه - ولكن مع وجود كراهة مساءة عبده، وهي المساءة التي تحصل له بالموت؛ فصار الموت مرادا للحق من وجه، مكروها له من وجه آخر. وليس هذا التردد من أجل الشك في المصلحة، ولا من أجل الشك في القدرة على فعل الشيء، كتردد الجاهل الذي لا يعرف العاقبة، ولا كراهيته كراهة العاجز الذي لا يمكنه دفع ما يكره، فإنه سبحانه عالم بالعواقب، قادر على ما يشاء، لا يكون إلا ما شاء، ولا يشاء إلا ما يكون. وهذا لا يعني أن الله عز وجل موصوف بالتردد في قدرته أو في علمه، بخلاف الآدمي فهو إذا أراد أن يفعل الشيء تردد فيه، إما لشكه في نتائجه ومصلحته، وإما لشكه في قدرته عليه: هل يقدر أو لا يقدر، وأما الرب عز وجل فلا.
انصراف القلب عن الفعل، ومنع النفس من إيقاع الفعل المطلوب.
مصطلح بدعي يعنون به تألف الذات من الصفات.
التَّزَوَّدُ مِنَ المَاءِ وَحَمْلَهُ لِاسْتِعْمَالِهِ فِي شُرْبٍ أَوْ سَقْيٍ وَنَحْوِهِ.
قِيَامُ الرَّجُلِ بِعَقْدِ النِّكَاحِ لِغَيْرِهِ.
اتِّخَاذُ الأَمَةِ المَمْلُوكَةِ لِلْجِمَاعِ مِنْ قِبَلِ سَيِدِهَا.
هو ترتيب أمور غير متناهية.
سلوك طريق التشديد في التعبد، وتجاوز الحد في الأوامر والنواهي.
نفي ما يجب لله تعالى من الأسماء والصفات أو إنكار بعض ذلك.
توجه القلب وانصرافه إلى غير الله تعالى في جلب منفعة أو دفع مضرة.
التعليمية: اسم يطلق على الإسماعيلية الباطنية، لقبوا بذلك؛ لأن مذهبهم قائم على الحجر على العقل، وإبطال النظر والاستدلال، والدعوة إلى الإمام المعصوم المستور، مع إيجاب اتباع الإمام المعصوم، وتنزيله في وجوب التصديق والاقتداء به منزلة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأن العلم لا يجوز أخذه إلا منه.
كل ما يقرأ أو يعلق على الإنسان وغيره، بقصد دفع الأذى أو رفعه عنه.
التفرق بين شخصين فأكثر بسبب عداوة ونحوها.
تعظيم الله تعالى بأوصاف الكمال والجمال، وتنزيهه عن جميع النقائص والعيوب.
أن يجعل الإنسان بينه وبين عذاب الله تعالى وسخطه وقاية، بفعل أوامره واجتناب نواهيه.
بيان الكيفية التي تكون عليها الصفات الثابتة لله تعالى أو السؤال عن كيفيتها.
اسم للشيء المصنوع مشبها بخلق من خلق الله تعالى، أو غير ذلك.
كل ما يعلق على العنق ونحوه من ورقة أو خرزة أو قلادة أو نحو ذلك؛ لجلب نفع أو دفع ضر.
الاستدلال بحركة النجوم وأحوالها على الحوادث التي تقع على الأرض.
كلام الله تعالى الموحى به إلى النبي صلى الله عليه وسلم بواسطة جبريل عليه الصلاة والسلام.
التكلف والتعمق في أمور الدين القولية والفعلية على خلاف ما جاء به الشرع.
التقصير في أمر الدين، مع عدم الاهتمام به والوفاء بحقه.
الصَّلاةُ تَطَوُّعًا بِاللَّيْلِ.
الدُّعَاءُ بِالخَيْرِ لِلْآخَرِينَ عِنْدَ حُصُولِ نِعْمَةٍ أَوْ زَوَالِ نِقْمَةٍ أَوْ حُلُولِ زَمَنٍ مُعَيَّنٍ.
الانقياد والتذلل لله حبا وتعظيما وخفض النفس للعباد رحمة وإحسانا.
إفراد الله تعالى بكل ما يختص به من الربوبية والألوهية والأسماء والصفات، والبراءة من الشرك وأهله.
إفراد الله تعالى بجميع أنواع العبادة الظاهرة والباطنة، قولا وعملا واعتقادا، ونفي العبادة عن كل من سوى الله كائنا من كان.
الاعتقاد الجازم والإقرار التام بأن الله تعالى خالق كل شيء ومليكه، وإليه يرجع الأمر كله في التصريف والتدبير.
الكتاب الذي أنزله الله تعالى على موسى عليه الصلاة والسلام نورا وهدى لبني إسرائيل قبل تحريفه من قبل اليهود ونسخه بالقرآن الكريم.
شيء من السحر يصنع لأجل تحبيب المرأة إلى زوجها، أو الرجل إلى زوجته.
حصول الفعل عن فاعله نتيجة توسط فعل آخر، كحركة المفتاح في حركة اليد.
محبة الشرك وأهله، وإعانة الكفار بالمال والبدن والرأي، ومناصرتهم على المسلمين ومدحهم والدفاع عنهم.
تَقَرُّبُ الشَّخْصِ إلى غَيْرِهِ بِما يُحِبُّ طَلَباً لِحُبِّهِ.
طريقة صوفية نسبة لأحمد بن محمد التيجاني.
البُكَاءُ عَلَى الِإْنَسانِ بَعْدَ مَوْتِهِ وَذِكْرُ مَحَاسِنِهِ وَالثَّناءُ عَلَيْهِ وتَعْدَادُ آَثَارِهِ.
جَعْلُ الشَّيْءِ بَعْدَ مَوْضِعِهِ الـمُحَدَّدِ لهُ شَرْعًا.
تَحْوِيلُ المَرَافِقِ ذَاتِ النَّفْعِ العَامِّ المَمْلُوكَةِ مِلْكِيَّةً فَرْدِيَّةً إِلَى مِلْكِيَّةٍ الدَّوْلَةِ.
صَرفُ اللّفْظِ عن المَعْنَى الظَّاهِرِ إلى مَعْنًى آخَرَ يُخالِفُهُ.
مَجِيءُ الشَّيْءِ بعد مَوْضِعِهِ الأَصْلِيِّ أو المُعْتادِ، سَواءً كان في الزَّمانِ أو في المَكانِ.
تَدْقِيقُ النَّظَرِ في الشَّيْءِ وإِطالَتُهُ بِغَرَضِ التَّذَكُّرِ والتَّفَهُّمِ.
التَّرَفُّقُ والتَّمَهُّلُ في طَلَبِ الشَّيْءِ وعَدَمُ التَّعَجُّلِ.
تَعْلِيقُ التَّصَرُّفِ بالزَّمانِ الدّائِمِ الذي لا نِهايَةَ له.
تَعْيِيْنُ وَقْتٍ مُحَدَّدٍ في المُسْتَقْبَلِ.
تَعْلِيمٌ ومُعاقَبَةٌ خَفِيفَةٌ يُنـزِّلُها الوَلِيُّ -غير القاضي- بِمَن له الوِلايَةُ عليه بِقَصْدِ إصلاحِهِ.
قَوْلُ الشَخْصِ: (آمِين) بعد دُعاءِ غَيْرِه.
مِشيةُ المُتَكبِّرِ المُعْجَبِ بِنَفْسِهِ.
تَرْكُ التَّزَيُّنِ ولُبْسُ ما يُمْتَهَنُ مِن الثِّيابِ.
إظهارُ البائِعِ للـمُشْتَرِي سَلامَةَ سِلْعَتِهِ مِن العُيُوبِ.
إِعْطاءُ الشَّيْءِ دون مُقابِلٍ؛ بِقَصْدِ البِرِّ والـمَعْرُوفِ غالِبًا.
التَّوَسُّعُ والإِكْثارُ عِنْدَ الاِنْتِفاعِ بِالطَّعامِ ونَحْوِهِ.
الضَّحِكُ اليَسِيرُ بِغَيْرِ صَوْتٍ.
ارْتِباطُ الـجَنِينِ بِأُمِّهِ في أحْكامِ الذَّكاةِ؛ لِكَوْنِهِ جُزءاً مِنْها.
تَفَرُّقُ الشَّيْءِ إِلَى جُزْأَيْنِ فأَكْثَرَ بِحَيْثُ يُصْبِحُ لِكُلُّ جُزْءٍ حُكْمٌ أَوْ وَصْفٌ يَخُصُّهُ.
نَبَاتٌ زِراعِيٌّ مِن الفَصِيلَةِ الباذِنْجانِيَّة يُسْتَعْمَلُ في التَّدْخِينِ ونَحْوِهِ.
اتِّخاذُ الشَّخْصِ وَلَدَ غَيْرِهِ ابْنًا لَهُ ونِسْبَتَهُ إلى اسْمِهِ.
التَّأَنِّي وَالتَّأَمُّلُ فيما فِيهِ الْتِبَاسٌ حَتَّى يَتَّضِحَ.
تقع شمال غرب جزيرة العرب بالقرب من بلاد الشام.
ما يَتَرَتَّبُ على التَّصَرُّفِ ويَتَعَلَّقُ بِهِ مِنْ حُقُوقٍ.
وَلَدُ البَقَرَةِ إذا أَكْمَلَ السَّنَةَ الأُولَى ودَخَلَ في الثَّانِيَةِ.
بَيْعُ ما قَلَّ أو انْعَدَمُ دَخْلُهُ أو ثَمَرَتُهُ مِن الوَقْفِ، وشِراءُ ما هو أحْسَنُ مِنْهُ دَخْلاً وجعلُهُ وقْفاً.
إنْفاقُ المالِ وتَفْرِيقُهُ في غَيْرِ حَقٍّ.
تَفْرِيقُ الشَّيْءِ إِلَى جُزْأَيْنِ فأَكْثَرَ بِحَيْثُ يَسْتَقِلُّ كُلُّ جُزْءٍ بِحُكْمٍ أَوْ وَصْفٍ يَخُصُّهُ.
إِيصالُ شَرِيعَةِ اللهِ تعالى إلى الخَلْقِ، وإِرْشادُهُم إلى الطَّرِيقِ المُوصِلِ إليْهِ سُبحانَه.
إِيصالُ تَكْبِيرِ الإِمامِ لِلْمَأْمُومِينَ.
إِسْكانُ السَّيِّد الأَمَةَ مَعَ زَوْجِها، وعَدَمُ اسْتِخْدامِها.
إِيضاحُ المَعْنَى المَقْصُودِ وشَرْحُهُ بِقَصْدِ إفْهامِهِ لِلآخرين.
مَجِيءُ الشَّيءِ بعد الشَّيْءِ بِدونِ فَصْلٍ ولا انْقِطاعٍ.
الأَخْذُ بِالأَسْهَلِ مِنَ الأَقْوَالِ فِي المَسَائِلِ الخِلاَفِيَّةِ مِنْ غَيْرِ اسْتِنَادٍ إِلَى دَلِيلٍ.
فَتْحُ الِإنْسانِ فَمَهُ دون قَصْدٍ بِسَبَبِ نُعاسٍ أو كَسَلٍ، ونَـحْوِ ذلك.
تَكْرارُ ألفاظِ الأذانِ والإِتْيانُ بِها مَرَّتَيْنِ.
قَوْلُ الـمُؤَذِّنِ في صَلاةِ الصُّبْحِ: "الصَّلاةُ خَيْرٌ مِن النَّوْمِ" مَرَّتَيْنِ بعد قَوْلِه: "حَيَّ على الفَلاحِ".
نَزْعُ الشَّخْصِ عَنْ بَدَنِهِ ما كانَ مَخِيطاً مِن الثِّيابِ عند إِحْرامِهِ.
قابِلِيَّةُ الشَّيءِ لِلصَّيْرُورَةِ إلى أبْعاضٍ بالانْقِسامِ.
تَتَبُّعُ عَوْراتِ الـمُسْلِمِينِ وأَخْبارِهِمْ، والبَحْثُ عن عُيوبِ النّاسِ وأسرارِهم بِطَرِيقٍ خَفِيٍّ.
تَكَلُّفُ الإِنْسانِ إِظْهارَ نَفْسِهِ في صُورَةٍ حَسَنَةٍ.
إِعَادَةُ الوضوءِ بَعْدَ فَتْرَةٍ مِنَ الزَّمَنِ مَعَ عَدَمِ فَسَادِ الوضوءِ الأَوَّلِ.
قِراءَةُ القُرْآنِ الكَرِيمِ بِالطَّرِيقَةِ الصَّحِيحَةِ الـمَنْقولَةِ عن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.
الخَطَأُ فِيْ ضَبْطِ الحُرُوْفِ بِالشَّكْلِ.
إِظْهارُ الـمُقاتِلِ لِعَدُوِّهِ التَّوَلِّي مِنْهُ هارِباً لِيَعُودَ لَهُ طالِباً.
اجْتِهادُ المُصَلِّي في مَعْرِفَةِ عَدَدِ الرَّكَعاتِ التي صَلاها عَنْ طَرِيقِ غَلَبَةِ الظَّنِّ.
إقامَةُ الشَّخْصِ في مَكانٍ آمِنٍ يَمْنَعُ وُصُولَ العَدُوِّ إِلَيْهِ.
كُلُّ قَوْلٍ أو فِعْلٍ عِنْدَ لقاءِ غيرِكَ أو الاتِّصالِ بِهِ يُقَصْدُ مِنْهُ التَكْريمُ والاِحْتِرامُ.
جَعْلُ الشَّيْءِ مَوْقُوفاً في سَبِيلِ الله تعالى على التَّأْبِيدِ مع بَقاءِ عَيْنِه ودَوامِ الانتِفاعِ بِه.
مَنْعُ الشَّخْصِ غَيْرَهُ مِن إِحْياءِ الأرضِ بِوَضْعِ عَلامَةٍ على جوانِبِها وحُدودِها كحَجَرٍ أو خَشَبٍ أو غَيْرِهِما.
تَعْيِينُ الشَّيْءِ بِحُدودِهِ ونِهاياتِهِ بِما يَتَمَيَّزُ بِهِ عَنْ غَيْرِهِ.
إِرْسالُ الكَلْبِ ونحْوِهِ إلى الصَّيْدِ وتَسْلِيطُهُ عَلَيْهِ.
الحَثُّ على قِتالِ العَدُوِّ في سَبِيلِ اللهِ تعالى وحَضُّهم على ذلك.
التَّغْيِيرُ في الكَلِمَةِ بِتَبْدِيلٍ في حَرَكاتِها، أو تَبدِيلِ حَرْفٍ بِحَرْفٍ، أو كَلِمَةٍ بِكلِمَةٍ، أو بالزِّيادَةِ في الكلامِ أو النَّقْصِ مِنه.
طَلَبُ الشَّارِعِ تَرْكَ الفِعْلِ تَرْكًا جَازِمًا.
الأَخْذُ بِما يَلِيقُ مِن مَحاسِنِ العاداتِ، وتَجَنُّبُ المُدَنِّساتِ التي تَأْنَفُها العُقُولُ الرَّاجِحاتُ.
إِذْلالُ الشَّخْصِ وَتَصْغِيْرُهُ وَالاسْتِهَانَةُ بِهِ.
القِرَاءَةُ بِبُطْءٍ وَاطْمِئْنَانٍ مَعَ تَدَبُّرِ المَعَانِي وَمُرَاعَاةِ الأَحْكَامِ.
إِثْباتُ وُجُودِ العِلَّةِ المُتَّفَقِ عليها بِنَصٍّ أو إِجْماعٍ أو اسْتِنْباطٍ في الواقِعَةِ المرادِ تطبيقُ الحكمِ عليها.
اتِّخاذُ الخَصْمَيْنِ حاكِماً بِرِضاهُما لِفَصْلِ الخُصومَةِ والنِّزاعِ بينَهما.
الجَمْعُ بين رَأْسِ الإِصْبَعِ الإبْهامِ والوُسْطَى كالحَلْقَةِ حال التَّشَهُّدِ في الصَّلاةِ.
أن يَتَزَوَّجَ الرَّجُلُ المَرْأَةَ المُطَلَّقَةَ ثَلاثاً بِنِيَّةِ إِحْلالِها لِزَوْجِها الأَوَّلِ.
قَوْلُ المُصَلِّي: "ربَّنا ولَكَ الحَمْدُ" عند اسْتِوائِهِ بعد الرَّفْعِ مِن الرُّكُوعِ.
دَلكُ حَنَكِ المَوْلُودِ مِن داخِلِ فَمِهِ بِتَمْرٍ مَمْضُوغٍ أو نَحْوِهِ حتّى تَنْزِلَ حَلاوَتُهُ إلى جَوْفِهِ.
قَلبُ الرِّداءِ بِجَعْلِ ما على اليَمِينِ على اليَسار والعَكس.
وَضْعُ اليَدَيْنِ أَوْ إِحْدَاهُمَا عَلَى وَسَطِ الجِسْمِ في الصَّلاةِ.
قِيامُ الشَّخْصِ بِالتَّفْريقِ بين الجالِسينَ المُتَجاوِرين لِلْمُرورِ بَيْنَهُم.
إِفْسادُ قَلْبِ الـمَرْأةِ على زَوْجِها.
تَدْميرُ الـمُمْتَلكاتِ وإِتْلافُها.
اسْتِنْباطُ العِلَّةِ مِنَ الـحُكْمِ الثابِتِ بِنَصٍّ أو إِجْماعٍ.
إِيجَازُ الصَّلاةِ مَعَ الْإِتْمَامِ.
إسالَةُ الـماءِ بين أَصابِعِ اليَدَيْنِ والرِّجْلَيْنِ عند غَسْلِهما، وإدْخالُ الأصابِعِ الـمُبْتَلَّةِ بالـماءِ بين شَعْرِ اللِّحْيَةِ.
رَفْعُ اليَدِ عَن الشَّيْءِ الْمَبِيعِ وتَـمْكِينُ الغَيْرِ مِنْ قَبْضِهِ.
إِخْراجُ الـخُمُسِ مِنَ الغَنِيمَةِ.
تَقْدِيرُ الزُّروعِ والثِّمارِ وَنَحْوِهَا بِاسْتِخْدامِ غَلَبَةِ الظَّنِّ.
جَعْلُ حُرِيَّةِ الاِخْتِيارِ بين الأُمُورِ لِلْمُكَلَّفِ.
اجْتِماعُ عَمَلَيْنِ فَأَكْثَرَ مِن جِنْسٍ واحِدٍ.
فِعْل الصَّلاةِ، أو فِعْلُ جُزْئِها إذا تَرَكَ المُصَلِّي فِعْلَ ذلك في مَحَلِّهِ الْمُقَرَّرِ شَرْعاً ما لَمْ يَفُتْ.
امْتِصَاصُ دُخانِ لَفائِفِ التَّبَغِ والسَّجائِرِ والحَشِيشِ ونَحْوِها، ثُمَّ إِخْراجُهُ مِن الأَنْفِ أو الفَمِ.
رِوَايَةُ الرَّاوِي عَمَّنْ لَقِيَهُ أَوْ عَنْ شَيْخِهِ الذِي سَمِعَ مِنْهُ مَا لَمْ يَسْمَعْ مِنْهُ بِصِيغَةٍ تُوهِمُ السَّمَاعَ.
إِخْفاءُ البائِعِ عَيْبَ السِّلْعَةِ عَن الـمُشْتَرِي مع عِلْمِ البائِعِ بِالعَيْبِ.
قَبُولُ دَعْوَى المُطَلِّقِ بِلَفْظٍ صَرِيحٍ بالنِّيَّةِ.
الإِسْراعُ في قَتْلِ جَرِيحٍ؛ لِإِتْمامِ مَوْتِهِ.
تَعَدُّدُ الأسْماءِ لِمُسَمّى واحِدٍ.
اتِّفاقُ العاقِدَيْنِ على إِنْشاءِ عَقْدِ البَيْعِ بِإِرادَةٍ واخْتِيارٍ، دونَ إكْراهٍ أو نَحوِهِ.
تَسْرِيحُ الشَّخْصِ شَعْرَهُ وَتّحْسينُهُ بِدُهْنٍ ونَحْوِهِ.
إِمْكَانُ فِعْلِ العِبَادَةِ في آخِرِ وَقْتِهَا الشَّرْعِي دُونَ أَنْ يَلْحَقَ ذَمٌّ فِي ذَلِكَ.
قُعودُ المُصَلِّي على إِلْيَتَيْهِ، ومَدِّ رُكبَتِهِ اليُمْنى إلى جانِبِ يَمِينِهِ، وقَدَمِهِ اليُمْنى إلى جانِب يَسارِهِ، واليُسْرى بِعَكْسِ ذلك.
الدُّعاءُ بِالرَّحْمَةِ لِغَيْرِه.
السُّقُوطُ مِنْ مَكانٍ عالٍ.
طَلَبُ الرِّضا مِن اللهِ تعالى لِغَيْرِ الطَّالب.
كُلُّ مالٍ أو حَقِّ يُـخَلِّفُهُ الشَّخْصُ بعد مَوْتِهِ.
وَضْعُ كُلِّ سُورَةٍ فِي مَوْضِعِهَا مِنَ المُصْحَفِ كَمَا جَاءَ عَنِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ بَدْءًا بِسُورَةِ الفَاتِحَةِ وَانْتِهَاءً بِسُورَةِ النَّاسِ.
قِراءَةُ القُرآنِ الكَرِيمِ بِتُؤَدَةٍ وطُمَأْنِينَةٍ، مع تَدَبُّرِ المَعانِي، ومُراعاةِ أَحْكامِ التَّجْوِيدِ.
تَفْسِيرُ الكَلامِ ونَقْلُهُ مِن لُغَةٍ إلى لُغَةٍ أُخْرى.
نَقْلُ أَلْفَاظِ القُرْآنِ الكَرِيمِ أَوْ مَعَانِيهِ مِنَ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ إِلَى لُغَةٍ أُخْرَى.
تَقْدِيمُ المُجْتَهِدِ أَحَدَ الدَّلِيلَيْنِ المُتَعَارِضَيْنِ لِقَرِينَةٍ تَدُلُّ عَلَى ذَلِكَ.
أَنْ يَخْفِضَ المُؤَذِّنُ صَوْتَهُ بِالشَّهادَتَيْنِ مع إِسْماعِهِ الحاضِرِينَ، ثمّ يَعودُ فَيَرْفَعَ صَوْتَهُ بِهِما.
التَّيْسِيرُ والتَّخْفِيفُ على الـمُكَلَّفِ بِإِباحَةِ الفِعْلِ الـمُحَرَّمِ، أو تَرْكِ الواجِبِ؛ لِعُذْرٍ أو ضَرُورَةٍ.
اسْمٌ يُطْلَقُ عَلَى نَوْعَيْ الإِمَالَةِ الكُبْرَى وَالصُّغْرَى.
التَّضْيِيقُ على الشَّخْصِ وتَحْدِيدُ حَرَكَتِهِ، بِحَيْثُ لا يَسْتَطِيعُ أَنْ يَذْهَبَ مِنْ مَكانٍ إلى آخَرَ.
حُكْمُ القاضِي بِبُلُوغِ الشَّخْصِ سِنَّ الرُّشْدِ بِحُسْنِ التَّصَرُّفِ في مالِهِ والقُدْرَةِ على إِنْمائِهِ وإصْلاحِهِ.
تَشْوِيقُ الآخَرِينَ إِلَى الطَّاعَةِ وَالثَّبَاتِ عَلَيْهَا.
تَنْحِيفُ صَوْتِ الحَرْفِ عِنْدَ النُّطْقِ بِهِ فَلَا يَمْتَلِئُ الفَمُ بِصَدَى الحَرْفِ.
عَدَمُ فِعْلِ المَقْدورِ عَلَيْهِ، سَواءٌ كان ذلك بِقَصْدٍ أو بِغَيْرِ قَصْدٍ.
أن يَدَعَ الإِنْسانُ المُكَلَّفُ الصَّلاةَ المَفْرُوضَةِ عَمْدًا أو نِسْيانًا أو تَكاسُلًا حتَّى يَخْرُجَ وَقْتُها المُحَدَّدُ لَها شَرْعًا.
إصْلاحُ ما فَسَدَ مِن الأَعْيانِ.
اتِّخاذُ ما يُتَجَمَّلُ بِهِ مِنْ لِبْسَةٍ، أو حِلْيَةٍ، أو هَيْئةٍ؛ طَلَباً لِلْجَمالِ والـحُسْنِ.
بَيانُ صَلاحِيَّةِ الشَّخْصِ لِلشَّهادَةِ على غَيْرِه.
تَحْسِينُ الشَّيْءِ وإِظْهارُهُ بِخِلافِ صِفَتِهِ التي هو علَيْها في الـحَقِيقَةِ.
عَدَمُ الأَخْذِ بِأَدِلَّةِ الخَصْمَيْنِ عِنْدَ تعارُضِها وتَساوِيها وعَدَمِ الـمُرَجِّحِ بَيْنَها.
إِبَاحَةُ مَنَافِعِ الـمَالِ عَلى الدَّوامِ وَإِبْقَاءُ أَصْلِهِ لِجِهَةٍ مِنْ جِهاتِ الخَيْرِ تَقَرُّبًا إلى اللهِ تعالى.
دَفْعُ المَالِ إِرْفاقاً لِمَنْ يَنْتَفِعُ بِهِ وَيَرُدُّ بَدَلَهُ أو مِثلَهُ.
حُدُوثُ تَصَرُّفٍ بِوَاسِطَةٍ فِعْلٍ مِنَ الإِنْسَانِ قَصْدًا.
قَبْضُ الشَّيْءِ وَأَخْذُهُ بِحَيْثُ يُمْكِنُ التَّصَرُّفُ فِيهِ.
دَوامُ أفْعالِ الرَّبِّ تبارَكَ وتعالى وتَتابُعُها إلى الأبد، وأنّ كلَّ فِعْلٍ مِن أفعالِهِ سُبحانَه مَسبوقٍ بِفِعلٍ آخَرَ.
طَلَبُ الصَّدَقَةِ مِن النّاسِ في الأماكِنِ العامَّةِ ونحوِها.
تَنْزِيهُ اللهِ تعالى عن كُلِّ نَقْصٍ، وإِثْباتُ كُلِّ كَمالٍ له.
تَدْوينُ القَاضِي أَوْ نَائِبُهُ مَا يَجْري في مَجْلِسِ القَضَاءِ في كِتابٍ خَاصٍّ.
قَوْلُ: سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ.
قَوْلُ: بِسْمِ اللهِ.
قَوْلُ: (بِسْمِ اللَّهِ) أو (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ).
رَفْعُ وَسَطِ القَبْرِ عنِ الأرْضِ قلِيلاً معَ انْخِفَاضِ الجَانِبَيْنِ حَتَّى يُصْبِحَ عَلَى شَكْلِ مُثَلَّثٍ أَوْ هَرَمٍ.
دَهْنُ وَجْهِ الجانِي بِاللَّوْنِ الأَسْوَدِ.
إِقامَةُ الصُّفُوفِ في الصَّلاةِ مُتَّصِلَةً ومُسْتَقِيمَةً دون اعْوِجاجٍ ولا فُرَجٍ.
وُجُودُ قَدْرٍ مُشْتَرَكٍ بين صِفاتِ الخالِقِ وصِفاتِ الـمَخلُوقِ وإنِ اخْتَلَفا في الحَقِيقَةِ.
الابْتِداءُ في الأَفْعالِ بِاليَدِ اليُسْرَى أو الرِّجْلِ اليُسْرَى أو الجانِبِ الأَيْسَرِ.
تَزُيُّنُ الـمَرْأَةِ الـمُطَلَّقَةِ لِزَوْجِها والتَّعرُّضُ إِلَيْهِ؛ تَرْغِيباً لَهُ في مُراجَعَتِها.
ذِكْرُ مَحَاسِنِ غُلاَمٍ أَمْرَدٍ أَوْ امْرَأَةٍ أَجْنَبِيَّةٍ مَعْصُومَةٍ فِي شِعْرٍ أَوْ نَثْرٍ.
إدْخالُ أَصابِعِ اليَدِ بَيْنَ أَصابِعِ اليَدِ الأُخْرَى.
اعْتِقادُ أنَّ صِفاتَ الخالِقَ مِثْلُ صِفاتِ المَخْلوقِ، أو أنَّ المَخْلوقَ مِثْلُ الخالِقِ.
تَمثِيلُ الزَّوجِ زَوجَتَه أو جُزءاً شائِعًا مِنها بِمُحرَّمٍ عَلَيهِ تأبيدًا، كقولِهِ: "أنتِ عليَّ كظَهْر أمِّي"، ونَحوِ ذلك.
الخُرُوجُ لِلصَّلاةِ يَوْمَ العِيدِ.
إِدْخالُ الشَّخْصِ غَيْرَه معه في أَمْرٍ ما، كالشِّراءِ ونَحْوِهِ؛ لِيَكُون شَرِيكاً لَه فِيه.
أن يُقالَ لِلعاطِسِ: "يَرْحَمُكَ اللهُ"، بعد أن يقولَ العاطِسُ: "الحَمْدُ للهِ".
رَفْعُ الثَّوْبِ فِي الأَكْمَامِ مِنْ جِهَةِ اليَدَيْنِ أَوْ فِي الذَّيْلِ مِنْ جِهَةِ السَّاقَيْنِ.
إظْهارُ ما يُعابُ به الإنسانُ وإعْلانُ ذلك أمامَ النّاسِ مِن قِبلَ الحاكِمِ؛ زَجْراً له ولأمثالِهِ.
اتِّباعُ المَيِّتِ وحَمْلُهُ إلى مَكانِ الصَّلاةِ عَلَيْهِ ودَفْنُهُ.
مَوَافَقَةُ كُلٍّ مِنْ الـمُدَّعِيَيْنِ صَاحِبَهُ فِيْمَا ادَّعى.
تَدْبِيرُ الله سُبحانَهُ وتَعالى لِلكونِ مِن الإيجادِ والإحْداثِ والتَّأْثِيرِ والتَّسْخِيرِ وغير ذلك وفْقَ حِكمَتِهِ سُبْحانَهُ.
ما يَصْدُرُ عن الشَّخْصِ مِنْ أَفْعالٍ وأَقْوالٍ بِإِرادَتِهِ، وما يترتَّبُ على ذلك مِن آثارٍ في الشَّرْع.
حُصُولُ صُورَةِ الشَّيءِ في العَقْلِ وإدْرَاكُ معنى ماهِيَّتِهِ مِن غَيْرِ أن يَحْكُمَ له بَنَفْيٍ أو إثْباتٍ.
إِزالَةُ الكُسُورِ الواقِعَةِ بَيْنَ سِهامِ الوَرَثَةِ وعَدَدِ رُؤُوسِهِمْ.
حُكْمُ المُحَدِّثِ عَلَى حَدِيثٍ بِالصِّحَّةِ لِتَوَفُّرِ شُرُوطِهَا حسب اجتهاده.
تَحْوِيْلُ الكَلِمَةِ مِنْ الهَيْئَةِ الـمُتَعَارَفَةِ إِلى غَيْرِهَا.
نِسْبَةُ الصِّدْقِ إلى الـمُخْبِرِ اخْتِيَارًا.
اِعْتِقادُ صِدْقِ المُخْبِرِ والاِنْقِيادُ له.
ضَرْبُ الكَفِّ على الأُخْرَى بِشَكْلٍ يُسْمَعُ لَهُ صَوْتٌ.
صُنْعُ الصُّورَةِ سَواءٌ أكانَت مُجَسَّمَةً أو غَيْرَ مُجَسَّمَةٍ، وسواءً كانت بِاليَدِ أو بالآلَةِ.
المُبالَغَةُ في الشُّعُورِ بِالفَقْرِ والحاجَةِ إلى اللَّهِ عَزَّ وجَلَّ.
قِيامُ الطَّبِيبِ بِمُداواةِ المَرِيضِ وعِلاجِه مِن الأَمْراضِ.
إِعْطاءُ الشَّخْصِ أَقَلَّ مِن حَقِّهِ.
إزالَةُ النَّجَسِ والقَذَرِ، أو رَفْعُ ما يَمْنَعُ الصَّلاةَ مِن الحَدَثِ.
اخْتِلاَفٌ بَيْنَ دَلِيلَيْنِ فَأَكْثَرَ بِحَيْثُ يَقْتَضِي كُلُّ دَلِيلٍ خِلاَفَ مَا يَقْتَضِيهِ الآخَرُ في نظرِ المجتهدِ.
مَعْرِفَةُ النَّاسِ أَنْسابَ بَعْضِهِم بِحَيْثُ يكون ذلك مَدعاةً لِلشَّفَقَةِ والأُلْفةِ والاجْتِماعِ لا إلى التّنافُرِ والعَصبِيَّةِ والافتِراقِ.
مُساعدةُ الشَّخصِ غَيْرَه ومُسانَدَتُهُ لِتَحْقِيقِ هَدَفٍ مُعَيَّنٍ بِحَسَبِ الإِمْكانِ.
كُل فِعْلٍ مُحَرَّمٍ يَقَعُ بِغَيْرِ حَقٍّ على غيره.
رَفْعُ بِناءٍ فَوْقَ بِناءٍ آخَرَ.
تَفسِيرُ ما يَراهُ الإنسانُ حالَ نَومِهِ، وبَيانُ ما يَؤولُ إليه أمْرُها.
اعْتِرافُ العَبْدِ المُكاتَبِ بِعَدَمِ قُدْرَتِهِ على دَفْعِ بَدَلِ الكِتابَةِ لِسَيِّدِهِ.
الإِتْيانُ بِالفِعْل قَبْلَ الوَقْتِ المُحَدَّدِ لَهُ شَرْعاً، كَتَعْجِيل الزَّكَاةِ، أو في أَوَّل الوَقْتِ، كَتَعْجِيل الفِطْرِ.
الإِخْبارُ بِتَزْكِيَةِ الشّاهِدِ وتَوْثِيقِهِ أَمامَ القاضِي.
مُعاقَبَةُ الشَّخْصِ وتَأْدِيبُهُ بِكُلِّ ما يَشُقُّ على النَّفْسِ ويُؤْلِمُها.
تَحْدِيدُ الشَّيْءِ بِذِكْرِ خَصَائِصِهِ وَمُمَيِّزَاتِهِ.
كُلُّ لَفْظٍ يَحْتَمِلُ الخِطبَةَ وغَيْرَها.
عُقُوبَةٌ غَيْرُ مُقَدَّرَةٍ شَرْعاً في كُلِّ مَعْصِيَةٍ ليس فيها حَدٌّ ولا كَفّارَةٌ غالِباً.
التَّسْلِيَةُ والأَمْرُ بِالصَّبْرِ مع الدُّعاءِ لِلْمَيِّتِ وأَهْلِهِ.
فَرْضُ العُشْرِ على أَمْوالِ أَهْلِ الذِّمَّةِ الـمُعَدَّةِ لِلتِّجارَةِ إذا انْتَقَلُوا بِـها مِنْ بَلَدٍ إلى بَلَدٍ داخِلَ بِلادِ الإِسْلامِ.
القِيامُ بِما يَجِبُ احْتِرامُهُ وحِفْظُهُ مِن الحُقوقِ والأشْخاصِ، والأزمِنَةِ والأمكِنَةِ، وتَوفِيَتُها حَقَّها ومُراعاتُها وحِفظُها عن الضَّياعِ.
الإتْيانُ بِصَلاةِ النّافِلَةِ بعد التَّراوِيحِ.
رَبْطُ حُصُولِ مَضْمونِ كَلاَمٍ بِحُصُولِ مَضْمونِ كَلاَمٍ آخَرَ.
القِيامُ بِما يُصْلِحُ العَقارَ مِن إحْياءِ الأَرْضِ، وتَرْمِيمِ البِناءِ، وغَيْرِ ذلك مِمّا يُصْلِحُهُ عُرْفاً.
أَنْ يَشْملَ الشَّخْصُ جَمِيعَ بَدَنِهِ بِالـماءِ عِنْدَ الاِغْتِسالِ.
تقع بالقرب من السقيا بين مكة والمدينة بجزيرة العرب.
الرُّقَى والتَّمائِمُ ونَحْوُهُما مِمّا هو جائِزٌ أو مُحَرَّمٌ.
دَفْعُ ما وَجَبَ مِنْ بَدَلٍ مالِيٍّ بِسَبَبِ إِلْحاقِ ضَرَرٍ بِغَيْرِه.
جَعْلُ الشَّيْءِ مُتَمَيِّزاً عن غَيْرِهِ؛ بِحيث لا يُشارِكُهُ سِواهُ، كَتَخْصِيصِ النِّيَّة في الصَّلاةِ ظُهْراً أو عَصْراً أو غَيْرَ ذلك.
تَحسِينُ الصّوتِ وتَزْيِينُهُ عند قِراءِةِ القُرآنِ.
التغير هو خروج الشيء من صفة إلى صفة .
عُقُوبَةٌ تَقْضِي بإبْعادِ الزّانِي غَيْرِ المُحْصَنِ عَن مَوْطِنِهِ وبَلْدَتِهِ.
إِظْهارُ الشَّيْءِ النّاقِصِ على غَيْرِ صِفَتِهِ الـحَقِيقِيَّةِ؛ لِأجْلِ خَدِيعَةِ المُشْتَرِي.
تَعْمِيمُ بَدَنِ المَيِّتِ بِالماءِ بِطَرِيقَةٍ مَشروعةٍ.
الزِّيادَةُ في الدِّيَّةِ إمّا في الصِّفَةِ، أو في العَدَدِ.
التَّحْوِيلُ والانْتِقالُ مِن صِفَةٍ إلى أُخْرَى، كتَحْوِيلِ النِّيَّةِ في الصَّلاةِ بنَقْلِها مِن فَرْضٍ إلى آخَر أو مِن فَرْضٍ إلى نَفْلٍ عَمْداً كان ذلك أو سَهْوًا.
وِقايَةُ الإِنْسانِ نَفْسَهُ مِن الضَّرَرِ بِما يُظْهِرُهُ قَولًا أو فِعْلًا، وإِن كان يُضْمِرُ خِلافَهُ.
استِقْلالُ العَقْلِ بالحكمِ على قُبْحِ الأشياءِ مِن غَيْرِ تَوَقُّفٍ على الشَّرْعِ.
قَبُولُ العاجِز عن إقامَةِ الدَّلِيلِ القَولَ مِمَّن ليس قَولُهُ بِحُجَّةٍ في مَسائِلِ الاعتِقادِ بِلا دَلِيلٍ.
الاِسْتِبْشارُ والاِطْمِئْنانُ عند سَـماعِ الكَلِمَةِ الـحَسَنَةِ.
الخُرُوجُ عن الحَقِّ الذي أَمَرَ اللهُ سُبحانَه بِاتِّباعِهِ ومُجانَبَةُ أهلِهِ.
إِنْهاءُ المَجْلِسِ وذَهابُ كُلِّ واحِدٍ وحْدَهُ.
تَقْلِيبُ العَقْلِ وتَحْرِيكُ القَلْبِ في الشَّيْءِ؛ طَلَبًا لِعِلْمٍ صَحِيحٍ.
الإِهْمالُ الذي يَتَسَبَّبُ عنه فَواتُ الشَّيْءِ، كَتَأخِيرِ الصَّلاةِ حتّى يَخرُجَ وَقتُها.
الفَصْلُ بين الزَّوْجَينِ بِطَلاقٍ أو فَسْخٍ، أو نَحوِ ذلك.
المُبَاعَدَةُ بَيْنَ شَيْئَيْنِ بِحَيْثُ يَكونُ بَيْنَهُمَا فَرَاغًا.
إِزَالَةُ مَا يَنْزِلُ بِالإِنْسَانِ مِنْ ضِيقٍ وَشِدَّةٍ وَأَلَمٍ.
تَوْضِيحُ المُقِرِّ ما أَبْهَمَهُ في الإقْرارِ أَمامَ القاضِي.
تَزْوِيجُ المَرْأَةِ مِن غَيْرِ تَسْمِيَّةٍ لِلْمَهْرِ حِين العَقْدِ.
اسْتِلامُ كُلٍّ مِنَ المُتَعاقِدِينَ ما أعطاهُ له الآخَر بِمُوجِبِ العَقْدِ في المَجلِسِ.
مُرُورُ مُدَّةٍ مُحَدَّدَةٍ تَسْقُطُ بِانقِضائِها المُطالَبَةُ بِحَقٍّ، أو تَنفِيذِ حُكْمٍ.
إِسْقاطُ دَيْنٍ في مُقابِلِ دَيْنٍ.
رَفْعُ العَقْدِ بَعْدَ ثُبُوتِهِ وإِلْغاءُ حُكْمِهِ وآثَارِهِ بِالتَّراضِي.
أن يَشْتَرِكَ عامِلانِ فأكثَر في العَملِ سَوِيّةً على أن يكونَ الأجُر بينَهُما.
وَضْعُ القِلادَةِ في العُنُقِ.
أن يكون الشَّيْءُ مالاً مُباحَ الانتِفاعِ بِهِ شَرْعًا.
وِقايَةُ الإنْسانِ نَفْسَهُ مِن الضَّرَرِ بِما يُظْهِرُ، وإِن كان بِخِلافِ ما يُضْمِرُ.
طَلَبُ الإِقْرارِ مِنَ الـمُتَّهَمِ.
تَعْيِينُ حُقُوقِ الوَرَثَةِ مِن التَّرِكَةِ، وتَفْرِيقُها على أَصْحابِها.
القَطْعُ مِن أَطْرافِ شَعْرِ الرَّأْسِ.
تَحْدِيدُ ثَمَنِ الشَّيْءِ بِاعْتِبارِ مَنافِعِهِ المُباحَةِ شَرْعًا.
الحِرْصُ على الإِكْثارِ مِن مَتاعِ الدُّنْيا ومُنافَسَةُ الآخرينَ في ذلك.
تَحَمُّلُ الأَمْرِ بِما يَشُقُّ على النَّفْسِ.
تَعْظِيمُ اللهِ تعالى بِالقَوْلِ والفِعْلِ والاعْتِقادِ.
تَفْضِيلُ الإِنْسانِ على غَيْرِهِ بِجَلْبِ ما يُصْلِحُهُ ويَنْفَعُهُ في الدُّنْيا والآخِرَةِ ودَفْعِ ما يُفْسِدُهُ ويَضُرُّهُ.
إِيصَالُ الفَضَائِلِ وَالمَحَاسِنِ إِلَى المَخْلوقِ.
الـحُكْمُ على الـمُسْلِمِ بِالرِّدَّةِ.
الْخطابُ بِأَمْرٍ أَو نَهْيٍ.
إِكْراهُ الشَّخْصِ على أَنْ يَفْعَلَ شَيْئًا لا يُرِيدُ فِعْلَهُ، كالبَيْعِ مَثلًا.
تَغْيِيرُ اللَّفْظِ عِنْدَ النُّطْقِ بِهِ لتحسينِ الصوتِ سَوَاءً تَغَيَّرَ مَعَهُ المَعْنَى أَمْ لَا.
قِرَاءَةُ الشَّيْخِ أَمَام الطَالِبِ ثُمَّ يُعِيدُ الطَّالِبُ مَا سَمِعَهُ.
ثَمَرُ أَشْجارِ النَّخِيلِ.
رِعايَةُ المَرِيضِ بِالخِدْمَةِ والعِلاجِ حَسَبَ إِرْشادِ الطَّبِيبِ وحِرْفَةِ المُمَرِّضِ.
نَقْلُ الشَّيْءِ إِلَى غَيْرِه لِيَحُوزَهُ وَيَنْفَرِدَ بِالتَّصَرُّفِ فِيهِ.
مَعْرِفَةُ الطِّفْلِ لِلضَّارِّ مِنَ النَّافِعِ، وتَفْرِقَتُهُ بَيْنَ الخَيرِ والشَّرِّ، وفَهْمُهُ للأقْوالِ والأفْعالِ فَهْماً صائِباً.
إِطْلاقُ الأَلْقابِ والصِّفاتِ السَّيِّئَةِ على الآخَرِينَ.
تَخاصُمُ طَرَفَيْنِ أو أَكْثَرَ واخْتِلافُهُم، مع ادِّعاءِ كُلِّ طَرَفٍ أنَّ الحَقَّ مَعَهُ.
انتِقالُ نَصِيبِ الوارِثِ مِن المَيِّتِ إلى وَرَثَتِهِ؛ بِمَوْتِهِ قبلَ قِسْمَةِ تَرِكَةِ الميتِ الأولِ.
أن يَصْدُرَ مِن الْمُدَّعِي أو الشّاهِدِ ما يُوجِبُ بُطْلانَ دَعْواه أو شَهادَتِهِ، سواءٌ تَعَلَّقَ ذلك بِحُقُوقِ اللهِ تعالى، أم بِحُقُوقِ العِبادِ.
مَسْحُ أَعْضاءِ الجَسَدِ مِنْ بَلَلِ المَاءِ بِـمِنْديلٍ وَنَحْوِهِ .
الزِّيَادَةُ فِي ثمنِ السِّلْعَةِ بغير قصد الشِّراء.
التَّبَرُّؤُ مِنْ الشَّيْءِ وَعَدَمُ تَحَمُّلِ نَتَائِجِهِ وَآثَارِهِ.
إِزالَةُ شَعْرِ الجِسْمِ بِاسْتِعْمالِ حَجَرٍ كِلْسِيٍّ مَخْلُوطٍ بالماءِ يُعرَفُ بِالنُّورَةِ.
إِيقاعُ التَّصَرُّفِ في الحالِ دون تَأْخيرٍ، كإِيقاعِ الطَّلاقِ دون تَعْليقٍ أو تَأْجيلٍ.
إِلْقاءُ النَّجاسَةِ في شَيْءٍ طاهِرٍ.
الاسْتِدلالُ بحركة وأحوال النُّجومِ والكواكِبِ على الحَوادِثِ التي تَقَعُ على الأرضِ.
تبرئَةُ اللهِ تعالى وتَبْعِيدُه عن كُلِّ عَيبٍ ونَقصٍ، ونَفْيُ مُماثَلَةِ غيرِهِ لَهُ في صِفاتِ الكَمالِ والجَمالِ.
مَوْضِعٌ بـِمَكَّةَ في الـحِلِّ، وهو أَحَدُ مَواقِيتِ الإِحْرامِ لأَهْلِ مَكَّةَ.
إِمْضَاءُ العَمَلِ وَإِتْمَامُهُ عَلَى وِفْقِ مَا ثَبَتَ وَتَقَرَّرَ.
كُلُّ تَصَرُّفٍ يَحْمِلُ المقابِلَ على تَرْكِ الالْتِزامِ بِالإِسْلامِ أو بِشَيْءٍ مِنْهُ.
إِعْطاءُ المُحارِبِ شَيْئًا زائِدًا على سَهْمِهِ مِن الغَنِيمَةِ.
إِزالَةُ كُلِّ وَصْفٍ غَيْرِ مُؤَثِّرٍ لِتَعِليلِ الـحُكْمِ، وإِبْقاءُ كُلِّ وَصْفٍ مُؤَثِّرٍ.
نُونٌ سَاكنةٌ زَائِدَةٌ فِي آخِرِ الاسْمِ تُلْفَظُ وَلَا تُكْتَبُ.
التَّبَرُّؤُ مِنَ الاِلْتِزَامِ بِمَا سَبَقَ لِلْإِنْسَانِ تَحَمُّلُهُ مِنْ مَسْئُولِيَّةٍ، وَالخُرُوجُ مِنْ عُهْدَةِ ذَلِكَ شَيْئًا فَشَيْئًا.
ذِكْرُ اللهِ تعالى بِقَوْلِ: لا إِلَه إلّا اللهُ.
الأَخْذُ بِالأَمْرِ المَشْرُوعِ مِن غَيْرِ زِيادَةٍ ولا نُقْصانٍ.
تَأْجيلُ القاضِي إِصْدارَ الحُكْمِ في قضِيةٍ ما لِسَبَبٍ مِن الأسْبابِ، كتَعارُضِ الأدِلَّةِ، أو لِدَفْعِ مَفْسَدَةٍ.
التَّناصح بِالطَّاعَةِ وَالنَّهْيُ عَنِ المَعْصِيَّةِ بينَ النَّاسِ.
أَنْ يَقْبَلَ العَدَدانِ القِسْمَةَ عَلَى عَدَدٍ ثَالِثٍ لَيْسَ هُوَ أَحَدَهُمَا دونَ وُجودِ بَاقٍ.
شِراءُ سِلْعَةٍ إِلى أَجَلٍ ثُمَّ بَيْعُهَا نَقْدًا لِغَيْرِ البَائِعِ الأَوَّلِ بِأَقَلَّ مِمَّا اشْتَراهَا بِهِ.
إِلْصَاقُ الوَرِكَيْنِ أو أَحَدِهُما بِالأَرْضِ، مع إِخْراجِ القَدَمَ اليُسْرَى مِن اليَمِينِ، أو إِخْراجُهُما معاً.
إِمْساكُ المُجْتَهِدِ عن التَّرْجِيْحِ في القَضايا الاجْتِهادِيَّةِ لِتَعارُضِ الأدِلَّةِ.
الوَلَدُ الذِي يَكُونُ مَعَهُ أَخٌ فَأَكْثَر فِي نَفْسِ البَطْنِ سَواءً وُلِدَا مُتَتَالِيَيْنِ فِي وَقْتٍ وَاحِدٍ أَوْ بَيْنَهُمَا زَمَنٌ يَسِيرٌ.
تَرْكُ المَعْصِيَّةِ، والنَّدَمُ على فِعْلِها، والعَزْمُ على عَدَمِ العَوْدَةِ إليها، وتَدارُكُ ما أَمْكَنَ أن يُتَدارَكَ مِن الأَعْمالِ بِالإِعادَةِ.
حِفْظُ الحُقوقِ وحِمايَتُهَا بِوَسِيلَةٍ مِن وَسَائِلِ الحِفْظِ.
عِلْمٌ يَعْتَنِي بِبَيَانِ وجهِ السِّياق الذِي وَرَدَتْ عَلَيْهِ قِرَاءَةٌ مُعَيَّنَةٌ مَعَ مَعْرِفَةِ الفُرُوقِ بَيْنَ القِرَاءَاتِ المُخْتَلِفَةِ.
تَوْحِيدُ الأَسْماءِ والصِّفاتِ قِسْمٌ مِن أَقْسامِ التَّوْحِيدِ في الإسلامِ، وهو: اعْتِقادُ انْفِرادِ الرَّبِّ تعالى بِالكَمالِ المُطْلَقِ مِن جَمِيعِ الوُجوهِ، والإيمانُ بِما لَهُ مِن الأَسْماءِ الحُسْنَى والصِّفاتِ العُلَى، وتَنْزِيهُ اللهِ عن كُلِّ عَيْبٍ، ونَفْي ما نَفاهُ عن نَفْسِهِ، أو نَفاهُ عنه رَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عليه مِن صِفاتِ النَّقْصِ. ويَنْبَنِي مُعْتَقَدُ أَهْلِ السُنَّةِ والجَماعَةِ في باب الأسْماءِ والصِّفاتِ على رُكْنَيْنِ: 1- الإِثْباتُ، أيْ: إِثْباتُ ما أَثْبَتَهُ اللهُ لِنَفْسِهِ وما أَثْبَتَهُ لَهُ رَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ مِن الأَسْماءِ والصِّفاتِ، وهذا يَشْتَمِل على أَمْرَيْنِ: أَوَّلاً: الإِيمانُ والاعْتِقادُ الجازِمُ بِالأسْماءِ الحُسْنَى، وَيَتَضَمَّنُ: ذلك: الإِيمان بِثُبُوتِ ذلك الاسْمِ لِلهِ تعالى، وبِما دَلَّ عليه مِن المَعْنَى، أي: الصِّفَةُ، والإيمانُ بِما يَتَعَلَّقُ بِهِ الاسْمُ مِن الآثارِ المَسلَكِيَّةِ. ثَانِياً: الإِيمانُ والاعْتِقادُ الجازِمُ بِالصِّفاتِ العُلَى، ويَتَضَمَّنُ ذلك: إِثْباتُ تلك الصِّفَةِ فلا يُعامِلها بِالنَّفْيِ والإِنْكارِ، وأن لا يَتَعَدَّى بِها اسْمَها الخاصَّ الذي سَمّاها اللهُ بِهِ، كمَن يُسَمُّونَ وَجْهَهُ ويَدَيْهِ: جَوارِحَ وأَبْعاضاً، مع عَدَمِ تمثِيلِها بصِفاتِ المَخْلُوقِ، وغير ذلك. 2- النَّفْيُ، وهو نَفْيُ ما نَفاهُ اللهُ عن نَفْسِهِ ونَفاهُ عنه رَسولُهُ صَلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ مِن أَنْواعِ العُيُوبِ والنَّقائِصِ، كالنَّوْمِ والعَجْزِ والجَهْلِ وغَيْرِ ذلك، مع إِثْباتِ كَمالِ ضِدِّهِا تَنْزِيها لِلهِ تعالى، فنَفْيُ النَّوْمِ مثَلاً عن اللهِ تعالى يَتَضَمَّنُ إِثْباتَ كَمالِ الحَياةِ والقَيُّومِيَّةِ لَهُ سُبحانَه.
أَنْ تُطْلِقَ لَفْظًا يَظْهَرُ مِنْهُ مَعْنًى قَرِيبٌ يَفْهَمُهُ السَّامِعُ وَلَكِنْ تُرِيدُ بِهِ مَعْنًى آخَرَ يَحْتَمِلُهُ ذَلِكَ اللَّفْظُ.
تَـحْديدُ وَقْتِ الـمَسْحِ على الخُفَّيْنِ بالنِّسْبَةِ لِلْمُـقِيمِ أو لِلْمُـسافِرِ.
الابْتِداءُ في الأَفْعالِ بِالجانِبِ الأَيـْمَنِ، كالبَدْءُ باليَمِينِ في غَسْلِ أعْضاءِ الوُضُوءِ مِن اليَدَيْنِ والرِّجلَينِ.
طَلَبُ البَرَكَةِ وزِيادَةِ الخَيْرِ.
التَّخْفِيفُ على المُكَلَّفينَ بِرَفْعِ المَشَقَّةِ والحَرَجِ عَنْهُم في الأَحْكامِ الشَّرْعِيَّةِ.
التَّخْفِيفُ على المُكَلَّفينَ بِرَفْعِ المَشَقَّةِ عَنْهُم لِيَتَمَكَّنوا مِن القِيامِ بالأَحْكامِ الشَّرْعِيَّةِ دون عُسْرٍ أو حْرجٍ.
تقع شمال جزيرة العرب بين الشام ووادي القرى.
التُّرَابُ الَّذِي فِيهِ ذَرَّاتُ الذَّهَبِ وَالفِضَّةِ.
القِطَعُ المُتَسَاقَطَةُ مِنْ جَوْهَرِ الْمَعْدِنِ نَفْسِهِ دُوْنَ اخْتِلاطٍ بِجَوْهِرِ مَعْدِنٍ آخَرَ.
ما اسْتُخْرِجَ مِن الذَّهَبِ والفِضَّةِ قَبْلَ أن يُصاغا دَنانِيرَ أو دَراهِمَ أو حُلِيّاً.
التَّصَرُّفُ في المال بَيعاً وشِراءً؛ طَلَباً لِلرِّبْحِ.
ما يُسْتَعْمَلُ لِعِلاجِ السُّمِّ مِن الأَدْوِيَةِ ونحْوِها.
قِراءَةُ أَلْفاظِ القُرْآنِ الكريم كما أُنزِلَ، واتِّباعُ مَعانِيهِ كما أَرادَ اللهُ تعالى ورَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ.
قِراءَةُ أَلْفاظِ القُرْآنِ كما نَزَلَ، واتِّباعُ مَعانِيهِ كما أَرادَ اللهُ تعالى ورَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ.
تقع غرب شبه الجزيرة العربية بين الحجاز واليمن على ساحل البحر الأحمر.