وَصْفٌ لِلحَدِيْثِ الذي لَيْسَ لَهُ إِسْنَادٌ مُطْلَقًا.
المَأْمومُ الذي أَدْرَكَ أَوَّلَ صَلاةِ الجَماعَةِ ثمّ فاتَتْهُ رَكْعَةٌ فَأَكْثَر.
الجُرحُ الذي يَبلُغُ القِشْرَةَ الرَّقِيقَةَ التي بين لَحْمِ الرَّأسِ وعَظْمِهِ.
الخَطَأُ عِنْدَ النُّطْقِ بِاللَّفْظِ سَوَاءً تَغَيَّرَ مَعَهُ المَعْنَى أَمْ لَا.
طائفة من أهل الكلام تقول: ألفاظنا بالقرآن مخلوقة يريدون بذلك أن القرآن مخلوق.
ارتفاع لسان النار عند اشتعالها.
سَائِلٌ أَبْيَضُ يَخْرُجُ مِنْ ثَدْيِ الأُنثَى يُتغذَّى به عادةً.
النّاقَةُ أو الشَّاةُ ذاتُ اللَّبَنِ.
مَوْضِعٌ يَفْصِلُ بَيْنَ أَسْفَلِ العُنُقِ وَوَسَطِ الصَّدْرِ.
اتِّبَاعُ الشَّيْءِ لِشَيءٍ آخَرَ فِي الحُكْمِ أَوِ الوَصْفِ أَوْ نَحْوِ ذَلِكَ.
حَفْرٌ يَكُونُ فِي أَسْفَلِ جَانِبِ القَبْرِ مِنْ جِهَةِ القِبْلَةِ.
الجُزْءُ العَضَلِيُّ الرِّخْوُ بَيْن الجِلْدِ والعَظْمِ.
على طريق القوافل القديم بين المدينة المنورة ومكة المكرمة.
الضَّرْبُ عَلَى الخَدِّ بِبَاطِنِ الكَفِّ.
كُلُّ فِعْلٍ يُقْصَدُ بِهِ المُتْعَةُ وَالتَّسْلِيَةُ وَنَحْوِ ذَلِكَ سَواءً كَانَ بِحَقٍّ أَوْ بِبَاطِلٍ.
الطَّرْدُ والإِبْعادُ مِن رَحْمَةِ الله على سَبِيلِ السَّخَطِ أو الدُّعاءُ بِذلك.
أَصْواتٌ مُبْهَمَةٌ لاَ يُفْهَمُ مِنْهَا شَيْءٌ.
ما نَطَقَ بِهِ اللِّسانُ مِن كَلامٍ.
مَا يُسَمَّى بِهِ الإِنسَانُ بَعْدَ اسْمِهِ الأَوَّلِ لِلْمَدْحِ أَوْ الذَمِّ.
حَرْفُ تمنٍّ يدلُّ على امْتِناعِ الفِعْلِ الثّانِي مِن أَجْلِ امْتِناعِ الفِعْلِ الأوَّلِ.
الوَقْتُ الذي بين غُروبِ الشَّمْسِ إلى طُلوعِ الفَجْرِ الصّادِقِ.
لَيْلَةٌ مِن لَيالِي شَهْرِ رَمَضانَ، يُقدَّر فِيها ما يَكونُ في تِلْكَ السَّنَةِ، وفيها أُنْزِلَ القُرْآنُ.
ثُبُوتُ نَسَبِ الوَلَدِ وضَمُّهُ لِمَن يُمْكِنُ أن يَكونَ منه لِسَبَبٍ مِن أَسْبابِ ثُبُوتِ النَّسَبِ، كالنِّكاحِ الصَّحِيحِ ونَحْوِهِ.
تقع قرب بيت المقدس جنوب الشام.
ثُبُوتُ العَقْدِ ونَفُوذُهُ وعَدَمُ إِمْكانِ فَسْخِهِ إلَّا بِمُسَوِّغٍ شَرْعِيٍّ.
التَّمَسُّكُ بالحَقِّ واتِّباعُهُ، وعَدَمُ مُفارَقَةِ أهلِهِ، وإن كانوا قَلِيلاً، وتَرْكُ قِتالِ الأئِمَّةِ والخُروجِ عَلَيْهِمِ وإن ظَلَموا.
الرِّيقُ أَثْناءَ سَيَلانِهِ مِن الفَمِ.
كُلُّ ما يَلْهُو بِهِ الشَّخْصُ ويَتَسَلَّى بِهِ.
أَلْفاظٌ وأَصْواتٌ مُتَعارَفَةٌ يُعَبِّرُ بِها كُلُّ قَوْمٍ عن أَغْراضِهِم، وتَخْتَلِفُ بِاخْتِلافِ البِيئاتِ.
المالُ المُحْتَرَمُ شَرْعًا يَجِدُهُ شَخْصٌ في غَيْرِ حِرْزٍ ولا يَعْرِفُ مالِكَهُ.
عَدَمُ اِسْتِطاعَةِ الإِنْسانِ إِخْراجَ بَعْضِ حُرُوفِ العَرَبِيَّةِ مِن مَخارِجِها، إمّا بِحَذْفِ حَرْفٍ، وإمّا بِتَبْدِيلِهِ أو تَكْرارِهِ.
كُلُّ ما يَسْتُرُ الجِسْمَ أو أيَّ جُزْءٍ مِنْهُ مِن صُوفٍ أو جِلْدٍ أو نَحْوِ ذلك.
ما تَسْتُرُ بِهِ المَرْأَةُ جِسْمَها مِن ثَوبٍ ورِداءٍ وخِمارٍ ونحوِ ذلك.
ما يُغَطَّى بِهِ الفَمُ أو الأَنْفُ مِن ثَوْبٍ أو نِقابٍ أو نَحْوِهِما.
الشَّعْرُ النّابِتُ على اللَّحيَينِ والذَّقَنِ.
العُضْوُ اللَّحْمِيُّ الأَحْمَرُ في الفَمِ الذي هو آَلَةُ النُّطْقِ والذَّوْقِ والبَلْعِ.
الذي يَسْرِقُ مالَ غَيْرِهِ بِقُوَّةٍ وإِيذاءٍ خُفْيَةً.
شَهاداتٌ تَجْرِي بين الزَّوْجَيْنِ على أَنْفُسِهِما مُؤَكَّدَةٌ بِأَيْمانٍ، ومَصْحوبَةٌ بِلَعْنٍ مِن الزَّوْجِ، وبِغَضَبٍ مِن الزَّوْجَةِ.
تقع بين مكة والمدينة بالحجاز.
العلم الذي يختص النبي صلى الله عليه وسلم بحمله يوم القيامة؛ ليكون علامة له يشهر بها، ويكون الناس تبعا له، وتحت رايته، آدم فمن سواه.
السُّهُولَةُ فِي طَاعَةِ الخَالِقِ وَالتَّلَطُّفُ فِي مُعَامَلَةِ الخَلْقِ.