النبي هو الذي ينبِّئه الله ، وهو ينبِّئ بما نبّأه الله ويبلّغه لقوم موافقين.
الحاصل من الشيء وثمرته.
فرقة من غلاة المرجئة أتباع الحسين بن محمد النجار الذين يقولون بأن الإيمان هو التصديق، يزيد ولا ينقص، مع نفي الصفات، وإنكار الرؤية، وغير ذلك.
فرقة من الخوارج أتباع نجدة بن عامر الحنفي لكنهم يعتقدون بأن الفاسق كافر كفر نعمة وليس كفر شرك، مع تجويزهم الخروج على الإمام الجائر، وغير ذلك.
اسم لكل كوكب من الكواكب السماوية.
ما اخترعه قوم واتفقوا عليه من المذاهب المتشعبة من كل دين من غير أن يكون عليه دليل نقلي.
قد استفاضت الآثار عن النبي صلى الله عليه وسلم، والصحابة رضي الله عنهم والتابعين ومن بعدهم من أئمة السنة أنه سبحانه ينادي بصوت، كما نادى موسى عليه الصلاة والسلام، وينادي عباده يوم القيامة بصوت يسمعه من بَعُد كما يسمعه من قَرُب.
إلزام مكلف مختار نفسه عبادة لله تعالى غير لازمة له بأصل الشرع.
إِلْزَامُ المُكَلَّفِ نَفْسَهُ بِطَاعَةٍ لَمْ يُلْزِمْهُ بِهَا الشَارِعُ.
البُعْدُ عَنِ القَبَائِحِ وَتَرْكُ الشُّبُهَاتِ.
نوع من الرقية والعلاج يعالج بها من كان يظن أن به مسا من الجن.
قَدْرٌ مُحَدَّدٌ مِنْ مَالٍ وَنَحْوِهِ يَجِبُ بِبُلُوغِهِ حَقٌّ أو حدٍّ أَوْ عِبَادَةٌ.
فرقة من أضل الفرق الباطنية المنتسبة إلى أبي شعيب محمد بن نصير مولى الحسن العسكري، الذين يقولون بألوهية علي بن أبي طالب، وبإباحة المحارم والمحرمات، وإنكار اليوم الآخر، وغير ذلك.
تَرْتِيبُ الأُمورِ تَرتِيباً يَجْعَلُها مُتناسِقَةً مُؤْتَلِفَةً لا تَناقُضَ فيها ولا تَنافُرَ.
فرقة من غلاة الرافضة أتباع محمد بن النعمان، القائل بأن الله -تعالى الله عن قوله- نور على صورة إنسان رباني، وأن الله تعالى لا يعلم شيئا حتى يكون.
اختلاف السر والعلانية في الواجبات، بإظهار الطاعة وإخفاء المعصية.
إظهار الإنسان الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره بلسانه وإبطان ما يناقض ذلك كله أو بعضه بقلبه.
ما يحصل للمؤمن من ضعف في إيمانه عند ارتكاب المعاصي وفعل المحرمات.
زَجْرُ المُجْرِمِ ورَدْعُهُ بِإيقاعِ العُقوبَةِ الشَّدِيدَةِ عليه؛ إنكاراً لِسُوءِ فِعْلِهِ، سواءً كانت العُقوبَةُ قولاً، أو فِعْلاً، أو كِلاهُما معاً، مِن غَيْرِ تَقْدِيرٍ لها.
أن يُزَوِّجَ الرَّجُلُ قَرِيبَتَهُ على أنْ يُزَوِّجَهُ الآخَرُ قَرِيبَتَهُ، ولا مَهْرَ بَيْنَهُما.
الفرقة التي تعادي علياً رضي الله عنه وأهل بيته بقول أو عمل.
ما تَحَوَّلَ إلى نَقْدٍ وعَيْنٍ بعد أن كان مَتاعاً.
الشَّخْصُ الذي يَلِي العِنايَةَ بِالوَقْفِ، وحِفْظَ فَوائِدِهِ، وتَنْفِيذَ شُروطِ واقِفِهِ.
الدِّرْهَمُ الرَّدِيءُ المُزَيَّفُ الذِي يَرُدُّه التُّجَارُ.
ما يُلْقَى فِي الماءِ مِن تَمْرٍ أو زَبِيبٍ أو نَحْوِهِما لِيَحْلُوَ بِهِ، ويُتْرَك حتَّى يَختَمِرَ.
الشَّخْصُ الذي يَسْرِقُ أَكْفانَ المَوْتَى بعد دَفْنِهِمْ.
حَفْرُ القَبْرِ بعد الدَّفْنِ لِاسْتِخْراجِ ما فِيهِ.
جَذْبُ البَوْلِ واسْتِخْراجُ بَقِيَّتِهِ مِن الذَّكَرِ عند الاسْتِنجاءِ.
نَـزْعُ الشَّعْرِ وما أَشْبَهَهُ مِن البَدَنِ.
تقع وسط جزيرة العرب.
تقع جنوب جزيرة العرب قرب اليمن.
الزِّيادَةُ في ثَـمَنِ السِّلْعَةِ مِـمَّن لا يُرِيدُ شِراءَها؛ لِيُرَغِّبَ غَيْرَهُ فيها فَيزِيد على زِيادَتِهِ.
موضع بنجد في طريق الشام من ناحية مصر.
يقع بين مكة والطائف على الطريق القديم.
الـمَطْلُوبُ فِعْلُهُ شَرْعاً مِنْ غَيْرِ ذَمٍّ على تَرْكِهِ مُطْلَقاً.
قِلَّةُ وُجُودِ الشَّيْءِ.
لُعْبَةٌ ذاتُ صُندُوقٍ وحِجارَةٍ وفَصَّيْنِ، تَعْتَمِدُ على الـحَظِّ، وتُنْقَلُ فِيها الـحِجارَةُ على حَسَبِ ما يَأتـي بِهِ الفَصُّ.
تَأْجِيلُ الثَّمَنِ وَتَعْجِيلُ المُثْمَنِ فِي عَقْدِ البَيْعِ وَنَحْوِهِ.
الاتِّصالُ بَيْنَ إنسانَيْنِ أو أكثَر بالاشْتِراكِ في وِلادَةٍ قَرِيبَةٍ أو بَعِيدَةٍ.
رَفْعُ حُكْمٍ شَرْعِيٍّ ثابتٍ بخطابٍ متقدِّمٍ بخطابٍ شَرْعِيٍّ مُتَأَخِّرٍ عَنْهُ.
الأولادُ والذُّرِّيَّةُ.
حِصَّةُ الوارِثِ وحَظُّهُ مِنْ قِسْمَةِ الـتَّرِكَةِ.
تقع ببلاد الجزيرة في الطريق بين الموصل وحلب.
الصِّدْقُ فِي إِرْشَادِ الغَيْرِ إِلَى الخَيْرِ وَتَقْدِيمُ مَصْلَحَتِهِ.
الصِّدْقُ في إِرْشادِ غَيْرِه إلى الخَيْرِ، وتَقْدِيمُ مَصْلَحَتِهِ.
اللَّفْظُ الذي لا يَحْتَمِلُ إِلَّا مَعْنًى وَاحِدًا.
دِينُ النَّصارَى الذين يَزْعُمونَ أنَّهُم يَتَّبِعُونَ المَسِيحَ عليه السَّلامُ وكِتابُهُم الإنْجِيلُ.
رَشُّ مَوْضِعُ النَّجَاسَةِ أَوْ غَسْلُهُ بِالمَاءِ.
رُؤْيَةُ الشَّيْءِ بِالعَيْنِ.
مَن اتَّخَذَهُ بَعضُ الخَلْقِ مُماثِلاً ومُساوِياً للهِ تعالى مِن خَلْقِهِ فيما يَسْتَحِقُّهُ سُبحانَهُ مِن الإِلَهِيَّةِ والرُّبُوبِيَّةِ والأسماءِ والصِّفاتِ.
أتباع أبي إسحاق إبراهيم بن سيار بن هانئ المعروف بالنظام القائل بأن الله تعالى لا يوصف بالقدرة على الشرور والمعاصي، مع إنكاره إعجاز القرآن وما ورد من معجزات الرسول عليه الصلاة والسلام.
الإِخْبارُ بِـمَوْتِ الإِنْسانِ.
المَرْأَةُ التي تَرْفَعُ صَوْتَها بِالبُكاءِ على المَيِّتِ وتُعَدِّدُ مَحاسِنَهُ بِقَصْدِ إِظْهارِ الحُزْنِ عليه.
أن تَكونَ سِهامُ أَصْحابِ الفُرُوضِ دون رأسِ المالِ، وليس هناك عاصِبٌ.
ذَكاةُ الإبِلِ بِطَعْنِها في أسْفَلِ العُنُقِ عند الصَّدْرِ حال قِيامِها.
الشَّاةُ التي ضَرَبَتْها شاةٌ أُخْرَى بِرَأْسِها أو بِقُرُونِها فَماتَتْ.
حُصولُ الأَثَرِ المُتَرَتِّبِ على عَقْدِ البَيْعِ الصَّحِيحِ منذ اِنْعِقادِهِ.
ما يَلْزَمُ الرَّجُلَ صَرْفُهُ لِزَوْجَتِهِ مِمّا تَحْتاجُ إليه مِن طَعامٍ وكِسْوَةٍ ومَسْكَنٍ وَنَحْوِ ذلك.
إِخْراجُ الهَواءِ مِن الفَمِ بِقُوَّةٍ في الطَّعامِ أو الشَّرابِ لِيَبْرُدَ أو نحو ذلك.
رَحِيلُ الحُجَّاجِ يَوْمَي الثَّانِي عَشَر والثَّالِثَ عَشَر مِن شَهْرِ ذِي الحِجَّةِ مِن مِنىً إلى مَكَّةَ.
ما طَلَبَ الشَّارِعُ فِعلَهُ طَلَباً غَيْرَ جازِمٍ.
اِسْمٌ لِما شُرِعَ زِيادَةً على الفَرائِضِ والواجِباتِ مِن الصَّلَواتِ.
كلُّ ما يَتَعامَلُ بِه النّاسُ مِن دَنانِيرَ ذَهَبِيَّة، أو دَراهِمَ فِضِيَّة، أو قِطَعٍ مَعْدَنِيَّة أخرى غيرِ الذَّهَبِ والفِضَّةِ، أو عُملاتٍ وَرَقِيَّةٍ.
ما يُرْسَمُ أو يُنْحَتُ على الخاتَمِ ونحوِهِ مِن صُوَرٍ وزَخْرَفَةٍ وألوانٍ ونحوِ ذلك.
تَخَلُّفُ الحُكْمِ مع وُجودِ العِلَّةِ.
إِبْطالُ العَمَلِ بِالحُكْمِ الصّادِرِ مِن القاضِي على حَسَبِ اجتِهادِهِ إذا وُجِدَ ما يَقضِي بِفسادِهِ.
الرُّوحُ المَنْفُوخَةُ بِالبَدَنِ والمُدَبِّرَةُ لَهُ والتي تُفارِقُهُ بِالمَوْتِ.
ما يَفْعَلُهُ الإنسانُ مِمَّا لا يَجِبُ عَليْهِ مِن العِباداتِ، كصَلاةِ التَّطَوُّعِ.
تَنْزِيهُ اللهِ سُبحانَهُ وتعالى عن كُلَّ ما يُضادُّ كمالَهُ مِن أنْواعِ العُيُوبِ والنَّقائِصِ -مع وُجوبِ اعْتِقادِ ثُبوتِ كَمالِ ضِدِّ ذلكَ المَنْفِيِّ عنه- وعن مُشارِكَةِ أَحَدٍ مِن خَلْقِهِ له في شَيءٍ مِن خَصائِصِهِ.
شَرَابٌ يُطْرَحُ فِيهِ الزَّبِيبُ وَنَحْوُهُ مِنْ غَيْرِ طَبْخٍ ثُمَّ يُصَفَّى وَيُشْرَبُ.
الطَّعَامُ الذِي يُصْنَعُ لِلْغَائِبِ إِذَا قَدِمَ مِنْ سَفَرٍ وَنَحْوِهِ.
مُخَالَفَةُ الشَّخْصِ مَا الْتَزَمَ بِالوَفَاءِ بِهِ تُجَاهَ الآخَرِينَ.
ضَبْطُ كَلِمَاتِ القُرْآنِ بِوَضْعِ النُّقَطِ وَالحَرَكَاتِ عَلَى الحُرُوفِ.
إِفْسَادُ العُهُودِ وَالعُقُودِ بَعْدَ إِنْشَائِهَا.
كُلُّ زِيَادَةٌ مُتَوَلِّدَةٌ مِنْ نَفْسِ العَيْنِ.
نَقْلُ الكَلاَمِ مِنْ شَخْصٍ إِلَى آخَرَ بِقَصْدِ الإفْسَادِ سَوَاءً كَانَ بِاللِّسَانِ أَوْ مَا يَحُلُّ مَحَلَّهُ مِنْ كِتَابَةٍ أَوْ رَمْزٍ أَوْ إِشَارَةٍ.
إِزالَةُ الشَّعْرِ النّاعِمِ الذي يُغَطِّي الجِلْدَ مِن الحاجِبَيْنِ.
نِسَاءٌ يَتَزَوَّجُهُنَّ الرِّجَالُ عَلَى شَرْطِ أَن يَأْتُوهُنَّ وَيَقْعُدَوا مَعَهَنَّ نَهَارًا دُونَ اللَّيْلِ.
أَخْذُ المَالِ بِحُضُورِ صَاحِبِهِ عَلاَنِيَةً وَقَهْرًا بِلا عِوَضٍ.
مَجْرَى الْمَاءِ الوَاسِعُ.
طَلَبُ تَرْكِ الفِعْلِ بِالقَوْلِ عَلَى وَجْهِ الاسْتِعْلاَءِ.
مَا يَفْرِضُهُ السُّلْطَانُ عَلَى الرَّعِيَّةِ مِنْ مَالٍ بِحَقٍّ أَوْ بِغَيْرِ حَقٍّ عِنْدَ الحَاجَةِ.
الصِّنْفُ مِنَ الشَّيْءِ يَدْخُلُ تَحْتَ جِنْسٍ أَعَمٍّ.
فُتُورٌ طَبِيعِيٌّ يَعْرِضُ لِلْحَيِّ يَنْقَطِعُ مَعَهُ إِدْراكُ الأَشْياءِ.
صِفَةٌ فِيمَن أَوْحَى اللهُ تعالى إِلَيْهِ بِشَرِيعَةِ مَن قَبْلَهُ.
قُوَّةٌ فِي العَقْلِ وَحُسْنٌ فِي القَوْلِ وَالعَمَلِ.
مَعْدِنٌ أحْـَمرُ ضارِبٌ إلى السُّمْرَةِ، قابِلٌ لِلطَّرْقِ، يُتَّخَذُ في صِناعَةِ الأسْلاكِ والأنابِيبِ والأوانِـي وغَيرِها.
حَبْلٌ عَصَبِـيٌّ مُتَّصِلٌ بِالدِّماغِ ويَـمْتَدُّ إلـى أَصْلِ الذَّنَبِ، ويـَجْرِي داخِلَ العَمُودِ الفَقرِي.
ما يَخْرُجُ مِنْ صَدْرِ الإنسانِ أو خَيْشُومِهِ مِن البَلْغَمِ والمُخاطِ.
هُبُوطُ الإمامِ مِن فَوقِ الـمِنْبَرِ بَعْدَ الفَراغِ من الخُطبَةِ.
خُرُوجُ الـمَرْأَةِ عَنْ طاعَةِ زَوْجِها وعِصْيانُها لَهُ فيما يَـجِبُ لَهُ عَلَيها مِنْ حُقُوقٍ بِغَيْرِ عُذْرٍ.
ماءُ الرَّجُلِ الذي يَتَكوَّنُ مِنْهُ الوَلَدُ، ويَخرُجُ مِنه بِشَهْوَةٍ.
الكَلامُ بِصَوْتٍ وحَرْفٍ.
أَوَّلُ النَّوْمِ بِحَيْثُ تَبْدَأُ الحَوَاسُّ فِي الضَّعْفِ عَنِ الإِدْراكِ لِمَا حَوْلَهَا.
عُمْلاَتٌ مِنْ مَعْدِنٍ أَوْ وَرَقٍ وَنَحْوِهِ لَهَا قِيمَةٌ فِي ذَاتِهَا تَكونُ وَسِيلَةً لِلتَّبَادُلِ المَالِي.
القِطْعَةُ المُذابَةُ مِن الذَّهَبِ أو الفِضَّةِ التي لم تُضْرَبْ.
الامْتِنَاعُ عَنْ حِلْفِ اليَمِينِ المَطْلُوبَةِ شَرْعًا.
جَحْدُ نِعْمَةِ المُحْسِنِ وَعَدَمُ الاعْتِرافِ بِفَضْلِهِ.
ما رُمِيَ مُتَفَرِّقاً فـي حَفَلاتِ السُّرُورِ مِنْ حَلْوَى أو نُقُودٍ ونَحوِ ذلك.
من اتخذه بعض الخلق مماثلا ومساويا لله تعالى من خلقه فيما يستحقه سبحانه من الإلهية والربوبية والأسماء والصفات.
زَوَالُ المَعْلُوْمِ.
الدَّمُ الـخارِجُ مِنَ الرَّحِمِ عِنْدَ الوِلادَةِ وبَعْدَها إلى مُدَّةٍ مَعْلُومَةٍ.
زَيْتٌ مَعْدِنِيٌّ سَرِيعُ الاِحْتِراقِ يَعْلُو الماءَ إذا وُضِعَ فِيهِ، سَواءٌ كان في الأَرْضِ أو في خارِجِها.
القِناعُ الذي تَجْعَلُهُ المَرْأَةُ على وجْهَها، بِحيثُ لا يَبدو مِنه إلّا العَيْنانِ.
عَقْدٌ بَيْنَ ذَكَرٍ وَأُنثَى يُبِيحُ اسْتِمْتَاعَ كُلٍّ مِنْهُمَا بِالآخَرِ عَلَى الوَجْهِ المَشْرُوعِ.
كُلُّ زَوَاجٍ وَرَدَ تَحْرِيمُهُ أَوْ كَرَاهَتُهُ فِي القُرْآنِ أَوْ السُّنَّةِ الصَّحِيحَةِ.
أَنْ يُزَوِّجَ الرَّجُلُ ابْنَتَهُ أَوْ غَيْرَهَا مِمَّنْ لَهُ الوِلَايَةَ عَلَيْهَا بِشَرْطِ أَنْ يُزَوِّجَهُ الآخَرُ ابْنَتَهُ أَوْ غَيْرَهَا مِمَّنْ لَهُ الوِلاَيَةُ عَلَيْهَا سَوَاءً كَانَ بِمَهْرٍ أَوْ لا.
قِيَامُ شَخْصٍ بَدَلَ غَيْرِهِ فِي إِنْشَاءِ تَصَرُّفٍ مُعَيَّنٍ بِإِذْنِهِ بِحَيْثُ تَعُودُ آثَارُ التَّصَرُّفِ إِلَى هَذَا الغَيْرِ.
رَفْعُ الصَّوْتِ بِقَصْدِ إِظْهَارِ الحُزْنِ عَلَى المَيِّتِ.
عَـزْمُ القَلْبِ على فِعْلِ الشَّيْءِ تَقَرُّبـاً إلى اللهِ تعالى.