صفة ذاتية فعلية، بمعنى الإبداع والتقدير للأشياء والإيجاد لها من العدم.
English An attribute of the essence and actions of Allah Almighty, which means creating, proportioning things, and bringing them into existence out of nothing.
Türkçe Fiilî zatî bir sıfat olup, benzersiz bir şekilde yapma, eşyayı takdir etme ve yoktan var etme anlamına gelir.
اردو اللہ کی ایک ذاتی اور فعلی صفت جو بنا کسی نمونے کے بنانے، اندازہ لگانے اور عدم سے وجود میں لانے کے معنی میں آتی ہے۔
Indonesia Sifat żātiyyah fi'liyyah, yaitu menciptakan dan menentukan sesuatu serta mengadakannya dari yang sebelumnya tidak ada.
Русский Качество Сущности и качество-действие. Означает, что Аллах предопределил и определил то, какими будут творения, и сотворил их после небытия.
Português Atributo próprio real, que signifca o senso de criatividade e consideração para com as coisas e o facto de fazê-las existir a partir do nada.
বাংলা ভাষা এটি কর্মময় সত্ত্বাগত গুণ। অর্থ হলো, নব আবিষ্কার করা, বস্তুসমূহের নির্ধারণ করা এবং অস্তিত্বহীনতা থেকে অস্তিত্ব দান করা।
中文 行为性的本体属性,意思就是创造和定量了一切,使这一切从无到有。
فارسی صفتی است ذاتی و فعلی، به معنای نوآوری و اندازه گرفتن اشیا و ایجاد از عدم.
Tagalog Isang katangiang pansariling panggawain, na may kahulugan ng pagpapaumpisa, pagtatakda para sa mga bagay, at pagpapairal sa mga ito mula sa kawalan.
हिन्दी अल्लाह का एक निजी और कर्म-संबंधी गुण, जो बिना किसी नमूने के पैदा करने, वस्तुओं का निर्धारण करने और अनस्तित्व से अस्तित्व प्रदान करने के अर्थ में है।
മലയാളം അല്ലാഹുവിൻ്റെ സത്താപരവും പ്രവൃത്തിപരവുമായ വിശേഷണം. മുൻമാതൃകയില്ലാതെ നിർമ്മിക്കുകയും, കാര്യങ്ങളെ ക്രമീകരിക്കുകയും, ശൂന്യതയിൽ നിന്ന് പടക്കുകയും ചെയ്യുന്നവനാണ് അല്ലാഹു എന്ന് അറിയിക്കുന്നു.
తెలుగు ఇది ఆయన స్వీయక్రియా గుణం,దీని అర్ధం-వస్తువులను నూతనంగా సృజించడం,గుర్తించడం మరియు లేని దాన్ని కనుక్కోవడం
قال ابن تيمية: (والخلق هو الإبداع بتقدير، وذلك يتضمن تقديرها في العلم قبل تكونها في الخارج)، (ومذهب الجمهور أن الخلق غير المخلوق، فالخلق فعل الله القائم به، والمخلوق هو المخلوقات المنفصلة عنه)، (واسم الصفة يقع تارة على الصفة التي هي مسمى المصدر ويقع تارة على متعلقها الذي هو مسمى المفعول كلفظ الخلق يقع تارة على الفعل وعلى المخلوق). قال ابن القيم: (فكونه خلاقا عليما يقتضي أن يخلق ما يشاء، ولا يعجزه ما أراده من الخلق). وقال السعدي: (فإنه تعالى الخلاق، الذي جميع المخلوقات، متقدمها ومتأخرها، صغيرها وكبيرها، كلها أثر من آثار خلقه وقدرته، وأنه لا يستعصي عليه مخلوق أراد خلقه).
يعتقد أهل السنة والجماعة أنّ الله تعالى موصوف بصفة بالخلق، وهي من صفات الذات وصفات الفعل معًا.
دل على إثبات صفة الخلق لله تعالى أدلة من الكتاب والسنة، منها قوله تعالى: {ألا له الخلق والأمر} [الأعراف: 54]. وقوله: {إن ربك هو الخلاق العليم} [الحجر: 86]. وقوله: {ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه} [ق: 16]. وقوله: {هو الله الخالق الباريء المصور له الأسماء الحسنى} [الحشر: 24]. وأما من السنة: فحديث أبي هريرة رضيي الله عنه مرفوعًا: (قال الله تعالى: ومن أظلم ممن ذهب يخلق كخلقي، فليخلقوا ذرة، أو ليخلقوا حبة، أو ليخلقوا شعيرة) رواه البخاري (5953) ومسلم (2111).
1- نفى المعطلة أن يكون الله تعالى خالق أفعال العباد، وقالوا: إنما أفعالهم وقعت بقدرتهم واختيارهم. فأثبتوا قدرة الله على أعيان المخلوقات وأوصافها، ونفوا قدرته على أفعال المكلفين، ويزعمون: أنهم بهذا القول ينزهون الله عن الظلم؛ لأنه لو قدر المعاصي عليهم، ثم عذبهم عليها، لكان ظالمًا لهم، وهذا مخالف للكتاب والسنة من أن الله تعالى خالق كل شيء، فهو خالق العباد وأفعالهم, وخالق كل صانع وصنعته، وأما ما زعموه من كونه سبحانه لو كان خالقا لأفعالهم ثم عذبهم عليها لكان ظالما فجوابه: - كونه سبحانه خالقا لأفعال العباد لا يعني أنّه يجبرهم عليها، بل العباد لهم قدرة ومشيئة وإرادة، وهذه القدرة والمشيئة تحت مشيئة الله تعالى، كما قال تعالى: {وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاء اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ}، فالله لم يجبرهم على أفعالهم حتى يكون ظالما لهم، وثانيا أن الإثابة والعقاب إنما هي على كسبهم لا على خلقه لأفعالهم، ولذلك تنسب إليهم أفعالهم وتضاف إليهم فيقال: العبد هو المصلي والمزكي مثلا. 2- أن الخلق يأتي بمعنى المخلوق وبمهنى الفعل القائم بالله تعالى.
- شرح نونية ابن القيم للهراس، دار الكتب العلمية. - القواعد المثلى في صفات الله تعالى وأسمائه الحسنى لمحمد بن صالح العثيمين، طبع بإشراف مؤسسة الشيخ، مدار الوطن للنشر. - بيان تلبيس الجهمية لابن تيمية، طبعة مجمع الملك فهد. - شرح الواسطية للهراس، دار الهجرة للنشر والتوزيع - صفات الله عز وجل الواردة في الكتاب والسنة لعلوي بن عبد القادر السَّقَّاف، دار الهجرة. - مجموع الفتاوى لابن تيمية، مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف. - الدرة البهية للسعدي، أضواء السلف - الصفات الإلهية في الكتاب والسنة النبوية في ضوء الإثبات والتنزيه لمحمد أمان بن علي جامي، طبعة الجامعة الإسلامية.
هو مشروع متكامل لإخراج ترجمات دقيقة وموثوقة ومتطورة للمصطلحات المتكررة في المحتوى الإسلامي مع شروحها، ليحصل الاستيعاب والفهم التام لها، وليتحقق وصول معناها وترجمتها الصحيحة للمستهدفين.
الأهداف:
إيجاد مرجعية إلكترونية مجانية موثوقة لترجمات المصطلحات الإسلامية.
توفير الترجمات بصيغ إلكترونية متنوعة للبوابات والتطبيقات الإلكترونية.