كل من ولد لأم يهودية، أو اعتنق الديانة اليهودية ومارس شعائرها وآمن بها.
الاسْمُ الدَّالُّ عَلَى الذَّاتِ الإِلَهِيَّةِ الجَامِعَةُ لِجَمِيعِ صِفَاتِ الكَمَالِ وَالجَلاَلِ وَالجَمَالِ الذِي لَا يَسْتَحِقُّ العِبَادَةَ أَحَدٌ سِوَاهُ.
الذي حفظ ما خلقه وصانه، وأحاط علمه بما أوجده وكتبه.
بلوغ الشيء درجة الكمال والتمام.
قَوْلُ المُصَلِّي: "ربَّنا ولَكَ الحَمْدُ" عند اسْتِوائِهِ بعد الرَّفْعِ مِن الرُّكُوعِ.
ثَناءُ اللهِ تعالى على النَّبِيِّ صلَّى الله عليه وسلّم في المَلإ الأعلى عند الـمَلائِكَةِ الـمُقَرَّبِينَ.
زَوْجاتُ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ اللَّاتِي دَخَلَ بِـهِنَّ.
تَسْوِيَةُ الـمَخْلوقِ بِاللهِ تعالى فِيما هو مِن خَصائِصِ اللهِ تعالى.
كل ما يدل على الله ويرشد إليه.
الـمَكانُ الذي يُدْفَنُ فِيهِ الـمَيِّتُ مِن الأَرْضِ.
اسْمٌ لِلْجِنِّيِّ الكافِرِ المَخْلوقِ مِن النّارِ.
الـحُكْمُ على الـمُسْلِمِ بِالرِّدَّةِ.
مَخْلُوقاتٌ مُسْتَتِرَةٌ عاقِلَةٌ مُكَلَّفَةٌ بالشَّرْعِ، قَادِرَةٌ عَلَى التَّشَكُّلِ، أَصْلُ خِلْقَتِها مِنَ النّارِ.
عَـزْمُ القَلْبِ على فِعْلِ الشَّيْءِ تَقَرُّبـاً إلى اللهِ تعالى.
كُلُّ ما يُؤْمِنُ بِه الإنْسانُ إيماناً جازِماً بحيث يَرْبِطُ عليه قَلْبَهُ ويَتَّخِذُهُ مَذْهباً.
المُحامَاةُ والمُدافَعَةُ عمَّن يَهُمُّك أَمْرُهُ في حَقٍّ أو باطِلٍ؛ انْتِصاراً لِلقبِيلَةِ أو العَشِيرَةِ أو اللَّونِ أو غير ذلك.
التَّصْدِيقُ الجازِمُ بِأنَّ اللهَ جلَّ وعلا بَعَثَ في كُلِّ أُمَّةٍ رَسولاً يَدْعُونَهُم إلى عِبادَةِ اللهِ تعالى وَحْدَهُ، والكُفْرِ بِما يُعْبَدُ مِن دونِهِ، مُبَشِّرِينَ بِثَوابِهِ، ومُنذِرِينَ عِقابَهُ، وأنَّهم جَمِيعاً مُرسَلون صادِقون.
ضِدُّ الإسلامِ أو الإِتْيانُ بِقَوْلٍ أو فِعْلٍ أو اعْتِقادٍ أو شَكٍّ أو تَرْكٍ يُخْرِجُ صاحِبَهُ مِن الإِسْلامِ.
حِمايَةُ الإِنْسانِ في دَمِهِ ومالِهِ وعِرْضِهِ.
التَّعبُّدُ لله تعالى بِخَفْضِ الرَّأسِ والظَّهْرِ على هَيْئَةٍ مَخصوصَةٍ في الصَّلاةِ.
ذووا القوة والصبر، وأصحاب الفضل وكمال الرأي، وأهل الثبات والجد ممن أوحى الله تعالى إليهم وأمرهم بتبليغ دينه، وهم: نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم الصلاة والسلام.
التصديق والإقرار بما أخبر الله به من كتبه في القرآن والسنة إجمالا وتفصيلا، والعمل بالكتاب الذي أنزله علينا.
الاعتقاد الجازم بوجود الله تعالى، وأنه الرب الخالق المالك المدبر، وأنه المستحق للعبادة وحده، وأن له الأسماء الحسنى والصفات العلى، وأنه واحد لا شريك له في ذلك كله.
التصديق والإقرار بما جاء في الكتاب والسنة من صفات الملائكة الكرام وأعمالهم وأسمائهم إجمالا وتفصيلا.
التصديق الجازم بكل ما أخبر به الله تعالى في كتابه، وما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم في سنته مما يكون بعد الموت.
التصديق الجازم بأن جميع ما يقع في الكون كله بتقدير الله تعالى وعلمه وكتابته وإرادته وخلقه.
مكان ومدة احتباس الناس ما بين الموت والبعث.
إحياء الله الموتى يوم القيامة وإخراجهم من قبورهم إلى الموقف للحساب والجزاء.
تعظيم الله تعالى بأوصاف الكمال والجمال، وتنزيهه عن جميع النقائص والعيوب.
أن يجعل الإنسان بينه وبين عذاب الله تعالى وسخطه وقاية، بفعل أوامره واجتناب نواهيه.
إفراد الله تعالى بكل ما يختص به من الربوبية والألوهية والأسماء والصفات، والبراءة من الشرك وأهله.
إفراد الله تعالى بجميع أنواع العبادة الظاهرة والباطنة، قولا وعملا واعتقادا، ونفي العبادة عن كل من سوى الله كائنا من كان.
الاعتقاد الجازم والإقرار التام بأن الله تعالى خالق كل شيء ومليكه، وإليه يرجع الأمر كله في التصريف والتدبير.
الكتاب الذي أنزله الله تعالى على موسى عليه الصلاة والسلام نورا وهدى لبني إسرائيل قبل تحريفه من قبل اليهود ونسخه بالقرآن الكريم.
دار الجزاء العظيم والثواب الجزيل الذي أعده الله تعالى لأوليائه وأهل طاعته يوم القيامة.
ما يحصل للمؤمن من قوة في إيمانه بسبب فعل الطاعات وأنواع القربات، وما يحصل له من ضعف في إيمانه عند ارتكاب المعاصي والمحرمات.
الهدي الذي كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم، وصحابته الكرام رضوان الله عليهم من أمور الدين قولا، وعملا، واعتقادا.
قَوْلُ: أَشْهَدُ أَن لا إِلَهَ إلاّ اللَّهُ، وأَشْهَدُ أنّ مُحَمّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ.
الخُلَفاءُ الأَرْبَعَةُ الأُوَلُ الذين تَعاقَبُوا على إِمْرَةِ المُسْلِمِينَ بعد وَفاةِ رَسُولِ اللهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عليه وسَلَّم، وهم: أبو بَكرٍ الصَّدِّيق، وعُمر بن الخطّاب، وعُثمان بن عفّان، وعليّ بن أبي طالب رضي الله عنهم.
كتاب الله تعالى الذي أنزله على عيسى عليه السلام، فيه هدى ونور وموعظة ومصدقاً لما بين يديه من التوراة، والذي حرفه النصارى بعد رفع عيسى -عليه السلام- ونسخت أحكامه بالقرآن الكريم.
عزائم وعقد ورقى يتوصل بها الساحر إلى استخدام الشياطين فيما يريد به ضرر المسحور في بدنه، أو عقله، أو إرادته، أو نحو ذلك.
أهل الإيمان والتقوى الذين يراقبون الله تعالى في جميع شؤونهم فيلتزمون أوامره ويجتنبون نواهيه؛ خوفا من عذاب الله وسخطه، وتطلعا إلى رضائه وجنته.
كل ما نهى عنه الشرع وكان وسيلة إلى الشرك، وجاء في النصوص تسميته شركا، ولم يصل إلى حد الشرك الأكبر.
من لقي رسول الله صلى الله عليه وسلم مؤمنًا به ومات على الإسلام.
الـجِسْرُ الـمَنصُوبُ على مَـتْنِ جَهَنَّمَ لِيَعْبُرَ النّاسُ عليه إلى الجَنَّةِ على قَدْرِ أعْمالِـهِم، حيث يَجْتازُهُ الأبْرارُ، ويَزِلُّ عنه الفُجّارُ.
مُجْتَمَعُ الماءِ النّازلِ مِن نَهرِ الكَوْثَرِ بِأَرْضِ المَحْشَرِ المُعَدُّ لِلنَّبِيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم يَوْمَ القِيامَةِ حتّى تَرِدَ علَيه أُمَّتُهُ.
الانحراف والميل عن الحق بقصد أو بغير قصد.
فِعْلُ الإِنْسانِ مَا أُمِرَ بِهِ وَتَرْكُهُ مَا نُهِيَ عَنْهُ بقصدِ الامتثالِ، سَواءً كَانَ الـمَأْمورُ بِهِ أَوْ الـمَنْهِي عَنْهُ قَوْلاً أَوْ عَمَلاً أَوْ اعْتِقادًا.
اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة.
مُجاوَزَةُ الحَدِّ المَأْذُونِ بِهِ شَرْعاً قَدْراً أو وَصْفاً، اعْتِقَاداً كان أو عَمَلاً.
الإسلام والتوحيد.
الانْتِقالُ مِن بَلَدِ الكُفرِ والشِّرْكِ إلى بِلادِ الإسْلامِ مِن أجلِ حِفْظِ الدِّينِ.
إِحْداثُ طَرِيقَةٍ في الدِّينِ مُخْتَرَعَةٍ يُقْصَدُ بِالسُّلُوكِ عليها المُبالَغَةُ في التَّعَبُّدِ لِلهِ تعالى.
تَنْزِيهُ اللهِ تعالى عن كُلِّ نَقْصٍ، وإِثْباتُ كُلِّ كَمالٍ له.
العَمَلُ بِخِلافِ الحَقِّ سَوَاءً كَانَ فِي القَوْلِ أَوْ الفِعْلِ أَوْ الاعْتِقادِ.
الاستسلام لله بالتوحيد، والانقياد له بالطاعة، والبراءة من الشرك وأهله.
المتبعون لسنة النبي صلى الله عليه وسلم اعتقادا وعملا، والملازمون لجماعة المسلمين.
قول باللسان واعتقاد بالقلب وعمل بالجوارح.
كل ما أُحدث في الدين ، ولا دليل له من الشرع من الاعتقادات والعبادات .
إرادة العامل بعبادته غير وجه الله تعالى، كالذي يعمل لأجل أن يراه الناس ويمدحونه.
الطريقة الظاهرة في الدين من العقائد والأحكام والآداب.
صَرْفُ المَحَبَّةِ المُسْتَلْزِمَةِ للإجْلالِ والتَّعظِيمِ والخُضوعِ والطَّاعَةِ لِغيرِ الله عزَّ وجلَّ.
طاعَةُ العَبْدِ لِغَيرِ الله تعالى في تَغْيِيرِ الأحكامِ وتَبْدِيلِها من تَحْليلِ الحَرامِ، أو تَحْرِيمِ الحَلالِ.
طريق الله تعالى الذي نصبه لعباده على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم، وجعله موصلا إليه، بفعل ما أمر به، واجتناب ما نهى عنه، وتصديقه فيما أخبر به.
كلام الله تعالى المنزل على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم المتعبد بتلاوته المكتوب في المصاحف المنقول إلينا بالتواتر.
كُلُّ مَعصِيَةٍ جاءَ فيها حَدٌّ في الدُّنيا أو وَعِيدٌ في الآخِرَة أو تَرتَّبَ عليها أو لَعْنٌ أو غَضَبٌ أو نَفْيُ إيمانٍ.
مَا نُقِلَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ أَوْ تَقْرِيرٍ أَوْ صِفَةٍ أَوْ سِيرَةٍ قَبْلَ البِعْثَةِ أَوْ بَعْدَهَا.
تَعَلُّقُ عِلْمِ اللهِ تعالى بالكائِناتِ وكِتابَتُهُ لها، ثمّ خَلْقُها وِفْقَ مَشِيئَتِهِ وإِرادَتِهِ سُبحانَه.
الـمُسْلِمُ الـذي فَعَلَ كَبِيرَةً، أو أَصَرَّ على صَغِيرَةٍ ولَـمْ يَتُبْ مِنها.
صِفَةُ مَنْ لَقِيَ النَّبِيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مُؤْمِناً بِهِ وماتَ على الإِسْلامِ.
حَمْلُ الإِنْسانِ غَيْرَهُ على قَوْلٍ أو فِعْلٍ لا يَرْضاهُ بِالوَعِيدِ وَالإِلْزامِ.
بُطْلانُ العَمَلِ وزَوالُ ثَوابِهِ.
التِماسُ العَفْوِ أو التَّخْفِيفِ مِن العُقوبَةِ في حَقِّ مَن وَقَعَت مِنه جِنايَةٌ.
الشرك في النيات والإرادات وأعمال القلوب.
إِظْهارُ العَمَلِ بِشَعِيرَةٍ مِنْ شَعائِرِ الإِسلامِ والدَّعْوَةُ إِليها بعد إِهْمالِها.
كل ما خرج عن الأمر المعتاد بحيث لا تبلغه طاقة البشر ولا يقع في قدرتهم.
الصفات الملازمة للذات الإلهية أزلا وأبدا، ولا تتوقف على المشيئة والاختيار.
الاعتراض على كتاب الله تعالى وسنة النبي صلى الله عليه وسلم ومخالفتهما، بالفعل أو القول.
الـخُرُوجُ مِن دِينِ الإِسْلامِ إلى الكُفْرِ.
الاِسْتِبْشارُ والاِطْمِئْنانُ عند سَـماعِ الكَلِمَةِ الـحَسَنَةِ.
إِنْكارُ الحَقِّ مَعَ العِلْمِ بِهِ.
التَّعْويذُ بقولٍ أو دعاءٍ لِحِفْظِ صِحَّةٍ أو دَفْعِ مَرَضٍ.
ادِّعاءُ مَعْرِفَةِ الغَيْبِ والمُسْتَقْبَلِ.
مَجْمُوعَةُ كَلِماتٍ مِن القُرآنِ الكَرِيمِ مُتَّصِلَةٌ بَعْضُها ببَعْضٍ، لَها أَوَّلٌ وآخِرٌ.
المُداوَمَةُ على فِعْلِ المَعصِيَةِ وتَرْكِ الإقلاعِ عنها بِالعَزْمِ على فِعْلِ مِثْلِها مِن دُونِ تَوْبَةٍ.
الشَّخْصُ الذي يَدَّعِي مَعرِفَةِ الغَيْبِ والإخْبارَ عن الأُمُورِ المُسْتَقْبَلِيَّةِ بِواسِطَةِ الجِنِّ والشَّياطِينِ.
كُلُّ مَنْ يَعْبُدُ مَخْلُوقًا وَلَيْسَ لَهُ كِتَابٌ سَمَاوِيٌّ.
مِيزانٌ حَقِيقِيٌّ اللهُ أعلَم بِكَيْفِيَّتِهِ، لَهُ كِفّتانِ، يَضَعُهُ اللهُ يومَ القِيامَةِ لِوَزْنِ أَعْمالِ العِبادِ خَيرِها وشَرِّها.
اسْتِدامَةُ عِلْمِ العَبْدِ بِاطِّلاعِ الرَّبِّ عليه في جَمِيعِ أَحْوالِهِ مع الخَوْفِ مِن عِقابِهِ.
صِفَةٌ فِيمَن أَوْحَى اللهُ تعالى إِلَيْهِ بِشَرِيعَةِ مَن قَبْلَهُ.
نَفْخٌ مَخصوصٌ في وَقْتٍ مَخصوصٍ مِن مَلَكٍ مَخصوصٍ لِما يُرِيدُه اللهُ تعالى مِن التَّغيِيرِ في خَلْقِهِ لأمْرِ القِيامَةِ.
الشَّيْطانُ الذي يَلزَمُ الإنسانَ ويأمُرُه بالشَّرِّ ويحثُّهُ عَلَيْهِ.
تَحْقِيقُ الْأَمْرِ أو تَوْكِيدُهُ بِذِكْرِ مُعَظَّمٍ مُصَدَّراً بأحدِ الأحرُفِ الثَّلاثَة، وهي: الباءُ والواوُ والتّاءُ.
البعد عن الشرك وأصحابه مع بغضه ومعاداته.
إِظْهارُ الإِسْلامِ، وإِخْفاءُ الكُفْرِ، وإبْطانُ الإلحادِ.
كُلُّ مَن أَظْهَرَ الإسْلامَ وأخْفى الكُفْرَ.
طَلَبُ العَوْنِ لِإزالَةِ الشَّدائِدِ وتَفْرِيجِ الكُرُوبِ.
التَّغْيِيرُ في الكَلِمَةِ بِتَبْدِيلٍ في حَرَكاتِها، أو تَبدِيلِ حَرْفٍ بِحَرْفٍ، أو كَلِمَةٍ بِكلِمَةٍ، أو بالزِّيادَةِ في الكلامِ أو النَّقْصِ مِنه.
جماعة من فقراء الصحابة الذين كانوا يسكنون في صفة في مؤخر المسجد النبوي.
إظهار صدق النبي صلى الله عليه وسلم في دعوى الرسالة بإظهار عجز العرب وغيرهم عن معارضة القرآن.
أَقارِبُ النَّبِيِّ صلَّى الله عليه وسَلَّم المُؤمِنون بِهِ الذين تَحرُمُ عَليهِم الصَّدَقَة، وهم بَنو هاشِم، وبَنو المُطَّلِب، وأزواجُهُ الطّاهِراتُ.
كل من تمسك بالكتاب والسنة وعمل الصحابة رضي الله عنهم قولا وعملا واعتقادا، وجانب البدع وأهلها.
كمال العلم بكلمة التوحيد، المنافي للشك والريب والتردد.
التصديق الجازم بمجتمع الماء النازل من نهر الكوثر والذي وضع في أرض المحشر للنبي صلى الله عليه وسلم حتى ترد عليه أمته يوم القيامة.
التصديق الجازم بما جاء في القرآن والسنة من وجود ميزان حقيقي له كفتان لوزن الأعمال والدواوين والأشخاص يوم القيامة.
نفي ما يجب لله تعالى من الأسماء والصفات أو إنكار بعض ذلك.
توجه القلب وانصرافه إلى غير الله تعالى في جلب منفعة أو دفع مضرة.
كل ما يقرأ أو يعلق على الإنسان وغيره، بقصد دفع الأذى أو رفعه عنه.
بيان الكيفية التي تكون عليها الصفات الثابتة لله تعالى أو السؤال عن كيفيتها.
كل ما يعلق على العنق ونحوه من ورقة أو خرزة أو قلادة أو نحو ذلك؛ لجلب نفع أو دفع ضر.
اسم للشيء المصنوع مشبها بخلق من خلق الله تعالى، أو غير ذلك.
التكلف والتعمق في أمور الدين القولية والفعلية على خلاف ما جاء به الشرع.
الاسْتِدلالُ بحركة وأحوال النُّجومِ والكواكِبِ على الحَوادِثِ التي تَقَعُ على الأرضِ.
تبرئَةُ اللهِ تعالى وتَبْعِيدُه عن كُلِّ عَيبٍ ونَقصٍ، ونَفْيُ مُماثَلَةِ غيرِهِ لَهُ في صِفاتِ الكَمالِ والجَمالِ.
الخبر الذي رواه جمع لا يتصور توافقهم على الكذب؛ لكثرتهم من أول السند إلى آخره إذا كان مستنده الحس.
الانقياد والتذلل لله حبا وتعظيما وخفض النفس للعباد رحمة وإحسانا.
الملائكة الموكلون بحمل العرش في الدنيا والآخرة بمشيئة الله تعالى وقدرته.
اسْم مِن أَسماءِ النَّار التي يُعَذِّبُ اللهُ عزَّ وجلَّ بِها مَن اسْتحَقَّ العَذابَ.
رجوع العبد في يمينه، بفعل ما حلف على تركه، أو ترك ما حلف على فعله.
رجل أعور كذاب من بني آدم يخرج في آخر الزمان فتنة للناس وابتلاء لهم بما يجريه الله على يديه من العجائب وخوارق العادات.
الخوف من الله تعالى المقترن بالتعظيم له سبحانه والعلم بكمال سلطانه وجلاله.
ارتقاء عيسى عليه الصلاة والسلام بروحه وجسده، وصعوده إلى السماء الثانية بأمر من الله تعالى؛ رحمة به وتكريما له.
كل ما يحبه الله تعالى ويرضاه، ويقرب إليه من النيات، والأعمال، والأقوال.
الصوت الذي يخرجه إسرافيل من الصور عند النفخ فيه، حتى يخرج الناس من قبورهم إلى أرض الحشر.
اِلْتِقاءُ جانِبَي القَبْرِ على جَسَدِ المَيِّتِ.
صُعودُ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم بِروحِهِ وبَدَنِه يقظَةً لا مَنامًا بِصُحبَةِ جِبرِيلَ عليه السَّلامِ مِن بَيْتِ المَقدِسِ إلى سِدرَةِ المُنتَهى.
كتاب اليهود المقدس الذي يضم التوراة، وأسفار الأنبياء، والمكتوبات.
ما يَحْصُلُ لِلْمَيِّتِ في قَبْرِهِ مِن ضَمَّةِ القَبْرِ، وسُؤَالِ المَلَكَيْنِ له عن رَبِّهِ ودِينِهِ ونَبِيِّهِ.
جسر يقف عليه المؤمنون بعد المرور على الصراط ليجري بينهم القصاص في المظالم التي كانت بينهم في الدنيا.
موضع قدمي الله سبحانه وتعالى، والذي يكون بين يدي العرش.
الصحابة الذين شهد لهم النبي صلى الله عليه وسلم بالجنة، كالعشرة المبشرين وغيرهم.
تَوْقِيْفُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ عِبَادَهُ عَلَى أَعْمَالِهِمْ خَيْرًا كَانَتْ أَوْ شَرًّا قَبْلَ الِانْصِرَافِ مِنْ الْمَحْشَرِ.
إِرَادَةُ وَجْهِ اللهِ تَعَالَى بِالأَقْوَالِ وَالْأَفْعَالِ وَضِدُّهُ الرِّيَاءُ.
العِقابُ المُؤْلِمُ الذي يُسَلِّطُهُ اللهُ تعالى على أَرْواحِ وأَبْدانِ الكُفَّارِ والعُصاةِ بعد وَفاتِهِم، إمّا مُؤَقَّتاً، وإمّا على الدَّوامِ إلى يَوْمِ القِيامَةِ.
صعود النبي صلى الله عليه وسلم بروحه وبدنه يقظة لا مناما بصحبة جبريل عليه السلام من بيت المقدس إلى سدرة المنتهى.
ما يحصل للمؤمن من ضعف في إيمانه عند ارتكاب المعاصي وفعل المحرمات.
عقيدة تقوم على القول بأن وجود الله تعالى هو نفس وجود المخلوقات.
قطع الرجاء والأمل من الله تعالى فيما يقصده الإنسان ويطلبه، وفيما يخافه ويرجوه، بحيث يستبعد حصول مطلوبه أو كشف مكروبه.
يوم القيامة الذي يبعث الله الناس فيه للحساب والجزاء.
الملك الموكل بالوحي الذي ينزل به من عند الله تعالى على من يشاء من عباده المرسلين.
عدم فصاحة اللسان، وقلة فهم معاني الكلام.
الأمور التي يمتحن بها الإنسان حتى يتبين بها حاله من خير أو شر، ويظهر ما في نفسه من اتباع الهوى أو تجنبه.
كل ما اتخذ إلها من دون الله تعالى وكان له جسم أو صورة.
خطوط وكتابات خاصة غير واضحة لها تعلق بالكواكب والأفلاك يستخدمها السحرة أو أتباع بعض المعتقدات لجلب نفع أو دفع ضر.
نَظَرُ المُؤمِنينَ إلى الله تعالى بِأبصارِهِم حَقيقَةً يوم القِيامَةِ وفي الجَنَّةِ كما يَشاءُ الرَّبُّ سُبحانَه.
اختلاف السر والعلانية في الواجبات، بإظهار الطاعة وإخفاء المعصية.
الصفات التي نفاها الله تعالى عن نفسه في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم، كالعجز والنوم والظلم ونحو ذلك.
مُعاشَرَةُ أهلِ الكُفْرِ وأصحابِ المَعاصِي وإظْهارُ الرِّضا بِما هُم فيه مع القُدْرَةِ على الإنْكارِ؛ لِتَحْصِيلِ غَرَضٍ دُنْيَوِيٍّ.
الأَمْرُ الخارِقُ لِلْعادَةِ السّالِمُ مِن المُعارَضَةِ يُظْهِرُهُ اللهُ تعالى على يَدِ أنبِيائِهِ تَصْدِيقًا لهم وتَأيِيدًا.
مُخالَفَةُ العَبْدِ لِلأَمْرِ الشَّرْعِيِّ عَمْدًا مِمّا يُوجِبُ سَخَطَ اللهِ وعِقابَهُ.
الكبائر من الذنوب والمعاصي التي تهلك فاعلها في الدنيا والآخرة.
من اتخذه بعض الخلق مماثلا ومساويا لله تعالى من خلقه فيما يستحقه سبحانه من الإلهية والربوبية والأسماء والصفات.
نوع من الرقية والعلاج يعالج بها من كان يظن أن به مسا من الجن.
من كانوا بين رسولين بحيث لم يرسل إليهم الأول ولم يدركوا الثاني.
السعي لإحياء معالم الدين الإسلامي وإعادته إلى ما كان عليه في عهد السلف الأول، من خلال تعليم الناس السنن وتحذيرهم من البدع.
تَفسِيرُ ما يَراهُ الإنسانُ حالَ نَومِهِ، وبَيانُ ما يَؤولُ إليه أمْرُها.
توقع الجميل من الله تعالى، ورجاء رحمته وعفوه.
فِعْلُ العَبْدِ ما يَستَطِيعُ من الواجِباتِ ونوافِلِ العِباداتِ، مع تَركِهِ لِجَمِيعِ المُحَرَّماتِ، مِمّا يَسْتَحِقُّ عليه صاحِبُهُ دُخولَ الجَنَّةِ والنَّجاةَ مِن النّارِ.
التَّمَسُّكُ بالحَقِّ واتِّباعُهُ، وعَدَمُ مُفارَقَةِ أهلِهِ، وإن كانوا قَلِيلاً، وتَرْكُ قِتالِ الأئِمَّةِ والخُروجِ عَلَيْهِمِ وإن ظَلَموا.
أَصْلُ الإيمانِ الذي لا يَصِحُّ الإِسْلامُ إلّا بِه.
أن يقول قولا أو يفعل فعلا أو يعتقد اعتقادا بخلاف الحق، أو يعدم العلم به أصلا.
سُؤَالُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَبَّهُ جَلَّ وَعَلا لِعَامَّةِ أَهْلِ المَوْقِفِ فَصْلَ القَضَاءِ وَالإِرَاحَةَ مِنْ طُوْلِ الوُقُوْفِ.
سُؤَالُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَبَّهُ جَلَّ وَعَلا لِعَامَّةِ أَهْلِ المَوْقِفِ فَصْلَ القَضَاءِ وَالإِرَاحَةَ مِنْ طُوْلِ الوُقُوْفِ.
عمل سحري يقصد منه التفريق بين الزوجين، وبث البغض والكراهية بينهما.
كُلُّ مَعْصِيَةٍ لاَ يَتَرَتَّبُ عَلَيْهَا حَدٌّ أَوْ وَعِيدٌ أَوْ لَعْنٌ أَوْ نَفْيُ إِيمَانٍ.
الصِّفَاتُ الَّتي ثَبَتَتْ عَنْ طَرِيقِ الخَبَرِ مِنَ الكِتَابِ وَالسُنَّةِ فَقَطْ.
ما نفاه الله تعالى من الصفات عن نفسه في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم مما لا يليق به سبحانه.
الصِّفاتُ التي تَتَعَلق بِمَشيئةِ الله تعالى وإرادَتِهِ وتَتَجَدَّدُ حَسبَ المَشيئَةِ.
كَمَالُ المَحَبَّةِ وَنِهَايَتُهَا.
إنسان حرٌّ ذكَر أرسل إلى قوم مخالفين ليبلغهم رسالة الله .
إطْلاعُ العِبادِ على أعْمالِهِم يَوْمَ القِيامَةِ، ومُوازَنتُهُ بين حَسناتِهِم وسَيِّئاتِهِم لِيُجازِيهِم عليها، أو عَرْضُها عليهِمِ، وتعرِيفُهم بها.
هُمْ أَهْلُ السُّنَّةِ وَالجَمَاعَةِ الْمُتَمَسِّكُونَ بِالْإِسْلَامِ الْخَالِصِ، وَهُوَ كِتَابُ اللهِ وَسُنَّةُ رَسُوْلِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ومَا كَانَ عَلَيْهِ الصَّدْرُ الأَوَّلُ مِنْ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَأَئِمَّةِ المُسْلِمِيْنَ، عَقِيْدَةً وَقَوْلاً وَفِعْلاً.
انْتِقَاصُ شَيْءٍ مِن دِينِ الإِسْلامِ.
وَضْعُ الشَّيْءِ في غَيْرِ مَوضِعِهِ.
الخضوع والانقياد والتذلل لله سبحانه وتعالى
سَرِيرٌ عَظِيمٌ لَهُ قَوائِمُ خَلَقَهُ اللهُ تعالى ثُمَّ اسْتَوَى عَلَيْهِ.
مجاوزة الحد المشروع في معاملة أهل الدين والصلاح برفعهم فوق منزلتهم التي أنزلهم الله تعالى إلى ما لا يجوز إلا لله، من الاستغاثة بهم في الشدائد، والطواف بقبورهم، والتبرك بتربتهم، نحو ذلك.
إتيان كبائر الذنوب والاستمرار في ارتكابها دون اهتمام لعواقبها.
التشاؤم بما يكره من قول أو فعل أو هيئة، وترك ما توجه إليه الشخص لأجل ذلك، واعتقاد عدم نجاحه.
تَدْبِيرُ اللهِ لِما يَقَعُ في الكَوْنِ حَسْبَ ما سَبَقَ بِهِ عِلْمُهُ وكتابتُه وحسبَ إرادتِه.
المُتَّبَعُ من أهلِ الخَيْرِ والفَضلِ والصَّلاحِ في كلِّ ما يَتَعَلَّق بِمَعالِي الأُمورِ وفَضائِلِها.
الخُلُوصُ والبُعْدُ عن المُعْتَقَداتِ الباطِلَةِ وأَهْلِها مع البُغْضِ والمُعاداةِ لها.
أن ينكر الإنسان بقلبه، أو لسانه أصلا من أصول الدين، أو حكما من أحكامه، أو خبرا من أخباره المعلومة من دين الإسلام بالضرورة.
الدَّوامُ والاسْتِقامَةُ على الحَقِّ ولُزُومُ طَرِيقِهِ مِن غَيْرِ عِوَجٍ ولا تَعَدّي.
طَلَبُ البَرَكَةِ وزِيادَةِ الخَيْرِ.
كُلُّ تَصَرُّفٍ يَحْمِلُ المقابِلَ على تَرْكِ الالْتِزامِ بِالإِسْلامِ أو بِشَيْءٍ مِنْهُ.
الأَمَلُ في حُصولِ خَيْرٍ مُمْكِنِ الوُقُوعِ في المُسْتَقْبَلِ بِسَبَبِ النَّظَرِ إلى رَحْمَةِ اللهِ تعالى.
إِبْطالُ العَمَلِ وعَدَمُ قَبُولِهِ.
مُعامَلَةُ الإنسانِ غَيْرَهُ بِالحُسْنَى في القَوْلِ أو العَمَلِ أو الاعتِقَادِ ظاهِراً وباطِناً.
انْزِعاجُ القَلْبِ لِتَوَقُّعِ حُصُولِ ضررٍ أو فَواتِ مَحْبُوبٍ.
تَغَيُّرٌ في النَّفْسِ بِسَبَبِ تَعْظِيمٍ ونَحْوِهِ يَمْنَعُها مِن فِعْلِ شَيْءٍ، أو تَرْكِهِ؛ حَذَراً مِن اللَّوْمِ أو الذَّمِّ.
الخُرُوجُ عن الطَّاعَةِ بِتَرْكِ أَمْرٍ أو فِعْلِ نَهْيٍ مِن الأَقْوالِ والأَعْمالِ الظَّاهِرَةِ أو الباطِنَةِ.
العَفوُ والصَّفْحُ عن الذَّنْبِ وسَتْرُ صاحِبِهِ فلا يُشَهَّرُ بِهِ.
ما عَظُمَ قُبْحُهُ مِن الأَفْعالِ والأَقْوالِ.
التَّقَرُّبُ وإظْهارُ المَحَبَّةِ والنُّصْرَةِ بِالأقْوالِ والأفْعالِ والنَّوايا لِمَن يَتَّخِذُهُ الإنسانُ وَلِيّاً.
الدَّلالَةُ والإرْشادُ والتَّعْرِيفُ لِطَرِيقَي الهَلاكِ معَ التَّحذيرِ منه والنَّجاةِ معَ الدَّعوةِ إليه.
مُفارَقَةُ الإِنْسانِ غَيْرَهُ، إمَّا بِالبَدَنِ أو بِاللِّسانِ أو بِالقَلْبِ.
القِيامُ بِما يَجِبُ احْتِرامُهُ وحِفْظُهُ مِن الحُقوقِ والأشْخاصِ، والأزمِنَةِ والأمكِنَةِ، وتَوفِيَتُها حَقَّها ومُراعاتُها وحِفظُها عن الضَّياعِ.
الأَخْذُ بِالأَمْرِ المَشْرُوعِ مِن غَيْرِ زِيادَةٍ ولا نُقْصانٍ.
حُسْنُ التَّعامُلِ مع غَيْرِك بِبَذْلِ المَعْروفِ وطَلاقَةِ الوَجْهِ وكَفِّ الأَذَى.
أَمْرٌ خارِقٌ لِلْعادَةِ غَيْرُ مَقْرُونٍ بِتَحَدٍّ ولا دَعْوَى النُّبُوَّةِ، يُظْهِرُهُ اللهُ على أَيْدِي أَوْلِيائِهِ.
ادعاء معرفة الغيب، والإخبار عن الأمور المستقبلية.
العِلْمُ بِأَسْماءِ اللهِ تعالى وصِفاتِهِ وأَفْعالِهِ وشَرِيعَتِهِ التي شَرَعَها لِلْعِبادِ.
ضَبْطُ النَّفْسِ وإِمْساكُها عن الانْتِقامِ عند شِدَّةِ الغَضَبِ.
القِيامُ بِأُمُورِ الصَّغِيرِ الذي ماتَ أَبُوهُ، والسَّعْيُ في مَصالِحهِ الدِّينِيَّةِ والدُّنْيَوِيَّةِ طَلَباً لِثَوابِ اللهِ تعالى.
الاِقتِداءُ بالنَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم في أقوالِهِ وأفعالِهِ وتقرِيراتِهِ.
ما يتوقف عليه وجود الشيء، وهو داخل فيه، كالأمور التي يتوقف عليها صحة الاعتقاد.
تأخير العمل وإخراجه من الإيمان.
السفر برسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة إلى بيت المقدس ليلا على البراق، ورجوعه من ليلته.
اعْتِقَادُ حِلِّ ما ثَبَتَ تَحْرِيمُهُ.
الميل بالنصوص الشرعية عن ما هي عليه، والعدول بها وبحقائقها ومعانيها عن الحق الثابت لها، أو نسبة آيات الله الكونية إلى غير الله تعالى استقلالا أو مشاركة أو إعانة.
التَّمَسُّكُ بالكِتابِ والسُّنَّةِ، ولُزومُ الجَماعَةِ؛ طَلَباً للنَّجاةِ مِن الأهْواءِ والافْتِراقِ والفِتَنِ.
مجاوزة الحد في مدح البشر والكذب في ذلك.
العُدولُ عن الحَقِّ الذي يَجِبُ اعْتِقادُهُ أو عَمَلُهُ.
الرُّجوعُ إلى اللهِ تعالى، وانْصِرافُ دَواعِي القَلْبِ إلى مَحَبَّةِ اللهِ وعُبُودِيَّتِهِ.
الجماعة العظيمة من الناس التي قد جمعها معنى، أو وصف شامل لها، كالدين والمذهب ونحو ذلك.
اعتقاد النصارى أن الله ثالث ثلاثة: الأب، والابن، والروح القدس.
وِقايَةُ الإِنْسانِ نَفْسَهُ مِن الضَّرَرِ بِما يُظْهِرُهُ قَولًا أو فِعْلًا، وإِن كان يُضْمِرُ خِلافَهُ.
المُبالَغَةُ في الشُّعُورِ بِالفَقْرِ والحاجَةِ إلى اللَّهِ عَزَّ وجَلَّ.
تَقْلِيدُ الكُفّارِ في أَقْوالِهِم أو أَفْعالِهِم أو اعْتِقاداتِهِم أو غيرِ ذلك مِمَّا هو مِن خَصائِصِهِم.
مسائل الدين القاطعة الصحيحة الصريحة التي لا تتغير في أي زمان أو مكان.
جَمْعُ الخَلائِقِ وسَوْقُهُم إلى المَوْقِفِ بين يَدَيِ اللهِ تعالى لِلْحِسابِ والجَزاءِ.
خاصة أصحاب الأنبياء عليهم الصلاة والسلام وأصفياؤهم، واشتهر في أصحاب عيسى عليه السلام.
عدم توفيق الله تعالى العبد لطاعته وترك معونته.
الثَّابِتُ الصَّحِيحُ الذي لا يَجُوزُ إِنْكارُهُ.
الوسائل التي تؤدي إلى الوقوع في الشرك بالله تعالى.
هُرُوبُ القَلْبِ إلى اللهِ تعالى ذُعْرًا وفَزَعًا مع عَمَلِ ما يُرْضِيهِ.
الأئمة الأعلام المشهود لهم بالإمامة والفضل من الصحابة والتابعين وأتباعهم ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
جميع أنواع الشفاعات الخاصة بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم يوم القيامة.
هي التي أثبتها الله تعالى في كتابه، أو أثبتها رسوله صلى الله عليه وسلم ولا تكون إلا لأهل التوحيد بعد إذن الله ورضاه عن المشفوع.
تسوية غير الله بالله تعالى فيما هو من خصائص الربوبية، أو نسبة شيء منها إلى غيره، كالخلق والرزق والتدبير ونحو ذلك.
الشَّفاعَةُ التي تُطْلَبُ بِغيرِ إذْنِ اللهِ تعالى ورِضاهُ، أو مِنْ غَيرِ اللهِ تَعالى فيما لا يَقْدِرُ عليه إلا اللهُ تعالى، أو لأهلِ الشِّرْكِ.
كمال الانقياد للرسول صلى الله عليه وسلم مع كمال الإخلاص لله تعالى.
صِفاتُ اللهِ تعالى التي يَشْتَرِكُ في إِثْباتِها الدَّليلُ الشَّرْعِيُّ مع الدَّلِيلِ العَقْلِيِّ.
استعمال الأمور في مواضعها وأوقاتها ووجوهها ومقاديرها، من غير سرف ولا تقصير، ولا تقديم ولا تأخير.
الذي يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على مواقعها، كمعرفة الشيء المسروق، ومكان الضالة ونحو ذلك.
اليَأْسُ مِن رَحْمَةِ اللهِ تعالى وفَضْلِهِ، واسْتِبْعادُ حُصولِ المَطْلُوبِ.
تَرْكُ الحَقِّ مُعانَدَةً فلا يَتَعَلَّمُهُ ولا يَعْمَلُ بِهِ، سَواءً كان قَوْلاً أو عَمَلاً أو اعْتِقاداً.
كل قول أو فعل أو اعتقاد يخرج صاحبه من الإسلام.
الذُنُوبُ التي سَمَّاها الشَّرْعُ كُفْراً دون إِخْراجِ صاحِبِها مِن الإِسْلامِ.
الصفات والعوارض التي يلزم من قيامها بالمكلف عدم الحكم عليه بالكفر.
إظهار الإنسان الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره بلسانه وإبطان ما يناقض ذلك كله أو بعضه بقلبه.
كل مخلوق يعبد من دون الله تعالى على أي وجه كان.
السبب الذي يتوصَّل به للمقصود.
الولاية هي المحبة والنصرة والقرب.
العَمَلُ بِالشَّرْعِ المُنَزَّلِ عَلَى مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ الصَّلاةُ وَالسَّلامُ في جميع الأمور.
حِفْظُ اللهِ تعالى رُسَلَهُ مِن الوُقوعِ في كَبائِرِ الذُّنوبِ، وصِيانَتُهُم مِن النَّقائِصِ والعُيوبِ.
المُرْشِدُ إِلَى المَطْلُوبِ والمُوصِلُ إلى المَقصودِ والهادِي إليه.
مَا أُضِيْفَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَاصَّةً مِنْ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ أَو تَقْرِِيْرٍ أَوْ صِفَةٍ.
كل ما خالف الكتاب والسنة، أو إجماع سلف الأمة من الاعتقادات والعبادات، مما ابتدعه الناس في الدين بالأهواء والآراء.
الحَلاَلُ الذِي تَسْتَلِذُّهُ النَّفْسُ وَتَسْتَحْسِنُهُ الخَالِي مِنَ الأَذَى وَالخُبْثِ.
كُلُّ ما عُبِدَ مِن دُونِ اللهِ تعالى مِن حَجَرٍ، أو شَجَرٍ، أو صَنَمٍ أو نحو ذلك.
الأمْرُ الذي يُـمْتَحَنُ بِه الإِنْسانُ حتّى يُتبَيَّنَ بِها حالُهُ مِنْ خَيْرٍ أو شَرٍّ.
ضَمُّ الشَّيْءِ إلى مِثْلِهِ؛ لِيَصِيرَ زَوْجاً.
ما اتَّحَدَ لَفْظُهُ وتَعَدَّدَ مَعْناهُ.
أَنْ يُلْقِي اللَّهُ تعالى في نَفْسِ العَبْدِ شَيْئاً يَبْعَثُهُ على الفِعْلِ أو التَّرْكِ.
تغطية قلب الإنسان حتى يغفل عن فعل ما ينفعه وترك ما يضره.
طَلَبُ الرِّضا مِن اللهِ تعالى لِغَيْرِ الطَّالب.
أهل الشورى الذين يقدمون المشورة والنصيحة للحاكم ونحوه كالعلماء والكبراء وغيرهم.
الاقتداء بآخر ومتابعته بأن يفعل مثل فعله، ويترك ما تركه على وجهه وصفته.
طَلَبُ مَعْرِفَةِ النَّصِيبِ والحَظِّ عن طَرِيقِ الأَزْلاِمِ ونَـحْوِها.
تركُ الطّاعَةِ والخُرُوجُ على أئِمَّةِ المُسلِمِينَ وجَماعَتِهِم.
دُعاءُ غَيرِ اللهِ تعالى فِيما لا يَقْدِرُ عليهِ إلا اللهُ سُبحانَهُ مِن كَشْفِ الشَّدائِدِ، أو جَلْبِ الفَوائِدِ.
إرادة الإنسان بعمله غير وجه الله تعالى؛ بأن ينوي بأعماله الدنيا أو الرياء ونحو ذلك إرادة كلية أو جزئية.
صِفاتُ اللهِ تعالى التي يَشْتَرِكُ في إِثْباتِها الدَّليلُ الشَّرْعِيُّ مع الدَّلِيلِ العَقْلِيِّ.
ما يَراهُ النّائِمُ في مَنامِهِ مِن الأشْياءِ المَحْبُوبَةِ غالِباً.
صُنْعُ الصُّورَةِ سَواءٌ أكانَت مُجَسَّمَةً أو غَيْرَ مُجَسَّمَةٍ، وسواءً كانت بِاليَدِ أو بالآلَةِ.
الرُّقَى والتَّمائِمُ ونَحْوُهُما مِمّا هو جائِزٌ أو مُحَرَّمٌ.
الغُلُوُّ في التَّعَبُّدِ وتَرْكُ الدُّنْيا وعَدَمُ مُخالَطَةِ النّاسِ.
هُوَ اليَوْمُ التَّاسِعُ مِنْ شَهْرِ ذِيْ الْحِجَّةِ.
بُغْضُ الشَّخْصِ مع إِرادَةِ الشَّرِّ لَهُ والانتِقامِ مِنهُ.
صَرفُ اللّفْظِ عن المَعْنَى الظَّاهِرِ إلى مَعْنًى آخَرَ يُخالِفُهُ.
طلب أو نسبة السقيا ومجيء المطر إلى النجوم بسقوطها وطلوعها.
إحياء الله الخلق في قبورهم بعد موتهم للسؤال، وبعثهم يوم القيامة للحساب والجزاء.
الأعمال والأقوال الصادرة من البشر.
اعتِقادُ الشَّخصِ وُصُولَ الضَّرَرِ إليهِ بِما لا يسَبِّبِ ذلك الضَّرر عادةً.
الانقطاع عن النساء بترك التزوج، والإقبال على عبادة الله تعالى وحده وترك ما سواه.
الحُجَّةُ القاطِعَةُ المُفِيدَةُ لِلْعِلمِ، والدَّليلُ الذي يَظْهَرُ به الحَقُّ.
الهلاك والعذاب الذي يذوقه الكفار في نار جهنم يوم القيامة.
توضيح المراد من الكلام وإزالة ما فيه من خفاء.
التغير هو خروج الشيء من صفة إلى صفة .
شيء من السحر يصنع لأجل تحبيب المرأة إلى زوجها، أو الرجل إلى زوجته.
محبة الشرك وأهله، وإعانة الكفار بالمال والبدن والرأي، ومناصرتهم على المسلمين ومدحهم والدفاع عنهم.
الهلاك المستمر الذي يلحق بصاحبه الألم والحسرة.
الإقْبالُ على الله تعالى والإعْراضُ عمّا سِواه بِالمَيلِ عن الشِّركِ إلى التَّوحِيد، وعن الضَّلالِ إلى الاسْتِقامَةِ.
زَوجاتُ المُؤمِنِينَ في الجنَّةِ المتَّصِفاتِ بِالحُسنِ والجمالِ، وشِدَّةِ سَوادِ العَيْنَيْنِ في شِدَّةِ بَياضِهِما.
الخضوع والتسليم لله تعالى في أمره الشرعي والكوني مع طمأنينة القلب.
الملائكة الموكلون بالجنة والنار.
العبد الصالح الذي قص الله تعالى لنا خبره مع موسى عليه الصلاة والسلام في سورة الكهف وأكرمه بالنبوة.
الذين يَتَولَّون القِيامَ بِأُمُورِ المُسلِمينَ لِتحقِيقِ مَصالِح الأمَّةِ في إقامَةِ الدِّينِ والدُّنيا.
كُلُّ مَن جاءَ بَعْدَ القُرونِ الثَّلاثَةِ المُفَضَّلَةِ وسَلَكَ طَريقَةَ أهل البِدَعِ والأهواءِ.
دوام بقاء أهل الجنة في نعيم الجنان، وبقاء أهل النار في عذاب النار الذي لا انقطاع له أبدا.
اسم جامع لكل عمل من أعمال البر والطاعة من العقائد والأعمال والأقوال.
كل بقعة تكون أحكام الكفر فيها ظاهرة، ولا تكون السلطة فيها والقوة للمسلمين.
البِلادُ الَّتي تَغْلُبُ فِيها أحْكامُ الكُفْرِ وتَكون السُّلْطَةُ فيها لِغَيْرِ المُسلِمِينَ.
دار الكفر التي عقد أهلها الصلح بينهم وبين المسلمين، بعوض أو بغير عوض، بحسب المصلحة التي تعود على المسلمين.
طَبَقةٌ مِن طبقاتِ العَذابِ في نارِ جَهنَّمَ.
كُلُّ ما يُعْبَدُ مِن دُونِ اللهِ تعالى.
الدائم الذي لا نهاية له.
ما قام بالذات الإلهية من نعوت الكمال والجمال والجلال الثابتة في الكتاب والسنة مما يميزها عن غيرها من سائر الذوات.
الصِّفاتُ والقِوَى المَرْكُوزَةُ في الأَجْسامِ التي تَحُلُّ فِيها.
تَصَوُّرُ الشَّيءِ وإدْراكُهُ على ما هو عليه بِتَفَكُّرٍ وتَدبُّرٍ.
الالتِجاءُ إلى غَيْرِه طَلَباً للِنَّجاةِ مِن الشُّرورِ والامتِناعِ به عن المَكروهِ.
مَا اخْتَصَّ اللهُ تعالى بِعِلْمِهِ ولم يُطْلِعْ عَلَيْهِ أَحَداً مِن خَلْقِهِ.
الصحابة الذين اتخذهم النبي صلى الله عليه وسلم لكتابة ما ينزل عليه من القرآن وتدوينه.
الشيء الذي كتب مقادير كل شيء إلى يوم القيامة بأمر من الله تعالى.
اسم لكل كوكب من الكواكب السماوية.
اسم من أسماء يوم القيامة التي يتحقق حصولها ووجودها كما أخبر الله تعالى.
المعنى القائم بالذات.
ظهور أمر خارق للعادة دال على بعثة نبي قبل بعثته.
القرب من الله تعالى بفعل ما أمر به، واجتناب ما نهى عنه؛ طلبا لمرضاته ووصلة إلى قضاء الحوائج منه.
العلم الذي يختص النبي صلى الله عليه وسلم بحمله يوم القيامة؛ ليكون علامة له يشهر بها، ويكون الناس تبعا له، وتحت رايته، آدم فمن سواه.
اِعْتِقادُ صِدْقِ المُخْبِرِ والاِنْقِيادُ له.
طَلَبُ العَوْنِ مِنَ الغَيْرِ عِنْدَ الحَاجَةِ الشَّدِيدَةِ لِذَلِكَ.
لَقَبٌ عِنْدَ النَّصَارَى يُطْلَقُ عَلَى مَنْ هُوَ فَوْقَ القِّسِّيسِ وَدُونَ الـمِطْرَانِ.
مَن اتَّخَذَهُ بَعضُ الخَلْقِ مُماثِلاً ومُساوِياً للهِ تعالى مِن خَلْقِهِ فيما يَسْتَحِقُّهُ سُبحانَهُ مِن الإِلَهِيَّةِ والرُّبُوبِيَّةِ والأسماءِ والصِّفاتِ.
الشَّريعَةُ التي أنْزَلَها اللهُ تعالى لِعِبادِهِ المُوصِلَةُ إلى طاعَتِهِ ومَرْضاتِهِ.
الخُروجُ عن طاعَةِ وَلِيِّ الأمْرِ ومُفارَقَةُ جَماعَةِ المُسلِمِينَ.
إِدْراكُ الشَّيْءِ على ما هو عَلَيْهِ بِتَفَكُّرٍ وتَدَبُّرٍ.
الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحقيقية وجودا أو شهودا.
اسْمٌ للدِّينِ حقًّا كان أو باطلًا.
الأدلة والبراهين التي أيد الله تعالى بها رسله عليهم الصلاة والسلام للدلالة على صدقهم.
كُلُّ دارٍ كانت الغَلَبَةُ فيها لِأحْكامِ الإسْلامِ، ولو كان جُمهورُ أهْلِها كُفّارًا.
حقيقةٌ عُرفيَّةٌ فيمن تكلَّمَ بالدِّينِ بغيرِ طريقةِ المرسلينَ.
قبيلتان كثيرتا العدد من ولد يافث بن نوح عليه الصلاة والسلام، يخرجان في زمن عيسى عليه الصلاة والسلام آخر الزمان ويفسدان في الأرض حتى يهلكهما الله تعالى.
كُلُّ ما ثَبَتَ بِطِرِيقِ الشَّرْعِ كالجَنَّةِ والنّارِ وأحْوالِ يومِ القِيامَةِ.
مُفارَقَةُ جَماعَةِ الْمُسْلِمينَ بالـخُرُوجِ عَنْ إِجْماعِ العُلماءِ وَمُـخَالَفَةِ الحَقِّ والصَّوابِ.
صفات الله سبحانه وتعالى التي يشترك في إثباتها الدليل العقلي والفطرة السليمة، مع ورود الشرع بها.
الصِّفاتُ التي تكون سلْبِيَّةً بِاعِتبارٍ، وإضافِيَّةً بِاعتِبارٍ آخَرَ.
نوع من السحر يزعمون أنه يحبب المرأة إلى زوجها، والرجل إلى امرأته.
الأحكام الصادرة من العقول إثباتا أو نفيا.
ادِّعاءُ مَعْرِفَةِ الغَيْبِ عن طَرِيقِ الاسْتِدْلالِ بحَرَكاتِ الطُّيُورِ وأَصْواتِها ونَحْوِ ذلك.
كُلُّ ما نَفَرَ مِنْهُ الذَّوْقُ السَّوِيِّ، وكَرِهَ الشَّرْعُ اقْتِرافَهُ، بحيث يُذَمُّ فاعِلُهُ في الدُّنْيا، ويَسْتِحِقُّ عليه العِقابَ في الآخِرَةِ.
الاعتقاد والنية المصاحبة للعمل.
ضعف في النفس وخوف في القلب يبعث صاحبه على الحزن عند حصول البلاء.
خوف وضعف يجعل الإنسان يتهيب ويتأخر عن الإقدام.
كُلُّ ما مَنَعَ اللهُ ورَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عليه وسَلّمَ إِتْيانَهُ أو الاعْتِداءَ عَلَيْهِ.
رَغْبَةُ النَّفْسِ في بَذْلِ القُوَّةِ لِبُلُوغِ أَعْلَى الدَّرَجاتِ لَها أو لِلْآخَرِين.
التَّوَسُّطُ لِلْآخرين لِجَلْبِ مَنْفَعَةٍ له، أو دَفْعِ مَضَرَّةٍ عنه.
الرُّوحُ المَنْفُوخَةُ بِالبَدَنِ والمُدَبِّرَةُ لَهُ والتي تُفارِقُهُ بِالمَوْتِ