الهدي الذي كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم، وصحابته الكرام رضوان الله عليهم من أمور الدين قولا، وعملا، واعتقادا.
المتبعون لسنة النبي صلى الله عليه وسلم اعتقادا وعملا، والملازمون لجماعة المسلمين.
مَا نُقِلَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ أَوْ تَقْرِيرٍ أَوْ صِفَةٍ أَوْ سِيرَةٍ قَبْلَ البِعْثَةِ أَوْ بَعْدَهَا.
كل من تمسك بالكتاب والسنة وعمل الصحابة رضي الله عنهم قولا وعملا واعتقادا، وجانب البدع وأهلها.
الخبر الذي رواه جمع لا يتصور توافقهم على الكذب؛ لكثرتهم من أول السند إلى آخره إذا كان مستنده الحس.
الانقياد والتذلل لله حبا وتعظيما وخفض النفس للعباد رحمة وإحسانا.
اِلْتِقاءُ جانِبَي القَبْرِ على جَسَدِ المَيِّتِ.
موضع قدمي الله سبحانه وتعالى، والذي يكون بين يدي العرش.
صعود النبي صلى الله عليه وسلم بروحه وبدنه يقظة لا مناما بصحبة جبريل عليه السلام من بيت المقدس إلى سدرة المنتهى.
السعي لإحياء معالم الدين الإسلامي وإعادته إلى ما كان عليه في عهد السلف الأول، من خلال تعليم الناس السنن وتحذيرهم من البدع.
التَّمَسُّكُ بالحَقِّ واتِّباعُهُ، وعَدَمُ مُفارَقَةِ أهلِهِ، وإن كانوا قَلِيلاً، وتَرْكُ قِتالِ الأئِمَّةِ والخُروجِ عَلَيْهِمِ وإن ظَلَموا.
هُمْ أَهْلُ السُّنَّةِ وَالجَمَاعَةِ الْمُتَمَسِّكُونَ بِالْإِسْلَامِ الْخَالِصِ، وَهُوَ كِتَابُ اللهِ وَسُنَّةُ رَسُوْلِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ومَا كَانَ عَلَيْهِ الصَّدْرُ الأَوَّلُ مِنْ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَأَئِمَّةِ المُسْلِمِيْنَ، عَقِيْدَةً وَقَوْلاً وَفِعْلاً.
الدَّوامُ والاسْتِقامَةُ على الحَقِّ ولُزُومُ طَرِيقِهِ مِن غَيْرِ عِوَجٍ ولا تَعَدّي.
كُلُّ تَصَرُّفٍ يَحْمِلُ المقابِلَ على تَرْكِ الالْتِزامِ بِالإِسْلامِ أو بِشَيْءٍ مِنْهُ.
التَّمَسُّكُ بالكِتابِ والسُّنَّةِ، ولُزومُ الجَماعَةِ؛ طَلَباً للنَّجاةِ مِن الأهْواءِ والافْتِراقِ والفِتَنِ.
الجماعة العظيمة من الناس التي قد جمعها معنى، أو وصف شامل لها، كالدين والمذهب ونحو ذلك.
مسائل الدين القاطعة الصحيحة الصريحة التي لا تتغير في أي زمان أو مكان.
الأئمة الأعلام المشهود لهم بالإمامة والفضل من الصحابة والتابعين وأتباعهم ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
هي التي أثبتها الله تعالى في كتابه، أو أثبتها رسوله صلى الله عليه وسلم ولا تكون إلا لأهل التوحيد بعد إذن الله ورضاه عن المشفوع.
العَمَلُ بِالشَّرْعِ المُنَزَّلِ عَلَى مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ الصَّلاةُ وَالسَّلامُ في جميع الأمور.
مَا أُضِيْفَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَاصَّةً مِنْ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ أَو تَقْرِِيْرٍ أَوْ صِفَةٍ.
أهل الشورى الذين يقدمون المشورة والنصيحة للحاكم ونحوه كالعلماء والكبراء وغيرهم.
الذين يَتَولَّون القِيامَ بِأُمُورِ المُسلِمينَ لِتحقِيقِ مَصالِح الأمَّةِ في إقامَةِ الدِّينِ والدُّنيا.
مُفارَقَةُ جَماعَةِ الْمُسْلِمينَ بالـخُرُوجِ عَنْ إِجْماعِ العُلماءِ وَمُـخَالَفَةِ الحَقِّ والصَّوابِ.
سلوك التوسط في الأمر والدخول فيه برفق على سبيل يمكن الدوام عليه.
المُعْتَدِلُ مِنَ الأَوْصَافِ بِحَيْثُ يَكونُ طَرَفَاهُ مُتَسَاوِيينِ.
أن يؤتى بالموت يوم القيامة على صورة كبش ثم يذبح حقيقة.