المتبعون لسنة النبي صلى الله عليه وسلم اعتقادا وعملا، والملازمون لجماعة المسلمين.
كل من تمسك بالكتاب والسنة وعمل الصحابة رضي الله عنهم قولا وعملا واعتقادا، وجانب البدع وأهلها.
هُمْ أَهْلُ السُّنَّةِ وَالجَمَاعَةِ الْمُتَمَسِّكُونَ بِالْإِسْلَامِ الْخَالِصِ، وَهُوَ كِتَابُ اللهِ وَسُنَّةُ رَسُوْلِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ومَا كَانَ عَلَيْهِ الصَّدْرُ الأَوَّلُ مِنْ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَأَئِمَّةِ المُسْلِمِيْنَ، عَقِيْدَةً وَقَوْلاً وَفِعْلاً.
الأئمة الأعلام المشهود لهم بالإمامة والفضل من الصحابة والتابعين وأتباعهم ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.