الاسْمُ الدَّالُّ عَلَى الذَّاتِ الإِلَهِيَّةِ الجَامِعَةُ لِجَمِيعِ صِفَاتِ الكَمَالِ وَالجَلاَلِ وَالجَمَالِ الذِي لَا يَسْتَحِقُّ العِبَادَةَ أَحَدٌ سِوَاهُ.
الذي حفظ ما خلقه وصانه، وأحاط علمه بما أوجده وكتبه.
قَوْلُ المُصَلِّي: "ربَّنا ولَكَ الحَمْدُ" عند اسْتِوائِهِ بعد الرَّفْعِ مِن الرُّكُوعِ.
عَـزْمُ القَلْبِ على فِعْلِ الشَّيْءِ تَقَرُّبـاً إلى اللهِ تعالى.
كل ما يدل على الله ويرشد إليه.
التَّعبُّدُ لله تعالى بِخَفْضِ الرَّأسِ والظَّهْرِ على هَيْئَةٍ مَخصوصَةٍ في الصَّلاةِ.
الاعتقاد الجازم بوجود الله تعالى، وأنه الرب الخالق المالك المدبر، وأنه المستحق للعبادة وحده، وأن له الأسماء الحسنى والصفات العلى، وأنه واحد لا شريك له في ذلك كله.
تعظيم الله تعالى بأوصاف الكمال والجمال، وتنزيهه عن جميع النقائص والعيوب.
أن يجعل الإنسان بينه وبين عذاب الله تعالى وسخطه وقاية، بفعل أوامره واجتناب نواهيه.
إفراد الله تعالى بكل ما يختص به من الربوبية والألوهية والأسماء والصفات، والبراءة من الشرك وأهله.
إفراد الله تعالى بجميع أنواع العبادة الظاهرة والباطنة، قولا وعملا واعتقادا، ونفي العبادة عن كل من سوى الله كائنا من كان.
الاعتقاد الجازم والإقرار التام بأن الله تعالى خالق كل شيء ومليكه، وإليه يرجع الأمر كله في التصريف والتدبير.
قَوْلُ: أَشْهَدُ أَن لا إِلَهَ إلاّ اللَّهُ، وأَشْهَدُ أنّ مُحَمّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ.
الخُلَفاءُ الأَرْبَعَةُ الأُوَلُ الذين تَعاقَبُوا على إِمْرَةِ المُسْلِمِينَ بعد وَفاةِ رَسُولِ اللهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عليه وسَلَّم، وهم: أبو بَكرٍ الصَّدِّيق، وعُمر بن الخطّاب، وعُثمان بن عفّان، وعليّ بن أبي طالب رضي الله عنهم.
أهل الإيمان والتقوى الذين يراقبون الله تعالى في جميع شؤونهم فيلتزمون أوامره ويجتنبون نواهيه؛ خوفا من عذاب الله وسخطه، وتطلعا إلى رضائه وجنته.
كل ما نهى عنه الشرع وكان وسيلة إلى الشرك، وجاء في النصوص تسميته شركا، ولم يصل إلى حد الشرك الأكبر.
اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة.
فِعْلُ الإِنْسانِ مَا أُمِرَ بِهِ وَتَرْكُهُ مَا نُهِيَ عَنْهُ بقصدِ الامتثالِ، سَواءً كَانَ الـمَأْمورُ بِهِ أَوْ الـمَنْهِي عَنْهُ قَوْلاً أَوْ عَمَلاً أَوْ اعْتِقادًا.
الإسلام والتوحيد.
تَنْزِيهُ اللهِ تعالى عن كُلِّ نَقْصٍ، وإِثْباتُ كُلِّ كَمالٍ له.
الاستسلام لله بالتوحيد، والانقياد له بالطاعة، والبراءة من الشرك وأهله.
الطريقة الظاهرة في الدين من العقائد والأحكام والآداب.
طريق الله تعالى الذي نصبه لعباده على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم، وجعله موصلا إليه، بفعل ما أمر به، واجتناب ما نهى عنه، وتصديقه فيما أخبر به.
كلام الله تعالى المنزل على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم المتعبد بتلاوته المكتوب في المصاحف المنقول إلينا بالتواتر.
التِماسُ العَفْوِ أو التَّخْفِيفِ مِن العُقوبَةِ في حَقِّ مَن وَقَعَت مِنه جِنايَةٌ.
الشرك في النيات والإرادات وأعمال القلوب.
الاِسْتِبْشارُ والاِطْمِئْنانُ عند سَـماعِ الكَلِمَةِ الـحَسَنَةِ.
التَّعْويذُ بقولٍ أو دعاءٍ لِحِفْظِ صِحَّةٍ أو دَفْعِ مَرَضٍ.
اسْتِدامَةُ عِلْمِ العَبْدِ بِاطِّلاعِ الرَّبِّ عليه في جَمِيعِ أَحْوالِهِ مع الخَوْفِ مِن عِقابِهِ.
تَحْقِيقُ الْأَمْرِ أو تَوْكِيدُهُ بِذِكْرِ مُعَظَّمٍ مُصَدَّراً بأحدِ الأحرُفِ الثَّلاثَة، وهي: الباءُ والواوُ والتّاءُ.
البعد عن الشرك وأصحابه مع بغضه ومعاداته.
طَلَبُ العَوْنِ لِإزالَةِ الشَّدائِدِ وتَفْرِيجِ الكُرُوبِ.
التَّغْيِيرُ في الكَلِمَةِ بِتَبْدِيلٍ في حَرَكاتِها، أو تَبدِيلِ حَرْفٍ بِحَرْفٍ، أو كَلِمَةٍ بِكلِمَةٍ، أو بالزِّيادَةِ في الكلامِ أو النَّقْصِ مِنه.
الصفات الملازمة للذات الإلهية أزلا وأبدا، ولا تتوقف على المشيئة والاختيار.
كمال العلم بكلمة التوحيد، المنافي للشك والريب والتردد.
نفي ما يجب لله تعالى من الأسماء والصفات أو إنكار بعض ذلك.
توجه القلب وانصرافه إلى غير الله تعالى في جلب منفعة أو دفع مضرة.
كل ما يقرأ أو يعلق على الإنسان وغيره، بقصد دفع الأذى أو رفعه عنه.
بيان الكيفية التي تكون عليها الصفات الثابتة لله تعالى أو السؤال عن كيفيتها.
اسم للشيء المصنوع مشبها بخلق من خلق الله تعالى، أو غير ذلك.
الاسْتِدلالُ بحركة وأحوال النُّجومِ والكواكِبِ على الحَوادِثِ التي تَقَعُ على الأرضِ.
تبرئَةُ اللهِ تعالى وتَبْعِيدُه عن كُلِّ عَيبٍ ونَقصٍ، ونَفْيُ مُماثَلَةِ غيرِهِ لَهُ في صِفاتِ الكَمالِ والجَمالِ.
التكلف والتعمق في أمور الدين القولية والفعلية على خلاف ما جاء به الشرع.
الانقياد والتذلل لله حبا وتعظيما وخفض النفس للعباد رحمة وإحسانا.
رجوع العبد في يمينه، بفعل ما حلف على تركه، أو ترك ما حلف على فعله.
الخوف من الله تعالى المقترن بالتعظيم له سبحانه والعلم بكمال سلطانه وجلاله.
ارتقاء عيسى عليه الصلاة والسلام بروحه وجسده، وصعوده إلى السماء الثانية بأمر من الله تعالى؛ رحمة به وتكريما له.
صُعودُ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم بِروحِهِ وبَدَنِه يقظَةً لا مَنامًا بِصُحبَةِ جِبرِيلَ عليه السَّلامِ مِن بَيْتِ المَقدِسِ إلى سِدرَةِ المُنتَهى.
موضع قدمي الله سبحانه وتعالى، والذي يكون بين يدي العرش.
صعود النبي صلى الله عليه وسلم بروحه وبدنه يقظة لا مناما بصحبة جبريل عليه السلام من بيت المقدس إلى سدرة المنتهى.
عقيدة تقوم على القول بأن وجود الله تعالى هو نفس وجود المخلوقات.
عدم فصاحة اللسان، وقلة فهم معاني الكلام.
الصفات التي نفاها الله تعالى عن نفسه في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم، كالعجز والنوم والظلم ونحو ذلك.
مُعاشَرَةُ أهلِ الكُفْرِ وأصحابِ المَعاصِي وإظْهارُ الرِّضا بِما هُم فيه مع القُدْرَةِ على الإنْكارِ؛ لِتَحْصِيلِ غَرَضٍ دُنْيَوِيٍّ.
مُخالَفَةُ العَبْدِ لِلأَمْرِ الشَّرْعِيِّ عَمْدًا مِمّا يُوجِبُ سَخَطَ اللهِ وعِقابَهُ.
من اتخذه بعض الخلق مماثلا ومساويا لله تعالى من خلقه فيما يستحقه سبحانه من الإلهية والربوبية والأسماء والصفات.
الصِّفَاتُ الَّتي ثَبَتَتْ عَنْ طَرِيقِ الخَبَرِ مِنَ الكِتَابِ وَالسُنَّةِ فَقَطْ.
ما نفاه الله تعالى من الصفات عن نفسه في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم مما لا يليق به سبحانه.
الصِّفاتُ التي تَتَعَلق بِمَشيئةِ الله تعالى وإرادَتِهِ وتَتَجَدَّدُ حَسبَ المَشيئَةِ.
كَمَالُ المَحَبَّةِ وَنِهَايَتُهَا.
الخضوع والانقياد والتذلل لله سبحانه وتعالى
سَرِيرٌ عَظِيمٌ لَهُ قَوائِمُ خَلَقَهُ اللهُ تعالى ثُمَّ اسْتَوَى عَلَيْهِ.
مجاوزة الحد المشروع في معاملة أهل الدين والصلاح برفعهم فوق منزلتهم التي أنزلهم الله تعالى إلى ما لا يجوز إلا لله، من الاستغاثة بهم في الشدائد، والطواف بقبورهم، والتبرك بتربتهم، نحو ذلك.
أن ينكر الإنسان بقلبه، أو لسانه أصلا من أصول الدين، أو حكما من أحكامه، أو خبرا من أخباره المعلومة من دين الإسلام بالضرورة.
الأَمَلُ في حُصولِ خَيْرٍ مُمْكِنِ الوُقُوعِ في المُسْتَقْبَلِ بِسَبَبِ النَّظَرِ إلى رَحْمَةِ اللهِ تعالى.
انْزِعاجُ القَلْبِ لِتَوَقُّعِ حُصُولِ ضررٍ أو فَواتِ مَحْبُوبٍ.
العَفوُ والصَّفْحُ عن الذَّنْبِ وسَتْرُ صاحِبِهِ فلا يُشَهَّرُ بِهِ.
أَمْرٌ خارِقٌ لِلْعادَةِ غَيْرُ مَقْرُونٍ بِتَحَدٍّ ولا دَعْوَى النُّبُوَّةِ، يُظْهِرُهُ اللهُ على أَيْدِي أَوْلِيائِهِ.
العِلْمُ بِأَسْماءِ اللهِ تعالى وصِفاتِهِ وأَفْعالِهِ وشَرِيعَتِهِ التي شَرَعَها لِلْعِبادِ.
الميل بالنصوص الشرعية عن ما هي عليه، والعدول بها وبحقائقها ومعانيها عن الحق الثابت لها، أو نسبة آيات الله الكونية إلى غير الله تعالى استقلالا أو مشاركة أو إعانة.
مجاوزة الحد في مدح البشر والكذب في ذلك.
الرُّجوعُ إلى اللهِ تعالى، وانْصِرافُ دَواعِي القَلْبِ إلى مَحَبَّةِ اللهِ وعُبُودِيَّتِهِ.
اعتقاد النصارى أن الله ثالث ثلاثة: الأب، والابن، والروح القدس.
المُبالَغَةُ في الشُّعُورِ بِالفَقْرِ والحاجَةِ إلى اللَّهِ عَزَّ وجَلَّ.
الثَّابِتُ الصَّحِيحُ الذي لا يَجُوزُ إِنْكارُهُ.
هُرُوبُ القَلْبِ إلى اللهِ تعالى ذُعْرًا وفَزَعًا مع عَمَلِ ما يُرْضِيهِ.
تسوية غير الله بالله تعالى فيما هو من خصائص الربوبية، أو نسبة شيء منها إلى غيره، كالخلق والرزق والتدبير ونحو ذلك.
كمال الانقياد للرسول صلى الله عليه وسلم مع كمال الإخلاص لله تعالى.
صِفاتُ اللهِ تعالى التي يَشْتَرِكُ في إِثْباتِها الدَّليلُ الشَّرْعِيُّ مع الدَّلِيلِ العَقْلِيِّ.
الذي يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على مواقعها، كمعرفة الشيء المسروق، ومكان الضالة ونحو ذلك.
اليَأْسُ مِن رَحْمَةِ اللهِ تعالى وفَضْلِهِ، واسْتِبْعادُ حُصولِ المَطْلُوبِ.
تَرْكُ الحَقِّ مُعانَدَةً فلا يَتَعَلَّمُهُ ولا يَعْمَلُ بِهِ، سَواءً كان قَوْلاً أو عَمَلاً أو اعْتِقاداً.
السبب الذي يتوصَّل به للمقصود.
العَمَلُ بِالشَّرْعِ المُنَزَّلِ عَلَى مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ الصَّلاةُ وَالسَّلامُ في جميع الأمور.
المُرْشِدُ إِلَى المَطْلُوبِ والمُوصِلُ إلى المَقصودِ والهادِي إليه.
الحَلاَلُ الذِي تَسْتَلِذُّهُ النَّفْسُ وَتَسْتَحْسِنُهُ الخَالِي مِنَ الأَذَى وَالخُبْثِ.
ضَمُّ الشَّيْءِ إلى مِثْلِهِ؛ لِيَصِيرَ زَوْجاً.
ما اتَّحَدَ لَفْظُهُ وتَعَدَّدَ مَعْناهُ.
صُنْعُ الصُّورَةِ سَواءٌ أكانَت مُجَسَّمَةً أو غَيْرَ مُجَسَّمَةٍ، وسواءً كانت بِاليَدِ أو بالآلَةِ.
تغطية قلب الإنسان حتى يغفل عن فعل ما ينفعه وترك ما يضره.
الرُّقَى والتَّمائِمُ ونَحْوُهُما مِمّا هو جائِزٌ أو مُحَرَّمٌ.
هُوَ اليَوْمُ التَّاسِعُ مِنْ شَهْرِ ذِيْ الْحِجَّةِ.
تركُ الطّاعَةِ والخُرُوجُ على أئِمَّةِ المُسلِمِينَ وجَماعَتِهِم.
دُعاءُ غَيرِ اللهِ تعالى فِيما لا يَقْدِرُ عليهِ إلا اللهُ سُبحانَهُ مِن كَشْفِ الشَّدائِدِ، أو جَلْبِ الفَوائِدِ.
صَرفُ اللّفْظِ عن المَعْنَى الظَّاهِرِ إلى مَعْنًى آخَرَ يُخالِفُهُ.
إرادة الإنسان بعمله غير وجه الله تعالى؛ بأن ينوي بأعماله الدنيا أو الرياء ونحو ذلك إرادة كلية أو جزئية.
طلب أو نسبة السقيا ومجيء المطر إلى النجوم بسقوطها وطلوعها.
صِفاتُ اللهِ تعالى التي يَشْتَرِكُ في إِثْباتِها الدَّليلُ الشَّرْعِيُّ مع الدَّلِيلِ العَقْلِيِّ.
الانقطاع عن النساء بترك التزوج، والإقبال على عبادة الله تعالى وحده وترك ما سواه.
التغير هو خروج الشيء من صفة إلى صفة .
شيء من السحر يصنع لأجل تحبيب المرأة إلى زوجها، أو الرجل إلى زوجته.
الإقْبالُ على الله تعالى والإعْراضُ عمّا سِواه بِالمَيلِ عن الشِّركِ إلى التَّوحِيد، وعن الضَّلالِ إلى الاسْتِقامَةِ.
الخضوع والتسليم لله تعالى في أمره الشرعي والكوني مع طمأنينة القلب.
كُلُّ مَن جاءَ بَعْدَ القُرونِ الثَّلاثَةِ المُفَضَّلَةِ وسَلَكَ طَريقَةَ أهل البِدَعِ والأهواءِ.
الذين يَتَولَّون القِيامَ بِأُمُورِ المُسلِمينَ لِتحقِيقِ مَصالِح الأمَّةِ في إقامَةِ الدِّينِ والدُّنيا.
كُلُّ ما يُعْبَدُ مِن دُونِ اللهِ تعالى.
ما قام بالذات الإلهية من نعوت الكمال والجمال والجلال الثابتة في الكتاب والسنة مما يميزها عن غيرها من سائر الذوات.
الصِّفاتُ والقِوَى المَرْكُوزَةُ في الأَجْسامِ التي تَحُلُّ فِيها.
الالتِجاءُ إلى غَيْرِه طَلَباً للِنَّجاةِ مِن الشُّرورِ والامتِناعِ به عن المَكروهِ.
مَا اخْتَصَّ اللهُ تعالى بِعِلْمِهِ ولم يُطْلِعْ عَلَيْهِ أَحَداً مِن خَلْقِهِ.
اسم لكل كوكب من الكواكب السماوية.
المعنى القائم بالذات.
القرب من الله تعالى بفعل ما أمر به، واجتناب ما نهى عنه؛ طلبا لمرضاته ووصلة إلى قضاء الحوائج منه.
طَلَبُ العَوْنِ مِنَ الغَيْرِ عِنْدَ الحَاجَةِ الشَّدِيدَةِ لِذَلِكَ.
الخُروجُ عن طاعَةِ وَلِيِّ الأمْرِ ومُفارَقَةُ جَماعَةِ المُسلِمِينَ.
إِدْراكُ الشَّيْءِ على ما هو عَلَيْهِ بِتَفَكُّرٍ وتَدَبُّرٍ.
اسْمٌ للدِّينِ حقًّا كان أو باطلًا.
حقيقةٌ عُرفيَّةٌ فيمن تكلَّمَ بالدِّينِ بغيرِ طريقةِ المرسلينَ.
كُلُّ ما ثَبَتَ بِطِرِيقِ الشَّرْعِ كالجَنَّةِ والنّارِ وأحْوالِ يومِ القِيامَةِ.
صفات الله سبحانه وتعالى التي يشترك في إثباتها الدليل العقلي والفطرة السليمة، مع ورود الشرع بها.
الصِّفاتُ التي تكون سلْبِيَّةً بِاعِتبارٍ، وإضافِيَّةً بِاعتِبارٍ آخَرَ.
الأحكام الصادرة من العقول إثباتا أو نفيا.
ضعف في النفس وخوف في القلب يبعث صاحبه على الحزن عند حصول البلاء.
ضَبْطُ الشَّيءِ ومَنْعُ وُقُوعِ الفَسادِ والخَلَلِ فِيهِ.
تعاظم الله وتقدس وتعالى.
وصف الله تعالى بأنه جسم.
تكرار المحامد لله تعالى مرة بعد أخرى وتعدادها بذكر صفات جماله وحميد فعاله.
الصفات التي أثبتها الله تعالى لنفسه في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم في سنته.
نِسْبَةٌ لا يُمْكِنُ تَعَقُّلُها إلّا بِتِعَقُّلِ غيرِها.
مَحَبَّةٌ زائِدَةٌ تَقْتَرِنُ بِشَهْوَةٍ.
ظن الخير ورجاؤه.
طَلَبُ الإعانَةِ والمُساعَدَةِ مِن الآخرين في قِتالِ العَدُوِّ.
الإِنسَانُ الـمَمْلُوكُ لِشَخْصٍ آخَرَ.
اللَّفْظُ الْمُرَكَّبُ الْمَوْضُوعُ لِمَعْنىً مَفْهُومٍ.
الشَّخْصُ الذي يَقُومُ بِالـحِفْظِ والحِراسَةِ.
الزَّمَانُ غَيْرُ الـمُتَنَاهِي مِنْ جَانِبِ الْمُسْتَقْبَلِ.
تفسير اللفظ بجميع مدلوله.
ما لَيْسَ بِشَيْءٍ في الأعيانِ، ولا حَقِيقَةَ لَهُ ولا وُجُودَ في الخارِجَ.
اعْتِقادُ أَنَّ اللهَ جَلَّ وعَلا اتَّحَدَ بِبَعْضِ المَخْلوقَاتِ دُونَ بَعْضٍ.
ابتداء الشيء وخلقه على مثال لم يسبق إليه.
الجسد والبدن.
أَعْوادُ السِّهامِ بِلا رِيشٍ ولا نَصْلٍ.
إيجاد شيء وإنشاؤه على غير مثال سابق.
الدوام في المستقبل بلا نهاية.
الأَعْدامُ قَدِيمَةٌ لا ابْتِداءَ لها ولا أَوَّلَ.
الغاياتُ والحِكَمُ المَقْصُودَةُ بِالأَفْعالِ والأَحْكامِ.
نواحي الأرض وما فيها من حوادث ومخلوقات، وأقطار السموات وما فيها من عجائب وآيات.
المغيب والاحتجاب.
الزمن الذي له نهاية محددة.
جَمِيعُ ما ظَهَرَ على وَجْهِ الأَرْضِ مِن الخَلْقِ.
خلق الأشياء وإنشاؤها من غير مثال سابق.
المعرفة الحاصلة ابتداء في النفس من دون استدلال ولا فكر.
كلام الله تعالى الموحى به إلى النبي صلى الله عليه وسلم بواسطة جبريل عليه الصلاة والسلام.
الخلق الحسن الذي هو في غاية الإتقان والإحكام والقوة.
الفراغ الذي لا شيء فيه.
توقف وجود الشيء على وجود نفسه؛ إما بواسطة أو بدون واسطة.
الحَقَائِقُ الَّتي لَهَا صِفاتٌ قَائِمَةٌ بِهَا.
كلُّ مَوجودٍ سِوى اللهِ عزَّ وجلَّ.
الألفاظ المحتملة للمعاني الصحيحة والباطلة؛ بحيث لا يدرك معناها إلا بعد الاستفصال والاستفسار.
الجَدِيدُ فِي إِنْزالِهِ.
كل ما لا يتصور في العقل وجوده في الخارج.
المنتفي الذي ليس بشيء، ولا وجود له في الخارج.
ما لا يمكن وجوده في الخارج وقد يقدره الذهن تقديرا.
الأمر الذي يقبل الوجود والعدم، ولا يوجد إلا بغيره لا بنفسه.
دين الله تبارك وتعالى الذي ارتضاه لعباده، وفطرته التي فطر الناس عليها.
حَالَةٌ تَعْرِضُ لِلْقَلْبِ تَجْعَلُ العَبْدَ يَغِيبُ عَنْ فِكْرِهِ وَوُجُودِهِ.
الإخبار عن الغيب عن طريق الخط في الأرض، أو الضرب بالحصى، أو نحو ذلك.
نَفْيُ الحَقائِقِ الثّابِتَةِ بالنَّقْلِ والعَقْلِ مع العِلْمِ بِها؛ بِقَصْدِ التَّموِيهِ والخِداعِ.
معنى قائم في نفس المتكلم به سبحانه، ليس بحرف ولا صوت، وغير متعلق بمشيئته وقدرته.
المَعْنَى المَعْلُومُ المُعَيَّنُ، المَدْلُولُ عليه بالِاسْمِ.
إظْهارُ العَداوَةِ بالقول والفِعْلِ لِأَعْداءِ اللهِ، والبَراءَةُ منهُم، والبُعْدُ عنهُم ظَاهِراً وباطِناً.
ما يَتَلَفَّظُ بهِ الإِنْسانُ أو مَن في حُكْمِه مُهْمَلًا كان أو مُسْتَعْمَلًا.
مادَّةٌ لَيْسَ لها شَكْلٌ ولا صُورَةٌ مُعَيَّنَةٌ، قابِلَةٌ لِلتَّشْكِيلِ والتَّصْوِيرِ في شَتَّى الصُّوَرِ.
الأمر الكلي العام الذي تشترك فيه الأفراد، ويقبل التنوع والتقسيم، فإذا وجد في الخارج كان مختصا به.
كُلُّ ما يَصِحُّ أن يُعلَمَ ويُخْبَرَ عَنْهُ مِن المَوجُوداتِ.
هُرُوبُ القَلْبِ إلى اللهِ تعالى ذُعْراً وفَزَعاً مع عَمَلِ ما يُرْضِيهِ.
الوَصْفُ الذي يَدُلُّ على الذَّاتِ وَحْدَها دُونَ صِفَةٍ زائِدَةٍ.
الشَّيْئانِ اللَّذان لا يَجْتَمِعانِ معًا في وَقْتٍ واحِدٍ في محلٍّ واحدٍ لكنْ قد يَرْتَفِعانِ.
كُلُّ ما يَقُومُ بغَيْرِه ولا يُوجَدُ إلّا في مَحَلِّ يَقومُ بِهِ.
الذي يَصِحُّ أن يَصْدُرَ عنه الفِعْلُ مع قُدْرَةٍ وإِرادَةٍ.
التقصير في أمر الدين، مع عدم الاهتمام به والوفاء بحقه.
استعمال اللفظ في غير ما وضع له في الأصل لعلاقة مع وجود قرينة.
ما اتفق لفظه ومعناه.
ما اختَلَفَ لَفْظُهُ واتَّفَقَ مَعناهُ.
المَقُولُ في جَوابِ (ما هو) بِما يُصَوِّرُ الشَيْءَ في النَّفْسِ.
ما نَطَقَ بِهِ اللِّسانُ مِن كَلامٍ.
ما يعمله الإنسان باختياره لجلب نفع أو دفع ضر.
اعْتِقادُ أنَّ الخالِقَ مُتَّحِدٌ بِالمَخْلوقاتِ جَمِيعِها دون اسْتِثْناءٍ، تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا.
كُلُّ ما جازَ انْفِصالُهُ عن الكُلِّ.
طَلَبُ العِلْمِ بِشَيْءٍ لم يَكُن مَعلُومًا مِن قَبْلُ بِأداةٍ خاصَّةٍ، كَـ: مَن، وهل، وكيف، وغير ذلك.
أَخْذُ كَلِمَةٍ فَأَكْثرَ مِن كَلِمَةٍ أُخْرَى مع التَّناسُبِ بَيْنَهُما في اللَّفْظِ والمَعْنَى.
اللفظ الذي يعرف به الشيء ويدل عليه.
اجْتِماعُ شَيْئَيْن في مَعنىً مِن المَعانِي.
قَضايا ومُقَدِّماتٌ تحصُلُ في الإنسانِ مِن جِهَةِ قُوَّتِهِ العَقْلِيَّةِ مِن غَيْرِ سَبَبٍ يُوجِبُ التَّصدِيقَ بِها.
تباين الأسماء والمسميات وتغايرها.
مصطلح بدعي يعنون به تألف الذات من الصفات.
تَعَدُّدُ الأسْماءِ لِمُسَمّى واحِدٍ.
هو ترتيب أمور غير متناهية.
حُصُولُ صُورَةِ الشَّيءِ في العَقْلِ وإدْرَاكُ معنى ماهِيَّتِهِ مِن غَيْرِ أن يَحْكُمَ له بَنَفْيٍ أو إثْباتٍ.
اعْتِقادُ أنَّ صِفاتَ الخالِقَ مِثْلُ صِفاتِ المَخْلوقِ، أو أنَّ المَخْلوقَ مِثْلُ الخالِقِ.
حصول الشيء بعد أن لم يكن.
الفراغ الذي يضم الشيء ويحويه.
اسْتِعْمالُ الكَلاَمِ فِيما وُضِعَ لَهُ أَصْلاً.
بَهِيمَةُ الأنْعامِ المُتَّخَذَةُ لِلْعَمَلِ، كَبَقَرِ الحَرْثِ ونَحْوِه.
طائر صغير من طيور الليل.
المادة ليس لها شكل ولا صورة معينة قابلة للتشكيل والتصوير.
أنَّ كلَّ ما سِوى اللهِ تعالى مَخلوقٌ كائِنٌ بعد أن لم يَكُن.
كل ما لا يتصور في العقل حصوله ووقوعه في الخارج.
الزَّمَانُ الَّذِي هُوَ تَعَاقُبُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ.