ثَناءُ اللهِ تعالى على النَّبِيِّ صلَّى الله عليه وسلّم في المَلإ الأعلى عند الـمَلائِكَةِ الـمُقَرَّبِينَ.
التَّصْدِيقُ الجازِمُ بِأنَّ اللهَ جلَّ وعلا بَعَثَ في كُلِّ أُمَّةٍ رَسولاً يَدْعُونَهُم إلى عِبادَةِ اللهِ تعالى وَحْدَهُ، والكُفْرِ بِما يُعْبَدُ مِن دونِهِ، مُبَشِّرِينَ بِثَوابِهِ، ومُنذِرِينَ عِقابَهُ، وأنَّهم جَمِيعاً مُرسَلون صادِقون.
حِمايَةُ الإِنْسانِ في دَمِهِ ومالِهِ وعِرْضِهِ.
ذووا القوة والصبر، وأصحاب الفضل وكمال الرأي، وأهل الثبات والجد ممن أوحى الله تعالى إليهم وأمرهم بتبليغ دينه، وهم: نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم الصلاة والسلام.
كتاب الله تعالى الذي أنزله على عيسى عليه السلام، فيه هدى ونور وموعظة ومصدقاً لما بين يديه من التوراة، والذي حرفه النصارى بعد رفع عيسى -عليه السلام- ونسخت أحكامه بالقرآن الكريم.
كل ما خرج عن الأمر المعتاد بحيث لا تبلغه طاقة البشر ولا يقع في قدرتهم.
صِفَةٌ فِيمَن أَوْحَى اللهُ تعالى إِلَيْهِ بِشَرِيعَةِ مَن قَبْلَهُ.
إظهار صدق النبي صلى الله عليه وسلم في دعوى الرسالة بإظهار عجز العرب وغيرهم عن معارضة القرآن.
ارتقاء عيسى عليه الصلاة والسلام بروحه وجسده، وصعوده إلى السماء الثانية بأمر من الله تعالى؛ رحمة به وتكريما له.
صُعودُ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم بِروحِهِ وبَدَنِه يقظَةً لا مَنامًا بِصُحبَةِ جِبرِيلَ عليه السَّلامِ مِن بَيْتِ المَقدِسِ إلى سِدرَةِ المُنتَهى.
صعود النبي صلى الله عليه وسلم بروحه وبدنه يقظة لا مناما بصحبة جبريل عليه السلام من بيت المقدس إلى سدرة المنتهى.
الأَمْرُ الخارِقُ لِلْعادَةِ السّالِمُ مِن المُعارَضَةِ يُظْهِرُهُ اللهُ تعالى على يَدِ أنبِيائِهِ تَصْدِيقًا لهم وتَأيِيدًا.
من كانوا بين رسولين بحيث لم يرسل إليهم الأول ولم يدركوا الثاني.
تَفسِيرُ ما يَراهُ الإنسانُ حالَ نَومِهِ، وبَيانُ ما يَؤولُ إليه أمْرُها.
سُؤَالُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَبَّهُ جَلَّ وَعَلا لِعَامَّةِ أَهْلِ المَوْقِفِ فَصْلَ القَضَاءِ وَالإِرَاحَةَ مِنْ طُوْلِ الوُقُوْفِ.
سُؤَالُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَبَّهُ جَلَّ وَعَلا لِعَامَّةِ أَهْلِ المَوْقِفِ فَصْلَ القَضَاءِ وَالإِرَاحَةَ مِنْ طُوْلِ الوُقُوْفِ.
إنسان حرٌّ ذكَر أرسل إلى قوم مخالفين ليبلغهم رسالة الله .
المُتَّبَعُ من أهلِ الخَيْرِ والفَضلِ والصَّلاحِ في كلِّ ما يَتَعَلَّق بِمَعالِي الأُمورِ وفَضائِلِها.
الدَّلالَةُ والإرْشادُ والتَّعْرِيفُ لِطَرِيقَي الهَلاكِ معَ التَّحذيرِ منه والنَّجاةِ معَ الدَّعوةِ إليه.
الاِقتِداءُ بالنَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم في أقوالِهِ وأفعالِهِ وتقرِيراتِهِ.
السفر برسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة إلى بيت المقدس ليلا على البراق، ورجوعه من ليلته.
مجاوزة الحد في مدح البشر والكذب في ذلك.
خاصة أصحاب الأنبياء عليهم الصلاة والسلام وأصفياؤهم، واشتهر في أصحاب عيسى عليه السلام.
جميع أنواع الشفاعات الخاصة بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم يوم القيامة.
هي التي أثبتها الله تعالى في كتابه، أو أثبتها رسوله صلى الله عليه وسلم ولا تكون إلا لأهل التوحيد بعد إذن الله ورضاه عن المشفوع.
الولاية هي المحبة والنصرة والقرب.
حِفْظُ اللهِ تعالى رُسَلَهُ مِن الوُقوعِ في كَبائِرِ الذُّنوبِ، وصِيانَتُهُم مِن النَّقائِصِ والعُيوبِ.
أَنْ يُلْقِي اللَّهُ تعالى في نَفْسِ العَبْدِ شَيْئاً يَبْعَثُهُ على الفِعْلِ أو التَّرْكِ.
ما يَراهُ النّائِمُ في مَنامِهِ مِن الأشْياءِ المَحْبُوبَةِ غالِباً.
الاقتداء بآخر ومتابعته بأن يفعل مثل فعله، ويترك ما تركه على وجهه وصفته.
الحُجَّةُ القاطِعَةُ المُفِيدَةُ لِلْعِلمِ، والدَّليلُ الذي يَظْهَرُ به الحَقُّ.
توضيح المراد من الكلام وإزالة ما فيه من خفاء.
العبد الصالح الذي قص الله تعالى لنا خبره مع موسى عليه الصلاة والسلام في سورة الكهف وأكرمه بالنبوة.
ظهور أمر خارق للعادة دال على بعثة نبي قبل بعثته.
الشَّريعَةُ التي أنْزَلَها اللهُ تعالى لِعِبادِهِ المُوصِلَةُ إلى طاعَتِهِ ومَرْضاتِهِ.
الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحقيقية وجودا أو شهودا.
الأدلة والبراهين التي أيد الله تعالى بها رسله عليهم الصلاة والسلام للدلالة على صدقهم.
كُلُّ ما ثَبَتَ بِطِرِيقِ الشَّرْعِ كالجَنَّةِ والنّارِ وأحْوالِ يومِ القِيامَةِ.
كل ما يقع في القلب من رأي أو معنى.
رِجالٌ أَوْحَى اللهُ إليهم بِشَرعٍ لِأَنْفُسِهِمْ أَوْ أَمَرَهُمْ بِالتَبْليغِ إِلى قَوْمٍ مُوافِقينَ لَهُمْ في العَقِيدَةِ.
العُضْوُ اللَّحْمِيُّ الأَحْمَرُ في الفَمِ الذي هو آَلَةُ النُّطْقِ والذَّوْقِ والبَلْعِ.
الذين يخلفون الأنبياء في العلم والعمل.
الخُرُوجُ عن العادَةِ والمَأْلُوفِ لَدَى غالِبِ البَشَرِ.
اسْمٌ مِن أسماءِ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم، ومعناه: الذي بَلَغَ الغايَةَ في حَمْدِ الله تعالى والثَّناءِ عليه.
النبي هو الذي ينبِّئه الله ، وهو ينبِّئ بما نبّأه الله ويبلّغه لقوم موافقين.