حِمايَةُ الإِنْسانِ في دَمِهِ ومالِهِ وعِرْضِهِ.
ذووا القوة والصبر، وأصحاب الفضل وكمال الرأي، وأهل الثبات والجد ممن أوحى الله تعالى إليهم وأمرهم بتبليغ دينه، وهم: نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم الصلاة والسلام.
صِفَةٌ فِيمَن أَوْحَى اللهُ تعالى إِلَيْهِ بِشَرِيعَةِ مَن قَبْلَهُ.
الأَمْرُ الخارِقُ لِلْعادَةِ السّالِمُ مِن المُعارَضَةِ يُظْهِرُهُ اللهُ تعالى على يَدِ أنبِيائِهِ تَصْدِيقًا لهم وتَأيِيدًا.
من كانوا بين رسولين بحيث لم يرسل إليهم الأول ولم يدركوا الثاني.
تَفسِيرُ ما يَراهُ الإنسانُ حالَ نَومِهِ، وبَيانُ ما يَؤولُ إليه أمْرُها.
إنسان حرٌّ ذكَر أرسل إلى قوم مخالفين ليبلغهم رسالة الله .
الدَّلالَةُ والإرْشادُ والتَّعْرِيفُ لِطَرِيقَي الهَلاكِ معَ التَّحذيرِ منه والنَّجاةِ معَ الدَّعوةِ إليه.
الاِقتِداءُ بالنَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم في أقوالِهِ وأفعالِهِ وتقرِيراتِهِ.
السفر برسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة إلى بيت المقدس ليلا على البراق، ورجوعه من ليلته.
الولاية هي المحبة والنصرة والقرب.
حِفْظُ اللهِ تعالى رُسَلَهُ مِن الوُقوعِ في كَبائِرِ الذُّنوبِ، وصِيانَتُهُم مِن النَّقائِصِ والعُيوبِ.
أَنْ يُلْقِي اللَّهُ تعالى في نَفْسِ العَبْدِ شَيْئاً يَبْعَثُهُ على الفِعْلِ أو التَّرْكِ.
ما يَراهُ النّائِمُ في مَنامِهِ مِن الأشْياءِ المَحْبُوبَةِ غالِباً.
الحُجَّةُ القاطِعَةُ المُفِيدَةُ لِلْعِلمِ، والدَّليلُ الذي يَظْهَرُ به الحَقُّ.
توضيح المراد من الكلام وإزالة ما فيه من خفاء.
ظهور أمر خارق للعادة دال على بعثة نبي قبل بعثته.
الأدلة والبراهين التي أيد الله تعالى بها رسله عليهم الصلاة والسلام للدلالة على صدقهم.
كل ما يقع في القلب من رأي أو معنى.
رِجالٌ أَوْحَى اللهُ إليهم بِشَرعٍ لِأَنْفُسِهِمْ أَوْ أَمَرَهُمْ بِالتَبْليغِ إِلى قَوْمٍ مُوافِقينَ لَهُمْ في العَقِيدَةِ.
الذين يخلفون الأنبياء في العلم والعمل.
الخُرُوجُ عن العادَةِ والمَأْلُوفِ لَدَى غالِبِ البَشَرِ.
النبي هو الذي ينبِّئه الله ، وهو ينبِّئ بما نبّأه الله ويبلّغه لقوم موافقين.