ثَناءُ اللهِ تعالى على النَّبِيِّ صلَّى الله عليه وسلّم في المَلإ الأعلى عند الـمَلائِكَةِ الـمُقَرَّبِينَ.
ذووا القوة والصبر، وأصحاب الفضل وكمال الرأي، وأهل الثبات والجد ممن أوحى الله تعالى إليهم وأمرهم بتبليغ دينه، وهم: نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم الصلاة والسلام.
إظهار صدق النبي صلى الله عليه وسلم في دعوى الرسالة بإظهار عجز العرب وغيرهم عن معارضة القرآن.
ارتقاء عيسى عليه الصلاة والسلام بروحه وجسده، وصعوده إلى السماء الثانية بأمر من الله تعالى؛ رحمة به وتكريما له.
صُعودُ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم بِروحِهِ وبَدَنِه يقظَةً لا مَنامًا بِصُحبَةِ جِبرِيلَ عليه السَّلامِ مِن بَيْتِ المَقدِسِ إلى سِدرَةِ المُنتَهى.
صعود النبي صلى الله عليه وسلم بروحه وبدنه يقظة لا مناما بصحبة جبريل عليه السلام من بيت المقدس إلى سدرة المنتهى.
من كانوا بين رسولين بحيث لم يرسل إليهم الأول ولم يدركوا الثاني.
سُؤَالُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَبَّهُ جَلَّ وَعَلا لِعَامَّةِ أَهْلِ المَوْقِفِ فَصْلَ القَضَاءِ وَالإِرَاحَةَ مِنْ طُوْلِ الوُقُوْفِ.
سُؤَالُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَبَّهُ جَلَّ وَعَلا لِعَامَّةِ أَهْلِ المَوْقِفِ فَصْلَ القَضَاءِ وَالإِرَاحَةَ مِنْ طُوْلِ الوُقُوْفِ.
إنسان حرٌّ ذكَر أرسل إلى قوم مخالفين ليبلغهم رسالة الله .
السفر برسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة إلى بيت المقدس ليلا على البراق، ورجوعه من ليلته.
كل ما خرج عن الأمر المعتاد بحيث لا تبلغه طاقة البشر ولا يقع في قدرتهم.
جميع أنواع الشفاعات الخاصة بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم يوم القيامة.
هي التي أثبتها الله تعالى في كتابه، أو أثبتها رسوله صلى الله عليه وسلم ولا تكون إلا لأهل التوحيد بعد إذن الله ورضاه عن المشفوع.
حِفْظُ اللهِ تعالى رُسَلَهُ مِن الوُقوعِ في كَبائِرِ الذُّنوبِ، وصِيانَتُهُم مِن النَّقائِصِ والعُيوبِ.
توضيح المراد من الكلام وإزالة ما فيه من خفاء.
ظهور أمر خارق للعادة دال على بعثة نبي قبل بعثته.
الأدلة والبراهين التي أيد الله تعالى بها رسله عليهم الصلاة والسلام للدلالة على صدقهم.
كُلُّ ما ثَبَتَ بِطِرِيقِ الشَّرْعِ كالجَنَّةِ والنّارِ وأحْوالِ يومِ القِيامَةِ.
الاقتداء بآخر ومتابعته بأن يفعل مثل فعله، ويترك ما تركه على وجهه وصفته.
الخُرُوجُ عن العادَةِ والمَأْلُوفِ لَدَى غالِبِ البَشَرِ.
اسْمٌ مِن أسماءِ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم، ومعناه: الذي بَلَغَ الغايَةَ في حَمْدِ الله تعالى والثَّناءِ عليه.