بُغْضُ الشَّخْصِ مع إِرادَةِ الشَّرِّ لَهُ والانتِقامِ مِنهُ.
البعد عن الشرك وأصحابه مع بغضه ومعاداته.
الطَّوَائِفُ وَالفِرَقُ المُبْتَدِعَةُ التِّي نَشَأَتْ بَيْنَ المُسْلِمِينَ.
محبة الشرك وأهله، وإعانة الكفار بالمال والبدن والرأي، ومناصرتهم على المسلمين ومدحهم والدفاع عنهم.
كل بقعة تكون أحكام الكفر فيها ظاهرة، ولا تكون السلطة فيها والقوة للمسلمين.
البِلادُ الَّتي تَغْلُبُ فِيها أحْكامُ الكُفْرِ وتَكون السُّلْطَةُ فيها لِغَيْرِ المُسلِمِينَ.
دار الكفر التي عقد أهلها الصلح بينهم وبين المسلمين، بعوض أو بغير عوض، بحسب المصلحة التي تعود على المسلمين.
مُعاشَرَةُ أهلِ الكُفْرِ وأصحابِ المَعاصِي وإظْهارُ الرِّضا بِما هُم فيه مع القُدْرَةِ على الإنْكارِ؛ لِتَحْصِيلِ غَرَضٍ دُنْيَوِيٍّ.
إظْهارُ العَداوَةِ بالقول والفِعْلِ لِأَعْداءِ اللهِ، والبَراءَةُ منهُم، والبُعْدُ عنهُم ظَاهِراً وباطِناً.
كُلُّ دارٍ كانت الغَلَبَةُ فيها لِأحْكامِ الإسْلامِ، ولو كان جُمهورُ أهْلِها كُفّارًا.
الخُلُوصُ والبُعْدُ عن المُعْتَقَداتِ الباطِلَةِ وأَهْلِها مع البُغْضِ والمُعاداةِ لها.
التَّقَرُّبُ وإظْهارُ المَحَبَّةِ والنُّصْرَةِ بِالأقْوالِ والأفْعالِ والنَّوايا لِمَن يَتَّخِذُهُ الإنسانُ وَلِيّاً.
الانْتِقالُ مِن بَلَدِ الكُفرِ والشِّرْكِ إلى بِلادِ الإسْلامِ مِن أجلِ حِفْظِ الدِّينِ.
مُفارَقَةُ الإِنْسانِ غَيْرَهُ، إمَّا بِالبَدَنِ أو بِاللِّسانِ أو بِالقَلْبِ.
تَقْلِيدُ الكُفّارِ في أَقْوالِهِم أو أَفْعالِهِم أو اعْتِقاداتِهِم أو غيرِ ذلك مِمَّا هو مِن خَصائِصِهِم.
مفارقة جماعة المسلمين ومخالفة الحق.
بُغضُ أعداءِ اللهِ تعالى وكَراهِيتُهم والبُعْدُ عنهُم.
الاعتراض على كتاب الله تعالى وسنة النبي صلى الله عليه وسلم ومخالفتهما، والادعاء عليهما بالتناقض والاختلاف.
مخالفة الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم ومعاندتهما عن قصد، ومناصبة العداء للإسلام والمسلمين.