تَسْوِيَةُ الـمَخْلوقِ بِاللهِ تعالى فِيما هو مِن خَصائِصِ اللهِ تعالى.
الـحُكْمُ على الـمُسْلِمِ بِالرِّدَّةِ.
المُحامَاةُ والمُدافَعَةُ عمَّن يَهُمُّك أَمْرُهُ في حَقٍّ أو باطِلٍ؛ انْتِصاراً لِلقبِيلَةِ أو العَشِيرَةِ أو اللَّونِ أو غير ذلك.
ضِدُّ الإسلامِ أو الإِتْيانُ بِقَوْلٍ أو فِعْلٍ أو اعْتِقادٍ أو شَكٍّ أو تَرْكٍ يُخْرِجُ صاحِبَهُ مِن الإِسْلامِ.
ما يحصل للمؤمن من قوة في إيمانه بسبب فعل الطاعات وأنواع القربات، وما يحصل له من ضعف في إيمانه عند ارتكاب المعاصي والمحرمات.
الخُلَفاءُ الأَرْبَعَةُ الأُوَلُ الذين تَعاقَبُوا على إِمْرَةِ المُسْلِمِينَ بعد وَفاةِ رَسُولِ اللهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عليه وسَلَّم، وهم: أبو بَكرٍ الصَّدِّيق، وعُمر بن الخطّاب، وعُثمان بن عفّان، وعليّ بن أبي طالب رضي الله عنهم.
عزائم وعقد ورقى يتوصل بها الساحر إلى استخدام الشياطين فيما يريد به ضرر المسحور في بدنه، أو عقله، أو إرادته، أو نحو ذلك.
أهل الإيمان والتقوى الذين يراقبون الله تعالى في جميع شؤونهم فيلتزمون أوامره ويجتنبون نواهيه؛ خوفا من عذاب الله وسخطه، وتطلعا إلى رضائه وجنته.
كل ما نهى عنه الشرع وكان وسيلة إلى الشرك، وجاء في النصوص تسميته شركا، ولم يصل إلى حد الشرك الأكبر.
الانحراف والميل عن الحق بقصد أو بغير قصد.
مُجاوَزَةُ الحَدِّ المَأْذُونِ بِهِ شَرْعاً قَدْراً أو وَصْفاً، اعْتِقَاداً كان أو عَمَلاً.
الإسلام والتوحيد.
إِحْداثُ طَرِيقَةٍ في الدِّينِ مُخْتَرَعَةٍ يُقْصَدُ بِالسُّلُوكِ عليها المُبالَغَةُ في التَّعَبُّدِ لِلهِ تعالى.
العَمَلُ بِخِلافِ الحَقِّ سَوَاءً كَانَ فِي القَوْلِ أَوْ الفِعْلِ أَوْ الاعْتِقادِ.
الاستسلام لله بالتوحيد، والانقياد له بالطاعة، والبراءة من الشرك وأهله.
قول باللسان واعتقاد بالقلب وعمل بالجوارح.
كل ما أُحدث في الدين ، ولا دليل له من الشرع من الاعتقادات والعبادات .
إرادة العامل بعبادته غير وجه الله تعالى، كالذي يعمل لأجل أن يراه الناس ويمدحونه.
صَرْفُ المَحَبَّةِ المُسْتَلْزِمَةِ للإجْلالِ والتَّعظِيمِ والخُضوعِ والطَّاعَةِ لِغيرِ الله عزَّ وجلَّ.
طاعَةُ العَبْدِ لِغَيرِ الله تعالى في تَغْيِيرِ الأحكامِ وتَبْدِيلِها من تَحْليلِ الحَرامِ، أو تَحْرِيمِ الحَلالِ.
كُلُّ مَعصِيَةٍ جاءَ فيها حَدٌّ في الدُّنيا أو وَعِيدٌ في الآخِرَة أو تَرتَّبَ عليها أو لَعْنٌ أو غَضَبٌ أو نَفْيُ إيمانٍ.
الـمُسْلِمُ الـذي فَعَلَ كَبِيرَةً، أو أَصَرَّ على صَغِيرَةٍ ولَـمْ يَتُبْ مِنها.
حَمْلُ الإِنْسانِ غَيْرَهُ على قَوْلٍ أو فِعْلٍ لا يَرْضاهُ بِالوَعِيدِ وَالإِلْزامِ.
بُطْلانُ العَمَلِ وزَوالُ ثَوابِهِ.
الشرك في النيات والإرادات وأعمال القلوب.
إِظْهارُ العَمَلِ بِشَعِيرَةٍ مِنْ شَعائِرِ الإِسلامِ والدَّعْوَةُ إِليها بعد إِهْمالِها.
الاعتراض على كتاب الله تعالى وسنة النبي صلى الله عليه وسلم ومخالفتهما، بالفعل أو القول.
الـخُرُوجُ مِن دِينِ الإِسْلامِ إلى الكُفْرِ.
إِنْكارُ الحَقِّ مَعَ العِلْمِ بِهِ.
ادِّعاءُ مَعْرِفَةِ الغَيْبِ والمُسْتَقْبَلِ.
المُداوَمَةُ على فِعْلِ المَعصِيَةِ وتَرْكِ الإقلاعِ عنها بِالعَزْمِ على فِعْلِ مِثْلِها مِن دُونِ تَوْبَةٍ.
الشَّخْصُ الذي يَدَّعِي مَعرِفَةِ الغَيْبِ والإخْبارَ عن الأُمُورِ المُسْتَقْبَلِيَّةِ بِواسِطَةِ الجِنِّ والشَّياطِينِ.
إِظْهارُ الإِسْلامِ، وإِخْفاءُ الكُفْرِ، وإبْطانُ الإلحادِ.
كُلُّ مَنْ يَعْبُدُ مَخْلُوقًا وَلَيْسَ لَهُ كِتَابٌ سَمَاوِيٌّ.
كُلُّ مَن أَظْهَرَ الإسْلامَ وأخْفى الكُفْرَ.
طَلَبُ العَوْنِ لِإزالَةِ الشَّدائِدِ وتَفْرِيجِ الكُرُوبِ.
كمال العلم بكلمة التوحيد، المنافي للشك والريب والتردد.
توجه القلب وانصرافه إلى غير الله تعالى في جلب منفعة أو دفع مضرة.
كل ما يعلق على العنق ونحوه من ورقة أو خرزة أو قلادة أو نحو ذلك؛ لجلب نفع أو دفع ضر.
اسم للشيء المصنوع مشبها بخلق من خلق الله تعالى، أو غير ذلك.
التكلف والتعمق في أمور الدين القولية والفعلية على خلاف ما جاء به الشرع.
الانقياد والتذلل لله حبا وتعظيما وخفض النفس للعباد رحمة وإحسانا.
الاسْتِدلالُ بحركة وأحوال النُّجومِ والكواكِبِ على الحَوادِثِ التي تَقَعُ على الأرضِ.
كل ما يحبه الله تعالى ويرضاه، ويقرب إليه من النيات، والأعمال، والأقوال.
إِرَادَةُ وَجْهِ اللهِ تَعَالَى بِالأَقْوَالِ وَالْأَفْعَالِ وَضِدُّهُ الرِّيَاءُ.
ما يحصل للمؤمن من ضعف في إيمانه عند ارتكاب المعاصي وفعل المحرمات.
عقيدة تقوم على القول بأن وجود الله تعالى هو نفس وجود المخلوقات.
قطع الرجاء والأمل من الله تعالى فيما يقصده الإنسان ويطلبه، وفيما يخافه ويرجوه، بحيث يستبعد حصول مطلوبه أو كشف مكروبه.
الأمور التي يمتحن بها الإنسان حتى يتبين بها حاله من خير أو شر، ويظهر ما في نفسه من اتباع الهوى أو تجنبه.
كل ما اتخذ إلها من دون الله تعالى وكان له جسم أو صورة.
خطوط وكتابات خاصة غير واضحة لها تعلق بالكواكب والأفلاك يستخدمها السحرة أو أتباع بعض المعتقدات لجلب نفع أو دفع ضر.
اختلاف السر والعلانية في الواجبات، بإظهار الطاعة وإخفاء المعصية.
مُخالَفَةُ العَبْدِ لِلأَمْرِ الشَّرْعِيِّ عَمْدًا مِمّا يُوجِبُ سَخَطَ اللهِ وعِقابَهُ.
الكبائر من الذنوب والمعاصي التي تهلك فاعلها في الدنيا والآخرة.
من اتخذه بعض الخلق مماثلا ومساويا لله تعالى من خلقه فيما يستحقه سبحانه من الإلهية والربوبية والأسماء والصفات.
نوع من الرقية والعلاج يعالج بها من كان يظن أن به مسا من الجن.
فِعْلُ العَبْدِ ما يَستَطِيعُ من الواجِباتِ ونوافِلِ العِباداتِ، مع تَركِهِ لِجَمِيعِ المُحَرَّماتِ، مِمّا يَسْتَحِقُّ عليه صاحِبُهُ دُخولَ الجَنَّةِ والنَّجاةَ مِن النّارِ.
أَصْلُ الإيمانِ الذي لا يَصِحُّ الإِسْلامُ إلّا بِه.
أن يقول قولا أو يفعل فعلا أو يعتقد اعتقادا بخلاف الحق، أو يعدم العلم به أصلا.
عمل سحري يقصد منه التفريق بين الزوجين، وبث البغض والكراهية بينهما.
كُلُّ مَعْصِيَةٍ لاَ يَتَرَتَّبُ عَلَيْهَا حَدٌّ أَوْ وَعِيدٌ أَوْ لَعْنٌ أَوْ نَفْيُ إِيمَانٍ.
انْتِقَاصُ شَيْءٍ مِن دِينِ الإِسْلامِ.
مجاوزة الحد المشروع في معاملة أهل الدين والصلاح برفعهم فوق منزلتهم التي أنزلهم الله تعالى إلى ما لا يجوز إلا لله، من الاستغاثة بهم في الشدائد، والطواف بقبورهم، والتبرك بتربتهم، نحو ذلك.
إتيان كبائر الذنوب والاستمرار في ارتكابها دون اهتمام لعواقبها.
التشاؤم بما يكره من قول أو فعل أو هيئة، وترك ما توجه إليه الشخص لأجل ذلك، واعتقاد عدم نجاحه.
أن ينكر الإنسان بقلبه، أو لسانه أصلا من أصول الدين، أو حكما من أحكامه، أو خبرا من أخباره المعلومة من دين الإسلام بالضرورة.
الدَّوامُ والاسْتِقامَةُ على الحَقِّ ولُزُومُ طَرِيقِهِ مِن غَيْرِ عِوَجٍ ولا تَعَدّي.
طَلَبُ البَرَكَةِ وزِيادَةِ الخَيْرِ.
كُلُّ تَصَرُّفٍ يَحْمِلُ المقابِلَ على تَرْكِ الالْتِزامِ بِالإِسْلامِ أو بِشَيْءٍ مِنْهُ.
إِبْطالُ العَمَلِ وعَدَمُ قَبُولِهِ.
مُعامَلَةُ الإنسانِ غَيْرَهُ بِالحُسْنَى في القَوْلِ أو العَمَلِ أو الاعتِقَادِ ظاهِراً وباطِناً.
تَغَيُّرٌ في النَّفْسِ بِسَبَبِ تَعْظِيمٍ ونَحْوِهِ يَمْنَعُها مِن فِعْلِ شَيْءٍ، أو تَرْكِهِ؛ حَذَراً مِن اللَّوْمِ أو الذَّمِّ.
الخُرُوجُ عن الطَّاعَةِ بِتَرْكِ أَمْرٍ أو فِعْلِ نَهْيٍ مِن الأَقْوالِ والأَعْمالِ الظَّاهِرَةِ أو الباطِنَةِ.
ما عَظُمَ قُبْحُهُ مِن الأَفْعالِ والأَقْوالِ.
القِيامُ بِما يَجِبُ احْتِرامُهُ وحِفْظُهُ مِن الحُقوقِ والأشْخاصِ، والأزمِنَةِ والأمكِنَةِ، وتَوفِيَتُها حَقَّها ومُراعاتُها وحِفظُها عن الضَّياعِ.
حُسْنُ التَّعامُلِ مع غَيْرِك بِبَذْلِ المَعْروفِ وطَلاقَةِ الوَجْهِ وكَفِّ الأَذَى.
الأَخْذُ بِالأَمْرِ المَشْرُوعِ مِن غَيْرِ زِيادَةٍ ولا نُقْصانٍ.
أَمْرٌ خارِقٌ لِلْعادَةِ غَيْرُ مَقْرُونٍ بِتَحَدٍّ ولا دَعْوَى النُّبُوَّةِ، يُظْهِرُهُ اللهُ على أَيْدِي أَوْلِيائِهِ.
ادعاء معرفة الغيب، والإخبار عن الأمور المستقبلية.
ضَبْطُ النَّفْسِ وإِمْساكُها عن الانْتِقامِ عند شِدَّةِ الغَضَبِ.
القِيامُ بِأُمُورِ الصَّغِيرِ الذي ماتَ أَبُوهُ، والسَّعْيُ في مَصالِحهِ الدِّينِيَّةِ والدُّنْيَوِيَّةِ طَلَباً لِثَوابِ اللهِ تعالى.
الاِقتِداءُ بالنَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم في أقوالِهِ وأفعالِهِ وتقرِيراتِهِ.
ما يتوقف عليه وجود الشيء، وهو داخل فيه، كالأمور التي يتوقف عليها صحة الاعتقاد.
تأخير العمل وإخراجه من الإيمان.
اعْتِقَادُ حِلِّ ما ثَبَتَ تَحْرِيمُهُ.
الميل بالنصوص الشرعية عن ما هي عليه، والعدول بها وبحقائقها ومعانيها عن الحق الثابت لها، أو نسبة آيات الله الكونية إلى غير الله تعالى استقلالا أو مشاركة أو إعانة.
مجاوزة الحد في مدح البشر والكذب في ذلك.
العُدولُ عن الحَقِّ الذي يَجِبُ اعْتِقادُهُ أو عَمَلُهُ.
اعتقاد النصارى أن الله ثالث ثلاثة: الأب، والابن، والروح القدس.
وِقايَةُ الإِنْسانِ نَفْسَهُ مِن الضَّرَرِ بِما يُظْهِرُهُ قَولًا أو فِعْلًا، وإِن كان يُضْمِرُ خِلافَهُ.
الوسائل التي تؤدي إلى الوقوع في الشرك بالله تعالى.
تسوية غير الله بالله تعالى فيما هو من خصائص الربوبية، أو نسبة شيء منها إلى غيره، كالخلق والرزق والتدبير ونحو ذلك.
الشَّفاعَةُ التي تُطْلَبُ بِغيرِ إذْنِ اللهِ تعالى ورِضاهُ، أو مِنْ غَيرِ اللهِ تَعالى فيما لا يَقْدِرُ عليه إلا اللهُ تعالى، أو لأهلِ الشِّرْكِ.
كمال الانقياد للرسول صلى الله عليه وسلم مع كمال الإخلاص لله تعالى.
الذي يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على مواقعها، كمعرفة الشيء المسروق، ومكان الضالة ونحو ذلك.
اليَأْسُ مِن رَحْمَةِ اللهِ تعالى وفَضْلِهِ، واسْتِبْعادُ حُصولِ المَطْلُوبِ.
تَرْكُ الحَقِّ مُعانَدَةً فلا يَتَعَلَّمُهُ ولا يَعْمَلُ بِهِ، سَواءً كان قَوْلاً أو عَمَلاً أو اعْتِقاداً.
كل قول أو فعل أو اعتقاد يخرج صاحبه من الإسلام.
الذُنُوبُ التي سَمَّاها الشَّرْعُ كُفْراً دون إِخْراجِ صاحِبِها مِن الإِسْلامِ.
الصفات والعوارض التي يلزم من قيامها بالمكلف عدم الحكم عليه بالكفر.
إظهار الإنسان الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره بلسانه وإبطان ما يناقض ذلك كله أو بعضه بقلبه.
كل مخلوق يعبد من دون الله تعالى على أي وجه كان.
السبب الذي يتوصَّل به للمقصود.
العَمَلُ بِالشَّرْعِ المُنَزَّلِ عَلَى مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ الصَّلاةُ وَالسَّلامُ في جميع الأمور.
كل ما خالف الكتاب والسنة، أو إجماع سلف الأمة من الاعتقادات والعبادات، مما ابتدعه الناس في الدين بالأهواء والآراء.
كُلُّ ما عُبِدَ مِن دُونِ اللهِ تعالى مِن حَجَرٍ، أو شَجَرٍ، أو صَنَمٍ أو نحو ذلك.
أَنْ يُلْقِي اللَّهُ تعالى في نَفْسِ العَبْدِ شَيْئاً يَبْعَثُهُ على الفِعْلِ أو التَّرْكِ.
تغطية قلب الإنسان حتى يغفل عن فعل ما ينفعه وترك ما يضره.
تركُ الطّاعَةِ والخُرُوجُ على أئِمَّةِ المُسلِمِينَ وجَماعَتِهِم.
دُعاءُ غَيرِ اللهِ تعالى فِيما لا يَقْدِرُ عليهِ إلا اللهُ سُبحانَهُ مِن كَشْفِ الشَّدائِدِ، أو جَلْبِ الفَوائِدِ.
إرادة الإنسان بعمله غير وجه الله تعالى؛ بأن ينوي بأعماله الدنيا أو الرياء ونحو ذلك إرادة كلية أو جزئية.
طَلَبُ مَعْرِفَةِ النَّصِيبِ والحَظِّ عن طَرِيقِ الأَزْلاِمِ ونَـحْوِها.
صُنْعُ الصُّورَةِ سَواءٌ أكانَت مُجَسَّمَةً أو غَيْرَ مُجَسَّمَةٍ، وسواءً كانت بِاليَدِ أو بالآلَةِ.
الرُّقَى والتَّمائِمُ ونَحْوُهُما مِمّا هو جائِزٌ أو مُحَرَّمٌ.
الغُلُوُّ في التَّعَبُّدِ وتَرْكُ الدُّنْيا وعَدَمُ مُخالَطَةِ النّاسِ.
طلب أو نسبة السقيا ومجيء المطر إلى النجوم بسقوطها وطلوعها.
اعتِقادُ الشَّخصِ وُصُولَ الضَّرَرِ إليهِ بِما لا يسَبِّبِ ذلك الضَّرر عادةً.
الانقطاع عن النساء بترك التزوج، والإقبال على عبادة الله تعالى وحده وترك ما سواه.
شيء من السحر يصنع لأجل تحبيب المرأة إلى زوجها، أو الرجل إلى زوجته.
محبة الشرك وأهله، وإعانة الكفار بالمال والبدن والرأي، ومناصرتهم على المسلمين ومدحهم والدفاع عنهم.
الإقْبالُ على الله تعالى والإعْراضُ عمّا سِواه بِالمَيلِ عن الشِّركِ إلى التَّوحِيد، وعن الضَّلالِ إلى الاسْتِقامَةِ.
اسم جامع لكل عمل من أعمال البر والطاعة من العقائد والأعمال والأقوال.
تَصَوُّرُ الشَّيءِ وإدْراكُهُ على ما هو عليه بِتَفَكُّرٍ وتَدبُّرٍ.
الالتِجاءُ إلى غَيْرِه طَلَباً للِنَّجاةِ مِن الشُّرورِ والامتِناعِ به عن المَكروهِ.
اسم لكل كوكب من الكواكب السماوية.
القرب من الله تعالى بفعل ما أمر به، واجتناب ما نهى عنه؛ طلبا لمرضاته ووصلة إلى قضاء الحوائج منه.
اِعْتِقادُ صِدْقِ المُخْبِرِ والاِنْقِيادُ له.
مَن اتَّخَذَهُ بَعضُ الخَلْقِ مُماثِلاً ومُساوِياً للهِ تعالى مِن خَلْقِهِ فيما يَسْتَحِقُّهُ سُبحانَهُ مِن الإِلَهِيَّةِ والرُّبُوبِيَّةِ والأسماءِ والصِّفاتِ.
الخُروجُ عن طاعَةِ وَلِيِّ الأمْرِ ومُفارَقَةُ جَماعَةِ المُسلِمِينَ.
إِدْراكُ الشَّيْءِ على ما هو عَلَيْهِ بِتَفَكُّرٍ وتَدَبُّرٍ.
مُفارَقَةُ جَماعَةِ الْمُسْلِمينَ بالـخُرُوجِ عَنْ إِجْماعِ العُلماءِ وَمُـخَالَفَةِ الحَقِّ والصَّوابِ.
نوع من السحر يزعمون أنه يحبب المرأة إلى زوجها، والرجل إلى امرأته.
ادِّعاءُ مَعْرِفَةِ الغَيْبِ عن طَرِيقِ الاسْتِدْلالِ بحَرَكاتِ الطُّيُورِ وأَصْواتِها ونَحْوِ ذلك.
الاعتقاد والنية المصاحبة للعمل.
خوف وضعف يجعل الإنسان يتهيب ويتأخر عن الإقدام.
كُلُّ ما مَنَعَ اللهُ ورَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عليه وسَلّمَ إِتْيانَهُ أو الاعْتِداءَ عَلَيْهِ.
رَغْبَةُ النَّفْسِ في بَذْلِ القُوَّةِ لِبُلُوغِ أَعْلَى الدَّرَجاتِ لَها أو لِلْآخَرِين.
الخُرُوجُ عن الحَقِّ الذي أَمَرَ اللهُ سُبحانَه بِاتِّباعِهِ ومُجانَبَةُ أهلِهِ.
أنْ يَجْحَدَ الإنسانُ بِقَلْبِهِ ولِسانِهِ فلا يَعْتَقِدُ الحَقَّ ولا يُقِرُّ بِهِ.
الزعم بأن لنصوص الشرع ظاهرا وباطنا.
ما يغشى القلب ويتخلله من ظلمة الذنوب حتى يمنعه من رؤية الحق والانقياد له.
تردد المسلم في إيمانه بشيء من أصول الدين المجمع عليها، وعدم جزمه في تصديقه بخبر أو حكم ثابت معلوم من الدين بالضرورة.
مَحَبَّةٌ زائِدَةٌ تَقْتَرِنُ بِشَهْوَةٍ.
اخْتِفاءُ الإمامِ عن النَّاسِ وعَوْدَتُهُ إلى الظُّهُورِ في المُسْتَقْبَلِ.
إحراق الجلد بآلة ساخنة بغرض التداوي.
مخالفة الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم ومعاندتهما عن قصد، ومناصبة العداء للإسلام والمسلمين.
يطلق الصوفية هذا المصطلح على الشخص المتجرد عن إرادته، والمحب لشيخه والمستسلم له، والمنقطع إلى الله تعالى، والمقبل عليه بكليته.
الخروج عن أهل السنة والجماعة في أي أصل من أصول الدين القطعية الثابتة بنص أو إجماع، سواء كانت الأصول اعتقادية، أو عملية، أو متعلقة بمصالح الأمة العظمى، كالخروج على أئمة المسلمين وجماعتهم بالسيف، ويطلق على الخروج من الملة.
الذنوب والمعاصي التي يقع فيها الإنسان؛ كبيرة كانت أو صغيرة.
الجن المتمرد المنكر ذو الدهاء والخبث.
السِّهامُ التي كانت العَرَبُ تَسْتَقْسِمُ بِها في الجاهِلِيَّةِ؛ طَلَباً لِمَعْرِفَةِ الخَيْرِ والشَّرِّ.
عَرْضُ التَّوْبَةِ على مَنْ رَجَعَ عَن دِيْنِ الإِسْلامِ إلى الكُفْرِ.
إِخْراجُ بَعْضِ ما تَناوَلَهُ اللَّفْظُ العامُّ مِنْ حُكْمِهِ بِإلّا أو إحْدى أَخَواتِها .
انتِقالُ نَصِيبِ الوارِثِ مِن المَيِّتِ إلى وَرَثَتِهِ؛ بِمَوْتِهِ قبلَ قِسْمَةِ تَرِكَةِ الميتِ الأولِ.
حَرْفُ تمنٍّ يدلُّ على امْتِناعِ الفِعْلِ الثّانِي مِن أَجْلِ امْتِناعِ الفِعْلِ الأوَّلِ.
الخروج عن طاعة الله تعالى وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم بترك الفرائض أو بفعل المحرمات.
دين الله تبارك وتعالى الذي ارتضاه لعباده، وفطرته التي فطر الناس عليها.
حَالَةٌ تَعْرِضُ لِلْقَلْبِ تَجْعَلُ العَبْدَ يَغِيبُ عَنْ فِكْرِهِ وَوُجُودِهِ.
امتناع القلب والجوارح من الرضا والتسليم والانقياد للحق.
الإخبار عن الغيب عن طريق الخط في الأرض، أو الضرب بالحصى، أو نحو ذلك.
المَعْنَى المَعْلُومُ المُعَيَّنُ، المَدْلُولُ عليه بالِاسْمِ.
استِقْلالُ العَقْلِ بالحكمِ على قُبْحِ الأشياءِ مِن غَيْرِ تَوَقُّفٍ على الشَّرْعِ.
تَوَقُّعُ حُلُوْلِ مَكْرُوْهٍ أَوْ فَوَاتِ مَحْبُوْبٍ في المُسْتَقْبَلِ.
سلوك طريق التشديد في التعبد، وتجاوز الحد في الأوامر والنواهي.
إقْرارُ الشَّخْصِ لِغَيْرِه إذا أحسَنَ إليهِ وأنَعَمَ عليه بِشُكرِهِ له وثَنائِهِ عليه وعَدَم جَحْدِ إنْعامِهِ أو نُكرانِهِ.
التقصير في أمر الدين، مع عدم الاهتمام به والوفاء بحقه.
كُلُّ لَفْظٍ نَطَقَ بِهِ اللِّسانُ تامًّا كان أو ناقِصًا.
إِعْراضُ النَّفْسِ واسْتِكْبارُها عن قَبُولِ الحَقِّ.
اعْتِقادُ أنَّ الخالِقَ مُتَّحِدٌ بِالمَخْلوقاتِ جَمِيعِها دون اسْتِثْناءٍ، تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا.
المَعانِي والمَعارِفُ التي تَرِدُ على القَلْبِ مِن غَيْرِ قَصْدٍ ولا تَكَلُّفٍ ولا اِسْتِدامَةٍ.
تعليق العبد إيمانه بمشيئة الله تعالى.
طائر صغير من طيور الليل.
الزَّمَانُ الَّذِي هُوَ تَعَاقُبُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ.
نَوْعٌ مِن الحِسابِ يُجْعَلُ فِيهِ لِكُلِّ حَرْفٍ مِن الحُرُوفِ الأبجَدِيَّةِ عَدَد مِن الواحِد إلى الألِفِ على تَرْتِيبٍ خاصٍّ.