كُلُّ مَعصِيَةٍ جاءَ فيها حَدٌّ في الدُّنيا أو وَعِيدٌ في الآخِرَة أو تَرتَّبَ عليها أو لَعْنٌ أو غَضَبٌ أو نَفْيُ إيمانٍ.
إِظْهارُ العَمَلِ بِشَعِيرَةٍ مِنْ شَعائِرِ الإِسلامِ والدَّعْوَةُ إِليها بعد إِهْمالِها.
كمال العلم بكلمة التوحيد، المنافي للشك والريب والتردد.
الانقياد والتذلل لله حبا وتعظيما وخفض النفس للعباد رحمة وإحسانا.
كل ما يحبه الله تعالى ويرضاه، ويقرب إليه من النيات، والأعمال، والأقوال.
إِرَادَةُ وَجْهِ اللهِ تَعَالَى بِالأَقْوَالِ وَالْأَفْعَالِ وَضِدُّهُ الرِّيَاءُ.
الكبائر من الذنوب والمعاصي التي تهلك فاعلها في الدنيا والآخرة.
تَغَيُّرٌ في النَّفْسِ بِسَبَبِ تَعْظِيمٍ ونَحْوِهِ يَمْنَعُها مِن فِعْلِ شَيْءٍ، أو تَرْكِهِ؛ حَذَراً مِن اللَّوْمِ أو الذَّمِّ.
القِيامُ بِما يَجِبُ احْتِرامُهُ وحِفْظُهُ مِن الحُقوقِ والأشْخاصِ، والأزمِنَةِ والأمكِنَةِ، وتَوفِيَتُها حَقَّها ومُراعاتُها وحِفظُها عن الضَّياعِ.
حُسْنُ التَّعامُلِ مع غَيْرِك بِبَذْلِ المَعْروفِ وطَلاقَةِ الوَجْهِ وكَفِّ الأَذَى.
أَمْرٌ خارِقٌ لِلْعادَةِ غَيْرُ مَقْرُونٍ بِتَحَدٍّ ولا دَعْوَى النُّبُوَّةِ، يُظْهِرُهُ اللهُ على أَيْدِي أَوْلِيائِهِ.
ضَبْطُ النَّفْسِ وإِمْساكُها عن الانْتِقامِ عند شِدَّةِ الغَضَبِ.
ما يتوقف عليه وجود الشيء، وهو داخل فيه، كالأمور التي يتوقف عليها صحة الاعتقاد.
وِقايَةُ الإِنْسانِ نَفْسَهُ مِن الضَّرَرِ بِما يُظْهِرُهُ قَولًا أو فِعْلًا، وإِن كان يُضْمِرُ خِلافَهُ.
اليَأْسُ مِن رَحْمَةِ اللهِ تعالى وفَضْلِهِ، واسْتِبْعادُ حُصولِ المَطْلُوبِ.
السبب الذي يتوصَّل به للمقصود.
العَمَلُ بِالشَّرْعِ المُنَزَّلِ عَلَى مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ الصَّلاةُ وَالسَّلامُ في جميع الأمور.
خوف وضعف يجعل الإنسان يتهيب ويتأخر عن الإقدام.
إحراق الجلد بآلة ساخنة بغرض التداوي.
تَوَقُّعُ حُلُوْلِ مَكْرُوْهٍ أَوْ فَوَاتِ مَحْبُوْبٍ في المُسْتَقْبَلِ.
إقْرارُ الشَّخْصِ لِغَيْرِه إذا أحسَنَ إليهِ وأنَعَمَ عليه بِشُكرِهِ له وثَنائِهِ عليه وعَدَم جَحْدِ إنْعامِهِ أو نُكرانِهِ.