ما يحصل للمؤمن من قوة في إيمانه بسبب فعل الطاعات وأنواع القربات، وما يحصل له من ضعف في إيمانه عند ارتكاب المعاصي والمحرمات.
الخُلَفاءُ الأَرْبَعَةُ الأُوَلُ الذين تَعاقَبُوا على إِمْرَةِ المُسْلِمِينَ بعد وَفاةِ رَسُولِ اللهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عليه وسَلَّم، وهم: أبو بَكرٍ الصَّدِّيق، وعُمر بن الخطّاب، وعُثمان بن عفّان، وعليّ بن أبي طالب رضي الله عنهم.
الانحراف والميل عن الحق بقصد أو بغير قصد.
كُلُّ مَعصِيَةٍ جاءَ فيها حَدٌّ في الدُّنيا أو وَعِيدٌ في الآخِرَة أو تَرتَّبَ عليها أو لَعْنٌ أو غَضَبٌ أو نَفْيُ إيمانٍ.
الـمُسْلِمُ الـذي فَعَلَ كَبِيرَةً، أو أَصَرَّ على صَغِيرَةٍ ولَـمْ يَتُبْ مِنها.
بُطْلانُ العَمَلِ وزَوالُ ثَوابِهِ.
المُداوَمَةُ على فِعْلِ المَعصِيَةِ وتَرْكِ الإقلاعِ عنها بِالعَزْمِ على فِعْلِ مِثْلِها مِن دُونِ تَوْبَةٍ.
كمال العلم بكلمة التوحيد، المنافي للشك والريب والتردد.
كل ما يحبه الله تعالى ويرضاه، ويقرب إليه من النيات، والأعمال، والأقوال.
ما يحصل للمؤمن من ضعف في إيمانه عند ارتكاب المعاصي وفعل المحرمات.
قطع الرجاء والأمل من الله تعالى فيما يقصده الإنسان ويطلبه، وفيما يخافه ويرجوه، بحيث يستبعد حصول مطلوبه أو كشف مكروبه.
مُخالَفَةُ العَبْدِ لِلأَمْرِ الشَّرْعِيِّ عَمْدًا مِمّا يُوجِبُ سَخَطَ اللهِ وعِقابَهُ.
فِعْلُ العَبْدِ ما يَستَطِيعُ من الواجِباتِ ونوافِلِ العِباداتِ، مع تَركِهِ لِجَمِيعِ المُحَرَّماتِ، مِمّا يَسْتَحِقُّ عليه صاحِبُهُ دُخولَ الجَنَّةِ والنَّجاةَ مِن النّارِ.
أَصْلُ الإيمانِ الذي لا يَصِحُّ الإِسْلامُ إلّا بِه.
كُلُّ مَعْصِيَةٍ لاَ يَتَرَتَّبُ عَلَيْهَا حَدٌّ أَوْ وَعِيدٌ أَوْ لَعْنٌ أَوْ نَفْيُ إِيمَانٍ.
إتيان كبائر الذنوب والاستمرار في ارتكابها دون اهتمام لعواقبها.
الدَّوامُ والاسْتِقامَةُ على الحَقِّ ولُزُومُ طَرِيقِهِ مِن غَيْرِ عِوَجٍ ولا تَعَدّي.
إِبْطالُ العَمَلِ وعَدَمُ قَبُولِهِ.
الخُرُوجُ عن الطَّاعَةِ بِتَرْكِ أَمْرٍ أو فِعْلِ نَهْيٍ مِن الأَقْوالِ والأَعْمالِ الظَّاهِرَةِ أو الباطِنَةِ.
ما عَظُمَ قُبْحُهُ مِن الأَفْعالِ والأَقْوالِ.
أَمْرٌ خارِقٌ لِلْعادَةِ غَيْرُ مَقْرُونٍ بِتَحَدٍّ ولا دَعْوَى النُّبُوَّةِ، يُظْهِرُهُ اللهُ على أَيْدِي أَوْلِيائِهِ.
ما يتوقف عليه وجود الشيء، وهو داخل فيه، كالأمور التي يتوقف عليها صحة الاعتقاد.
تأخير العمل وإخراجه من الإيمان.
وِقايَةُ الإِنْسانِ نَفْسَهُ مِن الضَّرَرِ بِما يُظْهِرُهُ قَولًا أو فِعْلًا، وإِن كان يُضْمِرُ خِلافَهُ.
كمال الانقياد للرسول صلى الله عليه وسلم مع كمال الإخلاص لله تعالى.
الصفات والعوارض التي يلزم من قيامها بالمكلف عدم الحكم عليه بالكفر.
إظهار الإنسان الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره بلسانه وإبطان ما يناقض ذلك كله أو بعضه بقلبه.
اسم جامع لكل عمل من أعمال البر والطاعة من العقائد والأعمال والأقوال.
إِدْراكُ الشَّيْءِ على ما هو عَلَيْهِ بِتَفَكُّرٍ وتَدَبُّرٍ.
كُلُّ ما مَنَعَ اللهُ ورَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عليه وسَلّمَ إِتْيانَهُ أو الاعْتِداءَ عَلَيْهِ.
رَغْبَةُ النَّفْسِ في بَذْلِ القُوَّةِ لِبُلُوغِ أَعْلَى الدَّرَجاتِ لَها أو لِلْآخَرِين.
ما يغشى القلب ويتخلله من ظلمة الذنوب حتى يمنعه من رؤية الحق والانقياد له.
تردد المسلم في إيمانه بشيء من أصول الدين المجمع عليها، وعدم جزمه في تصديقه بخبر أو حكم ثابت معلوم من الدين بالضرورة.
الذنوب والمعاصي التي يقع فيها الإنسان؛ كبيرة كانت أو صغيرة.
الخروج عن طاعة الله تعالى وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم بترك الفرائض أو بفعل المحرمات.
الجن المتمرد المنكر ذو الدهاء والخبث.