الـحُكْمُ على الـمُسْلِمِ بِالرِّدَّةِ.
ضِدُّ الإسلامِ أو الإِتْيانُ بِقَوْلٍ أو فِعْلٍ أو اعْتِقادٍ أو شَكٍّ أو تَرْكٍ يُخْرِجُ صاحِبَهُ مِن الإِسْلامِ.
الانحراف والميل عن الحق بقصد أو بغير قصد.
إرادة العامل بعبادته غير وجه الله تعالى، كالذي يعمل لأجل أن يراه الناس ويمدحونه.
ادِّعاءُ مَعْرِفَةِ الغَيْبِ والمُسْتَقْبَلِ.
كُلُّ مَنْ يَعْبُدُ مَخْلُوقًا وَلَيْسَ لَهُ كِتَابٌ سَمَاوِيٌّ.
إِظْهارُ الإِسْلامِ، وإِخْفاءُ الكُفْرِ، وإبْطانُ الإلحادِ.
كُلُّ مَن أَظْهَرَ الإسْلامَ وأخْفى الكُفْرَ.
توجه القلب وانصرافه إلى غير الله تعالى في جلب منفعة أو دفع مضرة.
اسم للشيء المصنوع مشبها بخلق من خلق الله تعالى، أو غير ذلك.
عقيدة تقوم على القول بأن وجود الله تعالى هو نفس وجود المخلوقات.
خطوط وكتابات خاصة غير واضحة لها تعلق بالكواكب والأفلاك يستخدمها السحرة أو أتباع بعض المعتقدات لجلب نفع أو دفع ضر.
اختلاف السر والعلانية في الواجبات، بإظهار الطاعة وإخفاء المعصية.
عمل سحري يقصد منه التفريق بين الزوجين، وبث البغض والكراهية بينهما.
أن ينكر الإنسان بقلبه، أو لسانه أصلا من أصول الدين، أو حكما من أحكامه، أو خبرا من أخباره المعلومة من دين الإسلام بالضرورة.
اعْتِقَادُ حِلِّ ما ثَبَتَ تَحْرِيمُهُ.
الميل بالنصوص الشرعية عن ما هي عليه، والعدول بها وبحقائقها ومعانيها عن الحق الثابت لها، أو نسبة آيات الله الكونية إلى غير الله تعالى استقلالا أو مشاركة أو إعانة.
مجاوزة الحد في مدح البشر والكذب في ذلك.
العُدولُ عن الحَقِّ الذي يَجِبُ اعْتِقادُهُ أو عَمَلُهُ.
الذي يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على مواقعها، كمعرفة الشيء المسروق، ومكان الضالة ونحو ذلك.
تَرْكُ الحَقِّ مُعانَدَةً فلا يَتَعَلَّمُهُ ولا يَعْمَلُ بِهِ، سَواءً كان قَوْلاً أو عَمَلاً أو اعْتِقاداً.
كل قول أو فعل أو اعتقاد يخرج صاحبه من الإسلام.
الذُنُوبُ التي سَمَّاها الشَّرْعُ كُفْراً دون إِخْراجِ صاحِبِها مِن الإِسْلامِ.
الاعتراض على كتاب الله تعالى وسنة النبي صلى الله عليه وسلم ومخالفتهما، بالفعل أو القول.
طلب أو نسبة السقيا ومجيء المطر إلى النجوم بسقوطها وطلوعها.
محبة الشرك وأهله، وإعانة الكفار بالمال والبدن والرأي، ومناصرتهم على المسلمين ومدحهم والدفاع عنهم.
تغطية قلب الإنسان حتى يغفل عن فعل ما ينفعه وترك ما يضره.
ادِّعاءُ مَعْرِفَةِ الغَيْبِ عن طَرِيقِ الاسْتِدْلالِ بحَرَكاتِ الطُّيُورِ وأَصْواتِها ونَحْوِ ذلك.
أنْ يَجْحَدَ الإنسانُ بِقَلْبِهِ ولِسانِهِ فلا يَعْتَقِدُ الحَقَّ ولا يُقِرُّ بِهِ.
تردد المسلم في إيمانه بشيء من أصول الدين المجمع عليها، وعدم جزمه في تصديقه بخبر أو حكم ثابت معلوم من الدين بالضرورة.
مخالفة الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم ومعاندتهما عن قصد، ومناصبة العداء للإسلام والمسلمين.
عَرْضُ التَّوْبَةِ على مَنْ رَجَعَ عَن دِيْنِ الإِسْلامِ إلى الكُفْرِ.
انتِقالُ نَصِيبِ الوارِثِ مِن المَيِّتِ إلى وَرَثَتِهِ؛ بِمَوْتِهِ قبلَ قِسْمَةِ تَرِكَةِ الميتِ الأولِ.
امتناع القلب والجوارح من الرضا والتسليم والانقياد للحق.
اعْتِقادُ أنَّ الخالِقَ مُتَّحِدٌ بِالمَخْلوقاتِ جَمِيعِها دون اسْتِثْناءٍ، تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا.