فرقة من القرامطة الذين ينتسبون إلى مأمون القرمطي.
الـماءُ الطَّاهِرُ في نَفْسِه غير الـمُطَهِّرِ لِغَيرِهِ.
ما نَقَصَ مِقدارُه عن قُلَّتَينِ.
الماءُ الذي لَـمْ يَسْتَيْقِنِ الشَّخْصُ الـمُكَلَّفُ نَجاسَتَهُ مِنْ طَهارَتِهِ.
الماءُ الـمُتَساقِطُ مِن الأَعْضاءِ أَثْناءَ الطَّهارَةِ مِن الحَدَثِ.
الماءُ الطّاهِرُ الذي سُخِّنَ بِتَأْثيرِ حَرارَةِ الشَّمْسِ.
الماءُ الباقِي على أَصْلِ خِلْقَتِهِ ولـم يـُخالِطْهُ شَيْءٌ يَصيرُ بِهِ مُقيَّداً.
الماءُ الذي تَغَيَّرَ أَحَدُ أَوْصافِهِ بِنَجاسَةٍ وَقَعَتْ فِيه.
السّائِلُ الذي لا يَسْتَمْسِكُ بِنَفْسِهِ.
فرقة كلامية أتباع أبي منصور الماتريدي الذين يقولون بأن الإيمان هو التصديق بالقلب فقط، وأن كلام الله نفسي لا يسمع، مع تقديمهم العقل على الكتاب والسنة.
ما لانَ مِن طَرَفِ الأَنْفِ.
منظمة يهودية فكرية سياسية سرية تهدف إلى نشر الكفر والفساد ومحاربة الأديان والأخلاق الفاضلة.
الإِبِلُ والبَقَرُ والغَنَمُ.
ذُو الشَعْرِ مِن الغَنَمِ.
كَوْنُ الشَّيْءِ لَهُ قِيمَة ويُنْتَفَعُ بِهِ انْتِفاعاً مَشْرُوعاً.
ديانة وثنية ثنوية مجوسية أتباع ماني بن فاتك الذي ادعى النبوة، وقالوا بأن العالم مركب من النور والظلمة، وأن الأرواح تنتقل بين الأجساد.
المَقُولُ في جَوابِ (ما هو) بِما يُصَوِّرُ الشَيْءَ في النَّفْسِ.
فرقة من الشيعة الإسماعيلية أتباع المبارك الذين يرون أن محمد بن إسماعيل مات، وأن الإمامة في ولده.
ما اتفق لفظه ومعناه.
المجد: وصف جامع لكل أنواع الكمال والجلال والجمال من جلالة الذات وعظمتها، وكثرة صفات الكمال وسعتها، وعدم إحصاء الخلق لها، وسعة الأفعال وكثرة خيرها ودوامها.
مخالفة الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم ومعاندتهما عن قصد، ومناصبة العداء للإسلام والمسلمين.
الاعتراض على كتاب الله تعالى وسنة النبي صلى الله عليه وسلم ومخالفتهما، بالفعل أو القول.
تَوْقِيْفُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ عِبَادَهُ عَلَى أَعْمَالِهِمْ خَيْرًا كَانَتْ أَوْ شَرًّا قَبْلَ الِانْصِرَافِ مِنْ الْمَحْشَرِ.
كل ما خالف الكتاب والسنة، أو إجماع سلف الأمة من الاعتقادات والعبادات، مما ابتدعه الناس في الدين بالأهواء والآراء.
كُلُّ مَا طَلَبَ الشّارِعُ تَرْكَهُ طَلَبَاً جازِماً.
فرقة من الرافضة أتباع محمد بن عبد الله بن الحسن الذين يزعمون بأنه الإمام والمهدي المنتظر.
لقب على أتباع بابك الخرمي القائل بسقوط التكاليف وإباحة المحرمات.
أتباع المختار بن أبي عبيد الثقفي الكذاب، القائل بإمامة محمد بن الحنفية، وبجواز البداء على الله عز وجل.
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر برفق وحكمة.
وصف أطلق على كل من أخر العمل عن الإيمان ولم يدخله في مسماه.
يطلق الصوفية هذا المصطلح على الشخص المتجرد عن إرادته، والمحب لشيخه والمستسلم له، والمنقطع إلى الله تعالى، والمقبل عليه بكليته.
فرقة من المرجئة تنتسب إلى بشر المريسي الذين ينفون الصفات، ويقولون بأن الإيمان هو التصديق باللسان والقلب، وأن القرآن مخلوق.
أتباع أبي موسى بن عيسى بن صبيح المزدار المتوفى في حدود سنة 226ه، القائل بأن الناس قادرون على الإتيان بما هو أحسن من القرآن نظما وبلاغة، والتوسع في تكفير المسلمين.
مَنْ فَاتَتْهُ رَكْعَةٌ فَأَكْثَرُ قَبْلَ الدُخولِ مَعَ الإِمَامِ في صَلاةِ الجَمَاعَةِ.
كل ما لا يتصور في العقل وجوده في الخارج.
كل ما لا يتصور في العقل حصوله ووقوعه في الخارج.
طائفة من المجوس تؤمن بإلهين الظلمة والنور، وتعتقد أن النور كان وحده نورا محضا، ثم تحول بعضه إلى أن صار ظلمة.
فرقة من فرق اليهود نسبة إلى زعيمهم موشكان الذي يزعم بأن النبي محمدا صلى الله عليه وسلم بعث إلى العرب وسائر الناس سوى اليهود.
أتباع أرسطو طاليس المقدوني (322 - 384 ق. م.) القائل بقدم العالم، وإنكار علم الرب وبعث الأجساد، وغير ذلك من العقائد والأفكار الباطلة، وسموا بذلك لأن أرسطو كان يعلم تلاميذه ماشيا معهم.
وَضْعُ المَاءِ فِي الفَمِ وَإِدَارَتُهُ بِقُوَّةِ الفَمِ ثُمَّ طَرْحُهُ.
قَصْدُ مُخالَفَةِ الحَقِّ وعَدَمُ قَبُولِهِ مع العِلْمِ بِهِ.
فرقة من المبتدعة أتباع عمرو بن عبيد وواصل بن عطاء الذين قالوا بالأصول الخمسة: التوحيد والعدل والوعد والوعيد والمنزلة بين المنزلتين والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وقد ستروا هذه الأصول بمعان باطلة غير المعاني الشرعية المتبادرة منها.
المنتفي الذي ليس بشيء، ولا وجود له في الخارج.
صعود النبي صلى الله عليه وسلم بروحه وبدنه يقظة لا مناما بصحبة جبريل عليه السلام من بيت المقدس إلى سدرة المنتهى.
فِعْلُ الحَرَامِ أَوْ تَرْكُ الوَاجِبِ.
الملائكة الذين يتناوبون على حفظ الإنسان من بين يديه ومن خلفه، فإذا جاء قدره خلوا عنه.
معنى هذا الاسم: أن الله عز وجل هو المغيث لجميع المخلوقات عندما تتعسر أمورها، وتقع في الشدائد والكربات: يطعم جائعهم، ويكسو عاريهم، ويخلص مكروبهم، وينزل الغيث عليهم في وقت الضرورة والحاجة، وكذلك يجيب دعاء من دعاه في حالة اللهف والشدة والاضطرار، فمن استغاثه أغاثه، وفي الكتاب والسنة من ذكر تفريجه للكربات، وإزالته الشدائد، وتيسيره للعسير شيء كثير جدا معروف.
فرقة من غلاة الشيعة، أصحاب المغيرة بن سعيد العجلي، القائل بالتشبيه في حق الله تعالى، وادعاء النبوة، واستحلال المحارم.
فرقة من فرق اليهود يقال لها اليوذعانية، نسبة إلى يوذعان من همدان، القائل بأن للتوراة ظاهرا وباطنا، والمخالف لليهود في التشبيه، مع ميوله إلى إثبات القدر، وإثبات الفعل للعبد حقيقة.
كل قضية تتألف منها صورة القياس، سواء كانت صغرى، أم كبرى.
الاطلاع على ما وراء الحجاب من المعاني الغيبية والأمور الحقيقية وجودا أو شهودا.
مخلوقات خلقها الله تعالى من نور، وجعل لهم قدرة على التشكل والتنقل، وسخرهم لعبادته، لا يعصون الله ما أمرهم، ويفعلون ما يؤمرون.
ما لا يمكن وجوده في الخارج وقد يقدره الذهن تقديرا.
الأمر الذي يقبل الوجود والعدم، ولا يوجد إلا بغيره لا بنفسه.
فرقة من غلاة الشيعة أتباع أبي منصور العجلي الذي ادعى الإمامة لنفسه وقال بأن الرسالة لا تنقطع أبدا.
الملكان الموكلان بفتنة العبد في قبره بعد موته بسؤاله عن ربه، وعن دينه، وعن نبيه.
حركة تنتسب إلى محمد بن أحمد بن عبد الله السوداني الملقب بالمهدي المتوفى سنة (1302ه) الذي ادعى العصمة، وأنه المهدي المنتظر.
زَمَانُ الْعِبَادَةِ وَمَكَانُهَا.
مَا حَدَّدَهُ الشَّارِعُ لِلْعَبَادَةِ مِنْ مَكَانٍ أَوْ زَمَانٍ.
الصفات والعوارض التي يلزم من قيامها بالمكلف عدم الحكم عليه بالكفر.
الكبائر من الذنوب والمعاصي التي تهلك فاعلها في الدنيا والآخرة.
فرقة من الرافضة يقولون بإمامة موسى بن جعفر الكاظم.
اجْتِماعُ النَّاسِ في المَوتِ بِقَصْدِ التَّعْزِيَةِ.
الطَّعامُ الذي يَصْنَعُهُ الرَّجُلُ ويَدْعُو إليه النَّاسَ.
كُلُّ مَنْ أُبِيحَ لَهُ التَّصَرُّفُ مِنْ طَرَفِ وَلِيِّهِ.
الأَماكِنُ التي اعْتادَت الإِبِلُ الإِقامَةَ والجُلوسَ فيها، سَواءً كان ذلك على الدَّوامِ أو لِغَرَضِ الشُّرْبِ ونَحْوِهِ.
المَرْأَةُ الَّتي طَلَّقَها زَوْجُها طَلاقًا بائِنًا لا رَجْعَةَ فيه.
الكَلاَمُ المَنْقولُ بِالسَّنَدِ.
استعمال اللفظ في غير ما وضع له في الأصل لعلاقة مع وجود قرينة.
يقع أسفل مَرِّ الظهران بمكة المكرمة بالحجاز في جزيرة العرب.
قَوْمٌ مِن الكُفّارِ يَعْبُدونُ النّارَ والشَّمْسَ والقَمَرَ.
المَكانُ الذي يَنْدَفِعُ فِيهِ الماءُ في انْحِدارٍ أو اسْتِواءٍ.
مَوضِعُ جُلُوسِ المُصَلِّي مِن المَسْجِدِ.
المَكانُ الذي يَقْعُدُ فيه القاضِي لِفَصْلِ القَضاءِ وإصْدارِ الـحُكْمِ.
مَوضِعُ الاجْتِماعِ لِعَقْدِ البَيْعِ أوْ نَحوِهِ من العُقُودِ.
يقعُ جَنوبَ سيناءَ عِندَ سَاحلِ البَحْرِ الأَحْمَرِ.
كُلُّ مَنْ زالَ عَقْلُهُ كُلِيّاً أو جُزْئِيّاً، بحيث لا تَسْتِقِيمُ أقْوالُهُ وأفعالُهُ.
مَنْ حُرُمَ نِكاحُها مِن النِّساءِ على التَّأْبِيدِ، بِنَسَبٍ أو رَضاعٍ أو مُصاهَرَةٍ.
مَيلُ قَلْبِ الزَّوجِ إلى زَوجَتِهِ وتَوَدُّدُهُ إلَيها.
كُلُ مُسْلِمٍ عاقِلٍ بالِغٍ يَحْرُمُ نِكاحُهُ حُرْمَةً مُؤَبَدَةً بِسَبِب قَرابَةٍ أو رَضاعٍ أو مُصاهَرَةٍ.
وَجَعُ الوِلادَةِ وآلامُها.
الكِبْرُ والعُجْبُ بِالنَّفْسِ والتَّعالِي على غَيْرِه.
الجُنُودُ الذين يُلْحِقُهُمُ الإمامُ بِالـمُحارِبِينَ؛ تَقْوِيَةً لـهم على عَدُوِّهِم.
الثَّناءُ على الشَّخْصِ بِذِكْرِ أوصافِ الكَمالِ والأفْضالِ خِلْقِيَّةً كانت أو اخْتِيارِيَّةً.
مَنْ فَقَدَ تَـمْيِيزَهُ بسَبَبِ غَضَبٍ أو غَيْرِهِ، فلا يَدْري ما يَقُولُ.
مَـجْمُوعُ الآراءِ الاجْتِهادِيَّةِ التي اخْتارَها إِمامٌ مُعَيَّنٌ وتَبِعَهُ عَلَيْها أَصْحابُهُ.
ماءٌ رَقِيقٌ أبْيَضُ يَـخْرُجُ مِنَ القُبُلِ بِدُونِ دَفْقٍ عند الـمُداعَبَةِ والتَّقْبِيلِ.
كِيسٌ لاصِقٌ بِالكَبِدِ، تُختَزِنُ فيه المَوادُّ التي تُساعِدُ على هَضْمِ المَوادِ الدُّهْنِيَّةِ.
حالَةٌ تَعْرِضُ لِلْبَدَنِ تُخْرِجُهُ عن حالِ الاعْتِدالِ والصِّحَّةِ.
المَرَضُ المَخُوفُ الذي يَتَّصِلُ بِالمَوْتِ ويَغْلِبُ فيه الهَلاكُ عادَةً، سَواءٌ وَقَعَ المَوْتُ بِسَبَبِهِ، أم بِسَبَبٍ آخَرَ خارِجِيٍّ عن المَرَضِ، كَقَتْلٍ أو غَرَقٍ أو حَرِيقٍ أو غَيْرِ ذلك.
الشَّخْصُ الذي خَرَجَ عن حالِ الاعْتِدالِ والصِّحَّةِ.
يقع قرب مكة بغرب الحجاز.
الأُنْثَى البالِغَةُ.
يقع قريباً من الجُرف بالْمَدِينَةِ المنورة بجزيرة العرب.
دَرَجَةُ الشَّيْءِ الثَّابِتَةُ التي تَخْتَصُّ بِهِ وتَنْبَنِي عليها أَحْكامُهُ.
ما ضَعُفَ اعْتِبارُهُ مِن أَحَدِ الدَّلِيلَيْنِ أو القَولينِ المُتَعارِضَيْنِ وكان العَمَلُ بِغَيْرِهِ أَوْلَى.
المَسافَةُ التي يَقْطَعُها الشَّخْصُ في نَهارٍ أو لَيْلَةٍ بِسَيْرِ الأَقْدامِ، أو على الدَّوابِّ المُحَمَّلَةِ، وقَدْرُها: أَرْبَعَةٌ وعِشْرُونَ مَيْلًا، أو 44352 مِتْرًا تَقْرِيبًا.
الحَدِيثُ الذِي فَقَدَ شَرْطاً أَوْ أَكْثَرَ مِنْ شُرُوطِ الصِحَّةِ وَالقَبُولِ.
أَصْحابُ مَرْقِيُون الذين قالوا بِقَدَمِ النُّورِ والظُّلْمَةِ، وزَعَمُوا أنَّ العَالَمَ مُرَكَّبٌ مِنْهُما، وأنَّ الخَيْرَ والنَّفْعَ مِن النُّورِ، وأنَّ الشَّرَّ والضَّرَرَ مِن الظَّلامِ.
تقع في إقليم خراسان جنوب بلاد فارس.
الكُتُبُ الحَدِيثِيَّةُ التي جَمَعَتْ أَحَادِيثَ كُلِّ صَحَابِي عَلَى حِدَةٍ.
مَوْضِعُ جَرَيانِ الماءِ على الأَرْضِ بِقَصْدِ صَرْفِهِ.
اِلْتِزامُ الشَّخْصِ بِمََا يَصْدُرُ عنه قَوْلًا أَو عَمَلاً.
يقع في حي بني سليم قرب مسجد قباء جنوب المدينة المنورة بغرب جزيرة العرب.
يقع جنوب المسجد النبوي باتجاه القبلة بالمدينة المنورة بجزيرة العرب.
يقع جنوب المدينة المنورة قرب وادي العقيق غرب جزيرة العرب.
المَكانُ المُخَصَّصُ لِإِقامَةِ الصَّلاةِ فيه على التَّأْبِيدِ.
مَسْجِدٌ فِي غَربِ عَرَفَاتِ بِمَكَّةَ المُكَرَّمَةَ.
النُّقُودُ المَعْدِنِيَّةُ التي تَحْمِلُ خاتَمًا مِن السُّلْطَةِ العامَّةِ.
الصُّعُوْبَةُ الخارِجَةُ عن المُعتادِ في التَّحمُّلِ عند تَنفِيذِ الحُكمِ الشَّرْعِيِّ.
إِرادَةُ اللهِ تعالى الكَوْنِيَّةُ القَدَرِيَّةُ الشّامِلَةُ لِجَمِيعِ الحَوادِثِ والمَوجوداتِ.
غِشاءٌ يُخْلَقُ مع الجَنِينِ في الرَّحِمِ؛ لِوِقايَتِهِ وحِفْظِهِ.
المَطلوبُ المُرغَّبُ فيه شَرْعًا من واجبٍ ومستحبٍ.
القَولُ الذي قَوِيَ دَلِيلُه أو كثُرَ القائِلُون بِهِ أو نحو ذلك عند أصحابِ المَذاهِبِ الفِقْهِيَّةِ.
الانْتِقالُ على الأَقْدامِ بِسُرْعَةٍ دون الجَرْيِ.
المَصَاحِفُ الَّتي جَمَعَهَا بَعْضُ التَّابِعِينَ لِأَنْفُسِهِمْ وَنُسِبَت إِلَيْهِمْ.
المَصَاحِفُ الَّتي كَتَبَهَا بَعْضُ الصَّحَابَةِ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ- لِأَنْفُسِهِمْ وَسُمِّيَتْ بِأَسْمَائِهِمْ.
الْمُحَافَظَةُ عَلَى مَقْصُودِ الشَّرْعِ بِدَفْعِ الْمَفَاسِدِ عَنْ الْخَلْقِ.
مَواضِعُ ظُهُورِ القَمَرِ وَرُؤْيَتُهُ فِي أَوَّل الشَّهْرِ مِنْ جِهَةِ المَغْرِبِ.
تَأْخِيرُ الشَّخْصِ أَدَاءَ الحَقِّ الذِي عَلَيْهِ بَعْدَ حُلُولِ وَقْتِهِ الشَّرْعِي.
كُلُّ مَا أُخِذَ مِنَ العِبَادِ بِغَيْرِ حَقٍّ سَوَاءً كَانَ مَالاً أَوْ غَيْرَهُ.
مَوْضِعُ وُجودِ الشَّيْءِ عَلَى الرَّاجِحِ.
الأَمَاكِنُ التِّي يَتَعَبَّدُ فِيهَا النَّاسُ.
آلَاَتُ اللَّهْوِ وَالطَّرَبِ كَالمِزْمَارِ وَنَحْوِهِ.
مَا يَخْرُجُ مِنْ جَوْفِ الأَرْضِ بِعَمَلٍ وَتَصْفِيَةٍ كَالذَّهَبِ وَنَحْوِهِ.
ما يَتَعيَّنُ مِقْدارُهُ بِالعَدِّ والحِسابِ.
المُنْتَفِي الذِي لا وُجُودَ لَهُ وَقْتَ العَقْدِ وَنَحْوِهِ.
كُلُّ قَوْلٍ أو فِعْلٍ فيه طاعَةٌ لِلْخالِقِ وإِحْسانٌ إلى الـمَخْلوقِ.
العِلْمُ بِأَسْماءِ اللهِ تعالى وصِفاتِهِ وأَفْعالِهِ وشَرِيعَتِهِ التي شَرَعَها لِلْعِبادِ.
مُخالَفَةُ العَبْدِ لِلأَمْرِ الشَّرْعِيِّ عَمْدًا مِمّا يُوجِبُ سَخَطَ اللهِ وعِقابَهُ.
كُلُّ مَا أَسْقَطَ الشَّرْعُ حُكْمَهُ لِوُجُودِ سَبَبٍ أَوْ عُذْرٍ.
ما يـَحْرُمُ على الـمُحْرِمِ فِعْلُهُ بِسَبَبِ الإحْرامِ بالحَجِّ أو العُمْرَةِ.
الرَّجُلُ الذي ليسَ له ذَكَرٌ ولا خُصْيَة خِلقةً.
مَوْضِعُ اتِّصَالِ عَظْمَيْنِ فِي الجَسَدِ.
الرَّجُلُ الذِي غَابَ وَانْقَطَعَ خَبَرُهُ وَخَفِيَ مَوْضِعُهُ وَلَا يُعْرَفُ أَنَّهُ حَيٌّ أَمْ مَيِّتٌ.
المَعْنَى الذِي يَدُلُّ عَلَيْهِ اللَّفْظُ دُونَ أَنْ يُصَرِّحَ بِهِ المُتَكَلِّمُ.
المَكَانُ المُخَصَّصُ لِدَفْنِ المَوْتَى مِنْ بَنِي آدَمَ.
مَا يُعْرَفُ بِهِ قَدْرُ الشَّيْءِ مِنْ مَعْدُودٍ أَوْ مَكِيلٍ أَوْ مَوْزُونٍ.
المَعَانِي وَالحِكَمُ الملحُوظةُ فِي التَّشْرِيعِ عُمُومًا وَخُصُوصًا والمتضمِّنةُ لتَحْقِيقِ مَصَالِحِ العِبَادِ.
بَيْعُ سِلْعَةٍ بِسِلْعَةٍ مِثْلِهَا.
مَا أُضِيفَ إِلَى التَّابِعِيِّ أَوْ مَنْ دُونَهُ مِنْ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ.
الحَدِيثُ الذِي وَقَعَ إِبْدالٌ فِي سَنَدِهِ أَوْ مَتْنِهِ عَمْدًا كَانَ أَوْ سَهْواً.
هي مدينةٌ في وادٍ بين جبلين مشرفين على الكعبة المشرفة من نواحيها، بمنطقة الحجاز غرب الجزيرة العربية.
المَطْلُوبُ تَرْكُهُ شَرْعًا مِنْ غَيْرِ إِلْزَامٍ.
ما يأخُذُهُ أعوانُ السُّلطانِ مِن الناسِ ظُلماً عند البَيعِ والشِّراءِ، أو على الوظائِفِ المالِيَّة بِالقَهْرِ والجَبْرِ.
أن يَملِكَ الشَّخصُ مِن المالِ ما يَقْدِرُ بِه على وَفاءِ دَيْنِهِ وقضائِه.
تقع بين مكة والمدينة بالحجاز في الطريق إلى بدر.
ما يَتَلَفَّظُ بهِ الإِنْسانُ أو مَن في حُكْمِه مُهْمَلًا كان أو مُسْتَعْمَلًا.
المَوْلُودُ الذِي رَمَاهُ أَهْلُهُ خَوْفًا مِنَ الفَقْرِ أَوْ خَوْفًا مِنَ تُهْمَةِ الزِّنَا.
الفَائِدَةُ المَعْنَوِيَّةُ التِّي تُسْتَفَادُ مِنَ الأَشْيَاءِ بِالاسْتِعْمَالِ كَسُكْنَى المَنَازِلِ وَنَحْوِ ذَلِكَ.
كُلُّ مَالٍ يُمْكِنُ نَقْلُهُ وَتَحْوِيلُهُ مِنْ مَكَانٍ إِلَى آخَرَ عَادَةً دُونَ تَلَفٍ.
العُضْوُ الذِي يَجْتَمِعُ عِنْدَهُ عَظْمُ الكَتِفُ مَعَ رَأْسِ العَضُدِ.
القُوَّةُ الـمَانِعَةُ الحَامِيَةُ كَالجَيْشِ وَالعَسْكَرِ.
مَا يُعْطَى مِنَ بَهِيمَةٍ أَوْ أَرْضٍ لِيُنْتَفَعَ بِمَا يَتَوَلَّدُ مِنْهَا ثُمَّ يُرَدُّ بَعْدَ فَتْرَةٍ مِنَ الزَّمَنِ.
السَّائِلُ اللَّزِجُ الَّذِي يَتَخَلَّقُ مِنْهُ الوَلَدُ يَكُونُ غَلِيظًا أَبْيَضَ عِنْدَ الرَّجُلِ وَرَقِيقَ أَصْفَرَ عِنْدَ المَرْأَةِ.
إطْلاَقُ الأَسِيرِ الكَافِرِ دُونَ عِوَضٍ.
الحُكْمُ الشَّرْعِي الثَّابتُ بِخطابٍ الذِي رُفِعَ بِدَلِيلٍ شَرْعِي مُتَراخٍ عَنْهُ.
الحَقُّ الذِي تَسْتَحِقُّهُ الزَّوْجَةُ عَلَى زَوْجِهَا بِالعَقْدِ عَلَيْهَا أَوْ بِالدُّخُولِ بِهَا حَقِيقَةً سَوَاءً كَانَ مُعَجَّلًا أَوْ مُؤَجَّلًا.
الأَماكِنُ التي يُـحْرِمُ مِنْها كُلُّ مَنْ أَرادَ الـحَجَّ أو العُمْرَةَ.
الأَوْقاتُ والأَمْكِنَةُ والأَحْوالُ التي هي مَظِنَّةُ اِسْتِجابَةِ اللهِ تعالى لِدُعاءِ الدَّاعِي فِيها.
البَهِيمَةُ التي تُرْمَى أو تُضْرَبُ بِخَشَبَةٍ أو بِحَجَرٍ أو نحوِ ذلك حتَّى تَموتَ مِن غَيْرِ تَذْكِيَةٍ.
حَبْسُ ما يُمْكِنُ الانتِفاعُ بِهِ مَعَ بَقاءِ عَيْنِهِ، والتَّصدُّقُ بِمَنْفَعَتِهِ في وُجوهِ البِرِّ تَقرُّباً إلى الله تعالى.
المُعْتِقُ الذي أنَعَمَ على عَبْدِهِ بالحُرِّيَةِ بعد العِتْقِ، ويُطلقُ عَلَى المعتَقِ الَّذي كانَ عبدًا.
كُلُّ مَن أعْتَقَ رَقِيقاً كان له الوَلاءُ عَلَيْهِ، بِحيث يَصِيرُ عَصَبَتَهُ، وله مِيراثُهُ إن لم يَكُن له وارِثٌ.
الطِّفْلُ مُنْذُ وِلادَتِهِ إلى وَقْتِ فِطَامِهِ، سَواءٌ كان ذَكَراً أو أُنْثَى.
مَن فارَقَت الرُّوحُ جَسَدَهُ.
الغِنَى والقُدْرَةُ على وَفاءِ الدَّيْنِ.
اِسْمٌ يُطْلَقُ على سائِرِ أنواعِ القِمارِ، وعلى كُلِّ لَهْوٍ ولَعِبٍ فيه عِوَضٌ مِن الجانِبَيْنِ أو أَحَدِهِما.
من قرى البلقاء في بلاد الشام.
اِسْمٌ لِما يَتَحَّمُلُهُ الإنْسانُ ويَتَكَلَّفُهُ مِن النَّفَقَةِ ونَحْوِها مِمَّا يُنْفِقُهٌ على مَن يَلِيهِ مِن أَهْلِهِ ووَلَدِهِ.
مَسُّ الرَّجُلِ بَدَنَ زَوْجِتِهِ بِقصْدِ الاسْتِمْتاعِ بِشَهْوَةٍ.
مَا خُيِّرَ فِيهِ المُكَلَّفُ بَيْنَ الفِعْلِ وَالتَّرْكِ.
مَا لَمْ يُبَيَّـنْ فِي القُرْآنِ الكَرِيمِ مِنَ الأَعْلَامِ وَالأَعْدَادِ وَالأَزْمِنَةِ وَالأَمْكِنَةِ ونحوِ ذلكَ.
اللَّفْظُ الذِي يُخَالِفُ غَيْرَهُ فِي الاسْمِ وَالمَعْنَى كَلَفْظِ الإِنْسَانِ مَعَ الفَرَسِ.
المَرْأَةُ التي لا عادَةَ لَها لِأيّامِ حَيْضِها، أو التي نَسِيَت أَيّامَ حَيْضِها أو وَقْتَهُ، ولا تَمْيِيزَ لَها لِدَمِ الحَيْضِ عن غَيْرِهِ.
ما اختَلَفَ لَفْظُهُ واتَّفَقَ مَعناهُ.
حَيَوانٌ مَاتَ بِسَبَبِ سُقوطٍ مِنْ مَكانٍ عُلْوٍ.
مَا اتَّفَقَ فِي الخَطِّ وَاخْتَلَفَ فِي النُطْقِ مِنْ أَسْماءِ الرُّوَاةِ أَوْ كُنَاهُمْ أَوْ أَلْقَابِهِمْ.
جُرْحٌ يَشُقُّ اللَّحْمَ كثيرًا ولاَ يَبْلُغُ العَظْمَ وَلاَ يُسِيلُ الدَّمَ.
الخبر الذي رواه جمع لا يتصور توافقهم على الكذب؛ لكثرتهم من أول السند إلى آخره إذا كان مستنده الحس.
حَدِيثٌ نَبَوِيٌّ رَوَاهُ الشَّيْخَانُ أَيْ (البُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ) وَاشْتَركَا فِي المَتْنِ ولو بِالمَعنى وَالصَّحَابِي.
الشَّخْصُ الذِي نُسِبَ إِلَيْهِ تَصَرُّفٌ يُوجِبُ عُقُوبَةً أَوْ رَدَّ حَقٍّ بِنَاءً عَلى وُجودِ قَرِينَةٍ مَا.
الانْتِفَاعُ بِالشَّيْءِ بِقَصْدِ التَّلَذُّذِ بِهِ لِمُدَّةٍ مَعْلومَةٍ.
المَالُ الذِي يَدْفَعُهُ الرَّجُلُ لِمُطَلَّقَتِهِ تَعْوِيضاً عَمَّا لَحِقَهَا مِنْ ضَرَرٍ فِي فُرْقَةٍ لَمْ تَكُنْ هِيَ المُتَسَبِّبَةُ فِيهَا.
مَاءُ العِنَبِ وَنَحْوِهِ إِذَا طُبِخَ حَتَّى ذَهَبَ ثُلُثَاهُ وَبَقِيَ ثُلُثُهُ.
تَشْوِيهُ خَلْقِ إِنْسانٍ أَوْ حَيَوَانٍ.
حَمْلُ النَّفْسِ على فِعْلِ الطَّاعَةِ وتَرْكِ المَعْصِيَةِ طَلَبًا لِثَوابِ اللهِ تعالى.
إِتْيَانُ التَّصَرُّفِ عَلَنًا أَمَامَ النَّاسِ سَوَاءً كَانَ قَوْلاً أَوْ فِعْلاً.
اجْتِماعُ شَيْئَيْنِ فِي مَكانٍ مُعَيَّنٍ دُونَ اخْتِلاَطٍ أَوْ تَمَازُجٍ بَيْنَهُمَا.
إِنسَانٌ كَانَتْ بِيَدِهِ أَمَانَةٌ ثُمَّ مَاتَ قَبْلَ بَيَانِ حَالِهَا وَأَوْصَافِهَا لِوَرَثَتِهِ.
الإِتْيَانُ بِالقَبِيحِ مِنَ الأَقْوالِ وَالأَفْعالِ دُونَ حَيَاءٍ، إِمَّا لِنَقْصِ عَقْلٍ أَوْ قِلَّةِ مُبَالاَةٍ.
العَالِمُ الذِي يَبْذُلُ وُسْعَهُ لِطَلَبِ حُكْمٍ شَرْعِيٍّ فَرْعِيٍّ مِنْ أَدِلَّتِهِ.
كُلُّ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ يَحْتَمِلُ مَعْنَيَيْنِ فَأَكْثَرَ لاَ يَتَرَجَّحُ أَحَدُهَا عَنِ الآخَرِ إِلَّا بِبَيَانٍ.
النَّظَرُ في عَمَلِ النَّفْسِ ثمَّ التَّصَرُّفُ مَعَها بِما يُصْلِحُها.
الجَدِيدُ فِي إِنْزالِهِ.
تَخْصِيصُ شَخْصٍ بِمُعَامَلَةٍ دُونَ الآخَرِينَ بِقَصْدِ نَفْعِهِ.
مُجَاوَرَةُ شَيْءٍ لِشَيْءٍ بِحَيْثُ يَكونُ أَحَدُهُمَا مُقَابِلاً لِلْآخَرِ.
فَرْدٌ أَوْ جَمَاعَةٌ يَتَعَرَّضُونَ لِلمَعْصُومِينَ لِلْاعْتِداءِ عَلَيْهِمْ بِقُوَّةِ السِّلاحِ سَوَاءً فِي الصَّحارِي أَوِ البُنْيانِ.
مُرَاجَعَةُ تَصَرُّفَاتِ شَخْصٍ مَا بِقَصْدِ مَعْرِفَةِ نَجَاحِهِ أَوْ فَشَلِهِ خِلالَ مُدَّةٍ مُعَيَّنَةٍ.
قِسْمَةُ مَالٍ مُعَيَّنٍ بَيْنَ أَشْخَاصٍ بِحَسَبِ حَقِّ كُلِّ وَاحِدٍ فِيهِ.
بَيْعُ السِّلْعَةِ مَعَ نُقْصَانِ ثَمَنِهَا الذِي اشْتُرِيَتْ بِهِ.
بَيْعُ حَبٍّ فِي سُنْبُلِهِ بِحَبٍّ صَافٍ بِالتَّقْدِيرِ.
النساء اللاتي يحرم التزوج بهن، ولا يصح إن وقع.
وَادٍ صَغِيرٌ بَيْنَ مُزْدَلِفَة وَمِنًى.
مَوْضِعٌ بِمَكَّةَ المُكَرَّمَةَ بَيْنَ مِنَى وَالحُجُونِ.
شَخْصٌ كَلَّفَهُ الحَاكِمُ أَوْ نَائِبُهُ بِالأَمْرِ بِالمَعْروفِ وَالنَّهْيِ عَنِ المُنْكَرِ.
الحَدِيثُ الوَاضِحُ السَّالِمُ مِنْ نَصٍّ مُخَالِفٍ فِي المَتْنِ.
الحَدِيثُ الذِي عَارَضَهُ فِي الظَّاهِرِ حَدِيثٌ آخَرَ.
مَنْ عَاشَ مَا قَبْلَ الإِسْلاَمِ وَمَا بَعْدَهُ ثُمَّ أَسْلَمَ وَلَمْ يَرَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
مُعاشَرَةُ أهلِ الكُفْرِ وأصحابِ المَعاصِي وإظْهارُ الرِّضا بِما هُم فيه مع القُدْرَةِ على الإنْكارِ؛ لِتَحْصِيلِ غَرَضٍ دُنْيَوِيٍّ.
رَدُّ الزَّوجَةِ المُطَلَّقَةِ غَيرِ البائِنِ في العِدَّةِ إلى النِّكاحِ مِنْ غير اسْتِئنافِ عَقْدٍ جَدِيدٍ.
اعْتِبَارُ القَولِ المُخالِفِ في نَظَرِ المُجتهدِ.
اسْتِدامَةُ عِلْمِ العَبْدِ بِاطِّلاعِ الرَّبِّ عليه في جَمِيعِ أَحْوالِهِ مع الخَوْفِ مِن عِقابِهِ.
المَرْحَلَةُ التي تُقارِبُ حَدَّ البُلُوغِ في عُمْرِ الإِنْسانِ.
صِفَةٌ في النَّفْسِ تَبْعَثُ صاحِبِهَا على الاتِّصافِ بِمَحاسِنِ الأَخْلاقِ وجِميلِها، والتَّخَلِّي عن سَيِّءِ الأَخْلاقِ وقَبِيحِها.
اجْتِيازُ المَكانِ دون تَوَقُّفٍ.
الخُروجُ عن طاعَةِ وَلِيِّ الأمْرِ ومُفارَقَةُ جَماعَةِ المُسلِمِينَ.
المَرْأَةُ التي انْقَطَعَ حَيْضُها ولا تَدْرِي ما سَبَبُ الانْقِطاعِ.
المَرْأَةُ التي لَها طِفْلٌ تُرْضِعُهُ مِن لَبَنِ ثَدْيِها.
مُباسَطَةُ الآخرينَ على جِهَةِ التَّلَطُّفِ والاسْتِعْطافِ دون أَذِيَّةٍ ولا تَحْقِيرٍ.
المُدافَعَةُ على مَكانٍ أو غَيْرِهِ.
إِعْطاءُ الأَرْضِ لِمَن يَزْرَعُها مُقابِلَ جُزْءٍ شائِعٍ له مِمّا يَخْرُجُ مِنْها، كالنِّصْفِ أو الرُّبُعِ أو نحو ذلك.
الزِّيادَةُ في ثَمَنِ السِّلْعَةِ مِن قِبَلِ شَخْصَيْنِ فأَكْثَرَ على أن يكون العَقْدُ لِمَن يَدْفَعُ السِّعْرَ الأَعْلَى.
الوِعاءُ الذي يُدْهَنُ باطِنُهُ أو ظَاهرُه بِالزِّفْتِ.
الشَّخْصُ الذي يَرِجِعُ إليه القاضِي في تَعْدِيلِ الشُّهُودِ وتَجْرِيحِهِم.
مَوْضِعٌ بِمَكَّةَ بين عَرَفاتٍ ومِنَى حَدُّهُ ما بين المَأْزِمَينِ ووادِي مُحَسِّرٍ.
النَّظَرُ أو الاسْتِماعِ إلى الآخَرِينَ خُفْيَةً بِغَيْرِ عِلْمِهِم وَرِضاهُم.
دَفْعُ شَجَرٍ إِلَى مَنْ يَعْمَلُ فِيهَا عَلَى أَنَّ الثَّمَرَةَ بَيْنَهُمَا.
اتِّفَاقُ طَرَفَيْنِ أَوْ أَكْثَرَ عَلَى أَنْ يَشْتَرِكُوا جَمِيعًا فِي العَيْشِ بِمَحَلِّ إقَامَةِ وَاحِدٍ.
اليُسْرُ واللِّينُ في مُعامَلَةِ الآخَرِينَ وتَرْكُ الشِّدَّةِ وَالمُخَاصَمَةِ.
المُعادَلَةُ والمُماثَلَةُ بين الشَّيئَينِ في القَدْرِ أو القِيمَةِ، كالعَدْلِ بين الأولادِ في العَطِيَّة بِدون تَفضِيلٍ.
المُفَاوَضَةُ بَيْنَ طَرَفَيْنِ عَلَى أَخْذٍ وَعَطَاءٍ.
المَعْنَى المَعْلُومُ المُعَيَّنُ، المَدْلُولُ عليه بالِاسْمِ.
الكُتُبُ الَّتي تَجْمَعُ أَحَادِيثَ عَلَى شُرُوطِ أَحَدِ المُصَنِّفِينَ وَلَمْ يُخْرِجْهَا فِي كِتَابِهِ.
المُخاطَبَةُ بِالكَلامِ بين اثْنَيْنِ فأَكْثَرَ وَجْها لِوَجْهٍ.
اللَّفْظُ الـمَوْضُوْعُ لِأَمْرٍ عَامٍّ مُشْتَرَكٍ بَيْنَ الأَفْرَادِ لا عَلَى السَّوَاءِ، بَلْ عَلَى التَّفَاوُتِ في الأَوْلَوِيَّةِ وَعَدَمِهَا، أَوْ الشِّدَّةِ وَالضَّعْفِ، أَوْ التَّقَدُّمِ وَالتَّأَخُّرِ.
ما اتَّحَدَ لَفْظُهُ وتَعَدَّدَ مَعْناهُ.
الأُنْثَى التي تَتَعَلَّقُ بِها نُفُوسِ الرِّجالِ وتَرْغَبُ فِي جِماعِها ونحوِ ذلك بِقَطْعِ النَّظَرِ عن عُمُرِها.
اللَّفْظُ الذي يَشْتَبِهُ به المُرادِ ولا يَتَميّزُ، وإنّما يُوضِّحُهُ ويُبَيِّنُهُ غَيْرُهُ.
الحَدِيثُ الذِي لَمْ يَظْهَرْ المُرَادُ مِنْهُ لِغُموضٍ فِي لَفْظِهِ أَوْ لِتَعَارُضِهِ مَعَ دَلِيلٍ آخَرَ صَحِيحٍ.
مُقاوَمَةُ العَدُوِّ ومُغالَبَتُهُ في مَيْدانِ القِتالِ.
نَزْعُ وَلِيِّ الأَمْرِ مِلْكِيَّةَ مالٍ مُعَيَّنٍ مِن صاحِبِهِ جَبْراً، وإِضافَتُهُ إلى مِلْكِيَّةِ الدَّوْلَةِ بِغَيْرِ عِوَضٍ.
إِظْهارُ المُتَحَدِّثِ أو الكاتِبِ رَأْيَهُ واضِحًا جَلِيًّا دُون لَبْسٍ أو غُمُوضٍ.
إِلْصاقُ صَفْحَةِ الكَفِّ بِصَفْحَةِ الكَفِّ، وإِقْبالُ الوَجْهِ بِالوَجْهِ.
القَرابَةُ التي سَبَبُها الزَّواجُ.
العامِلُ الذي يَبْعَثُهُ الإِمامُ أو نائِبُهُ لِقَبْضِ زكاةِ الأَمْوالِ الظّاهِرَةِ مِمَّن وَجَبَت عَلَيْهِ.
كُتُبٌ حَدِيثِيَّةٌ تَضُمُّ أَحَادِيثَ الأَحْكامِ الفِقْهِيَّةِ وَكَثِيرٍ مِنَ الآثَارِ لِلصَّحابَةِ وَالتَّابِعِينَ.
الأَوْراقُ التي جُمِعَ فيها القُرآنُ الكَرِيم مع تَرتِيبِ آياتِهِ وسُوَرِهِ جَمِيعاً على الوَجْهِ الذي أَجْمَعَت عليه الأُمَّة أيّامَ عُثمانَ رضِي الله عنه.
أن يَنامَ الرَّجلُ مع امْرَأَتِهِ في ثَوبٍ واحِدٍ.
شَرِكَةٌ بَيْنَ اثْنَيْنِ يُقَدِّمُ أَحَدُهُمَا مَالًا وَالآخَرُ عَمَلًا وَيَكُونُ الرِّبْحُ بَيْنَهُمَا حَسَبَ الشَّرْطِ.
حَالَةُ الجَنِينِ فِي بَطْنِ أُمِّهِ إِذَا صَارَ قِطْعَةَ لَحْمٍ صَغِيرَةٍ.
اللَّفْظُ الذِي يَدُلُّ عَلَى وَاحِدٍ في جنسٍ دُونَ تَقْيِيدٍ.
أَصْلُ الإيمانِ الذي لا يَصِحُّ الإِسْلامُ إلّا بِه.
إظْهارُ العَداوَةِ بالقول والفِعْلِ لِأَعْداءِ اللهِ، والبَراءَةُ منهُم، والبُعْدُ عنهُم ظَاهِراً وباطِناً.
اللَّوْمُ على تَصَرُّفٍ مَكرُوهٍ.
مَسْأَلَةٌ فِي الميراثِ يُشَارِكُ فِيهَا الإِخْوَةُ الأَشِقَّاءُ الإِخْوَةَ لِأَبٍ مَعَ الجَدِّ ، فَإِذَا أَخَذَ الجَدُّ نَصِيبَهُ وَرِثَ الإِخْوَةُ، كَأَنْ لَمْ يَكُنْ مَعَهُمْ جَدٌّ.
إِقَامَةُ الدَّلِيلِ عَلَى خِلَافِ مَا أَقَامَ الدَّلِيلَ عَلَيْهِ الخَصْمُ.
مُبَاَدَلَةُ شَيْءٍ بَيْنَ طَرَفَيْنِ لِتَحْقِيقِ هَدَفٍ مُعَيَّنٍ.
أَنْ يَلْتَزِمَ الشَّخْصُ غَيْرَهُ بِيَدَيْهِ وَيَضُمَّهُ إِلَيْهِ.
مُبَادَلَةُ عِوَضَيْنِ بَيْنَ طَرَفَيْنِ بِقَصْدِ التَّمْلِيكِ وَالتَّمَلُّكِ.
الْمَسَائِل الْفِقْهِيَّةِ الَّتِي تُطرحُ للإلغازِ وتَحْتَاجُ إِلَى إِعْمَال الْفِكْرِ وَالنَّظَرِ وَبَذْل الْجَهْدِ بُغْيَةَ الْوُصُول إِلَى الرَّأْيِ الصَّحِيحِ فِيهَا.
الحَدِيثُ الَّذِي فِيهِ سببٌ خَفِيٌّ تَقْدَحُ فِي صِحَّتِهِ مَعَ أَنَّ ظَاهِرَهُ السَّلامَةُ مِنْهَا.
الحَيَوَانُ المُدَرَّبُ شَرْعًا عَلَى الصَّيْدِ بِحَسَبِ أَهْلِ الخِبْرَةِ.
الأَمْرُ الخارِقُ لِلْعادَةِ السّالِمُ مِن المُعارَضَةِ يُظْهِرُهُ اللهُ تعالى على يَدِ أنبِيائِهِ تَصْدِيقًا لهم وتَأيِيدًا.
الزِّيَادَةُ فِي قِيمَةِ الشَّيْءِ عَنْ قِيمَةِ مِثْلِهِ.
المُصالَحَة بين الزَّوجَيْنِ على الفِراقِ مُقابِلَ إِسْقَاطِ المَرْأَةِ عن الزَّوْجِ حَقّاً لها عَلَيْهِ.
الـمُخَنَّثُ: الـمُتَشَبِّهُ بِالنِّساءِ فِي أَقْوالِهِ وَأَفْعالِهِ.
المُطَابَقَةُ بَيْنَ شَيْئَيْنِ فَأَكْثَرَ فِي الذَّاتِ وَالصِّفاتِ.
اسْتِنْقاصُ الثَّمَنِ عمَّا طَلَبَهُ البائِعُ، أو طَلَبُ الزِّيادَةِ عمَّا طَلَبَهُ المُشْتَرِي.
الاسْتِمْتَاعُ بِالمَرْأَةِ فِيمَا بَيْنَ فَخِذَيْهَا مِنْ غَيْرِ إِدْخَالِ الذَّكَرِ فِي الفَرْجِ.