قُدْرَةُ الحَيِّ عَلَى تَحْصِيلِ شَيْءٍ مَا أَوْ دَفْعِهِ.
ثَناءُ اللهِ تعالى على النَّبِيِّ صلَّى الله عليه وسلّم في المَلإ الأعلى عند الـمَلائِكَةِ الـمُقَرَّبِينَ.
كُلُّ قَوْلٍ يَشْتَمِلُ على تَعْظِيمِ اللهِ تعالى ومَـحَـبَّتِهِ.
لَفْظٌ يُقَالُ بعد الاِنْتِهاءِ مِن قِراءَةِ الفاتِـحَةِ وعَقِبَ الدُّعاءِ بِمعنى: اللَّهُمّ اسْتَجِبْ.
طاعَةُ الأَبَوَيْنِ والإِحْسانُ إلَيْهِما بِالقَوْلِ والفِعْلِ في حَياتِهِما وبعد مَـماتِهِما.
سُؤالُ العَبْدِ رَبَّهُ العَفْوَ عن الذُّنوبِ والوِقايَةَ مِن آثارِها.
اسْمٌ لِلْجِنِّيِّ الكافِرِ المَخْلوقِ مِن النّارِ.
عَـزْمُ القَلْبِ على فِعْلِ الشَّيْءِ تَقَرُّبـاً إلى اللهِ تعالى.
أَنْ يَحْصُلَ مِنْ الوَلَدِ لِوَالِدَيْهِ أَوْ لِأَحَدِهِمَا إيذَاءٌ لَيْسَ بِالْهَيِّنِ عُرْفًا.
الإِخْبارُ عن الشَّيْءِ بِخِلافِ الواقِعِ، عَمْدًا كان أو خَطَأً، وَضِدُّهُ الـحَقِيقَةُ، وَمِنْ مَعَانِي الكَذِبِ أَيْضًا: الجُحُودُ والافْتِرَاءُ والزَّيْفُ والـخِدَاعُ والـخَطَأُ.
ذِكْرُ الإِنْسانِ أخاه بِما يَكْرَهُ مِن العُيوبِ ونَحوِها مِمّا هي فِيهِ في غيابِه.
أن يجعل الإنسان بينه وبين عذاب الله تعالى وسخطه وقاية، بفعل أوامره واجتناب نواهيه.
الآيَةُ الخامسةُ والخمسونَ بعد المائتينِ مِنْ سُورَةِ البَقَرَةِ فِي القُرْآنِ الكَرِيمِ.
الانحراف والميل عن الحق بقصد أو بغير قصد.
مَيَلانُ النَّفْس إلى ما تَسْتَلِذُّه مِن الشَّهَوات.
تَرْكُ المَعْصِيَّةِ، والنَّدَمُ على فِعْلِها، والعَزْمُ على عَدَمِ العَوْدَةِ إليها، وتَدارُكُ ما أَمْكَنَ أن يُتَدارَكَ مِن الأَعْمالِ بِالإِعادَةِ.
تَنْزِيهُ اللهِ تعالى عن كُلِّ نَقْصٍ، وإِثْباتُ كُلِّ كَمالٍ له.
الشَّهَادَةُ بِالكَذِبِ عَمْدًا لِيُتَوَصَّلَ بِهَا إِلَى البَاطِلِ.
العَمَلُ بِخِلافِ الحَقِّ سَوَاءً كَانَ فِي القَوْلِ أَوْ الفِعْلِ أَوْ الاعْتِقادِ.
إرادة العامل بعبادته غير وجه الله تعالى، كالذي يعمل لأجل أن يراه الناس ويمدحونه.
الاجْتِهادُ في مَعْرِفَةِ دِينِ الإسْلامِ وأَحْكامِهِ التي جاءَت عن اللهِ ورَسولِهِ صلَّى الله عليه وسلَّم مِن المَصادرِ الصَّحيحةِ.
الإِحْسَانُ إِلَى الأَقْرَبِينَ وَإِيصَالُ الخَيْرِ إِلَيْهِمْ وَدَفْعُ الشَّرِّ عَنْهُمْ.
تَتَبُّعُ عَوْراتِ الـمُسْلِمِينِ وأَخْبارِهِمْ، والبَحْثُ عن عُيوبِ النّاسِ وأسرارِهم بِطَرِيقٍ خَفِيٍّ.
الكَذِبُ في نِسْبَةِ الفاحِشَةِ إلى غَيْرِه.
إحْكامُ الأمْرِ وضَبْطُهُ، ومَنْعُ وُقوعِ الفَسادِ والخَلَلِ فِيهِ.
دَفْعُ المالِ إِرْفاقًا لِمَنْ يَنْتَفِعُ بِهِ، ثُمّ يَرُدُّ بَدَلَهُ.
السُّجُودُ النَّاشِئُ عَنْ قِرَاءَةِ أَوْ اسْتِمَاعِ آيَةٍ فِيْهَا سَجْدَةٌ.
طَلَبُ العَوْنِ مِنَ اللهِ لِلْهِدَايَةِ إِلَى الأَفْضَلِ وَالأَصْلَحِ فِي فِعْلِ الشَّيءِ أَوْ تَرْكِهِ.
حَدِيثُ النَّفْسِ والشَّيطانِ بِما لا خَيْرَ فيه ولا نَفْعَ لَه.
النَّظَرُ قَصْدًا إِلَى مَا نَهَى اللهُ عَنْهُ.
التِماسُ العَفْوِ أو التَّخْفِيفِ مِن العُقوبَةِ في حَقِّ مَن وَقَعَت مِنه جِنايَةٌ.
أَهْلُ الفِقْهِ فِي الدِّينِ.
الدِّلالَةُ على الخَيْرِ والمَصْلَحَةِ، سواء كانت دُنيَوِيَّةً أو أخرَوِيَّةً.
إِظْهارُ العَمَلِ بِشَعِيرَةٍ مِنْ شَعائِرِ الإِسلامِ والدَّعْوَةُ إِليها بعد إِهْمالِها.
اسْمٌ للأَخْلاقِ الحَسَنةِ والصِّفاتِ الجَمِيلَةِ المَطْلُوبَةِ شَرْعاً.
قَوْلُ الشَّخْصِ عند الـمُصِيبَةِ: إنَّا لِلَّهِ وإنَّا إِلَيْهِ راجِعون.
أن يُقالَ لِلعاطِسِ: "يَرْحَمُكَ اللهُ"، بعد أن يقولَ العاطِسُ: "الحَمْدُ للهِ".
تَغَيُّرٌ في النَّفْسِ عند غَلَيانِ الدَّمِ يَحْمِلُها على الرَّغْبَةِ في البَطْشِ والاِنْتِقامِ.
إِزالَةُ الشَّعْرِ النّاعِمِ الذي يُغَطِّي الجِلْدَ مِن الحاجِبَيْنِ.
كَرَاهَةُ الإنْسانِ نِعْمَةِ اللهِ تعالى على غَيْرِهِ، أو تَمَنِّي زَوالَها.
العَداوَةُ بالقَلْبِ، وإِخْفاءُ الشَّرِّ للآخَرينَ، مع الرَّغْبَةِ في الاِنْتِقَامِ.
قَوْلُ: "لا حَوْلَ ولا قُوَّةَ إلّا بِاللهِ".
ما يُعْطَى مِنْ مالٍ ونَحوِهِ لِغَيْرِه بِدُونِ حَقٍّ لِتَحْقِيقِ مَصْلَحَةٍ ما.
اللُّطْفُ واللِّينُ في الأقوالِ والأفعالِ وتركُ العنفِ والغِلظةِ.
إنْفاقُ المالِ وتَفْرِيقُهُ في غَيْرِ حَقٍّ.
الاِسْتِبْشارُ والاِطْمِئْنانُ عند سَـماعِ الكَلِمَةِ الـحَسَنَةِ.
إِنْكارُ الحَقِّ مَعَ العِلْمِ بِهِ.
إِظْهارُ الشَّيْءِ على غَيْرِ حَقِيقَتِهِ في الواقِعِ.
المُداوَمَةُ على فِعْلِ المَعصِيَةِ وتَرْكِ الإقلاعِ عنها بِالعَزْمِ على فِعْلِ مِثْلِها مِن دُونِ تَوْبَةٍ.
كُلُّ قَبِيحٍ مستكرَهٍ.
نَقْلُ الكَلاَمِ مِنْ شَخْصٍ إِلَى آخَرَ بِقَصْدِ الإفْسَادِ سَوَاءً كَانَ بِاللِّسَانِ أَوْ مَا يَحُلُّ مَحَلَّهُ مِنْ كِتَابَةٍ أَوْ رَمْزٍ أَوْ إِشَارَةٍ.
اجْتِنَابُ كُلِّ مَا يَضُرُّ الإِنْسَانَ فِي دِينِهِ.
الأَوْقاتُ والأَمْكِنَةُ والأَحْوالُ التي هي مَظِنَّةُ اِسْتِجابَةِ اللهِ تعالى لِدُعاءِ الدَّاعِي فِيها.
كُلُ مُسْلِمٍ عاقِلٍ بالِغٍ يَحْرُمُ نِكاحُهُ حُرْمَةً مُؤَبَدَةً بِسَبِب قَرابَةٍ أو رَضاعٍ أو مُصاهَرَةٍ.
كُلُّ قَوْلٍ أو فِعْلٍ عِنْدَ لقاءِ غيرِكَ أو الاتِّصالِ بِهِ يُقَصْدُ مِنْهُ التَكْريمُ والاِحْتِرامُ.
اسْتِدامَةُ عِلْمِ العَبْدِ بِاطِّلاعِ الرَّبِّ عليه في جَمِيعِ أَحْوالِهِ مع الخَوْفِ مِن عِقابِهِ.
صِفَةٌ في النَّفْسِ تَبْعَثُ صاحِبِهَا على الاتِّصافِ بِمَحاسِنِ الأَخْلاقِ وجِميلِها، والتَّخَلِّي عن سَيِّءِ الأَخْلاقِ وقَبِيحِها.
الكَذِبُ الذي زَيَّنَهُ صاحِبُهُ لِلْوُصولِ به إلى الباطِلِ.
كَفُّ النَّفْسِ عن الشَّهَواتِ غَيْرِ المَشْرُوعَةِ، بحِفْظِ الفَرْجِ عن الحَرامِ، وكَفِّ اللِّسانِ عن الأَعْراضِ، ونحو ذلك.
الإدْراكُ الجازِمُ المُطابِقُ لِلواقِعِ.
كَراهَةُ الإِنْسانِ أن يُشارِكَهُ غَيْرُهُ في حَقٍّ له دون اخْتِيارِهِ.
إِيلاجُ فَرْجٍ في فَرْجٍ مُحَرَّمٍ، كالزِّنا واللِّواطِ ونَحوِهِما.
طَلَبُ العَوْنِ لِإزالَةِ الشَّدائِدِ وتَفْرِيجِ الكُرُوبِ.
اختِبارٌ وامتِحانٌ مِن اللهِ تعالى للعَبْدِ لِيتَبيَّنَ مَدى صَبرِهِ وإيمانِهِ.
اخْتِراعُ خَبَرٍ كَاذِبٍ لاَ أَصْلَ لَهُ.
مُجَاوَزَةُ المَشْروعِ إِلَى المَمْنوعِ سَوَاءً كَانَ فِي قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ أَوْ اعْتِقادٍ.
فِعْل مَا يُحَقِّقُ لِلنَّفْسِ أَوْ لِلْآخَرينَ البُعْدَ عَنِ الحَرامِ.
الأَشْخَاصُ الذينَ بَيْنَكَ وَبَيْنَهُمْ نَسَبٌ وَرَحِمٌ.
إِلْصاقُ صَفْحَةِ الكَفِّ بِصَفْحَةِ الكَفِّ، وإِقْبالُ الوَجْهِ بِالوَجْهِ.
الانقياد والتذلل لله حبا وتعظيما وخفض النفس للعباد رحمة وإحسانا.
الخوف من الله تعالى المقترن بالتعظيم له سبحانه والعلم بكمال سلطانه وجلاله.
تضييع شيء مما أمر الله تعالى به، أو ارتكاب شيء مما نهى الله عنه، بأن لا يؤدي الإنسان حقوق الله تعالى، وأمانات العباد التي اؤتمن عليها.
الكبر، والعجب بالنفس، والتعالي على الغير.
إِرَادَةُ وَجْهِ اللهِ تَعَالَى بِالأَقْوَالِ وَالْأَفْعَالِ وَضِدُّهُ الرِّيَاءُ.
صِفَةٌ ثَابِتَةٌ في النَّفْسِ تَصْدُرُ عَنْها أَفْعالٌ وأَقْوالٌ قابِلَةٌ لِلْمَدْحِ أو الذَّمِ.
قطع الرجاء والأمل من الله تعالى فيما يقصده الإنسان ويطلبه، وفيما يخافه ويرجوه، بحيث يستبعد حصول مطلوبه أو كشف مكروبه.
عدم فصاحة اللسان، وقلة فهم معاني الكلام.
الأمور التي يمتحن بها الإنسان حتى يتبين بها حاله من خير أو شر، ويظهر ما في نفسه من اتباع الهوى أو تجنبه.
اسْتِعْمَالُ الشَّيْءِ زَائِدًا عَلَى حَدِّهِ سَواءً كَانَتْ الزِّيَادَةُ فِي القَدْرِ أَوِ الكَيْفِ.
مُجَاوَزَةُ الحَدِّ المَشْرُوعِ فِي قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ.
الأَخْلاَقُ الظَّاهِرَةُ وَالبَاطِنَةُ الَّتي يَنْبَغِي أَنْ يَتَّصِفَ بِهَا القَارِئُ للقُرْآنِ الكَرِيمِ.
مَا وَرَدَ فِي القُرْآنِ الكَرِيمِ مِنْ ثَنَاءٍ أَوْ سُؤَالٍ لِلَّهِ تَعَالَى بِجَلْبِ خَيْرٍ أَوْ دَفْعِ شَرٍّ.
مَا جَاءَ فِي الكِتَابِ وَالسُنَّةِ مِنْ مَحَاسِنِ القُرْآنِ وَخَصَائِصِهِ وَآثَارِهِ التِّي تَمَيَّزَ بِهَا عَنْ سَائِرِ الكَلاَمِ.
تَفسِيرُ ما يَراهُ الإنسانُ حالَ نَومِهِ، وبَيانُ ما يَؤولُ إليه أمْرُها.
توقع الجميل من الله تعالى، ورجاء رحمته وعفوه.
كُلُّ مَعْصِيَةٍ لاَ يَتَرَتَّبُ عَلَيْهَا حَدٌّ أَوْ وَعِيدٌ أَوْ لَعْنٌ أَوْ نَفْيُ إِيمَانٍ.
سكون القلب مع الراحة والأنس وعدم اضطرابه وخوفه.
إتيان كبائر الذنوب والاستمرار في ارتكابها دون اهتمام لعواقبها.
المُتَّبَعُ من أهلِ الخَيْرِ والفَضلِ والصَّلاحِ في كلِّ ما يَتَعَلَّق بِمَعالِي الأُمورِ وفَضائِلِها.
وَضْعُ الشَّيْءِ في غَيْرِ مَوضِعِهِ.
طَلَبُ البَرَكَةِ وزِيادَةِ الخَيْرِ.
الأَمَلُ في حُصولِ خَيْرٍ مُمْكِنِ الوُقُوعِ في المُسْتَقْبَلِ بِسَبَبِ النَّظَرِ إلى رَحْمَةِ اللهِ تعالى.
فِعْلُ ذَنْبٍ عَظيمٍ يَقَعُ عَنْ قَصْدٍ سَواءٌ أَكَانَ ذَلِكَ في حَقِّ المَولى أَوْ في حَقِّ العِبَادِ.
الرَّغْبَةُ في طَلَبِ ثَوابِ اللهِ تعالى في القَوْلِ والعَمَلِ والاعْتِقادِ، والاكْتِفاءُ بِهِ في السَّرَّاءِ والضَّرَّاءِ.
نَشْرُ تَحِيَّةِ السَّلامِ وإِظْهارُها لِكُلِّ مُسْلِمٍ لَفْظاً أو كِتابَةً.
رِقَّةٌ في القَلْبِ ولِينٌ بِسَبَبِ نُصْحٍ أو مَحَبَّةٍ تُؤَدِّي إلى خَوْفِ الإنسانِ على غَيْرِهِ مِن المَكْرُوهِ.
التَّغَذِي بِالطَّعامِ الحَلالِ البَيِّنِ مِن حيث ذاتُهُ وكَسْبُهُ مِن غَيْرِ إِسْرافٍ ولا مَعْصِيَةٍ.
الحِكْمَةُ والرِّفْقُ عند حُدُوثِ ما تَكْرَهُهُ النَّفْسُ، وعَدَمُ الخُرُوجِ بِها إلى ما لا يَلِيقُ.
انْزِعاجُ القَلْبِ لِتَوَقُّعِ حُصُولِ ضررٍ أو فَواتِ مَحْبُوبٍ.
حُضُورُ القَلْبِ وخَوفُهُ مِن الله مَحَبَّةً وتَعظِيماً، وسُكُونُ الجَوارِحِ واطْمِئنانُها، مع الانْقِيادِ لِلحَقِّ ظاهِرًا وباطِنًا.
تَغَيُّرٌ في النَّفْسِ بِسَبَبِ تَعْظِيمٍ ونَحْوِهِ يَمْنَعُها مِن فِعْلِ شَيْءٍ، أو تَرْكِهِ؛ حَذَراً مِن اللَّوْمِ أو الذَّمِّ.
تَرْكُ ما يُشْغِلُ عن اللهِ تعالى ولا يَنْفَعُ في الدَّارِ الآخِرَةِ.
قِلَّةُ عَقْلٍ تَحْمِلُ الشَّخْصَ على سُوءِ التَّصَرُّفِ، سَواءً فِيما بَيْنَهُ وبين نَفْسِهِ، أو بَيْنَهُ وبَيْنَ خالِقِهِ، أو بَيْنَهُ وبين المَخْلُوقِينَ.
المُبالَغَةُ في رَحْمَةِ غَيْرِه بِحيث لا يَصِلُهُ ضُرٌّ ولا يَلْحَقُهُ مَكْروهٌ.
انْشِراحُ النَّفْسِ بِلَذَّةٍ فيها طُمَأْنِينَةُ النَّفْسِ.
الحِرْصُ على الأُمُورِ الحَسَنَةِ التي يَبْقَى مَعَهَا ذِكْرُ صَاحِبِهَا.
اليُسْرُ والحُسْنُ في مُعامَلَةِ الآخَرِينَ وتَرْكُ الشِّدَّةِ والتَّضْيِيقِ.
ترفُّعُ النَّفْسِ واسْتِعْظامُ الفَضِيلَةِ والنِّعمَةِ مع نِسْيانِ شُكْرِ المُنْعِمِ.
تَجاوُزُ الحَدِّ المَأْذُونِ بِهِ في الشَّرِيعَةِ.
التَّسَرُّعُ وعَدَمُ التَّمَهُّلِ في تَدْبِيرِ الأُمُورِ.
الإخْلالُ بِما تَعَهَّدَ الإِنْسانُ بِحِفْظُهِ، سَواءً فيما بَيْنَهُ وبين اللهِ تعالى، أو فِيما بَيْنَهُ وبين النَّاسِ.
العَفوُ والصَّفْحُ عن الذَّنْبِ وسَتْرُ صاحِبِهِ فلا يُشَهَّرُ بِهِ.
صِفَةٌ تَحْمِلُ النَّفْسَ على الانْخِداعِ بِشَيْءٍ مِن النِّعَمِ وتَرْكِ العَمَلِ الصَّالِحِ.
الغِلْظَةُ في مُعامَلَةِ الآخَرينَ مع إيِذاءٍ بِالقَوْلِ أو الفِعْلِ.
قَصْدُ مُخالَفَةِ الحَقِّ وعَدَمُ قَبُولِهِ مع العِلْمِ بِأنَّهُ حَقٌّ.
الشَّفَقَةُ على الضَّعِيفِ ورَحْمَتُهُ والإِحْسانُ إِلَيْهِ.
الخُرُوجُ عن الطَّاعَةِ بِتَرْكِ أَمْرٍ أو فِعْلِ نَهْيٍ مِن الأَقْوالِ والأَعْمالِ الظَّاهِرَةِ أو الباطِنَةِ.
الإِرَادَةُ المُؤَكَّدَةُ وَالتَّصْمِيمُ الجَازِمُ عَلَى تَنْفِيذِ الشَّيْءِ.
ما عَظُمَ قُبْحُهُ مِن الأَفْعالِ والأَقْوالِ.
الشِّدَّةُ والقَسْوَةُ في التَّعامُلِ مع الآخَرِين.
صِفَةُ تَحْمِلُ صاحِبَها على بَذْلِ الخَيْرِ قَلِيلاً كان أو كَثِيراً بِطِيبِ نَفْسٍ دون مُقابِلٍ.
رِضَا النَّفْسِ بِالحَلاَلِ المَوْجِودِ وَلَوْ كَانَ غَيْرَ كَافٍ وَتَرْكُ التَّطَلُّعِ إِلَى المَفْقودِ.
الشَّخْصُ الذي خَرَجَ عن حالِ الاعْتِدالِ والصِّحَّةِ.
المُحافَظَةُ على العُهُودِ ومُراعاةُ الوُعودِ والقِيامُ بِما تَضَمَّنَتْهُ بِصِدْقٍ وأَمانَةٍ.
العَمَلُ الذي يُقَرِّبُ إلى اللهِ سُبحانَه وتعالى.
كَراهَةُ الشَّيْءِ مع الإِعْراضِ عَنْهُ.
تَفْضِيلُ الإنسانِ غَيرَهُ بِالشَّيْءِ على نَفسِهِ مع حاجَتِهِ إلَيْهِ.
مَعْرِفَةُ النَّاسِ أَنْسابَ بَعْضِهِم بِحَيْثُ يكون ذلك مَدعاةً لِلشَّفَقَةِ والأُلْفةِ والاجْتِماعِ لا إلى التّنافُرِ والعَصبِيَّةِ والافتِراقِ.
مُساعدةُ الشَّخصِ غَيْرَه ومُسانَدَتُهُ لِتَحْقِيقِ هَدَفٍ مُعَيَّنٍ بِحَسَبِ الإِمْكانِ.
تَقْلِيبُ العَقْلِ وتَحْرِيكُ القَلْبِ في الشَّيْءِ؛ طَلَبًا لِعِلْمٍ صَحِيحٍ.
قِراءَةُ أَلْفاظِ القُرْآنِ كما نَزَلَ، واتِّباعُ مَعانِيهِ كما أَرادَ اللهُ تعالى ورَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ.
القِيامُ بِما يَجِبُ احْتِرامُهُ وحِفْظُهُ مِن الحُقوقِ والأشْخاصِ، والأزمِنَةِ والأمكِنَةِ، وتَوفِيَتُها حَقَّها ومُراعاتُها وحِفظُها عن الضَّياعِ.
الأَخْذُ بِالأَمْرِ المَشْرُوعِ مِن غَيْرِ زِيادَةٍ ولا نُقْصانٍ.
تَفْضِيلُ الإِنْسانِ على غَيْرِهِ بِجَلْبِ ما يُصْلِحُهُ ويَنْفَعُهُ في الدُّنْيا والآخِرَةِ ودَفْعِ ما يُفْسِدُهُ ويَضُرُّهُ.
اعْتِقادُ جانِبِ الشَّرِّ وتَرْجِيحُهُ على جانِبِ الخَيْرِ دون دَلِيلٍ.
اسْتعْمالُ اللِّسانِ فِما يَنْفَعُ، وإِمْساكُهُ عَمَّا يَضُرُّ.
اعْتِقادُ جانِبِ الخَيْرِ وتَرْجِيحُهُ على جانِبِ الشَّرِّ.
حُسْنُ التَّعامُلِ مع غَيْرِك بِبَذْلِ المَعْروفِ وطَلاقَةِ الوَجْهِ وكَفِّ الأَذَى.
الطَّمَعُ في طُولِ العَيْشِ مع شِدَّةِ الحِرْصِ على شَهَواتِ الدُّنْيا وتَرْكِ الاسْتِعْدادِ لِلْمَوْتِ.
اسْمٌ جامِعٌ لِكُلِّ ما يُحْزِنُ الإِنْسانَ ويَعُودُ عليه بِالضَّرَرِ، سَواءً كان مِن أُمُورِ الدُّنْيا أو الآخِرَةِ.
الاتِّصَافُ بِالقَبَائِحِ وَالتَّخَلِّي عَنِ الفَضَائِلِ.
مُقَابَلَةُ النَّاسِ بِالابْتِسَامِ وَالانْبِسَاطِ وَطِيبِ الكَلاَمِ وَإِظْهَارِ السّرُورِ.
إيصَالُ البِرِّ إِلَى الآخَرِينَ وَكَفِّ الأَذَى عَنْهُمْ أَثْنَاءَ التَّعَامُلِ مَعَهُمْ.
الطَّرْدُ والإِبْعادُ مِن رَحْمَةِ الله على سَبِيلِ السَّخَطِ أو الدُّعاءُ بِذلك.
ضَبْطُ النَّفْسِ وإِمْساكُها عن الانْتِقامِ عند شِدَّةِ الغَضَبِ.
النَّظَرُ في عَمَلِ النَّفْسِ ثمَّ التَّصَرُّفُ مَعَها بِما يُصْلِحُها.
حَمْلُ النَّفْسِ على فِعْلِ الطَّاعَةِ وتَرْكِ المَعْصِيَةِ طَلَبًا لِثَوابِ اللهِ تعالى.
القِيامُ بِأُمُورِ الصَّغِيرِ الذي ماتَ أَبُوهُ، والسَّعْيُ في مَصالِحهِ الدِّينِيَّةِ والدُّنْيَوِيَّةِ طَلَباً لِثَوابِ اللهِ تعالى.
حِفْظُ الإِنْسانِ لِلسِّرِّ، سَواءً كان خاصًّا بِهِ، أو مُتَعَلِّقًا بِغَيْرِهِ إذا ائْتَمَنَهُ عليه.
الرُّجوعُ إلى اللهِ تعالى، وانْصِرافُ دَواعِي القَلْبِ إلى مَحَبَّةِ اللهِ وعُبُودِيَّتِهِ.
التفرق بين شخصين فأكثر بسبب عداوة ونحوها.
المُبالَغَةُ في الشُّعُورِ بِالفَقْرِ والحاجَةِ إلى اللَّهِ عَزَّ وجَلَّ.
عدم توفيق الله تعالى العبد لطاعته وترك معونته.
هُرُوبُ القَلْبِ إلى اللهِ تعالى ذُعْرًا وفَزَعًا مع عَمَلِ ما يُرْضِيهِ.
اتباع الأهواء والشهوات.
الالْتِجاءُ إلى اللهِ تعالى والاعتِصامُ بِهِ؛ طَلَبًا لِحِمايَتِهِ مِن الشَّرِّ.
زِيارَةُ المَرِيضِ وتَفَقُّدُهُ.
السبب الذي يتوصَّل به للمقصود.
الحَلاَلُ الذِي تَسْتَلِذُّهُ النَّفْسُ وَتَسْتَحْسِنُهُ الخَالِي مِنَ الأَذَى وَالخُبْثِ.
إِقَامَةُ العَدْلِ فِي حُقُوقِ اللهِ وَحُقُوقِ عِبَادِهِ.
قَوْلُ: لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ.
تَرْكُ الالْتِزَامِ بِحُقُوقِ القُرْآنِ وَآدَابِهِ.
التَّناصح بِالطَّاعَةِ وَالنَّهْيُ عَنِ المَعْصِيَّةِ بينَ النَّاسِ.
إِزَالَةُ مَا يَنْزِلُ بِالإِنْسَانِ مِنْ ضِيقٍ وَشِدَّةٍ وَأَلَمٍ.
إِيصَالُ الفَضَائِلِ وَالمَحَاسِنِ إِلَى المَخْلوقِ.
حُسْنُ دِينِ الإِنْسانِ وَمَنْظَرِهِ فِيمَا يُظْهِرُهُ لِلنَّاسِ.
مَا يَجِبُ عَلَى الإِنْسانِ الْتِزَامُهُ شَرْعًا لِمَنْ كَانَ مَسْكَنُهُ قَرِيبًا مِنْ مَسْكَنِهِ.
الأمْرُ الذي يُـمْتَحَنُ بِه الإِنْسانُ حتّى يُتبَيَّنَ بِها حالُهُ مِنْ خَيْرٍ أو شَرٍّ.
كُلُّ كَلامٍ خَرَجَ عَنْ مِقْدارِهِ حتى يُسْتَقْبَحَ ويُذَمَّ.
كُلُّ كَلامٍ سَيِّءٍ يُقْصَدُ بِهِ الانْتِقاصُ والإِهانَةُ.
إِفْسادُ قَلْبِ الـمَرْأةِ على زَوْجِها.
لُغَةُ الفُرْسِ التي يَتَكَلَّمُونَ بِها.
اسْتِقامَةُ حالِ الإِنْسانِ بِفِعْلِ الواجِباتِ وتَرْكِ الـمُحَرَّماتِ.
قُعودُ المُصَلِّي على إِلْيَتَيْهِ، ومَدِّ رُكبَتِهِ اليُمْنى إلى جانِبِ يَمِينِهِ، وقَدَمِهِ اليُمْنى إلى جانِب يَسارِهِ، واليُسْرى بِعَكْسِ ذلك.
الدُّعاءُ بِالرَّحْمَةِ لِغَيْرِه.
الكِبْرُ والعُجْبُ بِالنَّفْسِ والتَّعالِي على غَيْرِه.
ضَعْفُ النَّفْسِ وعَدَمُ رَغْبَتِها في طَلَبِ المَراتِبِ العالِيَةِ.
إرادة الإنسان بعمله غير وجه الله تعالى؛ بأن ينوي بأعماله الدنيا أو الرياء ونحو ذلك إرادة كلية أو جزئية.
إِذْلالُ الشَّخْصِ وَتَصْغِيْرُهُ وَالاسْتِهَانَةُ بِهِ.
كُلُّ قَوْلٍ أو فِعْلٍ فيه طاعَةٌ لِلْخالِقِ وإِحْسانٌ إلى الـمَخْلوقِ.
الإِلْـحاحُ في طَلَبِ الـصَّدَقَةِ مِن النّاسِ.
طَلَبُ الرِّضا مِن اللهِ تعالى لِغَيْرِ الطَّالب.
بَيانُ صَلاحِيَّةِ الشَّخْصِ لِلشَّهادَةِ على غَيْرِه.
الإِتْيانُ بِما يُشانُ بِهِ الشَّخْصُ ويُذَمُّ عليهِ مِن قَوْلٍ أو فِعْلٍ.
التَّلَطُّفُ عند الدُّخولِ بِصِفَةٍ تَحْصُلُ مَعَها الطُّمَأنِينَةُ والأَمْنُ وَالسُّرورُ.
أَهْلُ بَيْتِ الشَّخْصِ وَقَرَابَتُهُ مِنْ جِهَةِ أَبِيْهِ.
مُوَافَقَةُ الطَّالِبِ لِمَا طَلَبَ بِالفِعْلِ أَوِ القَوْلِ أَوِ الإِشَارَةِ وَنَحْوِ ذَلِكَ.
إِطْلاقُ الأَلْقابِ والصِّفاتِ السَّيِّئَةِ على الآخَرِينَ.
الـخَبَرُ الصّادِقُ السّارُ الذي لاَ يَعْلَمُهُ الـمُخْبَرُ بِهِ.
إكْرامُ النَّازِلِ بِالدّارِ ونَحْوِها، والإحْسانُ إليهِ، والقِيامُ بِحاجاتِهِ.
ما يَراهُ النّائِمُ في مَنامِهِ مِن الأشْياءِ المَحْبُوبَةِ غالِباً.
إِخْفاءُ عَيْبِ غَيْرِه وعَدَمُ إِظْهارِهِ لِلنَّاسِ.
الأَمرُ الذي يُسْمِعُهُ الإنسانُ غَيْرَهُ على سَبِيل المُنَاجاةِ مع إخْفائِهِ عن الآخَرِينَ.
إِعْطاءُ الشَّخْصِ أَقَلَّ مِن حَقِّهِ.
أَنْ يَتَوَلَّى الـشَّخْصُ الـمُقيمُ بالمُدُنِ والقُرَى بَيْعَ سِلْعَةِ غَيْرِهِ مِمَّن يَسْكُنُ البادِيَةَ، أو مِنْ غَيرِ أهْلِ البَلَدِ ولو لم يَكُنْ بدَوِيّاً.
عَدَمُ غَيْرَةِ الرَّجُلِ على أَهْلِهِ وَمَحارِمِهِ.
الغُلُوُّ في التَّعَبُّدِ وتَرْكُ الدُّنْيا وعَدَمُ مُخالَطَةِ النّاسِ.
الثَّناءُ على الشَّخْصِ بِذِكْرِ أوصافِ الكَمالِ والأفْضالِ خِلْقِيَّةً كانت أو اخْتِيارِيَّةً.
أنْ يَتَمَنَّى الإنسانُ أن يكونَ لَهُ مِثْلَ ما لِغَيْرِهِ مِن نِعْمَةٍ، مِنْ غَيْرِ أن تَزُولَ عَن غَيْرِهِ.
كُلُّ قَوْلٍ أو فِعْلٍ يَشْتَمِلُ على الانْتِقاصِ والتَّحْقِيرِ بِحَسَبِ ما تَعارَفَ عليه النَّاسُ.
نَقْضُ الْعَهْدِ وعَدَمُ الْوَفَاءِ بِهِ.
العِبادَةُ، سَواءً كانت قَوْلاً أو فِعْلاً.
أَخْذُ المَالِ بِحُضُورِ صَاحِبِهِ عَلاَنِيَةً وَقَهْرًا بِلا عِوَضٍ.
تَحِيَّةُ الشَّخْصِ بِالقَوْلِ أَوِ الفِعْلِ عِنْدَ مُفَارَقَتِهِ.
كلُّ قَوْلٍ أو فِعْلٍ يَأتي به الإنسانُ كَوَظِيفَةٍ مُعتادَةٍ في وَقْتٍ مُعَيَّنٍ على وَجْهٍ مُعَيَّنٍ، كِقراءَةٍ قُرآنٍ أو أذكارٍ أو صلاةٍ أو نحو ذلك.
عَدَمُ قَبُولِ الحَقِّ تَرَفُّعًا وتَجَبُّرًا، واِحْتِقارُ النَّاسِ والتَّعاظُمُ عَلَيْهِم.
قَوْلُ الشَخْصِ: (آمِين) بعد دُعاءِ غَيْرِه.
ذِكْرُ مَحَاسِنِ غُلاَمٍ أَمْرَدٍ أَوْ امْرَأَةٍ أَجْنَبِيَّةٍ مَعْصُومَةٍ فِي شِعْرٍ أَوْ نَثْرٍ.
إظْهارُ ما يُعابُ به الإنسانُ وإعْلانُ ذلك أمامَ النّاسِ مِن قِبلَ الحاكِمِ؛ زَجْراً له ولأمثالِهِ.
النَّظَرُ أو الاسْتِماعِ إلى الآخَرِينَ خُفْيَةً بِغَيْرِ عِلْمِهِم وَرِضاهُم.
الدُّعَاءُ بِالخَيْرِ لِلْآخَرِينَ عِنْدَ حُصُولِ نِعْمَةٍ أَوْ زَوَالِ نِقْمَةٍ أَوْ حُلُولِ زَمَنٍ مُعَيَّنٍ.
كُلُّ مَا أُخِذَ مِنَ العِبَادِ بِغَيْرِ حَقٍّ سَوَاءً كَانَ مَالاً أَوْ غَيْرَهُ.
أَنْ يَلْتَزِمَ الشَّخْصُ غَيْرَهُ بِيَدَيْهِ وَيَضُمَّهُ إِلَيْهِ.
السَّرِقَةُ مِن الغَنِيمَةِ قَبْلَ قِسْمَتِها لِغَيْرِ ضَرُورَةٍ.
تَرْكُ مُخالَطَةِ النّاسِ والاِنْفِرادُ عَنْهُم.
تَعْلِيمٌ ومُعاقَبَةٌ خَفِيفَةٌ يُنـزِّلُها الوَلِيُّ -غير القاضي- بِمَن له الوِلايَةُ عليه بِقَصْدِ إصلاحِهِ.
مِشيةُ المُتَكبِّرِ المُعْجَبِ بِنَفْسِهِ.
نُقْصَانُ الشَّخْصِ عَنْ حَالِ الرُّجُوْلَةِ بِفِعْلِ الفَاحِشَةِ بِهِ أَوْ التَّشَبُّهِ بِالنِّسَاءِ في لِيْنِ الصَّوْتِ وَتَكَسُّرِ المَشْيِ وَنَحْوِهِ.
إِتْيَانُ التَّصَرُّفِ عَلَنًا أَمَامَ النَّاسِ سَوَاءً كَانَ قَوْلاً أَوْ فِعْلاً.
الإِتْيَانُ بِالقَبِيحِ مِنَ الأَقْوالِ وَالأَفْعالِ دُونَ حَيَاءٍ، إِمَّا لِنَقْصِ عَقْلٍ أَوْ قِلَّةِ مُبَالاَةٍ.
تَخْصِيصُ شَخْصٍ بِمُعَامَلَةٍ دُونَ الآخَرِينَ بِقَصْدِ نَفْعِهِ.
الجد في الأمر والحذر من فواته والحرص على أدائه.
الخضوع والتسليم لله تعالى في أمره الشرعي والكوني مع طمأنينة القلب.
اسم جامع لكل عمل من أعمال البر والطاعة من العقائد والأعمال والأقوال.
طَبَقةٌ مِن طبقاتِ العَذابِ في نارِ جَهنَّمَ.
القرب من الله تعالى بفعل ما أمر به، واجتناب ما نهى عنه؛ طلبا لمرضاته ووصلة إلى قضاء الحوائج منه.
مَا يَصِلُ إِلَى الإِنْسَانِ مِنْ ضَرَرٍ خَفِيفٍ فِي نَفْسِهِ أَوْ جِسْمِهِ أَوْ مَالِهِ.
اِعْتِقادُ صِدْقِ المُخْبِرِ والاِنْقِيادُ له.
إِظْهارُ نَدَمٍ على ذَنْبٍ أو تَصَرُّفٍ ما تَعتَرِفُ بِأنَّ لك في إِتْيانِهِ حُجَّةً.
الخِيَانَةُ فِي الشَّيْءِ الذِي يُؤْتَمَنُ عَلَيْهِ.
طَلَبُ الصَّدَقَةِ مِن النّاسِ في الأماكِنِ العامَّةِ ونحوِها.
ضعف في النفس وخوف في القلب يبعث صاحبه على الحزن عند حصول البلاء.
أخذ الحيطة من الوقوع فيما يخافه الإنسان من الأذى، سواء كان مظنونا أو متيقنا.
التَّبَرُّؤُ مِنْ الشَّيْءِ وَعَدَمُ تَحَمُّلِ نَتَائِجِهِ وَآثَارِهِ.
إِظْهارُ المُتَحَدِّثِ أو الكاتِبِ رَأْيَهُ واضِحًا جَلِيًّا دُون لَبْسٍ أو غُمُوضٍ.
تَفْضِيلُ الإِنْسانِ نَفْسَهُ أو قَرِيبَهُ بِنَفْعٍ دُنْيَوِيٍّ على غَيْرِهِ مِمَّن لَهُ فيه حَقٌّ أو حاجَةٌ.
المُبالَغَةُ في الدُّعاءِ بِاجْتِهادٍ وإِخْلاصٍ.
إِيصالُ المَكْرُوهِ إلى الآخرينَ بِطَرِيقٍ خَفِيٍّ.
إِضْمارُ الشَّرِّ لِغيره وإظْهارُ الخَيْرِ لَه، واسْتِعمالُ المَكْرِ والخَدِيعَةِ في التَّعامُلِ مع الآخرين.
التَّحَفُّظُ والاحْتِرَازُ مِن جَمِيعِ الجِهاتِ؛ خَوْفاً مِن الوُقُوعِ في المَكْرُوهِ عند وُجُودِ رَيْبٍ، أو اشْتِباهٍ، أو نَحْوِ ذلك.
تَشَبُّهُ الرَّجُلِ بِأَوْصافِ الأُنُوثَةِ.
صِفَةٌ في النّفْسِ تَدْعُو إلى بَذْلِ الخَيْرِ بِسُهولَةٍ ولِينٍ.
الغَضَبُ الشَّدِيدُ الذي يُصاحِبُهُ كَراهَةٌ الشَّيْءِ وعَدَمِ الرِّضا بِهِ.
الاسْتِهْزاءُ بالآخرِينِ بِقَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ بِسَبَبٍ عَيْبٍ أو نَحْوِهِ.
ثَباتُ القَلْبِ وقُوَّتُهُ الدَّاعِيانِ إلى الإِقْدامِ على المَخاطِرِ عند الحاجَةِ إلى ذلك.
فَرَحُ النَّفْسِ بِما يُصِيبُ غَيْرَها مِن الضَّرَرِ والأَذَى.
شِدَّةُ الحِرْصِ على ما في يَدِه أو في يَدِ غيرِهِ قَبْلَ حُصُولِهِ، ومَنْعُهُ عن غَيْرِه بعد تَحصِيلِهِ.
التَّوَسُّطُ لِلْآخرين لِجَلْبِ مَنْفَعَةٍ له، أو دَفْعِ مَضَرَّةٍ عنه.
كُلُّ ما يَسْتَلِذُّهُ الإِنْسانُ مِن صَوْتٍ حَسَنٍ.
خِفَّةُ عَقْلٍ تَحْمِلُ صاحِبَها على عَدَمِ ضَبْطِ النَّفْسِ عند حُصُولِ ما يُثِيرُهُ.
مُجاوَزَةُ الحَدِّ في الاسْتِكْبارِ والطُّغْيانِ، والمُبالَغَةُ في الإفْسادِ والعِصْيانِ.
انْقِباضُ الوَجْهِ عند اللِّقاءِ بِقِلَّةِ التَّبَسُّمِ وإِظْهارِ الكَراهِيَّةِ.
رَغْبَةُ النَّفْسِ في بَذْلِ القُوَّةِ لِبُلُوغِ أَعْلَى الدَّرَجاتِ لَها أو لِلْآخَرِين.
اشْتِهاءُ النَّفْسِ لِلشَّيْءِ وحِرْصُها لِلْحُصُولِ عليه.
العَفْوُ عن الذَّنْبِ مع إِزالَةِ أَثَرِهِ مِن النَّفْسِ وإِسْقاطِ اللَّوْمِ والذَّمِّ عن صاحِبِهِ.
العَداوَةُ والحِقْدُ والخِيانَةُ في القَلْبِ على الخَلْقِ.
ابْتِداءُ الإِحْسانِ إلى الآخرينَ دون مُقابِلٍ.
كَشْفُ عُيُوبِ الآخَرينَ لِيَعْرِفَهُ النَّاسُ بِها.
غَضَبٌ خَفِيٌّ في النَّفْسِ بِسَبَبِ سُوءٍ لَحِقَها مِن غَيْرِه مع العَجْزِ عن دَفْعِهِ.
قُوَّةٌ فِي العَقْلِ وَحُسْنٌ فِي القَوْلِ وَالعَمَلِ.
شُعُورٌ مُتَتَابِعٌ بِالانْزِعَاجِ وَعَدَمِ الاطْمِئْنَانِ بِسَبَبِ انْشَغالِ القَلْبِ بِتَوَقُّعِ سُوءٍ أَوْ شَرٍّ.
قَصْدُ مُخالَفَةِ الحَقِّ وعَدَمُ قَبُولِهِ مع العِلْمِ بِهِ.
مُشَارَكَةُ المُسْلِمِ لِأَخِيهِ فِي المَالِ وَالخِدْمَةِ وَالمَشَاعِرِ وَغَيْرِ ذَلِكَ.
السُّهُولَةُ فِي طَاعَةِ الخَالِقِ وَالتَّلَطُّفُ فِي مُعَامَلَةِ الخَلْقِ.
الرُّوحُ المَنْفُوخَةُ بِالبَدَنِ والمُدَبِّرَةُ لَهُ والتي تُفارِقُهُ بِالمَوْتِ.
انْتِبَاهُ القَلْبِ مِن غَفْلَتِهِ واسْتِعْدادُهُ لِلِقَاءِ رَبِّهِ بِالعَزْمِ على التَّزَوُّدِ بِالطَّاعَةِ ومُفارَقَةِ كُلِّ مانِعٍ ومُعَوِّقٍ.
الحِرْصُ على الإِكْثارِ مِن مَتاعِ الدُّنْيا ومُنافَسَةُ الآخرينَ في ذلك.
ذِكْرُ اللهِ تعالى بِقَوْلِ: لا إِلَه إلّا اللهُ.
تَحَمُّلُ الأَمْرِ بِما يَشُقُّ على النَّفْسِ.
تَقَرُّبُ الشَّخْصِ إلى غَيْرِهِ بِما يُحِبُّ طَلَباً لِحُبِّهِ.
إِلْحاقُ الأَذَى بِغَيْرِه في نَفْسِهِ أو مالِهِ أو عِرْضِهِ، سَواءً كان بِاللِّسانِ أو البَدَنِ.
تَرْكُ الزِّنا وما يُلْحَقُ بِهِ، واجْتِنابُ كُلِّ وَسِيلَةٍ تُؤَدِّي إلى ذلك.
أَداءُ الحُقُوقِ والآدابِ لِلْآخَرِين عند التَّعامُلِ مَعَهُم، وكَفُّ الأَذَى عَنْهُم.
التَّثَاقُلُ عَمَّا يَنْبَغِي إِنْجَازُهُ مَعَ القُدْرةِ عَلَى ذَلِكَ.
استجلاب الإنسان بما يشتهيه لإيقاعه في الهلاك غير المنتظر.
سلوك التوسط في الأمر والدخول فيه برفق على سبيل يمكن الدوام عليه.
التَّكبُّرُ عن الحَقِّ، والامْتِناعُ عن قَبولِهِ، ورَدُّهُ على قائِلِهِ.
تكرار المحامد لله تعالى مرة بعد أخرى وتعدادها بذكر صفات جماله وحميد فعاله.
كل ما يقع في القلب من رأي أو معنى.
ما يغشى القلب ويتخلله من ظلمة الذنوب حتى يمنعه من رؤية الحق والانقياد له.
مفارقة جماعة المسلمين ومخالفة الحق.
الصِّفاتُ الحَسَنَةُ والدَّرَجاتُ الرَّفِيعَةُ في الخَيْرِ.
الغَمُّ الحاصِلُ لِوُقُوعِ مَكْروهٍ أوفَواتِ مَحْبُوبٍ.
الاِنْتِهاءُ عن فِعْلِ المَنْهِيِّ عَنْهُ، سَواء كان حَراماً أو مَكرُوهاً.
الغِلْظَةُ فِي القَلْبِ وَالقَسْوَةُ فِي المُعَامَلَةِ وَالبُعْدُ عَنِ الآخَرِينَ.
اليُسْرُ واللِّينُ في مُعامَلَةِ الآخَرِينَ وتَرْكُ الشِّدَّةِ وَالمُخَاصَمَةِ.
غِلْظَةٌ وَيُبْسٌ فِي القَلْبِ تَدْفَعُ صَاحِبَهَا إِلَى الإِسَاءَةِ وَتَرْكِ الإِحْسَانِ.
كُلُّ مَنْ كَانَ مِثَالاً يُتَّبَعُ فِي الشَّرِّ وَالفَسَادِ.
الغِلَظُةُ فِي المُعَامَلَةِ مَعَ خُشُونَةٍ فِي الكَلاَمِ.
سُكُونُ النَّفْسِ وَثَبَاتُهَا وَتَرْكُهَا مَا لا يَعْنِيهَا مِنَ الأَشْياءِ.
البُعْدُ عَنِ القَبَائِحِ وَتَرْكُ الشُّبُهَاتِ.
نِسْبَةُ شَيْءٍ إِلَى الشَّخْصِ عَلَى سَبيلِ الكَذِبِ.
التَّلَطُّفُ وَتَرْكُ الجَهْرِ بِالصَّوْتِ إِلَّا بِقَدْرِ الحَاجَةِ.
قَوْلُ: سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ.
طَلَبُ مَا أَمْكَنَ مِنَ الكَمَالِ لِلنَّفْسِ وَلِغَيْرِها وَعَدَمُ القَنَاعَةِ بِالنَّقْصِ وَالسُّفْلِ.
مَجْموعَةُ العُلُومِ التِّي يُتَوَصَّلُ بِهَا إِلَى فهْمِ القُرْآنِ وَالسُّنَّةِ.
اسْتِعْمالُ الأَخْلاقِ الحَسَنَةِ مَعَ الـخَلْقِ.
وَضْعُ الإِنْسانِ جَنْبَهُ على الأرْضِ.
الإِنْصاتُ إلى الكَلامِ خُفْيَةً دون إِذْنٍ مِن الـمُتَكَلِّمِ.
طَلَبُ الشَّخْصِ مِن أَهْلِ بَيْتٍ إِباحَةَ الدُّخُولِ عَلَيْهِم.
تَسْلِيْمُ الشَّخْصِ نَفْسَهُ لِلعَدُوِّ أَسِيراً.
الذنوب والمعاصي التي يقع فيها الإنسان؛ كبيرة كانت أو صغيرة.
الضَّحِكُ اليَسِيرُ بِغَيْرِ صَوْتٍ.
فَتْحُ الِإنْسانِ فَمَهُ دون قَصْدٍ بِسَبَبِ نُعاسٍ أو كَسَلٍ، ونَـحْوِ ذلك.
تَحْسِينُ الشَّيْءِ وإِظْهارُهُ بِخِلافِ صِفَتِهِ التي هو علَيْها في الـحَقِيقَةِ.
إِعْطاءُ مَنْفَعَةِ الـخادِمِ لِمن يَقومُ الخادمُ بِحاجاتِهِ ويَرْعى شُؤونَهُ.
إِرْكابُ راكِبِ الدّابَّةِ شَخْصاً غَيْرَهُ خَلْفَهُ.
التَّطَلُّعُ إلى الشَّيْءِ بِقَصْدِ انْتِقائِهِ.
جَمْعُ أَدَبٍ، وَهُوَ صِفَةٌ نَفْسَانِيَّةٌ رَاسِخَةٌ تَعْصِمُ مَنْ قَامَتْ بِهِ عَمَّا يَشِينُهُ بِاسْتِعْمَالِ مَا يُحْمَدُ قَوْلًا وَفِعْلًا.
شَجَرٌ طَيِّبُ الرَّيْحِ، دائِمُ الْخُضْرَةِ، بَيْضِيُّ الوَرَقِ، أَبيضُ الزَّهْرِ أو وَرْدِيُّهُ، ذُو رائِحَةٍ عِطْرِيَّةٍ فَوَّاحَةٍ.
فِرارُ العَبْدِ مِن سَيِّدِهِ إلى خارِجِ بَلَدِهِ؛ قَصْدًا وتَـمَرُّدًا.
الاِجْتِهادُ في طَلَبِ الوُصولِ إلى الشَّيْءِ.
وِعاءٌ لَهُ عُرْوَةٌ وخُرطُومٌ يَنْصَبُّ منه السَّائِلُ.
الشَّخْصُ الرَّفِيعُ القَدْرِ المُفَضَّلُ على غَيْرِهِ.
امْتِلاءُ المَعِدَةِ مِن الطَّعامِ.
التَّعَطُّلُ عَنِ العَمَلِ والقُعُودُ عَنِ السَّعْيِ.
التَّوَسُّعُ والإِكْثارُ عِنْدَ الاِنْتِفاعِ بِالطَّعامِ ونَحْوِهِ.
ما وُصِفَ بِه الإنسانُ مِن الأخلاقِ الذَّمِيمَةِ شِعْراً.
نَوْمَةُ نِصْفِ النَّهَارِ، أَوْ الاسْتِرَاحَةُ فِيْهِ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ مَعَهَا نَوْمٌ.
العُضْوُ اللَّحْمِيُّ الأَحْمَرُ في الفَمِ الذي هو آَلَةُ النُّطْقِ والذَّوْقِ والبَلْعِ.
الطَّعَامُ الذِي يُصْنَعُ لِلْغَائِبِ إِذَا قَدِمَ مِنْ سَفَرٍ وَنَحْوِهِ.
كُلُّ مَا يُبْتَدَأُ بِهِ مِنْ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ لِلْوُصُولِ إِلَى مَقْصُودٍ مُعَيَّنٍ.
المُبَاحَثَةُ بَيْنَ طَرَفَيْنِ فَأَكْثَرَ فِي مَوْضُوعٍ مُعَيَّنٍ بِقَصْدِ ظُهُورِ الحَقِّ.
إِخْراجُ الهَواءِ مِن الفَمِ بِقُوَّةٍ في الطَّعامِ أو الشَّرابِ لِيَبْرُدَ أو نحو ذلك.
ما يُقْفَلُ بِهِ البابُ ويُفْتَحُ بِالمِفْتاحِ.
الانْتِقالُ على الأَقْدامِ بِسُرْعَةٍ دون الجَرْيِ.
عَلَمٌ عَلَى شَخْصٍ مُضَافٍ عَلَى اسْمِهِ مُصَدَّرٌ بِلَفْظِ أَبٍ أَوْ ابْنٍ وَنَحْوِ ذَلِكَ.
أَصْواتٌ مُبْهَمَةٌ لاَ يُفْهَمُ مِنْهَا شَيْءٌ.
المدة الطويلة من الزمن والمقدرة بثمانين سنة أو أكثر.
بذل الجهد لنيل ما ينفع من أمر الدين أو الدنيا.
حَرْفُ تمنٍّ يدلُّ على امْتِناعِ الفِعْلِ الثّانِي مِن أَجْلِ امْتِناعِ الفِعْلِ الأوَّلِ.
خَفْضُ الصَّوْتِ في القِراءَةِ ونَحْوِها، وتَرْكُ الجَهْرِ بِهِ.
الأَمْرُ العَظِيمُ المُنْكَرُ المُتَعَجَّبُ مِنْهُ.
الدَّفْعُ مِن مُزْدَلِفَةَ إلى مِنى في الحَجِّ بعد نِصْفِ اللَّيْلِ.
الإِعْجابُ بِالنَّفْسِ واسْتِعْظامُ الطَّاعاتِ مع نِسْيانِ الشُّكْرِ وتَوَقُّعِ الثَّوابِ عند اللهِ تعالى.
الاِنْتِفاعُ بِنُورِ المِصْباحِ أو الشَّمْسِ أو النّارِ أو نحوِ ذلك.
قَصْدُ الانْتِفَاعِ بِالظِلِّ.
الاسْتِمَاعُ الحَسَنُ مَعَ حضُورِ القَلْبِ.
العَفْوُ عنِ الآخرينَ مَعَ التَّغَافُلِ عَنْ خَطَئِهِ وَعَدَمِ كَشْفِهِ.
كل ما يلحق العبد من ضيق وألم في الدنيا أو الآخرة جزاء إعراضه عن الحق.
الفيضان المائي والمغرِق ـو كل حادث يحيط بالإنسان ويكون غالبا كثيرا متتابعا يغشى كل شيء كالموت العام.
نوع بساط عظيم في غاية الحسن والجمال والإتقان.
تَوَقُّعُ حُلُوْلِ مَكْرُوْهٍ أَوْ فَوَاتِ مَحْبُوْبٍ في المُسْتَقْبَلِ.
هُرُوبُ القَلْبِ إلى اللهِ تعالى ذُعْراً وفَزَعاً مع عَمَلِ ما يُرْضِيهِ.
إقْرارُ الشَّخْصِ لِغَيْرِه إذا أحسَنَ إليهِ وأنَعَمَ عليه بِشُكرِهِ له وثَنائِهِ عليه وعَدَم جَحْدِ إنْعامِهِ أو نُكرانِهِ.
التقصير في أمر الدين، مع عدم الاهتمام به والوفاء بحقه.
قِلَّةُ عَقْلٍ في الإِنْسانِ تَحْمِلِهُ على فِعْلِ ما يَضُرُّهُ مع عِلْمِهِ بِقُبْحِهِ.
شِدَّةُ الغَمِّ مَعَ ضِيقِ الصَّدْرِ وَحَيْرَةٍ فِي القَلْبِ.
اللَّوْمُ على تَصَرُّفٍ مَكرُوهٍ.
العُضْوُ اللَّحْمِيُّ الأَحْمَرُ في الفَمِ الذي هو آَلَةُ النُّطْقِ والذَّوْقِ والبَلْعِ.
زَجْرُ المُجْرِمِ ورَدْعُهُ بِإيقاعِ العُقوبَةِ الشَّدِيدَةِ عليه؛ إنكاراً لِسُوءِ فِعْلِهِ، سواءً كانت العُقوبَةُ قولاً، أو فِعْلاً، أو كِلاهُما معاً، مِن غَيْرِ تَقْدِيرٍ لها.
الكَلامُ القَبِيحُ ولو كان صِدْقًا.
صِيانَةُ النَّفْسِ وحِفْظُها مِمَّا يَضُرُّها بِفِعْلِ الأوامِرِ واجْتِنابِ النَّواهِي.
تَدْقِيقُ النَّظَرِ في الشَّيْءِ وإِطالَتُهُ بِغَرَضِ التَّذَكُّرِ والتَّفَهُّمِ.
زِيارَةُ مَن أَصابَهُ مَرضٌ أو ضَعْفٌ أَخْرَجَهُ عن حالِ الصِّحَّةِ والاعْتِدالِ.
الابْتِداءُ في الأَفْعالِ بِاليَدِ اليُسْرَى أو الرِّجْلِ اليُسْرَى أو الجانِبِ الأَيْسَرِ.
إِعْراضُ النَّفْسِ واسْتِكْبارُها عن قَبُولِ الحَقِّ.
شِدَّةُ العَزْمُ على جَلْبِ خَيْرٍ أو دَفْعِ شَرٍّ مع بَذْلِ السَّبَبِ وصِدْقِ الاعْتِمادِ على اللهِ تعالى.
المَعانِي والمَعارِفُ التي تَرِدُ على القَلْبِ مِن غَيْرِ قَصْدٍ ولا تَكَلُّفٍ ولا اِسْتِدامَةٍ.
الصفة التي يكون عليها الإنسان في أقواله وأعماله واعتقاداته.
التَّبَرُّؤُ مِنَ الاِلْتِزَامِ بِمَا سَبَقَ لِلْإِنْسَانِ تَحَمُّلُهُ مِنْ مَسْئُولِيَّةٍ، وَالخُرُوجُ مِنْ عُهْدَةِ ذَلِكَ شَيْئًا فَشَيْئًا.
الهُرُوبُ مِمَّا يَكْرَهُهُ اللهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا إِلَى فِعْلِ مَا يُحِبُّهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا لِلنَّجَاةِ مِنَ العِقَابِ وَالفَوْزِ بِالثَّوَابِ.
جَحْدُ نِعْمَةِ المُحْسِنِ وَعَدَمُ الاعْتِرافِ بِفَضْلِهِ.
عِلْمٌ يُعْنَى بِطُرُقِ إِلْزامِ الخَصْمِ وَآدَابِ ذَلِكَ وقَواعِدِهِ وشُروطِهِ.
عِلْمٌ يَبْحَثُ فِي تَعَارُضِ الآرَاءِ الشَّرْعِيَّةِ وَكَيْفِيَّةِ الاسْتِدْلَالِ وَدَفْعِ الشُّبَهِ.