الشَّهَادَةُ بِالكَذِبِ عَمْدًا لِيُتَوَصَّلَ بِهَا إِلَى البَاطِلِ.
الاجْتِهادُ في مَعْرِفَةِ دِينِ الإسْلامِ وأَحْكامِهِ التي جاءَت عن اللهِ ورَسولِهِ صلَّى الله عليه وسلَّم مِن المَصادرِ الصَّحيحةِ.
طَلَبُ العَوْنِ مِنَ اللهِ لِلْهِدَايَةِ إِلَى الأَفْضَلِ وَالأَصْلَحِ فِي فِعْلِ الشَّيءِ أَوْ تَرْكِهِ.
الدِّلالَةُ على الخَيْرِ والمَصْلَحَةِ، سواء كانت دُنيَوِيَّةً أو أخرَوِيَّةً.
اسْمٌ للأَخْلاقِ الحَسَنةِ والصِّفاتِ الجَمِيلَةِ المَطْلُوبَةِ شَرْعاً.
السُّجُودُ النَّاشِئُ عَنْ قِرَاءَةِ أَوْ اسْتِمَاعِ آيَةٍ فِيْهَا سَجْدَةٌ.
النَّظَرُ قَصْدًا إِلَى مَا نَهَى اللهُ عَنْهُ.
أن يُقالَ لِلعاطِسِ: "يَرْحَمُكَ اللهُ"، بعد أن يقولَ العاطِسُ: "الحَمْدُ للهِ".
كُلُ مُسْلِمٍ عاقِلٍ بالِغٍ يَحْرُمُ نِكاحُهُ حُرْمَةً مُؤَبَدَةً بِسَبِب قَرابَةٍ أو رَضاعٍ أو مُصاهَرَةٍ.
كُلُّ قَوْلٍ أو فِعْلٍ عِنْدَ لقاءِ غيرِكَ أو الاتِّصالِ بِهِ يُقَصْدُ مِنْهُ التَكْريمُ والاِحْتِرامُ.
الإدْراكُ الجازِمُ المُطابِقُ لِلواقِعِ.
اخْتِراعُ خَبَرٍ كَاذِبٍ لاَ أَصْلَ لَهُ.
إِلْصاقُ صَفْحَةِ الكَفِّ بِصَفْحَةِ الكَفِّ، وإِقْبالُ الوَجْهِ بِالوَجْهِ.
عدم فصاحة اللسان، وقلة فهم معاني الكلام.
اسْتِعْمَالُ الشَّيْءِ زَائِدًا عَلَى حَدِّهِ سَواءً كَانَتْ الزِّيَادَةُ فِي القَدْرِ أَوِ الكَيْفِ.
الأَخْلاَقُ الظَّاهِرَةُ وَالبَاطِنَةُ الَّتي يَنْبَغِي أَنْ يَتَّصِفَ بِهَا القَارِئُ للقُرْآنِ الكَرِيمِ.
مُجَاوَزَةُ الحَدِّ المَشْرُوعِ فِي قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ.
تَفسِيرُ ما يَراهُ الإنسانُ حالَ نَومِهِ، وبَيانُ ما يَؤولُ إليه أمْرُها.
إتيان كبائر الذنوب والاستمرار في ارتكابها دون اهتمام لعواقبها.
نَشْرُ تَحِيَّةِ السَّلامِ وإِظْهارُها لِكُلِّ مُسْلِمٍ لَفْظاً أو كِتابَةً.
الشَّخْصُ الذي خَرَجَ عن حالِ الاعْتِدالِ والصِّحَّةِ.
تَفْضِيلُ الإنسانِ غَيرَهُ بِالشَّيْءِ على نَفسِهِ مع حاجَتِهِ إلَيْهِ.
مَعْرِفَةُ النَّاسِ أَنْسابَ بَعْضِهِم بِحَيْثُ يكون ذلك مَدعاةً لِلشَّفَقَةِ والأُلْفةِ والاجْتِماعِ لا إلى التّنافُرِ والعَصبِيَّةِ والافتِراقِ.
تَقْلِيبُ العَقْلِ وتَحْرِيكُ القَلْبِ في الشَّيْءِ؛ طَلَبًا لِعِلْمٍ صَحِيحٍ.
اسْتعْمالُ اللِّسانِ فِما يَنْفَعُ، وإِمْساكُهُ عَمَّا يَضُرُّ.
مُقَابَلَةُ النَّاسِ بِالابْتِسَامِ وَالانْبِسَاطِ وَطِيبِ الكَلاَمِ وَإِظْهَارِ السّرُورِ.
ضَبْطُ النَّفْسِ وإِمْساكُها عن الانْتِقامِ عند شِدَّةِ الغَضَبِ.
حِفْظُ الإِنْسانِ لِلسِّرِّ، سَواءً كان خاصًّا بِهِ، أو مُتَعَلِّقًا بِغَيْرِهِ إذا ائْتَمَنَهُ عليه.
الالْتِجاءُ إلى اللهِ تعالى والاعتِصامُ بِهِ؛ طَلَبًا لِحِمايَتِهِ مِن الشَّرِّ.
زِيارَةُ المَرِيضِ وتَفَقُّدُهُ.
تَرْكُ الالْتِزَامِ بِحُقُوقِ القُرْآنِ وَآدَابِهِ.
حُسْنُ دِينِ الإِنْسانِ وَمَنْظَرِهِ فِيمَا يُظْهِرُهُ لِلنَّاسِ.
كُلُّ كَلامٍ خَرَجَ عَنْ مِقْدارِهِ حتى يُسْتَقْبَحَ ويُذَمَّ.
قُعودُ المُصَلِّي على إِلْيَتَيْهِ، ومَدِّ رُكبَتِهِ اليُمْنى إلى جانِبِ يَمِينِهِ، وقَدَمِهِ اليُمْنى إلى جانِب يَسارِهِ، واليُسْرى بِعَكْسِ ذلك.
الدُّعاءُ بِالرَّحْمَةِ لِغَيْرِه.
الكِبْرُ والعُجْبُ بِالنَّفْسِ والتَّعالِي على غَيْرِه.
ضَعْفُ النَّفْسِ وعَدَمُ رَغْبَتِها في طَلَبِ المَراتِبِ العالِيَةِ.
الإِتْيانُ بِما يُشانُ بِهِ الشَّخْصُ ويُذَمُّ عليهِ مِن قَوْلٍ أو فِعْلٍ.
التَّلَطُّفُ عند الدُّخولِ بِصِفَةٍ تَحْصُلُ مَعَها الطُّمَأنِينَةُ والأَمْنُ وَالسُّرورُ.
مُوَافَقَةُ الطَّالِبِ لِمَا طَلَبَ بِالفِعْلِ أَوِ القَوْلِ أَوِ الإِشَارَةِ وَنَحْوِ ذَلِكَ.
إِطْلاقُ الأَلْقابِ والصِّفاتِ السَّيِّئَةِ على الآخَرِينَ.
ما يَراهُ النّائِمُ في مَنامِهِ مِن الأشْياءِ المَحْبُوبَةِ غالِباً.
الأَمرُ الذي يُسْمِعُهُ الإنسانُ غَيْرَهُ على سَبِيل المُنَاجاةِ مع إخْفائِهِ عن الآخَرِينَ.
إِعْطاءُ الشَّخْصِ أَقَلَّ مِن حَقِّهِ.
الثَّناءُ على الشَّخْصِ بِذِكْرِ أوصافِ الكَمالِ والأفْضالِ خِلْقِيَّةً كانت أو اخْتِيارِيَّةً.
تَحِيَّةُ الشَّخْصِ بِالقَوْلِ أَوِ الفِعْلِ عِنْدَ مُفَارَقَتِهِ.
النَّظَرُ أو الاسْتِماعِ إلى الآخَرِينَ خُفْيَةً بِغَيْرِ عِلْمِهِم وَرِضاهُم.
الدُّعَاءُ بِالخَيْرِ لِلْآخَرِينَ عِنْدَ حُصُولِ نِعْمَةٍ أَوْ زَوَالِ نِقْمَةٍ أَوْ حُلُولِ زَمَنٍ مُعَيَّنٍ.
أَنْ يَلْتَزِمَ الشَّخْصُ غَيْرَهُ بِيَدَيْهِ وَيَضُمَّهُ إِلَيْهِ.
تَرْكُ مُخالَطَةِ النّاسِ والاِنْفِرادُ عَنْهُم.
مِشيةُ المُتَكبِّرِ المُعْجَبِ بِنَفْسِهِ.
مَا يَصِلُ إِلَى الإِنْسَانِ مِنْ ضَرَرٍ خَفِيفٍ فِي نَفْسِهِ أَوْ جِسْمِهِ أَوْ مَالِهِ.
إِظْهارُ المُتَحَدِّثِ أو الكاتِبِ رَأْيَهُ واضِحًا جَلِيًّا دُون لَبْسٍ أو غُمُوضٍ.
الاسْتِهْزاءُ بالآخرِينِ بِقَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ بِسَبَبٍ عَيْبٍ أو نَحْوِهِ.
كُلُّ ما يَسْتَلِذُّهُ الإِنْسانُ مِن صَوْتٍ حَسَنٍ.
خِفَّةُ عَقْلٍ تَحْمِلُ صاحِبَها على عَدَمِ ضَبْطِ النَّفْسِ عند حُصُولِ ما يُثِيرُهُ.
انْقِباضُ الوَجْهِ عند اللِّقاءِ بِقِلَّةِ التَّبَسُّمِ وإِظْهارِ الكَراهِيَّةِ.
غَضَبٌ خَفِيٌّ في النَّفْسِ بِسَبَبِ سُوءٍ لَحِقَها مِن غَيْرِه مع العَجْزِ عن دَفْعِهِ.
قَصْدُ مُخالَفَةِ الحَقِّ وعَدَمُ قَبُولِهِ مع العِلْمِ بِهِ.
مُشَارَكَةُ المُسْلِمِ لِأَخِيهِ فِي المَالِ وَالخِدْمَةِ وَالمَشَاعِرِ وَغَيْرِ ذَلِكَ.
تَقَرُّبُ الشَّخْصِ إلى غَيْرِهِ بِما يُحِبُّ طَلَباً لِحُبِّهِ.
أَداءُ الحُقُوقِ والآدابِ لِلْآخَرِين عند التَّعامُلِ مَعَهُم، وكَفُّ الأَذَى عَنْهُم.
التَّكبُّرُ عن الحَقِّ، والامْتِناعُ عن قَبولِهِ، ورَدُّهُ على قائِلِهِ.
كُلُّ مَنْ كَانَ مِثَالاً يُتَّبَعُ فِي الشَّرِّ وَالفَسَادِ.
سُكُونُ النَّفْسِ وَثَبَاتُهَا وَتَرْكُهَا مَا لا يَعْنِيهَا مِنَ الأَشْياءِ.
التَّلَطُّفُ وَتَرْكُ الجَهْرِ بِالصَّوْتِ إِلَّا بِقَدْرِ الحَاجَةِ.
طَلَبُ مَا أَمْكَنَ مِنَ الكَمَالِ لِلنَّفْسِ وَلِغَيْرِها وَعَدَمُ القَنَاعَةِ بِالنَّقْصِ وَالسُّفْلِ.
مَجْموعَةُ العُلُومِ التِّي يُتَوَصَّلُ بِهَا إِلَى فهْمِ القُرْآنِ وَالسُّنَّةِ.
وَضْعُ الإِنْسانِ جَنْبَهُ على الأرْضِ.
فَتْحُ الِإنْسانِ فَمَهُ دون قَصْدٍ بِسَبَبِ نُعاسٍ أو كَسَلٍ، ونَـحْوِ ذلك.
الإِنْصاتُ إلى الكَلامِ خُفْيَةً دون إِذْنٍ مِن الـمُتَكَلِّمِ.
طَلَبُ الشَّخْصِ مِن أَهْلِ بَيْتٍ إِباحَةَ الدُّخُولِ عَلَيْهِم.
إِرْكابُ راكِبِ الدّابَّةِ شَخْصاً غَيْرَهُ خَلْفَهُ.
جَمْعُ أَدَبٍ، وَهُوَ صِفَةٌ نَفْسَانِيَّةٌ رَاسِخَةٌ تَعْصِمُ مَنْ قَامَتْ بِهِ عَمَّا يَشِينُهُ بِاسْتِعْمَالِ مَا يُحْمَدُ قَوْلًا وَفِعْلًا.
شَجَرٌ طَيِّبُ الرَّيْحِ، دائِمُ الْخُضْرَةِ، بَيْضِيُّ الوَرَقِ، أَبيضُ الزَّهْرِ أو وَرْدِيُّهُ، ذُو رائِحَةٍ عِطْرِيَّةٍ فَوَّاحَةٍ.
وِعاءٌ لَهُ عُرْوَةٌ وخُرطُومٌ يَنْصَبُّ منه السَّائِلُ.
الشَّخْصُ الرَّفِيعُ القَدْرِ المُفَضَّلُ على غَيْرِهِ.
امْتِلاءُ المَعِدَةِ مِن الطَّعامِ.
التَّوَسُّعُ والإِكْثارُ عِنْدَ الاِنْتِفاعِ بِالطَّعامِ ونَحْوِهِ.
ما وُصِفَ بِه الإنسانُ مِن الأخلاقِ الذَّمِيمَةِ شِعْراً.
نَوْمَةُ نِصْفِ النَّهَارِ، أَوْ الاسْتِرَاحَةُ فِيْهِ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ مَعَهَا نَوْمٌ.
العُضْوُ اللَّحْمِيُّ الأَحْمَرُ في الفَمِ الذي هو آَلَةُ النُّطْقِ والذَّوْقِ والبَلْعِ.
الطَّعَامُ الذِي يُصْنَعُ لِلْغَائِبِ إِذَا قَدِمَ مِنْ سَفَرٍ وَنَحْوِهِ.
كُلُّ مَا يُبْتَدَأُ بِهِ مِنْ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ لِلْوُصُولِ إِلَى مَقْصُودٍ مُعَيَّنٍ.
المُبَاحَثَةُ بَيْنَ طَرَفَيْنِ فَأَكْثَرَ فِي مَوْضُوعٍ مُعَيَّنٍ بِقَصْدِ ظُهُورِ الحَقِّ.
إِخْراجُ الهَواءِ مِن الفَمِ بِقُوَّةٍ في الطَّعامِ أو الشَّرابِ لِيَبْرُدَ أو نحو ذلك.
ما يُقْفَلُ بِهِ البابُ ويُفْتَحُ بِالمِفْتاحِ.
الانْتِقالُ على الأَقْدامِ بِسُرْعَةٍ دون الجَرْيِ.
عَلَمٌ عَلَى شَخْصٍ مُضَافٍ عَلَى اسْمِهِ مُصَدَّرٌ بِلَفْظِ أَبٍ أَوْ ابْنٍ وَنَحْوِ ذَلِكَ.
أَصْواتٌ مُبْهَمَةٌ لاَ يُفْهَمُ مِنْهَا شَيْءٌ.
حَرْفُ تمنٍّ يدلُّ على امْتِناعِ الفِعْلِ الثّانِي مِن أَجْلِ امْتِناعِ الفِعْلِ الأوَّلِ.
خَفْضُ الصَّوْتِ في القِراءَةِ ونَحْوِها، وتَرْكُ الجَهْرِ بِهِ.
الاِنْتِفاعُ بِنُورِ المِصْباحِ أو الشَّمْسِ أو النّارِ أو نحوِ ذلك.
قَصْدُ الانْتِفَاعِ بِالظِلِّ.
الاسْتِمَاعُ الحَسَنُ مَعَ حضُورِ القَلْبِ.
اللَّوْمُ على تَصَرُّفٍ مَكرُوهٍ.
العُضْوُ اللَّحْمِيُّ الأَحْمَرُ في الفَمِ الذي هو آَلَةُ النُّطْقِ والذَّوْقِ والبَلْعِ.
الكَلامُ القَبِيحُ ولو كان صِدْقًا.
تَدْقِيقُ النَّظَرِ في الشَّيْءِ وإِطالَتُهُ بِغَرَضِ التَّذَكُّرِ والتَّفَهُّمِ.
زِيارَةُ مَن أَصابَهُ مَرضٌ أو ضَعْفٌ أَخْرَجَهُ عن حالِ الصِّحَّةِ والاعْتِدالِ.
الابْتِداءُ في الأَفْعالِ بِاليَدِ اليُسْرَى أو الرِّجْلِ اليُسْرَى أو الجانِبِ الأَيْسَرِ.
الصفة التي يكون عليها الإنسان في أقواله وأعماله واعتقاداته.
التَّبَرُّؤُ مِنَ الاِلْتِزَامِ بِمَا سَبَقَ لِلْإِنْسَانِ تَحَمُّلُهُ مِنْ مَسْئُولِيَّةٍ، وَالخُرُوجُ مِنْ عُهْدَةِ ذَلِكَ شَيْئًا فَشَيْئًا.
عِلْمٌ يُعْنَى بِطُرُقِ إِلْزامِ الخَصْمِ وَآدَابِ ذَلِكَ وقَواعِدِهِ وشُروطِهِ.
عِلْمٌ يَبْحَثُ فِي تَعَارُضِ الآرَاءِ الشَّرْعِيَّةِ وَكَيْفِيَّةِ الاسْتِدْلَالِ وَدَفْعِ الشُّبَهِ.