كُلُّ قَوْلٍ أو فِعْلٍ عِنْدَ لقاءِ غيرِكَ أو الاتِّصالِ بِهِ يُقَصْدُ مِنْهُ التَكْريمُ والاِحْتِرامُ.
تَفْضِيلُ الإنسانِ غَيرَهُ بِالشَّيْءِ على نَفسِهِ مع حاجَتِهِ إلَيْهِ.
مَعْرِفَةُ النَّاسِ أَنْسابَ بَعْضِهِم بِحَيْثُ يكون ذلك مَدعاةً لِلشَّفَقَةِ والأُلْفةِ والاجْتِماعِ لا إلى التّنافُرِ والعَصبِيَّةِ والافتِراقِ.
مُقَابَلَةُ النَّاسِ بِالابْتِسَامِ وَالانْبِسَاطِ وَطِيبِ الكَلاَمِ وَإِظْهَارِ السّرُورِ.
النَّظَرُ قَصْدًا إِلَى مَا نَهَى اللهُ عَنْهُ.
قُعودُ المُصَلِّي على إِلْيَتَيْهِ، ومَدِّ رُكبَتِهِ اليُمْنى إلى جانِبِ يَمِينِهِ، وقَدَمِهِ اليُمْنى إلى جانِب يَسارِهِ، واليُسْرى بِعَكْسِ ذلك.
التَّلَطُّفُ عند الدُّخولِ بِصِفَةٍ تَحْصُلُ مَعَها الطُّمَأنِينَةُ والأَمْنُ وَالسُّرورُ.
مُوَافَقَةُ الطَّالِبِ لِمَا طَلَبَ بِالفِعْلِ أَوِ القَوْلِ أَوِ الإِشَارَةِ وَنَحْوِ ذَلِكَ.
تَحِيَّةُ الشَّخْصِ بِالقَوْلِ أَوِ الفِعْلِ عِنْدَ مُفَارَقَتِهِ.
النَّظَرُ أو الاسْتِماعِ إلى الآخَرِينَ خُفْيَةً بِغَيْرِ عِلْمِهِم وَرِضاهُم.
الدُّعَاءُ بِالخَيْرِ لِلْآخَرِينَ عِنْدَ حُصُولِ نِعْمَةٍ أَوْ زَوَالِ نِقْمَةٍ أَوْ حُلُولِ زَمَنٍ مُعَيَّنٍ.
تَرْكُ مُخالَطَةِ النّاسِ والاِنْفِرادُ عَنْهُم.
تَقَرُّبُ الشَّخْصِ إلى غَيْرِهِ بِما يُحِبُّ طَلَباً لِحُبِّهِ.
أَداءُ الحُقُوقِ والآدابِ لِلْآخَرِين عند التَّعامُلِ مَعَهُم، وكَفُّ الأَذَى عَنْهُم.
الإِنْصاتُ إلى الكَلامِ خُفْيَةً دون إِذْنٍ مِن الـمُتَكَلِّمِ.
الشَّخْصُ الرَّفِيعُ القَدْرِ المُفَضَّلُ على غَيْرِهِ.
نَوْمَةُ نِصْفِ النَّهَارِ، أَوْ الاسْتِرَاحَةُ فِيْهِ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ مَعَهَا نَوْمٌ.
ما يُقْفَلُ بِهِ البابُ ويُفْتَحُ بِالمِفْتاحِ.
عَلَمٌ عَلَى شَخْصٍ مُضَافٍ عَلَى اسْمِهِ مُصَدَّرٌ بِلَفْظِ أَبٍ أَوْ ابْنٍ وَنَحْوِ ذَلِكَ.
قَصْدُ الانْتِفَاعِ بِالظِلِّ.