سُؤالُ العَبْدِ رَبَّهُ العَفْوَ عن الذُّنوبِ والوِقايَةَ مِن آثارِها.
ذِكْرُ الإِنْسانِ أخاه بِما يَكْرَهُ مِن العُيوبِ ونَحوِها مِمّا هي فِيهِ في غيابِه.
أن يجعل الإنسان بينه وبين عذاب الله تعالى وسخطه وقاية، بفعل أوامره واجتناب نواهيه.
مَيَلانُ النَّفْس إلى ما تَسْتَلِذُّه مِن الشَّهَوات.
تَرْكُ المَعْصِيَّةِ، والنَّدَمُ على فِعْلِها، والعَزْمُ على عَدَمِ العَوْدَةِ إليها، وتَدارُكُ ما أَمْكَنَ أن يُتَدارَكَ مِن الأَعْمالِ بِالإِعادَةِ.
الشَّهَادَةُ بِالكَذِبِ عَمْدًا لِيُتَوَصَّلَ بِهَا إِلَى البَاطِلِ.
العَمَلُ بِخِلافِ الحَقِّ سَوَاءً كَانَ فِي القَوْلِ أَوْ الفِعْلِ أَوْ الاعْتِقادِ.
إرادة العامل بعبادته غير وجه الله تعالى، كالذي يعمل لأجل أن يراه الناس ويمدحونه.
حَدِيثُ النَّفْسِ والشَّيطانِ بِما لا خَيْرَ فيه ولا نَفْعَ لَه.
النَّظَرُ قَصْدًا إِلَى مَا نَهَى اللهُ عَنْهُ.
العَداوَةُ بالقَلْبِ، وإِخْفاءُ الشَّرِّ للآخَرينَ، مع الرَّغْبَةِ في الاِنْتِقَامِ.
المُداوَمَةُ على فِعْلِ المَعصِيَةِ وتَرْكِ الإقلاعِ عنها بِالعَزْمِ على فِعْلِ مِثْلِها مِن دُونِ تَوْبَةٍ.
اجْتِنَابُ كُلِّ مَا يَضُرُّ الإِنْسَانَ فِي دِينِهِ.
اختِبارٌ وامتِحانٌ مِن اللهِ تعالى للعَبْدِ لِيتَبيَّنَ مَدى صَبرِهِ وإيمانِهِ.
فِعْل مَا يُحَقِّقُ لِلنَّفْسِ أَوْ لِلْآخَرينَ البُعْدَ عَنِ الحَرامِ.
الخوف من الله تعالى المقترن بالتعظيم له سبحانه والعلم بكمال سلطانه وجلاله.
تضييع شيء مما أمر الله تعالى به، أو ارتكاب شيء مما نهى الله عنه، بأن لا يؤدي الإنسان حقوق الله تعالى، وأمانات العباد التي اؤتمن عليها.
الكبر، والعجب بالنفس، والتعالي على الغير.
قطع الرجاء والأمل من الله تعالى فيما يقصده الإنسان ويطلبه، وفيما يخافه ويرجوه، بحيث يستبعد حصول مطلوبه أو كشف مكروبه.
الأمور التي يمتحن بها الإنسان حتى يتبين بها حاله من خير أو شر، ويظهر ما في نفسه من اتباع الهوى أو تجنبه.
كُلُّ مَعْصِيَةٍ لاَ يَتَرَتَّبُ عَلَيْهَا حَدٌّ أَوْ وَعِيدٌ أَوْ لَعْنٌ أَوْ نَفْيُ إِيمَانٍ.
سكون القلب مع الراحة والأنس وعدم اضطرابه وخوفه.
المُتَّبَعُ من أهلِ الخَيْرِ والفَضلِ والصَّلاحِ في كلِّ ما يَتَعَلَّق بِمَعالِي الأُمورِ وفَضائِلِها.
الأَمَلُ في حُصولِ خَيْرٍ مُمْكِنِ الوُقُوعِ في المُسْتَقْبَلِ بِسَبَبِ النَّظَرِ إلى رَحْمَةِ اللهِ تعالى.
فِعْلُ ذَنْبٍ عَظيمٍ يَقَعُ عَنْ قَصْدٍ سَواءٌ أَكَانَ ذَلِكَ في حَقِّ المَولى أَوْ في حَقِّ العِبَادِ.
الرَّغْبَةُ في طَلَبِ ثَوابِ اللهِ تعالى في القَوْلِ والعَمَلِ والاعْتِقادِ، والاكْتِفاءُ بِهِ في السَّرَّاءِ والضَّرَّاءِ.
التَّغَذِي بِالطَّعامِ الحَلالِ البَيِّنِ مِن حيث ذاتُهُ وكَسْبُهُ مِن غَيْرِ إِسْرافٍ ولا مَعْصِيَةٍ.
انْزِعاجُ القَلْبِ لِتَوَقُّعِ حُصُولِ ضررٍ أو فَواتِ مَحْبُوبٍ.
حُضُورُ القَلْبِ وخَوفُهُ مِن الله مَحَبَّةً وتَعظِيماً، وسُكُونُ الجَوارِحِ واطْمِئنانُها، مع الانْقِيادِ لِلحَقِّ ظاهِرًا وباطِنًا.
تَغَيُّرٌ في النَّفْسِ بِسَبَبِ تَعْظِيمٍ ونَحْوِهِ يَمْنَعُها مِن فِعْلِ شَيْءٍ، أو تَرْكِهِ؛ حَذَراً مِن اللَّوْمِ أو الذَّمِّ.
تَرْكُ ما يُشْغِلُ عن اللهِ تعالى ولا يَنْفَعُ في الدَّارِ الآخِرَةِ.
المُبالَغَةُ في رَحْمَةِ غَيْرِه بِحيث لا يَصِلُهُ ضُرٌّ ولا يَلْحَقُهُ مَكْروهٌ.
اليُسْرُ والحُسْنُ في مُعامَلَةِ الآخَرِينَ وتَرْكُ الشِّدَّةِ والتَّضْيِيقِ.
ترفُّعُ النَّفْسِ واسْتِعْظامُ الفَضِيلَةِ والنِّعمَةِ مع نِسْيانِ شُكْرِ المُنْعِمِ.
تَجاوُزُ الحَدِّ المَأْذُونِ بِهِ في الشَّرِيعَةِ.
صِفَةٌ تَحْمِلُ النَّفْسَ على الانْخِداعِ بِشَيْءٍ مِن النِّعَمِ وتَرْكِ العَمَلِ الصَّالِحِ.
قَصْدُ مُخالَفَةِ الحَقِّ وعَدَمُ قَبُولِهِ مع العِلْمِ بِأنَّهُ حَقٌّ.
الشَّفَقَةُ على الضَّعِيفِ ورَحْمَتُهُ والإِحْسانُ إِلَيْهِ.
الخُرُوجُ عن الطَّاعَةِ بِتَرْكِ أَمْرٍ أو فِعْلِ نَهْيٍ مِن الأَقْوالِ والأَعْمالِ الظَّاهِرَةِ أو الباطِنَةِ.
الإِرَادَةُ المُؤَكَّدَةُ وَالتَّصْمِيمُ الجَازِمُ عَلَى تَنْفِيذِ الشَّيْءِ.
ما عَظُمَ قُبْحُهُ مِن الأَفْعالِ والأَقْوالِ.
صِفَةُ تَحْمِلُ صاحِبَها على بَذْلِ الخَيْرِ قَلِيلاً كان أو كَثِيراً بِطِيبِ نَفْسٍ دون مُقابِلٍ.
رِضَا النَّفْسِ بِالحَلاَلِ المَوْجِودِ وَلَوْ كَانَ غَيْرَ كَافٍ وَتَرْكُ التَّطَلُّعِ إِلَى المَفْقودِ.
العَمَلُ الذي يُقَرِّبُ إلى اللهِ سُبحانَه وتعالى.
كَراهَةُ الشَّيْءِ مع الإِعْراضِ عَنْهُ.
مُساعدةُ الشَّخصِ غَيْرَه ومُسانَدَتُهُ لِتَحْقِيقِ هَدَفٍ مُعَيَّنٍ بِحَسَبِ الإِمْكانِ.
تَقْلِيبُ العَقْلِ وتَحْرِيكُ القَلْبِ في الشَّيْءِ؛ طَلَبًا لِعِلْمٍ صَحِيحٍ.
القِيامُ بِما يَجِبُ احْتِرامُهُ وحِفْظُهُ مِن الحُقوقِ والأشْخاصِ، والأزمِنَةِ والأمكِنَةِ، وتَوفِيَتُها حَقَّها ومُراعاتُها وحِفظُها عن الضَّياعِ.
الأَخْذُ بِالأَمْرِ المَشْرُوعِ مِن غَيْرِ زِيادَةٍ ولا نُقْصانٍ.
تَفْضِيلُ الإِنْسانِ على غَيْرِهِ بِجَلْبِ ما يُصْلِحُهُ ويَنْفَعُهُ في الدُّنْيا والآخِرَةِ ودَفْعِ ما يُفْسِدُهُ ويَضُرُّهُ.
اعْتِقادُ جانِبِ الشَّرِّ وتَرْجِيحُهُ على جانِبِ الخَيْرِ دون دَلِيلٍ.
الطَّمَعُ في طُولِ العَيْشِ مع شِدَّةِ الحِرْصِ على شَهَواتِ الدُّنْيا وتَرْكِ الاسْتِعْدادِ لِلْمَوْتِ.
اسْمٌ جامِعٌ لِكُلِّ ما يُحْزِنُ الإِنْسانَ ويَعُودُ عليه بِالضَّرَرِ، سَواءً كان مِن أُمُورِ الدُّنْيا أو الآخِرَةِ.
النَّظَرُ في عَمَلِ النَّفْسِ ثمَّ التَّصَرُّفُ مَعَها بِما يُصْلِحُها.
حَمْلُ النَّفْسِ على فِعْلِ الطَّاعَةِ وتَرْكِ المَعْصِيَةِ طَلَبًا لِثَوابِ اللهِ تعالى.
الرُّجوعُ إلى اللهِ تعالى، وانْصِرافُ دَواعِي القَلْبِ إلى مَحَبَّةِ اللهِ وعُبُودِيَّتِهِ.
المُبالَغَةُ في الشُّعُورِ بِالفَقْرِ والحاجَةِ إلى اللَّهِ عَزَّ وجَلَّ.
عدم توفيق الله تعالى العبد لطاعته وترك معونته.
هُرُوبُ القَلْبِ إلى اللهِ تعالى ذُعْرًا وفَزَعًا مع عَمَلِ ما يُرْضِيهِ.
اتباع الأهواء والشهوات.
السبب الذي يتوصَّل به للمقصود.
الأمْرُ الذي يُـمْتَحَنُ بِه الإِنْسانُ حتّى يُتبَيَّنَ بِها حالُهُ مِنْ خَيْرٍ أو شَرٍّ.
اسْتِقامَةُ حالِ الإِنْسانِ بِفِعْلِ الواجِباتِ وتَرْكِ الـمُحَرَّماتِ.
ضَعْفُ النَّفْسِ وعَدَمُ رَغْبَتِها في طَلَبِ المَراتِبِ العالِيَةِ.
إرادة الإنسان بعمله غير وجه الله تعالى؛ بأن ينوي بأعماله الدنيا أو الرياء ونحو ذلك إرادة كلية أو جزئية.
بَيانُ صَلاحِيَّةِ الشَّخْصِ لِلشَّهادَةِ على غَيْرِه.
الإِتْيانُ بِما يُشانُ بِهِ الشَّخْصُ ويُذَمُّ عليهِ مِن قَوْلٍ أو فِعْلٍ.
الغُلُوُّ في التَّعَبُّدِ وتَرْكُ الدُّنْيا وعَدَمُ مُخالَطَةِ النّاسِ.
العِبادَةُ، سَواءً كانت قَوْلاً أو فِعْلاً.
كُلُّ قَوْلٍ أو فِعْلٍ يَشْتَمِلُ على الانْتِقاصِ والتَّحْقِيرِ بِحَسَبِ ما تَعارَفَ عليه النَّاسُ.
كلُّ قَوْلٍ أو فِعْلٍ يَأتي به الإنسانُ كَوَظِيفَةٍ مُعتادَةٍ في وَقْتٍ مُعَيَّنٍ على وَجْهٍ مُعَيَّنٍ، كِقراءَةٍ قُرآنٍ أو أذكارٍ أو صلاةٍ أو نحو ذلك.
كُلُّ مَا أُخِذَ مِنَ العِبَادِ بِغَيْرِ حَقٍّ سَوَاءً كَانَ مَالاً أَوْ غَيْرَهُ.
الإِتْيَانُ بِالقَبِيحِ مِنَ الأَقْوالِ وَالأَفْعالِ دُونَ حَيَاءٍ، إِمَّا لِنَقْصِ عَقْلٍ أَوْ قِلَّةِ مُبَالاَةٍ.
الجد في الأمر والحذر من فواته والحرص على أدائه.
الخضوع والتسليم لله تعالى في أمره الشرعي والكوني مع طمأنينة القلب.
اسم جامع لكل عمل من أعمال البر والطاعة من العقائد والأعمال والأقوال.
طَبَقةٌ مِن طبقاتِ العَذابِ في نارِ جَهنَّمَ.
القرب من الله تعالى بفعل ما أمر به، واجتناب ما نهى عنه؛ طلبا لمرضاته ووصلة إلى قضاء الحوائج منه.
اِعْتِقادُ صِدْقِ المُخْبِرِ والاِنْقِيادُ له.
إِظْهارُ نَدَمٍ على ذَنْبٍ أو تَصَرُّفٍ ما تَعتَرِفُ بِأنَّ لك في إِتْيانِهِ حُجَّةً.
ضعف في النفس وخوف في القلب يبعث صاحبه على الحزن عند حصول البلاء.
أخذ الحيطة من الوقوع فيما يخافه الإنسان من الأذى، سواء كان مظنونا أو متيقنا.
تَفْضِيلُ الإِنْسانِ نَفْسَهُ أو قَرِيبَهُ بِنَفْعٍ دُنْيَوِيٍّ على غَيْرِهِ مِمَّن لَهُ فيه حَقٌّ أو حاجَةٌ.
إِيصالُ المَكْرُوهِ إلى الآخرينَ بِطَرِيقٍ خَفِيٍّ.
إِضْمارُ الشَّرِّ لِغيره وإظْهارُ الخَيْرِ لَه، واسْتِعمالُ المَكْرِ والخَدِيعَةِ في التَّعامُلِ مع الآخرين.
التَّحَفُّظُ والاحْتِرَازُ مِن جَمِيعِ الجِهاتِ؛ خَوْفاً مِن الوُقُوعِ في المَكْرُوهِ عند وُجُودِ رَيْبٍ، أو اشْتِباهٍ، أو نَحْوِ ذلك.
صِفَةٌ في النّفْسِ تَدْعُو إلى بَذْلِ الخَيْرِ بِسُهولَةٍ ولِينٍ.
الغَضَبُ الشَّدِيدُ الذي يُصاحِبُهُ كَراهَةٌ الشَّيْءِ وعَدَمِ الرِّضا بِهِ.
ثَباتُ القَلْبِ وقُوَّتُهُ الدَّاعِيانِ إلى الإِقْدامِ على المَخاطِرِ عند الحاجَةِ إلى ذلك.
فَرَحُ النَّفْسِ بِما يُصِيبُ غَيْرَها مِن الضَّرَرِ والأَذَى.
شِدَّةُ الحِرْصِ على ما في يَدِه أو في يَدِ غيرِهِ قَبْلَ حُصُولِهِ، ومَنْعُهُ عن غَيْرِه بعد تَحصِيلِهِ.
مُجاوَزَةُ الحَدِّ في الاسْتِكْبارِ والطُّغْيانِ، والمُبالَغَةُ في الإفْسادِ والعِصْيانِ.
رَغْبَةُ النَّفْسِ في بَذْلِ القُوَّةِ لِبُلُوغِ أَعْلَى الدَّرَجاتِ لَها أو لِلْآخَرِين.
اشْتِهاءُ النَّفْسِ لِلشَّيْءِ وحِرْصُها لِلْحُصُولِ عليه.
العَفْوُ عن الذَّنْبِ مع إِزالَةِ أَثَرِهِ مِن النَّفْسِ وإِسْقاطِ اللَّوْمِ والذَّمِّ عن صاحِبِهِ.
قُوَّةٌ فِي العَقْلِ وَحُسْنٌ فِي القَوْلِ وَالعَمَلِ.
شُعُورٌ مُتَتَابِعٌ بِالانْزِعَاجِ وَعَدَمِ الاطْمِئْنَانِ بِسَبَبِ انْشَغالِ القَلْبِ بِتَوَقُّعِ سُوءٍ أَوْ شَرٍّ.
قَصْدُ مُخالَفَةِ الحَقِّ وعَدَمُ قَبُولِهِ مع العِلْمِ بِهِ.
الرُّوحُ المَنْفُوخَةُ بِالبَدَنِ والمُدَبِّرَةُ لَهُ والتي تُفارِقُهُ بِالمَوْتِ.
انْتِبَاهُ القَلْبِ مِن غَفْلَتِهِ واسْتِعْدادُهُ لِلِقَاءِ رَبِّهِ بِالعَزْمِ على التَّزَوُّدِ بِالطَّاعَةِ ومُفارَقَةِ كُلِّ مانِعٍ ومُعَوِّقٍ.
الحِرْصُ على الإِكْثارِ مِن مَتاعِ الدُّنْيا ومُنافَسَةُ الآخرينَ في ذلك.
تَحَمُّلُ الأَمْرِ بِما يَشُقُّ على النَّفْسِ.
تَرْكُ الزِّنا وما يُلْحَقُ بِهِ، واجْتِنابُ كُلِّ وَسِيلَةٍ تُؤَدِّي إلى ذلك.
استجلاب الإنسان بما يشتهيه لإيقاعه في الهلاك غير المنتظر.
سلوك التوسط في الأمر والدخول فيه برفق على سبيل يمكن الدوام عليه.
كل ما يقع في القلب من رأي أو معنى.
ما يغشى القلب ويتخلله من ظلمة الذنوب حتى يمنعه من رؤية الحق والانقياد له.
الغَمُّ الحاصِلُ لِوُقُوعِ مَكْروهٍ أوفَواتِ مَحْبُوبٍ.
الاِنْتِهاءُ عن فِعْلِ المَنْهِيِّ عَنْهُ، سَواء كان حَراماً أو مَكرُوهاً.
اليُسْرُ واللِّينُ في مُعامَلَةِ الآخَرِينَ وتَرْكُ الشِّدَّةِ وَالمُخَاصَمَةِ.
غِلْظَةٌ وَيُبْسٌ فِي القَلْبِ تَدْفَعُ صَاحِبَهَا إِلَى الإِسَاءَةِ وَتَرْكِ الإِحْسَانِ.
قَوْلُ: سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ.
طَلَبُ مَا أَمْكَنَ مِنَ الكَمَالِ لِلنَّفْسِ وَلِغَيْرِها وَعَدَمُ القَنَاعَةِ بِالنَّقْصِ وَالسُّفْلِ.
الذنوب والمعاصي التي يقع فيها الإنسان؛ كبيرة كانت أو صغيرة.
التَّطَلُّعُ إلى الشَّيْءِ بِقَصْدِ انْتِقائِهِ.
الاِجْتِهادُ في طَلَبِ الوُصولِ إلى الشَّيْءِ.
المدة الطويلة من الزمن والمقدرة بثمانين سنة أو أكثر.
الأَمْرُ العَظِيمُ المُنْكَرُ المُتَعَجَّبُ مِنْهُ.
الدَّفْعُ مِن مُزْدَلِفَةَ إلى مِنى في الحَجِّ بعد نِصْفِ اللَّيْلِ.
الإِعْجابُ بِالنَّفْسِ واسْتِعْظامُ الطَّاعاتِ مع نِسْيانِ الشُّكْرِ وتَوَقُّعِ الثَّوابِ عند اللهِ تعالى.
كل ما يلحق العبد من ضيق وألم في الدنيا أو الآخرة جزاء إعراضه عن الحق.
الفيضان المائي والمغرِق ـو كل حادث يحيط بالإنسان ويكون غالبا كثيرا متتابعا يغشى كل شيء كالموت العام.
نوع بساط عظيم في غاية الحسن والجمال والإتقان.
تَوَقُّعُ حُلُوْلِ مَكْرُوْهٍ أَوْ فَوَاتِ مَحْبُوْبٍ في المُسْتَقْبَلِ.
هُرُوبُ القَلْبِ إلى اللهِ تعالى ذُعْراً وفَزَعاً مع عَمَلِ ما يُرْضِيهِ.
التقصير في أمر الدين، مع عدم الاهتمام به والوفاء بحقه.
قِلَّةُ عَقْلٍ في الإِنْسانِ تَحْمِلِهُ على فِعْلِ ما يَضُرُّهُ مع عِلْمِهِ بِقُبْحِهِ.
زَجْرُ المُجْرِمِ ورَدْعُهُ بِإيقاعِ العُقوبَةِ الشَّدِيدَةِ عليه؛ إنكاراً لِسُوءِ فِعْلِهِ، سواءً كانت العُقوبَةُ قولاً، أو فِعْلاً، أو كِلاهُما معاً، مِن غَيْرِ تَقْدِيرٍ لها.
صِيانَةُ النَّفْسِ وحِفْظُها مِمَّا يَضُرُّها بِفِعْلِ الأوامِرِ واجْتِنابِ النَّواهِي.
تَدْقِيقُ النَّظَرِ في الشَّيْءِ وإِطالَتُهُ بِغَرَضِ التَّذَكُّرِ والتَّفَهُّمِ.
إِعْراضُ النَّفْسِ واسْتِكْبارُها عن قَبُولِ الحَقِّ.
شِدَّةُ العَزْمُ على جَلْبِ خَيْرٍ أو دَفْعِ شَرٍّ مع بَذْلِ السَّبَبِ وصِدْقِ الاعْتِمادِ على اللهِ تعالى.
المَعانِي والمَعارِفُ التي تَرِدُ على القَلْبِ مِن غَيْرِ قَصْدٍ ولا تَكَلُّفٍ ولا اِسْتِدامَةٍ.
الصفة التي يكون عليها الإنسان في أقواله وأعماله واعتقاداته.
الهُرُوبُ مِمَّا يَكْرَهُهُ اللهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا إِلَى فِعْلِ مَا يُحِبُّهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا لِلنَّجَاةِ مِنَ العِقَابِ وَالفَوْزِ بِالثَّوَابِ.