ذِكْرُ الإِنْسانِ أخاه بِما يَكْرَهُ مِن العُيوبِ ونَحوِها مِمّا هي فِيهِ في غيابِه.
إرادة العامل بعبادته غير وجه الله تعالى، كالذي يعمل لأجل أن يراه الناس ويمدحونه.
حَدِيثُ النَّفْسِ والشَّيطانِ بِما لا خَيْرَ فيه ولا نَفْعَ لَه.
العَداوَةُ بالقَلْبِ، وإِخْفاءُ الشَّرِّ للآخَرينَ، مع الرَّغْبَةِ في الاِنْتِقَامِ.
تضييع شيء مما أمر الله تعالى به، أو ارتكاب شيء مما نهى الله عنه، بأن لا يؤدي الإنسان حقوق الله تعالى، وأمانات العباد التي اؤتمن عليها.
الكبر، والعجب بالنفس، والتعالي على الغير.
قطع الرجاء والأمل من الله تعالى فيما يقصده الإنسان ويطلبه، وفيما يخافه ويرجوه، بحيث يستبعد حصول مطلوبه أو كشف مكروبه.
ترفُّعُ النَّفْسِ واسْتِعْظامُ الفَضِيلَةِ والنِّعمَةِ مع نِسْيانِ شُكْرِ المُنْعِمِ.
تَجاوُزُ الحَدِّ المَأْذُونِ بِهِ في الشَّرِيعَةِ.
صِفَةٌ تَحْمِلُ النَّفْسَ على الانْخِداعِ بِشَيْءٍ مِن النِّعَمِ وتَرْكِ العَمَلِ الصَّالِحِ.
قَصْدُ مُخالَفَةِ الحَقِّ وعَدَمُ قَبُولِهِ مع العِلْمِ بِأنَّهُ حَقٌّ.
كَراهَةُ الشَّيْءِ مع الإِعْراضِ عَنْهُ.
اعْتِقادُ جانِبِ الشَّرِّ وتَرْجِيحُهُ على جانِبِ الخَيْرِ دون دَلِيلٍ.
الطَّمَعُ في طُولِ العَيْشِ مع شِدَّةِ الحِرْصِ على شَهَواتِ الدُّنْيا وتَرْكِ الاسْتِعْدادِ لِلْمَوْتِ.
عدم توفيق الله تعالى العبد لطاعته وترك معونته.
الأمْرُ الذي يُـمْتَحَنُ بِه الإِنْسانُ حتّى يُتبَيَّنَ بِها حالُهُ مِنْ خَيْرٍ أو شَرٍّ.
الغُلُوُّ في التَّعَبُّدِ وتَرْكُ الدُّنْيا وعَدَمُ مُخالَطَةِ النّاسِ.
كُلُّ مَا أُخِذَ مِنَ العِبَادِ بِغَيْرِ حَقٍّ سَوَاءً كَانَ مَالاً أَوْ غَيْرَهُ.
ضعف في النفس وخوف في القلب يبعث صاحبه على الحزن عند حصول البلاء.
إِيصالُ المَكْرُوهِ إلى الآخرينَ بِطَرِيقٍ خَفِيٍّ.
إِضْمارُ الشَّرِّ لِغيره وإظْهارُ الخَيْرِ لَه، واسْتِعمالُ المَكْرِ والخَدِيعَةِ في التَّعامُلِ مع الآخرين.
الغَضَبُ الشَّدِيدُ الذي يُصاحِبُهُ كَراهَةٌ الشَّيْءِ وعَدَمِ الرِّضا بِهِ.
شِدَّةُ الحِرْصِ على ما في يَدِه أو في يَدِ غيرِهِ قَبْلَ حُصُولِهِ، ومَنْعُهُ عن غَيْرِه بعد تَحصِيلِهِ.
مُجاوَزَةُ الحَدِّ في الاسْتِكْبارِ والطُّغْيانِ، والمُبالَغَةُ في الإفْسادِ والعِصْيانِ.
اشْتِهاءُ النَّفْسِ لِلشَّيْءِ وحِرْصُها لِلْحُصُولِ عليه.
شُعُورٌ مُتَتَابِعٌ بِالانْزِعَاجِ وَعَدَمِ الاطْمِئْنَانِ بِسَبَبِ انْشَغالِ القَلْبِ بِتَوَقُّعِ سُوءٍ أَوْ شَرٍّ.
قَصْدُ مُخالَفَةِ الحَقِّ وعَدَمُ قَبُولِهِ مع العِلْمِ بِهِ.
الحِرْصُ على الإِكْثارِ مِن مَتاعِ الدُّنْيا ومُنافَسَةُ الآخرينَ في ذلك.
ضَعْفُ النَّفْسِ وعَدَمُ رَغْبَتِها في طَلَبِ المَراتِبِ العالِيَةِ.
ما يغشى القلب ويتخلله من ظلمة الذنوب حتى يمنعه من رؤية الحق والانقياد له.
إرادة الإنسان بعمله غير وجه الله تعالى؛ بأن ينوي بأعماله الدنيا أو الرياء ونحو ذلك إرادة كلية أو جزئية.
الغَمُّ الحاصِلُ لِوُقُوعِ مَكْروهٍ أوفَواتِ مَحْبُوبٍ.
غِلْظَةٌ وَيُبْسٌ فِي القَلْبِ تَدْفَعُ صَاحِبَهَا إِلَى الإِسَاءَةِ وَتَرْكِ الإِحْسَانِ.
قَوْلُ: سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ.
الإِعْجابُ بِالنَّفْسِ واسْتِعْظامُ الطَّاعاتِ مع نِسْيانِ الشُّكْرِ وتَوَقُّعِ الثَّوابِ عند اللهِ تعالى.
التقصير في أمر الدين، مع عدم الاهتمام به والوفاء بحقه.
إِعْراضُ النَّفْسِ واسْتِكْبارُها عن قَبُولِ الحَقِّ.