تَرْكُ المَعْصِيَّةِ، والنَّدَمُ على فِعْلِها، والعَزْمُ على عَدَمِ العَوْدَةِ إليها، وتَدارُكُ ما أَمْكَنَ أن يُتَدارَكَ مِن الأَعْمالِ بِالإِعادَةِ.
النَّظَرُ في عَمَلِ النَّفْسِ ثمَّ التَّصَرُّفُ مَعَها بِما يُصْلِحُها.
انْتِبَاهُ القَلْبِ مِن غَفْلَتِهِ واسْتِعْدادُهُ لِلِقَاءِ رَبِّهِ بِالعَزْمِ على التَّزَوُّدِ بِالطَّاعَةِ ومُفارَقَةِ كُلِّ مانِعٍ ومُعَوِّقٍ.
صِيانَةُ النَّفْسِ وحِفْظُها مِمَّا يَضُرُّها بِفِعْلِ الأوامِرِ واجْتِنابِ النَّواهِي.