سُؤالُ العَبْدِ رَبَّهُ العَفْوَ عن الذُّنوبِ والوِقايَةَ مِن آثارِها.
اجْتِنَابُ كُلِّ مَا يَضُرُّ الإِنْسَانَ فِي دِينِهِ.
اختِبارٌ وامتِحانٌ مِن اللهِ تعالى للعَبْدِ لِيتَبيَّنَ مَدى صَبرِهِ وإيمانِهِ.
فِعْل مَا يُحَقِّقُ لِلنَّفْسِ أَوْ لِلْآخَرينَ البُعْدَ عَنِ الحَرامِ.
الخوف من الله تعالى المقترن بالتعظيم له سبحانه والعلم بكمال سلطانه وجلاله.
الأمور التي يمتحن بها الإنسان حتى يتبين بها حاله من خير أو شر، ويظهر ما في نفسه من اتباع الهوى أو تجنبه.
المُتَّبَعُ من أهلِ الخَيْرِ والفَضلِ والصَّلاحِ في كلِّ ما يَتَعَلَّق بِمَعالِي الأُمورِ وفَضائِلِها.
الرَّغْبَةُ في طَلَبِ ثَوابِ اللهِ تعالى في القَوْلِ والعَمَلِ والاعْتِقادِ، والاكْتِفاءُ بِهِ في السَّرَّاءِ والضَّرَّاءِ.
التَّغَذِي بِالطَّعامِ الحَلالِ البَيِّنِ مِن حيث ذاتُهُ وكَسْبُهُ مِن غَيْرِ إِسْرافٍ ولا مَعْصِيَةٍ.
حُضُورُ القَلْبِ وخَوفُهُ مِن الله مَحَبَّةً وتَعظِيماً، وسُكُونُ الجَوارِحِ واطْمِئنانُها، مع الانْقِيادِ لِلحَقِّ ظاهِرًا وباطِنًا.
تَرْكُ ما يُشْغِلُ عن اللهِ تعالى ولا يَنْفَعُ في الدَّارِ الآخِرَةِ.
اليُسْرُ والحُسْنُ في مُعامَلَةِ الآخَرِينَ وتَرْكُ الشِّدَّةِ والتَّضْيِيقِ.
الشَّفَقَةُ على الضَّعِيفِ ورَحْمَتُهُ والإِحْسانُ إِلَيْهِ.
الإِرَادَةُ المُؤَكَّدَةُ وَالتَّصْمِيمُ الجَازِمُ عَلَى تَنْفِيذِ الشَّيْءِ.
صِفَةُ تَحْمِلُ صاحِبَها على بَذْلِ الخَيْرِ قَلِيلاً كان أو كَثِيراً بِطِيبِ نَفْسٍ دون مُقابِلٍ.
رِضَا النَّفْسِ بِالحَلاَلِ المَوْجِودِ وَلَوْ كَانَ غَيْرَ كَافٍ وَتَرْكُ التَّطَلُّعِ إِلَى المَفْقودِ.
العَمَلُ الذي يُقَرِّبُ إلى اللهِ سُبحانَه وتعالى.
مُساعدةُ الشَّخصِ غَيْرَه ومُسانَدَتُهُ لِتَحْقِيقِ هَدَفٍ مُعَيَّنٍ بِحَسَبِ الإِمْكانِ.
تَقْلِيبُ العَقْلِ وتَحْرِيكُ القَلْبِ في الشَّيْءِ؛ طَلَبًا لِعِلْمٍ صَحِيحٍ.
القِيامُ بِما يَجِبُ احْتِرامُهُ وحِفْظُهُ مِن الحُقوقِ والأشْخاصِ، والأزمِنَةِ والأمكِنَةِ، وتَوفِيَتُها حَقَّها ومُراعاتُها وحِفظُها عن الضَّياعِ.
الأَخْذُ بِالأَمْرِ المَشْرُوعِ مِن غَيْرِ زِيادَةٍ ولا نُقْصانٍ.
تَفْضِيلُ الإِنْسانِ على غَيْرِهِ بِجَلْبِ ما يُصْلِحُهُ ويَنْفَعُهُ في الدُّنْيا والآخِرَةِ ودَفْعِ ما يُفْسِدُهُ ويَضُرُّهُ.
النَّظَرُ في عَمَلِ النَّفْسِ ثمَّ التَّصَرُّفُ مَعَها بِما يُصْلِحُها.
حَمْلُ النَّفْسِ على فِعْلِ الطَّاعَةِ وتَرْكِ المَعْصِيَةِ طَلَبًا لِثَوابِ اللهِ تعالى.
السبب الذي يتوصَّل به للمقصود.
اسْتِقامَةُ حالِ الإِنْسانِ بِفِعْلِ الواجِباتِ وتَرْكِ الـمُحَرَّماتِ.
بَيانُ صَلاحِيَّةِ الشَّخْصِ لِلشَّهادَةِ على غَيْرِه.
الإِتْيانُ بِما يُشانُ بِهِ الشَّخْصُ ويُذَمُّ عليهِ مِن قَوْلٍ أو فِعْلٍ.
العِبادَةُ، سَواءً كانت قَوْلاً أو فِعْلاً.
كلُّ قَوْلٍ أو فِعْلٍ يَأتي به الإنسانُ كَوَظِيفَةٍ مُعتادَةٍ في وَقْتٍ مُعَيَّنٍ على وَجْهٍ مُعَيَّنٍ، كِقراءَةٍ قُرآنٍ أو أذكارٍ أو صلاةٍ أو نحو ذلك.
اسم جامع لكل عمل من أعمال البر والطاعة من العقائد والأعمال والأقوال.
إِظْهارُ نَدَمٍ على ذَنْبٍ أو تَصَرُّفٍ ما تَعتَرِفُ بِأنَّ لك في إِتْيانِهِ حُجَّةً.
أخذ الحيطة من الوقوع فيما يخافه الإنسان من الأذى، سواء كان مظنونا أو متيقنا.
التَّحَفُّظُ والاحْتِرَازُ مِن جَمِيعِ الجِهاتِ؛ خَوْفاً مِن الوُقُوعِ في المَكْرُوهِ عند وُجُودِ رَيْبٍ، أو اشْتِباهٍ، أو نَحْوِ ذلك.
صِفَةٌ في النّفْسِ تَدْعُو إلى بَذْلِ الخَيْرِ بِسُهولَةٍ ولِينٍ.
رَغْبَةُ النَّفْسِ في بَذْلِ القُوَّةِ لِبُلُوغِ أَعْلَى الدَّرَجاتِ لَها أو لِلْآخَرِين.
العَفْوُ عن الذَّنْبِ مع إِزالَةِ أَثَرِهِ مِن النَّفْسِ وإِسْقاطِ اللَّوْمِ والذَّمِّ عن صاحِبِهِ.
قُوَّةٌ فِي العَقْلِ وَحُسْنٌ فِي القَوْلِ وَالعَمَلِ.
الرُّوحُ المَنْفُوخَةُ بِالبَدَنِ والمُدَبِّرَةُ لَهُ والتي تُفارِقُهُ بِالمَوْتِ.
انْتِبَاهُ القَلْبِ مِن غَفْلَتِهِ واسْتِعْدادُهُ لِلِقَاءِ رَبِّهِ بِالعَزْمِ على التَّزَوُّدِ بِالطَّاعَةِ ومُفارَقَةِ كُلِّ مانِعٍ ومُعَوِّقٍ.
تَحَمُّلُ الأَمْرِ بِما يَشُقُّ على النَّفْسِ.
تَرْكُ الزِّنا وما يُلْحَقُ بِهِ، واجْتِنابُ كُلِّ وَسِيلَةٍ تُؤَدِّي إلى ذلك.
سلوك التوسط في الأمر والدخول فيه برفق على سبيل يمكن الدوام عليه.
الاِنْتِهاءُ عن فِعْلِ المَنْهِيِّ عَنْهُ، سَواء كان حَراماً أو مَكرُوهاً.
اليُسْرُ واللِّينُ في مُعامَلَةِ الآخَرِينَ وتَرْكُ الشِّدَّةِ وَالمُخَاصَمَةِ.
التَّطَلُّعُ إلى الشَّيْءِ بِقَصْدِ انْتِقائِهِ.
الاِجْتِهادُ في طَلَبِ الوُصولِ إلى الشَّيْءِ.
الأَمْرُ العَظِيمُ المُنْكَرُ المُتَعَجَّبُ مِنْهُ.
صِيانَةُ النَّفْسِ وحِفْظُها مِمَّا يَضُرُّها بِفِعْلِ الأوامِرِ واجْتِنابِ النَّواهِي.
تَدْقِيقُ النَّظَرِ في الشَّيْءِ وإِطالَتُهُ بِغَرَضِ التَّذَكُّرِ والتَّفَهُّمِ.
شِدَّةُ العَزْمُ على جَلْبِ خَيْرٍ أو دَفْعِ شَرٍّ مع بَذْلِ السَّبَبِ وصِدْقِ الاعْتِمادِ على اللهِ تعالى.
الصفة التي يكون عليها الإنسان في أقواله وأعماله واعتقاداته.
الهُرُوبُ مِمَّا يَكْرَهُهُ اللهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا إِلَى فِعْلِ مَا يُحِبُّهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا لِلنَّجَاةِ مِنَ العِقَابِ وَالفَوْزِ بِالثَّوَابِ.