المُداوَمَةُ على فِعْلِ المَعصِيَةِ وتَرْكِ الإقلاعِ عنها بِالعَزْمِ على فِعْلِ مِثْلِها مِن دُونِ تَوْبَةٍ.
تضييع شيء مما أمر الله تعالى به، أو ارتكاب شيء مما نهى الله عنه، بأن لا يؤدي الإنسان حقوق الله تعالى، وأمانات العباد التي اؤتمن عليها.
الكبر، والعجب بالنفس، والتعالي على الغير.
كُلُّ مَعْصِيَةٍ لاَ يَتَرَتَّبُ عَلَيْهَا حَدٌّ أَوْ وَعِيدٌ أَوْ لَعْنٌ أَوْ نَفْيُ إِيمَانٍ.
فِعْلُ ذَنْبٍ عَظيمٍ يَقَعُ عَنْ قَصْدٍ سَواءٌ أَكَانَ ذَلِكَ في حَقِّ المَولى أَوْ في حَقِّ العِبَادِ.
الخُرُوجُ عن الطَّاعَةِ بِتَرْكِ أَمْرٍ أو فِعْلِ نَهْيٍ مِن الأَقْوالِ والأَعْمالِ الظَّاهِرَةِ أو الباطِنَةِ.
ما عَظُمَ قُبْحُهُ مِن الأَفْعالِ والأَقْوالِ.
اسْمٌ جامِعٌ لِكُلِّ ما يُحْزِنُ الإِنْسانَ ويَعُودُ عليه بِالضَّرَرِ، سَواءً كان مِن أُمُورِ الدُّنْيا أو الآخِرَةِ.
عدم توفيق الله تعالى العبد لطاعته وترك معونته.
الجد في الأمر والحذر من فواته والحرص على أدائه.
شُعُورٌ مُتَتَابِعٌ بِالانْزِعَاجِ وَعَدَمِ الاطْمِئْنَانِ بِسَبَبِ انْشَغالِ القَلْبِ بِتَوَقُّعِ سُوءٍ أَوْ شَرٍّ.
استجلاب الإنسان بما يشتهيه لإيقاعه في الهلاك غير المنتظر.
ما يغشى القلب ويتخلله من ظلمة الذنوب حتى يمنعه من رؤية الحق والانقياد له.
الذنوب والمعاصي التي يقع فيها الإنسان؛ كبيرة كانت أو صغيرة.
كل ما يلحق العبد من ضيق وألم في الدنيا أو الآخرة جزاء إعراضه عن الحق.
زَجْرُ المُجْرِمِ ورَدْعُهُ بِإيقاعِ العُقوبَةِ الشَّدِيدَةِ عليه؛ إنكاراً لِسُوءِ فِعْلِهِ، سواءً كانت العُقوبَةُ قولاً، أو فِعْلاً، أو كِلاهُما معاً، مِن غَيْرِ تَقْدِيرٍ لها.