أن يجعل الإنسان بينه وبين عذاب الله تعالى وسخطه وقاية، بفعل أوامره واجتناب نواهيه.
اجْتِنَابُ كُلِّ مَا يَضُرُّ الإِنْسَانَ فِي دِينِهِ.
الخوف من الله تعالى المقترن بالتعظيم له سبحانه والعلم بكمال سلطانه وجلاله.
الأمور التي يمتحن بها الإنسان حتى يتبين بها حاله من خير أو شر، ويظهر ما في نفسه من اتباع الهوى أو تجنبه.
سكون القلب مع الراحة والأنس وعدم اضطرابه وخوفه.
الأَمَلُ في حُصولِ خَيْرٍ مُمْكِنِ الوُقُوعِ في المُسْتَقْبَلِ بِسَبَبِ النَّظَرِ إلى رَحْمَةِ اللهِ تعالى.
الرَّغْبَةُ في طَلَبِ ثَوابِ اللهِ تعالى في القَوْلِ والعَمَلِ والاعْتِقادِ، والاكْتِفاءُ بِهِ في السَّرَّاءِ والضَّرَّاءِ.
انْزِعاجُ القَلْبِ لِتَوَقُّعِ حُصُولِ ضررٍ أو فَواتِ مَحْبُوبٍ.
حُضُورُ القَلْبِ وخَوفُهُ مِن الله مَحَبَّةً وتَعظِيماً، وسُكُونُ الجَوارِحِ واطْمِئنانُها، مع الانْقِيادِ لِلحَقِّ ظاهِرًا وباطِنًا.
تَغَيُّرٌ في النَّفْسِ بِسَبَبِ تَعْظِيمٍ ونَحْوِهِ يَمْنَعُها مِن فِعْلِ شَيْءٍ، أو تَرْكِهِ؛ حَذَراً مِن اللَّوْمِ أو الذَّمِّ.
تَرْكُ ما يُشْغِلُ عن اللهِ تعالى ولا يَنْفَعُ في الدَّارِ الآخِرَةِ.
المُبالَغَةُ في رَحْمَةِ غَيْرِه بِحيث لا يَصِلُهُ ضُرٌّ ولا يَلْحَقُهُ مَكْروهٌ.
رِضَا النَّفْسِ بِالحَلاَلِ المَوْجِودِ وَلَوْ كَانَ غَيْرَ كَافٍ وَتَرْكُ التَّطَلُّعِ إِلَى المَفْقودِ.
العَمَلُ الذي يُقَرِّبُ إلى اللهِ سُبحانَه وتعالى.
كَراهَةُ الشَّيْءِ مع الإِعْراضِ عَنْهُ.
تَقْلِيبُ العَقْلِ وتَحْرِيكُ القَلْبِ في الشَّيْءِ؛ طَلَبًا لِعِلْمٍ صَحِيحٍ.
القِيامُ بِما يَجِبُ احْتِرامُهُ وحِفْظُهُ مِن الحُقوقِ والأشْخاصِ، والأزمِنَةِ والأمكِنَةِ، وتَوفِيَتُها حَقَّها ومُراعاتُها وحِفظُها عن الضَّياعِ.
الرُّجوعُ إلى اللهِ تعالى، وانْصِرافُ دَواعِي القَلْبِ إلى مَحَبَّةِ اللهِ وعُبُودِيَّتِهِ.
المُبالَغَةُ في الشُّعُورِ بِالفَقْرِ والحاجَةِ إلى اللَّهِ عَزَّ وجَلَّ.
هُرُوبُ القَلْبِ إلى اللهِ تعالى ذُعْرًا وفَزَعًا مع عَمَلِ ما يُرْضِيهِ.
الخضوع والتسليم لله تعالى في أمره الشرعي والكوني مع طمأنينة القلب.
القرب من الله تعالى بفعل ما أمر به، واجتناب ما نهى عنه؛ طلبا لمرضاته ووصلة إلى قضاء الحوائج منه.
اِعْتِقادُ صِدْقِ المُخْبِرِ والاِنْقِيادُ له.
ثَباتُ القَلْبِ وقُوَّتُهُ الدَّاعِيانِ إلى الإِقْدامِ على المَخاطِرِ عند الحاجَةِ إلى ذلك.
كل ما يقع في القلب من رأي أو معنى.
الفيضان المائي والمغرِق ـو كل حادث يحيط بالإنسان ويكون غالبا كثيرا متتابعا يغشى كل شيء كالموت العام.
تَوَقُّعُ حُلُوْلِ مَكْرُوْهٍ أَوْ فَوَاتِ مَحْبُوْبٍ في المُسْتَقْبَلِ.
هُرُوبُ القَلْبِ إلى اللهِ تعالى ذُعْراً وفَزَعاً مع عَمَلِ ما يُرْضِيهِ.
شِدَّةُ العَزْمُ على جَلْبِ خَيْرٍ أو دَفْعِ شَرٍّ مع بَذْلِ السَّبَبِ وصِدْقِ الاعْتِمادِ على اللهِ تعالى.
المَعانِي والمَعارِفُ التي تَرِدُ على القَلْبِ مِن غَيْرِ قَصْدٍ ولا تَكَلُّفٍ ولا اِسْتِدامَةٍ.
الهُرُوبُ مِمَّا يَكْرَهُهُ اللهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا إِلَى فِعْلِ مَا يُحِبُّهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا لِلنَّجَاةِ مِنَ العِقَابِ وَالفَوْزِ بِالثَّوَابِ.