تَفْسِيرُ الكَلامِ ونَقْلُهُ مِن لُغَةٍ إلى لُغَةٍ أُخْرى.
الأَوْراقُ التي جُمِعَ فيها القُرآنُ الكَرِيم مع تَرتِيبِ آياتِهِ وسُوَرِهِ جَمِيعاً على الوَجْهِ الذي أَجْمَعَت عليه الأُمَّة أيّامَ عُثمانَ رضِي الله عنه.
الخُروجُ عن طاعَةِ اللهِ تعالى وطاعَةِ رسولِهِ صلَّى الله عليه وسلَّم بِتركِ الفرائِضِ أو بِفعلِ المُحرَّماتِ.
الآيَةُ الخامسةُ والخمسونَ بعد المائتينِ مِنْ سُورَةِ البَقَرَةِ فِي القُرْآنِ الكَرِيمِ.
مَجْموعَةٌ مُتَمَيِّزَةٌ مِنْ آيَاتِ الْقُرْآنِ ذَاتُ بِدَايَةٍ وَخَاتِمَةٍ مُسَمَّاةٌ بِاسْمٍ مَخْصوصٍ أَقَلُّهَا ثَلَاثُ آيَاتٍ.
التَّقَرُّبُ إلى اللهِ تعالى بِطاعِتِهِ أو بِسُؤالِهِ رَغْبَةً في فَضْلِهِ ورَهْبَةً مِن عِقابِهِ.
قِراءَةُ القُرْآنِ الكَرِيمِ بِالطَّرِيقَةِ الصَّحِيحَةِ الـمَنْقولَةِ عن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.
سُورَةُ الفاتِـحَةِ الَّتي تُفْتَتَحُ بِهَا الكِتَابَةُ فِي المُصْحَفِ وَالقِرَاءَةُ فِي الصَّلاةِ.
إحْكامُ الأمْرِ وضَبْطُهُ، ومَنْعُ وُقوعِ الفَسادِ والخَلَلِ فِيهِ.
قِراءَةُ القُرآنِ الكَرِيمِ بِتُؤَدَةٍ وطُمَأْنِينَةٍ، مع تَدَبُّرِ المَعانِي، ومُراعاةِ أَحْكامِ التَّجْوِيدِ.
ظُهُورُ أَثَرِ نِعْمَةِ اللهِ تعالى على لِسانِ عَبْدِهِ ثَناءً واعْتِرافاً، وعلى قَلْبِهِ شُهوداً ومَحَبَّةً، وعلى جَوارِحِهِ انقِياداً وطاعَةً.
مَجْمُوعَةُ كَلِماتٍ مِن القُرآنِ الكَرِيمِ مُتَّصِلَةٌ بَعْضُها ببَعْضٍ، لَها أَوَّلٌ وآخِرٌ.
إِلْزَامُ المُكَلَّفِ نَفْسَهُ بِطَاعَةٍ لَمْ يُلْزِمْهُ بِهَا الشَارِعُ.
إظهار صدق النبي صلى الله عليه وسلم في دعوى الرسالة بإظهار عجز العرب وغيرهم عن معارضة القرآن.
هَيْئَةٌ نَفْسانِيَّةٌ تَنْشَأُ مِن ثَباتِ القَلْبِ وطُمَأْنِينَتِهِ وزَوالِ قَلَقِهِ واضْطِرابِهِ.
سَبْعَةُ أوْجُهٍ مُنزَّلةٍ مُخْتَلِفَةٍ فِي بَعْضِ الكَلِمَات القُرْآنِيَّةِ نُطْقًا وَكِتَابَةً.
أَجْزاءٌ مِنَ القُرْآنِ مُتَتَالِيَةٌ لَهَا عَلاَمَةٌ تـُمَيـِّزُهَا في المُصْحَفِ متسقةٌ تقرأ مُتَّصِلَةً في مدةٍ معلومةٍ.
مَا وَرَدَ فِي القُرْآنِ الكَرِيمِ مِنْ ثَنَاءٍ أَوْ سُؤَالٍ لِلَّهِ تَعَالَى بِجَلْبِ خَيْرٍ أَوْ دَفْعِ شَرٍّ.
ما نَزَلَ قُرآنٌ بِشَأنِهِ وَقْتَ وُقوعِهِ كَحادِثَةٍ أو سُؤالٍ أو قَوْلٍ أو فِعْلٍ.
مَجْمُوعَةُ القَوَاعِدِ وَالطُّرُقِ الصَّحِيحَةِ الَّتِي يُحْتَاجُ إِلَيْهَا لِلْوُصُولِ إِلَى مَعَانِي القُرْآنِ الكَرِيمِ.
اسْتِخْرَاجُ الأَحْكَامِ وَالفَوَائِدِ الظَّاهرةِ أو الخَفِيَّةِ مِنَ آيَاتِ القُرْآنِ الكَرِيمِ بَعْدَ فَهْمِ مَعَانِيهَا.
إِخْبَارُ القُرْآنِ الكَرِيمِ عَنْ أُمُورٍ لاَ تُعْلَمُ إِلَّا بِالوَحْيِ سَواءً وَقَعَتْ فِي المَاضِي أَوْ الحَاضِرِ أَوْ سَتَقَعُ فِي المُسْتَقْبَلِ.
أَخْذُ بَعْضِ التَّكْرَارَاتِ وَالأَرْقَامِ مِنْ القُرْآنِ بِقَصْدِ اكْتِشَافِ عَمَلِيَّةٍ حِسَابِيَّةٍ مُعَيَّنَةٍ أَوْ عَلاَقَةٍ بَيْنَ لَفْظَيْنِ أَوْ خَبَرٍ غَيْبِيٍّ وَنَحْوِ ذَلِكَ.
إِخْبَارُ القُرْآنِ بِعَجْزِ البَشَرِ عَنِ مُعَارَضَةِ القُرْآنِ وَالإِتْيَانِ بِسُورَةٍ وَاحِدَةٍ مِنْ مِثْلِهِ فِي أَلْفَاظِهِ وَمَعَانِيهِ وَأُسْلُوبِهِ وَنَحْوِ ذَلِكَ.
إِخْبَارُ القُرْآنِ أَوِ السُنَّةِ بِحَقِيقَةٍ عِلْمِيَّةٍ أَوْ ظَاهِرَةٍ كَوْنِيَّةٍ قَبْلَ وُصُولِ العِلْمِ التَّجْرِيبِي المُعَاصِرِ لَهَا فِي زَمَنٍ لَمْ يَكُنْ لِأَيِّ مِنَ البَشَرِ إِمْكَانِيَّةُ الوُصولِ إِلَى تِلْكَ الحَقِيقَةِ مِنْ غَيْرِ طَرِيقِ القُرْآنِ.
سُورَةُ الفَاتِحَةِ التِّي تُفْتَتَحُ بِهَا الكِتَابَةُ فِي المُصْحَفِ وَالقِرَاءَةُ فِي الصَّلاَةِ.
إِنزالُ اللهِ تعالى القُرْآنَ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا جُمْلَةً وَاحِدَةً، ثُمَّ إِنزالُه إِلَى مُحَمَّدٍ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ طَرِيقِ جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ بَعْدَمَا يَسْمَعُهُ مِنَ اللهِ.
الآيَاتُ البَيِّنَةُ الوَاضِحَةُ بنفسِهَا دونَ ردِّهَا لنصوصٍ أخرى.
نَقْلُ أَلْفَاظِ القُرْآنِ الكَرِيمِ أَوْ مَعَانِيهِ مِنَ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ إِلَى لُغَةٍ أُخْرَى.
قَوْلُ: (بِسْمِ اللَّهِ) أو (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ).
حِفْظُ القرْآنِ فِي الصُّدُورِ ثُمَّ كِتَابَتُهُ فِي الجُلُودِ وَالصَحَائِفِ وَنَحْوِهَا عَلَى مَرَاحِلَ.
الخَطُّ الذِي نُسِخَ بِهِ المُصْحَفُ الشَّرِيفُ فِي عَهْدِ الصَّحَابِي عُثْمَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ.
سُورَةُ الفَاتِحَةِ، وَهِيَ سَبْعُ آيَاتٍ.
عِلْمٌ يَشْتَمِلُ عَلَى مَجْموعَةٍ مِنَ المَبَاحِثِ والعُلُومُ الَّتي تَتَعَلَّقُ بِالقُرْآنِ بِحَيْثُ تُعِينُ عَلَى فَهْمِهِ وَاسْتِخْرَاجِ فَوَائِدِهِ وَلاَ تَسْتَقِلُّ عَنْهُ بِنَفْسِهَا.
مَا جَاءَ فِي الكِتَابِ وَالسُنَّةِ مِنْ مَحَاسِنِ القُرْآنِ وَخَصَائِصِهِ وَآثَارِهِ التِّي تَمَيَّزَ بِهَا عَنْ سَائِرِ الكَلاَمِ.
القِرَاءَاتُ المُتَوَاتِرَةُ المَنْسُوبَةُ إِلَى الأَئِمَّةِ السَّبْعَةِ المَشْهُورِينَ.
القِرَاءَاتُ المُتَواِتَرَةُ المَشْهُورَةُ التِّي تُنْسَبُ إِلَى الأَئِمَّةِ السَّبْعَةِ وَيُزَادُ عَلَيْهِمْ الأَئِمَّةُ الثَّلَاثَةُ.
القِرَاءَاتُ التِّي تَنَاقَلَهَا الثِّقَاتُ عَنِ الثِّقَاتِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى يَوْمِنَا، بِحَيْثُ لَا يُمْكِنُ اتِّفَاقُهُمْ جَمِيعًا عَلَى الكَذِبِ، وَاجْتَمَعَتْ فِيهَا أَرْكَانُ صِحَّةِ القِرَاءَةِ.
الخَطَأُ عِنْدَ النُّطْقِ بِاللَّفْظِ سَوَاءً تَغَيَّرَ مَعَهُ المَعْنَى أَمْ لَا.
الخَطَأُ الَّذِيْ يَطْرَأُ على اللَّفْظِ فَيُخِلُّ بِمَبْناهُ إِخلالًا ظاهرًا يَشتركُ في معرفتِهِ عُلماءُ القراءةِ وعامَّةُ النَّاسِ، سواءٌ أَدَّى ذَلِكَ إلى فسادِ المعنى أم لم يُؤَدِّ.
المَصَاحِفُ التِّي كُتِبَتْ فِي عَهْدِ خِلاَفَةِ عُثْمَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَأُرْسِلَتْ إِلَى الأَمْصَارِ.
سُورَتَا الفَلَقِ وَالنَّاسِ آخِرُ سُورَتَيْنِ فِي القُرْآنِ الكَرِيمِ.
قِصَارِ السُّوَرِ التّي تَبْدَأُ مِنْ سُورَةِ (قَ) إِلَى آخِرِ المُصْحَفِ.
القُرْآنُ الذِي نَزَلَ قَبْلَ هِجْرَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى المَدِينَةِ سَواءً كَانَ بِمَكَّةَ أَوْ خَارِجَهَا.
تَنَازُعٌ بَيْنَ قَوْلَيْنِ أَوْ أَكْثَرَ مُتَعَارِضَيْنِ بِحَيْثُ لاَ يُمْكِنُ الجَمْعُ بَيْنَهُمَا.
تَنَازُعٌ بَيْنَ قَوْلَيْنِ أَوْ أَكْثَرَ صَحِيحَيْنِ غَيْرِ مُتَعَارِضَيْنِ مَعَ إِمْكَانِ الجَمْعِ بَيْنَهُمَا.
الذين اتَّبَعوا آثارَ السَّلَفِ مِن الماضِينَ، وكان لهم عِنايَة خاصَّة بِأحادِيثِ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم جَـمْعاً وحِفْظاً ورِوايَةً وفَهْماً وعَمَلاً في الظَّاهِرِ والباطِنِ.
الأَخْبَارُ المَنْقُولَةُ عَنِ اليَهُودِ وَالنَّصَارَى فِي كُتُبِ التَّفْسِيرِ وَالتَّارِيخِ وَغَيْرِهِمَا.
قِراءَةُ أَلْفاظِ القُرْآنِ كما نَزَلَ، واتِّباعُ مَعانِيهِ كما أَرادَ اللهُ تعالى ورَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ.
إخبار الله تعالى لأهل طاعته بإيصال الخير لهم من الثواب الحسن والنعيم المقيم.
ترهيب الله تعالى الكفار والعصاة وتهديدهم بفعل ما يسوؤهم في المستقبل من العذاب والعقاب.
كَثْرَةُ تَرْدِيدِ الفاءِ أَثْناءَ الكَلامِ.
حَمْلُ غَيْرِه على قِراءَةِ القُرآنِ ونحْوِهِ، سَواءٌ أَكان ذلك بِقَصْدِ الاِسْتِماعِ والذِّكْرِ، أم كان بِقَصْدِ التَّعْلِيمِ والحِفْظِ.
القُدْرَةُ عَلَى تَـخْزِينِ الـمَعْلومَاتِ في الدِّماغِ وَتَأْدِيَتِهَا فِي أَيِّ وَقْتِ.
عِمارَةُ الأرضِ التي لا مالِكَ لها، ولا يَنْتَفِعُ بِها أَحَدٌ.
اسم للزمان الطويل ومدة الحياة الدنيا.
اِسْمٌ لِما شُرِعَ زِيادَةً على الفَرائِضِ والواجِباتِ مِن الصَّلَواتِ.
مَذْهَبٌ يَذْهَبُ إليه إِمامٌ مِنْ أَئِمَةِ القُرّاءِ يُخالِفُ بِهِ غَيْرَهُ في نُطْقِ أَحْرُفِ القُرْآنِ الكرِيمِ أو هَيْئاتِها.
صَرفُ اللّفْظِ عن المَعْنَى الظَّاهِرِ إلى مَعْنًى آخَرَ يُخالِفُهُ.
الصحابة الذين اتخذهم النبي صلى الله عليه وسلم لكتابة ما ينزل عليه من القرآن وتدوينه.
اللَّفْظُ بِحرفينِ حرفًا كالثاني مُشدَّدًا.
ترغيب أهل الطاعة بالثواب والجزاء الحسن والنعيم المقيم وتوعد وتهديد العصاة بالعذاب والعقاب الأليم.
المَسَائِلُ العَمَلِيَّةُ الفَرْعِيَّةُ المُسْتَفَادَةُ مِنَ القُرْآنِ الكَرِيمِ.
اختلاف المُفَسِّرِينَ فِي مَعْنَى آيَةٍ أَوْ كَلِمَةٍ أَوْ حُكْمٍ أَوْ نَحْوِ ذَلِكَ.
الأَلْفَاظُ المُتشَابِهَةُ وَالمَعَانِي المُخْتَلِفَةُ فِي آيَاتِ القُرْآنِ الكَرِيمِ.
الآيَاتُ الَّتي تَضَمَّنَتْ تَشْبِيهَ شَيْءٍ بِشَيْءٍ أَوْ مَعْنًى رَائِعٍ بِإِيجَازٍ لِتَقْرِيبِ المَعَانِي أَوْ كَشْفِ الحَقَائِقِ وَنَحْوِ ذَلِكَ.
الآيَاتُ القُرْآنِيَّةُ الَّتِي تَحْتَاجُ إِلَى بَيَانٍ لِاحْتِمَالِهَا أَكْثَرَ مِنْ مَعْنَى.
الآيَاتُ الثَّلاَثُ الَّتِي افْتُتِحَ بِهَا الرُّبْعُ الأَخِيرِ مِنْ سُورَةِ الأَنْعَامِ المُشْتَمِلَةُ عَلَى عَشْرِ وَصَايَا.
القِرَاءَةُ بِبُطْءٍ وَاطْمِئْنَانٍ مَعَ تَدَبُّرِ المَعَانِي وَمُرَاعَاةِ الأَحْكَامِ.
تَحسِينُ الصّوتِ وتَزْيِينُهُ عند قِراءِةِ القُرآنِ.
تَغْيِيرُ اللَّفْظِ عِنْدَ النُّطْقِ بِهِ لتحسينِ الصوتِ سَوَاءً تَغَيَّرَ مَعَهُ المَعْنَى أَمْ لَا.
قِرَاءَةُ الشَّيْخِ أَمَام الطَالِبِ ثُمَّ يُعِيدُ الطَّالِبُ مَا سَمِعَهُ.
الإِسْرَاعُ فِي القِرَاءَةِ بِشَرْطِ المُحَافَظَةِ عَلَى قَوَاعِدِ التَّجْوِيدِ.
سُورَتَانِ كَرِيمَتَانِ مِنَ القُرْآنِ هُمَا: البَقَرَةُ وَآلُ عِمْرَانَ.
الأَلْفَاظُ القُرْآنِيَّةُ الَّتي تحْتَاجُ إِلَى بَيَانِ مَعْنَاهَا.
أَصْحَابُ القِرَاءَاتِ السَّبْعةِ المُتَوَاتِرَةِ الذِينَ نُقِلَ عَنْهُمْ القُرْآنُ بالأسانيدِ المُتَّصلةِ إلى رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم.
أَصْحَابُ القِرَاءَاتِ السَّبْعِ المُتَواتِرَةِ وَيُزَادُ عَلَيْهِمْ القُرَّاءُ الثَّلَاثَةُ.
كُلُّ قِرَاءَةٍ -غير القراءات العشر المتواترة- لَمْ يَتَوَفَّرُ فِيهَا شَرْطٌ أَوْ أَكْثَرَ مِنْ شُرُوطِ القِرَاءَةِ الصَّحِيحَةِ وَهِيَ: صِحَّةُ النَّقْلِ وَمُوَافَقَةُ العَرَبِيَّةِ وَمُوَافَقَةُ خَطِّ المُصْحَفِ العُثْمَانِي.
مَذَاهِبُ اخْتَارَهَا جَمْعٌ مِنَ الأَئِـمَةِ فِي كَيْفِيَّةِ أَدَاءِ القُرْآنِ الكَرِيمِ بِإِسْنَادهم إِلَى النَّبِيِّ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ.
إِخْبَارُ اللهِ فِي القُرْآنِ عَنْ أَحْوَالِ الأُمَمِ المَاضِيَةِ وَالحَوَادِثِ الوَاقِعَةِ قَبْلَ عَهْدِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ أو في عهدِهِ.
تَحْوِيلُ حَرْفِ النُّونِ السَّاكِنَةِ أَوْ التَّنْوِينِ إلى حَرْفِ المِيمِ نُطْقًا عِنْدَ مُلاَقَاةِ البَاءِ مَعَ مُرَاعَاةِ الغُنَّةِ وَالإِخْفَاءِ.
تَضْمِينُ الشِّعْرِ أَوِ النَّثْرِ بَعْضَ الْقُرْآنِ أَوْ الحَدِيْثِ لَا عَلَى أَنَّهُ مِنْهُ.
كُلُّ ما يَسْتَلِذُّهُ الإِنْسانُ مِن صَوْتٍ حَسَنٍ.
إِحْداثُ أَمْرٍ قَوْلًا كان أو فِعْلًا، وسواءً كان بالقلبِ أم بالجَوارِحِ.
تَدْبِيرٌ شَدِيدٌ لِفِعْلٍ مَا بِقَصْدِ وُقوعِ شَيْءٍ فِي المُسْتَقْبَلِ عَلَى نَحْوٍ مَا.
قِراءَةُ أَلْفاظِ القُرْآنِ الكريم كما أُنزِلَ، واتِّباعُ مَعانِيهِ كما أَرادَ اللهُ تعالى ورَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ.
فعل العبد جميع ما أمر به على حسب استطاعته، وتركه ما نهي عنه، وهو الإيمان الكامل.
اِلْتِزامُ الرَّشِيدِ بِإِحْضارِ بَدَنِ مَن يَلْزَمُ حُضورُهُ في مَجْلِسِ الحُكْمِ.
الحَدِيْثُ الذي يَتَّصِلُ إِسْنَادُهُ بِنَقْلِ العَدْلِ خَفِيْفِ الضَّبْطِ إذا اعْتَضَدَ عَنْ مِثْلِهِ إِلى مُنْتَهَاهُ وَلا يَكُوْنُ شَاذَّاً وَلا مُعَلَّلاً.
الإِقَامَةُ عَلَى المَعْصِيَةِ مَعَ العِلْمِ بِأَنَّهَا مَعْصِيَةٌ.
باطِنُ المَنْكِبِ مِن الإنْسانِ.
عُضْوُ التَّناسُلِ عند الرَّجُلِ.
الماءُ الذي يَكونُ تَرْكُ التَّطَهُّرِ بِهِ أَفْضَلُ مِن اسْتِعْمالِهِ.
الكَلامُ بِصَوْتٍ وحَرْفٍ.
سَيَلاَنُ الغَائِطِ مِنْ جَوْفِ الإِنْسَانِ إِلَى خَارِجِ الدُّبُرِ دُونَ اخْتِيَارٍ.
لَقَبٌ على مَسْأَلةٍ في الـمَواريثِ اجْتَمَعَ فِيها: سَبْعَ عَشْرَةَ أُنْثَى، وهُنَّ: ثَلاثُ زَوْجاتٍ، وجَدَّتانِ، وأَرْبَعُ أَخَواتٍ لأُمٍ، وثَمانِي أَخَواتٍ شَقِيقاتٍ أو لأَبٍ.
اسْمٌ لِكُلِّ ما كان أَسْفَلَ القَدَمِ مِمّا تَسْتَقِرُّ عليْهِ.
تَغْيِيرُ حَرْفٍ بِحَرفٍ أو حَركَتِهِ بِحرَكَةٍ أخرى أثناءَ قِراءَةِ القُرآنِ في الصَّلاةِ.
سُوَرٌ فِي القُرْآنِ مُفْتَتَحَةٌ بِـ: "طسم" أَوْ "طس"، وَهِيَ: الشُّعَرَاءُ وَالنَّمْلُ وَالْقَصَصُ.
الآيَةُ الثَّانيةُ وَالثَّمَانِونَ بعد المِائَتَينِ مِنْ سُورَةِ البَقَرَةِ، والتي ذَكَرَ اللهُ تعالى فِيهَا أَحْكَامَ الدَّيْنِ.
اسْمٌ للمَأخُوذِ مِن المالِ المَدْفُونِ في الأرضِ مِن أموالِ الجاهِلِيَّةِ.
بَلدَةٌ صَغِيرَةٌ قُربَ مَكَّةَ داخِلَ حُدودِ الحَرَم، يَنزِلُ فيها الحُجّاجُ يومَ التَّروِيَةِ، وأيامَ التَّشرِيقِ. وهي الآن داخل عمران مكة.
الآيَةُ المِائَةُ وَالثَمَانُونَ مِنْ سُورَةِ البَقَرَةِ ذَكَرَ اللهُ فِيهَا الوَصِيَّةَ لِلْوَارِثِ.
انصراف القلب عن الفعل، ومنع النفس من إيقاع الفعل المطلوب.
عَدَمُ اِسْتِطاعَةِ الإِنْسانِ إِخْراجَ بَعْضِ حُرُوفِ العَرَبِيَّةِ مِن مَخارِجِها، إمّا بِحَذْفِ حَرْفٍ، وإمّا بِتَبْدِيلِهِ أو تَكْرارِهِ.
جَمْعُ إِنَاءٍ؛ وَهُوَ: الظَّرْفُ وَالوِعَاءُ الذي يُنْتَفَعُ بِهِ وَيَجْعَلُ فِيهِ الطَّعَامُ وَغَيْرُهُ.
إبداع الأشياء وإيجادها من العدم وفق تقدير الله تعالى لها.
طلب الخير وسؤال الرحمة والمغفرة من الله تعالى لمن فارق الحياة من أهل الإسلام.
طلوع الأشياء وذهابها إلى السماء، كالأعمال الصالحة والملائكة وأرواح المؤمنين.
أن يَجْعَلَ المُتَكَلِّمُ الكَلامَ الذي جاءَ لِمَعْنىً مُتَضَمِّناً مَعْنىً آخَرَ غَيْرَ ظاهِرٍ.
الشَّخْصُ الذي يُدْغِمُ حَرْفًا في حَرْفٍ مِمَّا لا يُدْغَمُ في كَلامِ النَّاسِ.
إِنَابَةُ الشَّخْصِ غَيْرَهُ في الحَجِّ عَنْهُ أَوْ عَنْ غَيْرِهِ بِأجْرَةٍ مَعْلوْمَةٍ.
صانِعُ الأَحْذِيَةِ ومُصْلِحُها.
اللَّحْمُ المُحِيطُ بِفَرْجِ المَرْأَةِ مِن جانِبَيْهِ كإِحاطَةِ الشَّفَتَيْنِ بِالفَمِ.
مَن انْقَلَبَ شُفْرُ عَيْنِهِ أو جَفْنُها مِن أَسْفَلَ أو أَعْلَى.
المُتَباعِدُ الفَخِذَيْنِ الذي يَتَقارَبُ عَقِباهُ وتَنْكَشِفُ ساقاهُ في المَشْيِ.
الغايَةُ والمَقْصدُ مِن وُجودِ الشَّيْءِ.
أَبْعَاضٌ مِنَ القُرْآنِ الكَرِيمِ مُشْتَمِلَةٌ عَلَى آيَاتٍ وَسُوَرٍ.
الأَيْمَانُ التِّي وَرَدَتْ فِي القُرْآنِ الكَرِيمِ بِقَصْدِ تَحْقِيقِ الخَبَرِ وَتَأْكِيدِهِ سَوَاءً كَانَتْ ظَاهِرَةً أَوْ خَفِيَّةً.
سُوَرُ القُرْآنِ التِّي تَبْدَأُ مِنْ أَوَّلِ سُورَةِ النَّبَأِ إِلَى آخِرِ سُورَةِ الضُّحَى.
الآيَاتُ القُرْآنِيَّةُ التِّي ذُكِرَتْ فِيهَا كَلِمَةُ (شِفَاءٍ) وَمَا اشْتُقَّ مِنْهَا.
الآيَةُ السَّابعةُ وَالسَّبْعُونَ بَعْدَ المِائَةِ مِنْ سُورَةِ البَقَرَةِ، والتي بَيَّنَ اللهُ تعالى فِيهَا طُرُقَ الخَيْرِ.
الآيَةُ السَّادِسَةُ وَالثَّلَاثُونَ مِنْ سُورَةِ النِّسَاءِ المُشْتَمِلَةُ عَلَى عَشْرَةِ حُقُوقٍ.
الآيَةُ الخَامِسَةُ مِنْ سُورَةِ التَّوْبَةِ الَّتِي ذَكَرَ اللهُ تعالى فِيهَا قِتَالَ المُشْرِكِينَ.
وَضْعُ كُلِّ سُورَةٍ فِي مَوْضِعِهَا مِنَ المُصْحَفِ كَمَا جَاءَ عَنِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ بَدْءًا بِسُورَةِ الفَاتِحَةِ وَانْتِهَاءً بِسُورَةِ النَّاسِ.
اسْمٌ يُطْلَقُ عَلَى نَوْعَيْ الإِمَالَةِ الكُبْرَى وَالصُّغْرَى.
تَنْحِيفُ صَوْتِ الحَرْفِ عِنْدَ النُّطْقِ بِهِ فَلَا يَمْتَلِئُ الفَمُ بِصَدَى الحَرْفِ.
عِلْمٌ يَعْتَنِي بِبَيَانِ وجهِ السِّياق الذِي وَرَدَتْ عَلَيْهِ قِرَاءَةٌ مُعَيَّنَةٌ مَعَ مَعْرِفَةِ الفُرُوقِ بَيْنَ القِرَاءَاتِ المُخْتَلِفَةِ.
سُوَرٌ مِنَ القُرْآنِ الكَرِيمِ تَبْدَأُ بِحَرْفَيْ الحَاءِ وَالمِيمِ.
كُلُّ مَا وَرَدَ فِي تَفَاسِيرِ القُرْآنِ مِنْ نَقْلٍ بَاطِلٍ أَوْ رَأْيٍ فَاسِدٍ.
اسْمٌ لِمَجْموعَةِ سُوَرٍ مِنَ القُرْآنِ أَوَّلُهَا سُورَةُ البَقَرَةُ وَآخِرُهَا سُورَةُ يُونُسَ أَوِ التَّوْبَةِ وَالأَنْفَالِ.
السُّوَرُ القُرْآنِيَّةُ المُفْتَتَحَةُ بِحُرُوفِ (طسم) أَوْ (طس).
عِلْمٌ يَبْحَثُ فِي إِحْصَاءِ عَدَدِ الآيَاتِ فِي سُوَرَةٍ أَوْ فِي القُرْآنِ كُلِّهِ مَعَ بَيَانِ أَوَّلِ الآيَةِ وَنِهَايَتِهَا.
قِرَاءَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَمِيعَ القُرْآنَ مَرَّتَيْنِ عَلَى جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فِي العَامِ الذِي مَاتَ فِيهِ.
الكَلِمَاتُ التِّي يَقِلُّ دَوْرُهَا وَتَكْرَارُهَا فِي المُصْحَفِ وَلاَ تَحْكُمُهَا قَاعِدَةٌ وَلَا يَتَّحِدُ حُكْمُهَا.
القِرَاءَاتُ المَنْسُوبَةُ إِلَى الأَئِمَّةِ العَشَرَةِ المَشْهُورِيَنَ مَعَ زِيَادَةِ أَرْبَعَةِ قِرَاءَاتٍ شَاذَّةٍ أُخْرَى.
كُلُّ قِرَاءَةٍ شَاذَّةٍ مُوَضِّحَةٍ لِمَعْنَى قِرَاءَةٍ مُتَوَاتِرَةٍ إِمَّا بِزِيَادَةِ لَفْظٍ أَوْ إِبْدَالِ لَفْظٍ بِآخَرَ.
مِنْهَجٌ للتَّفسيرِ والاستنباطِ مِنَ القُرآنِ الكَرِيمِ مِنْ خِلاَلِ اسْتِخْدَامِ مَنَاهِجَ وَوَسَائِلَ مُحْدَثةٍ وغيرِ مُنْضَبِطةٍ مَعَ الإِعْرَاضِ عَنْ قَوَاعِدِ عُلُومِ القُرْآنِ وَأُصُولِهِ الصَّحِيحَةِ.
خَطَأٌ يَدْخُلُ عَلَى اللَّفْظِ فَيُخِلُّ بِقَوَاعِدِ التَّجْوِيدِ دُونَ المَعْنَى وَلَا يُدْرِكُهُ إِلَّا أهلُ التَّخَصُّصِ.
مَا لَمْ يُبَيَّـنْ فِي القُرْآنِ الكَرِيمِ مِنَ الأَعْلَامِ وَالأَعْدَادِ وَالأَزْمِنَةِ وَالأَمْكِنَةِ ونحوِ ذلكَ.
المَصَاحِفُ الَّتي جَمَعَهَا بَعْضُ التَّابِعِينَ لِأَنْفُسِهِمْ وَنُسِبَت إِلَيْهِمْ.
المَصَاحِفُ الَّتي كَتَبَهَا بَعْضُ الصَّحَابَةِ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ- لِأَنْفُسِهِمْ وَسُمِّيَتْ بِأَسْمَائِهِمْ.
ضَبْطُ كَلِمَاتِ القُرْآنِ بِوَضْعِ النُّقَطِ وَالحَرَكَاتِ عَلَى الحُرُوفِ.
إِخْرَاجُ الحَرْفِ مِنْ مَخْرَجِهِ مِنْ غَيْرِ غُنَّةٍ عِنْدَ حُرُوفٍ مُعَيَّنَةٍ.
نُونٌ سَاكنةٌ زَائِدَةٌ فِي آخِرِ الاسْمِ تُلْفَظُ وَلَا تُكْتَبُ.
القَوْلُ الحَسَنُ الذِي يُحِبُّهُ اللهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
الكُتُبُ المُرَتَّبَةُ عَلَى الأَبْوابِ الفِقْهِيَّةِ وَتَشْتَمِلُ عَلَى الأَحَادِيثِ المَرْفوعَةِ وَالمَوْقوفَةِ وَالمَقْطوعَةِ.
اللَّفْظُ الـمَوْضُوْعُ لِأَمْرٍ عَامٍّ مُشْتَرَكٍ بَيْنَ الأَفْرَادِ لا عَلَى السَّوَاءِ، بَلْ عَلَى التَّفَاوُتِ في الأَوْلَوِيَّةِ وَعَدَمِهَا، أَوْ الشِّدَّةِ وَالضَّعْفِ، أَوْ التَّقَدُّمِ وَالتَّأَخُّرِ.