تَفْسِيرُ الكَلامِ ونَقْلُهُ مِن لُغَةٍ إلى لُغَةٍ أُخْرى.
اسْتِخْرَاجُ الأَحْكَامِ وَالفَوَائِدِ الظَّاهرةِ أو الخَفِيَّةِ مِنَ آيَاتِ القُرْآنِ الكَرِيمِ بَعْدَ فَهْمِ مَعَانِيهَا.
مَجْمُوعَةُ القَوَاعِدِ وَالطُّرُقِ الصَّحِيحَةِ الَّتِي يُحْتَاجُ إِلَيْهَا لِلْوُصُولِ إِلَى مَعَانِي القُرْآنِ الكَرِيمِ.
الآيَاتُ البَيِّنَةُ الوَاضِحَةُ بنفسِهَا دونَ ردِّهَا لنصوصٍ أخرى.
نَقْلُ أَلْفَاظِ القُرْآنِ الكَرِيمِ أَوْ مَعَانِيهِ مِنَ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ إِلَى لُغَةٍ أُخْرَى.
تَنَازُعٌ بَيْنَ قَوْلَيْنِ أَوْ أَكْثَرَ مُتَعَارِضَيْنِ بِحَيْثُ لاَ يُمْكِنُ الجَمْعُ بَيْنَهُمَا.
تَنَازُعٌ بَيْنَ قَوْلَيْنِ أَوْ أَكْثَرَ صَحِيحَيْنِ غَيْرِ مُتَعَارِضَيْنِ مَعَ إِمْكَانِ الجَمْعِ بَيْنَهُمَا.
الأَخْبَارُ المَنْقُولَةُ عَنِ اليَهُودِ وَالنَّصَارَى فِي كُتُبِ التَّفْسِيرِ وَالتَّارِيخِ وَغَيْرِهِمَا.
صَرفُ اللّفْظِ عن المَعْنَى الظَّاهِرِ إلى مَعْنًى آخَرَ يُخالِفُهُ.
اختلاف المُفَسِّرِينَ فِي مَعْنَى آيَةٍ أَوْ كَلِمَةٍ أَوْ حُكْمٍ أَوْ نَحْوِ ذَلِكَ.
الأَلْفَاظُ المُتشَابِهَةُ وَالمَعَانِي المُخْتَلِفَةُ فِي آيَاتِ القُرْآنِ الكَرِيمِ.
الآيَاتُ القُرْآنِيَّةُ الَّتِي تَحْتَاجُ إِلَى بَيَانٍ لِاحْتِمَالِهَا أَكْثَرَ مِنْ مَعْنَى.
الأَلْفَاظُ القُرْآنِيَّةُ الَّتي تحْتَاجُ إِلَى بَيَانِ مَعْنَاهَا.
كُلُّ مَا وَرَدَ فِي تَفَاسِيرِ القُرْآنِ مِنْ نَقْلٍ بَاطِلٍ أَوْ رَأْيٍ فَاسِدٍ.
كُلُّ قِرَاءَةٍ شَاذَّةٍ مُوَضِّحَةٍ لِمَعْنَى قِرَاءَةٍ مُتَوَاتِرَةٍ إِمَّا بِزِيَادَةِ لَفْظٍ أَوْ إِبْدَالِ لَفْظٍ بِآخَرَ.