الأَوْراقُ التي جُمِعَ فيها القُرآنُ الكَرِيم مع تَرتِيبِ آياتِهِ وسُوَرِهِ جَمِيعاً على الوَجْهِ الذي أَجْمَعَت عليه الأُمَّة أيّامَ عُثمانَ رضِي الله عنه.
الخُروجُ عن طاعَةِ اللهِ تعالى وطاعَةِ رسولِهِ صلَّى الله عليه وسلَّم بِتركِ الفرائِضِ أو بِفعلِ المُحرَّماتِ.
مَجْموعَةٌ مُتَمَيِّزَةٌ مِنْ آيَاتِ الْقُرْآنِ ذَاتُ بِدَايَةٍ وَخَاتِمَةٍ مُسَمَّاةٌ بِاسْمٍ مَخْصوصٍ أَقَلُّهَا ثَلَاثُ آيَاتٍ.
التَّقَرُّبُ إلى اللهِ تعالى بِطاعِتِهِ أو بِسُؤالِهِ رَغْبَةً في فَضْلِهِ ورَهْبَةً مِن عِقابِهِ.
قِراءَةُ القُرآنِ الكَرِيمِ بِتُؤَدَةٍ وطُمَأْنِينَةٍ، مع تَدَبُّرِ المَعانِي، ومُراعاةِ أَحْكامِ التَّجْوِيدِ.
ظُهُورُ أَثَرِ نِعْمَةِ اللهِ تعالى على لِسانِ عَبْدِهِ ثَناءً واعْتِرافاً، وعلى قَلْبِهِ شُهوداً ومَحَبَّةً، وعلى جَوارِحِهِ انقِياداً وطاعَةً.
إِلْزَامُ المُكَلَّفِ نَفْسَهُ بِطَاعَةٍ لَمْ يُلْزِمْهُ بِهَا الشَارِعُ.
هَيْئَةٌ نَفْسانِيَّةٌ تَنْشَأُ مِن ثَباتِ القَلْبِ وطُمَأْنِينَتِهِ وزَوالِ قَلَقِهِ واضْطِرابِهِ.
أَجْزاءٌ مِنَ القُرْآنِ مُتَتَالِيَةٌ لَهَا عَلاَمَةٌ تـُمَيـِّزُهَا في المُصْحَفِ متسقةٌ تقرأ مُتَّصِلَةً في مدةٍ معلومةٍ.
إِنزالُ اللهِ تعالى القُرْآنَ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا جُمْلَةً وَاحِدَةً، ثُمَّ إِنزالُه إِلَى مُحَمَّدٍ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ طَرِيقِ جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ بَعْدَمَا يَسْمَعُهُ مِنَ اللهِ.
ما نَزَلَ قُرآنٌ بِشَأنِهِ وَقْتَ وُقوعِهِ كَحادِثَةٍ أو سُؤالٍ أو قَوْلٍ أو فِعْلٍ.
حِفْظُ القرْآنِ فِي الصُّدُورِ ثُمَّ كِتَابَتُهُ فِي الجُلُودِ وَالصَحَائِفِ وَنَحْوِهَا عَلَى مَرَاحِلَ.
المَصَاحِفُ التِّي كُتِبَتْ فِي عَهْدِ خِلاَفَةِ عُثْمَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَأُرْسِلَتْ إِلَى الأَمْصَارِ.
قِصَارِ السُّوَرِ التّي تَبْدَأُ مِنْ سُورَةِ (قَ) إِلَى آخِرِ المُصْحَفِ.
القُرْآنُ الذِي نَزَلَ قَبْلَ هِجْرَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى المَدِينَةِ سَواءً كَانَ بِمَكَّةَ أَوْ خَارِجَهَا.
الذين اتَّبَعوا آثارَ السَّلَفِ مِن الماضِينَ، وكان لهم عِنايَة خاصَّة بِأحادِيثِ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم جَـمْعاً وحِفْظاً ورِوايَةً وفَهْماً وعَمَلاً في الظَّاهِرِ والباطِنِ.
إخبار الله تعالى لأهل طاعته بإيصال الخير لهم من الثواب الحسن والنعيم المقيم.
ترهيب الله تعالى الكفار والعصاة وتهديدهم بفعل ما يسوؤهم في المستقبل من العذاب والعقاب.
عِمارَةُ الأرضِ التي لا مالِكَ لها، ولا يَنْتَفِعُ بِها أَحَدٌ.
اسم للزمان الطويل ومدة الحياة الدنيا.
اِسْمٌ لِما شُرِعَ زِيادَةً على الفَرائِضِ والواجِباتِ مِن الصَّلَواتِ.
الصحابة الذين اتخذهم النبي صلى الله عليه وسلم لكتابة ما ينزل عليه من القرآن وتدوينه.
ترغيب أهل الطاعة بالثواب والجزاء الحسن والنعيم المقيم وتوعد وتهديد العصاة بالعذاب والعقاب الأليم.
إِحْداثُ أَمْرٍ قَوْلًا كان أو فِعْلًا، وسواءً كان بالقلبِ أم بالجَوارِحِ.
تَدْبِيرٌ شَدِيدٌ لِفِعْلٍ مَا بِقَصْدِ وُقوعِ شَيْءٍ فِي المُسْتَقْبَلِ عَلَى نَحْوٍ مَا.
قِراءَةُ أَلْفاظِ القُرْآنِ الكريم كما أُنزِلَ، واتِّباعُ مَعانِيهِ كما أَرادَ اللهُ تعالى ورَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ.
فعل العبد جميع ما أمر به على حسب استطاعته، وتركه ما نهي عنه، وهو الإيمان الكامل.
اِلْتِزامُ الرَّشِيدِ بِإِحْضارِ بَدَنِ مَن يَلْزَمُ حُضورُهُ في مَجْلِسِ الحُكْمِ.
الحَدِيْثُ الذي يَتَّصِلُ إِسْنَادُهُ بِنَقْلِ العَدْلِ خَفِيْفِ الضَّبْطِ إذا اعْتَضَدَ عَنْ مِثْلِهِ إِلى مُنْتَهَاهُ وَلا يَكُوْنُ شَاذَّاً وَلا مُعَلَّلاً.
الإِقَامَةُ عَلَى المَعْصِيَةِ مَعَ العِلْمِ بِأَنَّهَا مَعْصِيَةٌ.
باطِنُ المَنْكِبِ مِن الإنْسانِ.
عُضْوُ التَّناسُلِ عند الرَّجُلِ.
الماءُ الذي يَكونُ تَرْكُ التَّطَهُّرِ بِهِ أَفْضَلُ مِن اسْتِعْمالِهِ.
سَيَلاَنُ الغَائِطِ مِنْ جَوْفِ الإِنْسَانِ إِلَى خَارِجِ الدُّبُرِ دُونَ اخْتِيَارٍ.
لَقَبٌ على مَسْأَلةٍ في الـمَواريثِ اجْتَمَعَ فِيها: سَبْعَ عَشْرَةَ أُنْثَى، وهُنَّ: ثَلاثُ زَوْجاتٍ، وجَدَّتانِ، وأَرْبَعُ أَخَواتٍ لأُمٍ، وثَمانِي أَخَواتٍ شَقِيقاتٍ أو لأَبٍ.
اسْمٌ لِكُلِّ ما كان أَسْفَلَ القَدَمِ مِمّا تَسْتَقِرُّ عليْهِ.
اسْمٌ للمَأخُوذِ مِن المالِ المَدْفُونِ في الأرضِ مِن أموالِ الجاهِلِيَّةِ.
سُوَرٌ فِي القُرْآنِ مُفْتَتَحَةٌ بِـ: "طسم" أَوْ "طس"، وَهِيَ: الشُّعَرَاءُ وَالنَّمْلُ وَالْقَصَصُ.
الآيَةُ المِائَةُ وَالثَمَانُونَ مِنْ سُورَةِ البَقَرَةِ ذَكَرَ اللهُ فِيهَا الوَصِيَّةَ لِلْوَارِثِ.
انصراف القلب عن الفعل، ومنع النفس من إيقاع الفعل المطلوب.
بَلدَةٌ صَغِيرَةٌ قُربَ مَكَّةَ داخِلَ حُدودِ الحَرَم، يَنزِلُ فيها الحُجّاجُ يومَ التَّروِيَةِ، وأيامَ التَّشرِيقِ. وهي الآن داخل عمران مكة.
جَمْعُ إِنَاءٍ؛ وَهُوَ: الظَّرْفُ وَالوِعَاءُ الذي يُنْتَفَعُ بِهِ وَيَجْعَلُ فِيهِ الطَّعَامُ وَغَيْرُهُ.
إبداع الأشياء وإيجادها من العدم وفق تقدير الله تعالى لها.
طلب الخير وسؤال الرحمة والمغفرة من الله تعالى لمن فارق الحياة من أهل الإسلام.
طلوع الأشياء وذهابها إلى السماء، كالأعمال الصالحة والملائكة وأرواح المؤمنين.
أن يَجْعَلَ المُتَكَلِّمُ الكَلامَ الذي جاءَ لِمَعْنىً مُتَضَمِّناً مَعْنىً آخَرَ غَيْرَ ظاهِرٍ.
إِنَابَةُ الشَّخْصِ غَيْرَهُ في الحَجِّ عَنْهُ أَوْ عَنْ غَيْرِهِ بِأجْرَةٍ مَعْلوْمَةٍ.
صانِعُ الأَحْذِيَةِ ومُصْلِحُها.
اللَّحْمُ المُحِيطُ بِفَرْجِ المَرْأَةِ مِن جانِبَيْهِ كإِحاطَةِ الشَّفَتَيْنِ بِالفَمِ.
مَن انْقَلَبَ شُفْرُ عَيْنِهِ أو جَفْنُها مِن أَسْفَلَ أو أَعْلَى.
المُتَباعِدُ الفَخِذَيْنِ الذي يَتَقارَبُ عَقِباهُ وتَنْكَشِفُ ساقاهُ في المَشْيِ.
الغايَةُ والمَقْصدُ مِن وُجودِ الشَّيْءِ.
أَبْعَاضٌ مِنَ القُرْآنِ الكَرِيمِ مُشْتَمِلَةٌ عَلَى آيَاتٍ وَسُوَرٍ.
وَضْعُ كُلِّ سُورَةٍ فِي مَوْضِعِهَا مِنَ المُصْحَفِ كَمَا جَاءَ عَنِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ بَدْءًا بِسُورَةِ الفَاتِحَةِ وَانْتِهَاءً بِسُورَةِ النَّاسِ.
سُوَرٌ مِنَ القُرْآنِ الكَرِيمِ تَبْدَأُ بِحَرْفَيْ الحَاءِ وَالمِيمِ.
قِرَاءَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَمِيعَ القُرْآنَ مَرَّتَيْنِ عَلَى جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فِي العَامِ الذِي مَاتَ فِيهِ.
المَصَاحِفُ الَّتي جَمَعَهَا بَعْضُ التَّابِعِينَ لِأَنْفُسِهِمْ وَنُسِبَت إِلَيْهِمْ.
المَصَاحِفُ الَّتي كَتَبَهَا بَعْضُ الصَّحَابَةِ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ- لِأَنْفُسِهِمْ وَسُمِّيَتْ بِأَسْمَائِهِمْ.
ضَبْطُ كَلِمَاتِ القُرْآنِ بِوَضْعِ النُّقَطِ وَالحَرَكَاتِ عَلَى الحُرُوفِ.
القَوْلُ الحَسَنُ الذِي يُحِبُّهُ اللهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
الكُتُبُ المُرَتَّبَةُ عَلَى الأَبْوابِ الفِقْهِيَّةِ وَتَشْتَمِلُ عَلَى الأَحَادِيثِ المَرْفوعَةِ وَالمَوْقوفَةِ وَالمَقْطوعَةِ.
اللَّفْظُ الـمَوْضُوْعُ لِأَمْرٍ عَامٍّ مُشْتَرَكٍ بَيْنَ الأَفْرَادِ لا عَلَى السَّوَاءِ، بَلْ عَلَى التَّفَاوُتِ في الأَوْلَوِيَّةِ وَعَدَمِهَا، أَوْ الشِّدَّةِ وَالضَّعْفِ، أَوْ التَّقَدُّمِ وَالتَّأَخُّرِ.