الأَوْراقُ التي جُمِعَ فيها القُرآنُ الكَرِيم مع تَرتِيبِ آياتِهِ وسُوَرِهِ جَمِيعاً على الوَجْهِ الذي أَجْمَعَت عليه الأُمَّة أيّامَ عُثمانَ رضِي الله عنه.
حِفْظُ القرْآنِ فِي الصُّدُورِ ثُمَّ كِتَابَتُهُ فِي الجُلُودِ وَالصَحَائِفِ وَنَحْوِهَا عَلَى مَرَاحِلَ.
المَصَاحِفُ التِّي كُتِبَتْ فِي عَهْدِ خِلاَفَةِ عُثْمَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَأُرْسِلَتْ إِلَى الأَمْصَارِ.
قِصَارِ السُّوَرِ التّي تَبْدَأُ مِنْ سُورَةِ (قَ) إِلَى آخِرِ المُصْحَفِ.
الصحابة الذين اتخذهم النبي صلى الله عليه وسلم لكتابة ما ينزل عليه من القرآن وتدوينه.
أَبْعَاضٌ مِنَ القُرْآنِ الكَرِيمِ مُشْتَمِلَةٌ عَلَى آيَاتٍ وَسُوَرٍ.
سُوَرٌ فِي القُرْآنِ مُفْتَتَحَةٌ بِـ: "طسم" أَوْ "طس"، وَهِيَ: الشُّعَرَاءُ وَالنَّمْلُ وَالْقَصَصُ.
الآيَةُ المِائَةُ وَالثَمَانُونَ مِنْ سُورَةِ البَقَرَةِ ذَكَرَ اللهُ فِيهَا الوَصِيَّةَ لِلْوَارِثِ.
وَضْعُ كُلِّ سُورَةٍ فِي مَوْضِعِهَا مِنَ المُصْحَفِ كَمَا جَاءَ عَنِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ بَدْءًا بِسُورَةِ الفَاتِحَةِ وَانْتِهَاءً بِسُورَةِ النَّاسِ.
قِرَاءَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَمِيعَ القُرْآنَ مَرَّتَيْنِ عَلَى جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فِي العَامِ الذِي مَاتَ فِيهِ.
المَصَاحِفُ الَّتي جَمَعَهَا بَعْضُ التَّابِعِينَ لِأَنْفُسِهِمْ وَنُسِبَت إِلَيْهِمْ.
المَصَاحِفُ الَّتي كَتَبَهَا بَعْضُ الصَّحَابَةِ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ- لِأَنْفُسِهِمْ وَسُمِّيَتْ بِأَسْمَائِهِمْ.
ضَبْطُ كَلِمَاتِ القُرْآنِ بِوَضْعِ النُّقَطِ وَالحَرَكَاتِ عَلَى الحُرُوفِ.