قِراءَةُ القُرْآنِ الكَرِيمِ بِالطَّرِيقَةِ الصَّحِيحَةِ الـمَنْقولَةِ عن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.
إحْكامُ الأمْرِ وضَبْطُهُ، ومَنْعُ وُقوعِ الفَسادِ والخَلَلِ فِيهِ.
سَبْعَةُ أوْجُهٍ مُنزَّلةٍ مُخْتَلِفَةٍ فِي بَعْضِ الكَلِمَات القُرْآنِيَّةِ نُطْقًا وَكِتَابَةً.
قَوْلُ: (بِسْمِ اللَّهِ) أو (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ).
الخَطُّ الذِي نُسِخَ بِهِ المُصْحَفُ الشَّرِيفُ فِي عَهْدِ الصَّحَابِي عُثْمَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ.
القِرَاءَاتُ المُتَوَاتِرَةُ المَنْسُوبَةُ إِلَى الأَئِمَّةِ السَّبْعَةِ المَشْهُورِينَ.
القِرَاءَاتُ المُتَواِتَرَةُ المَشْهُورَةُ التِّي تُنْسَبُ إِلَى الأَئِمَّةِ السَّبْعَةِ وَيُزَادُ عَلَيْهِمْ الأَئِمَّةُ الثَّلَاثَةُ.
القِرَاءَاتُ التِّي تَنَاقَلَهَا الثِّقَاتُ عَنِ الثِّقَاتِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى يَوْمِنَا، بِحَيْثُ لَا يُمْكِنُ اتِّفَاقُهُمْ جَمِيعًا عَلَى الكَذِبِ، وَاجْتَمَعَتْ فِيهَا أَرْكَانُ صِحَّةِ القِرَاءَةِ.
الخَطَأُ عِنْدَ النُّطْقِ بِاللَّفْظِ سَوَاءً تَغَيَّرَ مَعَهُ المَعْنَى أَمْ لَا.
الخَطَأُ الَّذِيْ يَطْرَأُ على اللَّفْظِ فَيُخِلُّ بِمَبْناهُ إِخلالًا ظاهرًا يَشتركُ في معرفتِهِ عُلماءُ القراءةِ وعامَّةُ النَّاسِ، سواءٌ أَدَّى ذَلِكَ إلى فسادِ المعنى أم لم يُؤَدِّ.
المَصَاحِفُ التِّي كُتِبَتْ فِي عَهْدِ خِلاَفَةِ عُثْمَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَأُرْسِلَتْ إِلَى الأَمْصَارِ.
كَثْرَةُ تَرْدِيدِ الفاءِ أَثْناءَ الكَلامِ.
مَذْهَبٌ يَذْهَبُ إليه إِمامٌ مِنْ أَئِمَةِ القُرّاءِ يُخالِفُ بِهِ غَيْرَهُ في نُطْقِ أَحْرُفِ القُرْآنِ الكرِيمِ أو هَيْئاتِها.
اللَّفْظُ بِحرفينِ حرفًا كالثاني مُشدَّدًا.
القِرَاءَةُ بِبُطْءٍ وَاطْمِئْنَانٍ مَعَ تَدَبُّرِ المَعَانِي وَمُرَاعَاةِ الأَحْكَامِ.
تَحسِينُ الصّوتِ وتَزْيِينُهُ عند قِراءِةِ القُرآنِ.
قِرَاءَةُ الشَّيْخِ أَمَام الطَالِبِ ثُمَّ يُعِيدُ الطَّالِبُ مَا سَمِعَهُ.
تَغْيِيرُ اللَّفْظِ عِنْدَ النُّطْقِ بِهِ لتحسينِ الصوتِ سَوَاءً تَغَيَّرَ مَعَهُ المَعْنَى أَمْ لَا.
الإِسْرَاعُ فِي القِرَاءَةِ بِشَرْطِ المُحَافَظَةِ عَلَى قَوَاعِدِ التَّجْوِيدِ.
أَصْحَابُ القِرَاءَاتِ السَّبْعةِ المُتَوَاتِرَةِ الذِينَ نُقِلَ عَنْهُمْ القُرْآنُ بالأسانيدِ المُتَّصلةِ إلى رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم.
أَصْحَابُ القِرَاءَاتِ السَّبْعِ المُتَواتِرَةِ وَيُزَادُ عَلَيْهِمْ القُرَّاءُ الثَّلَاثَةُ.
كُلُّ قِرَاءَةٍ -غير القراءات العشر المتواترة- لَمْ يَتَوَفَّرُ فِيهَا شَرْطٌ أَوْ أَكْثَرَ مِنْ شُرُوطِ القِرَاءَةِ الصَّحِيحَةِ وَهِيَ: صِحَّةُ النَّقْلِ وَمُوَافَقَةُ العَرَبِيَّةِ وَمُوَافَقَةُ خَطِّ المُصْحَفِ العُثْمَانِي.
مَذَاهِبُ اخْتَارَهَا جَمْعٌ مِنَ الأَئِـمَةِ فِي كَيْفِيَّةِ أَدَاءِ القُرْآنِ الكَرِيمِ بِإِسْنَادهم إِلَى النَّبِيِّ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ.
تَحْوِيلُ حَرْفِ النُّونِ السَّاكِنَةِ أَوْ التَّنْوِينِ إلى حَرْفِ المِيمِ نُطْقًا عِنْدَ مُلاَقَاةِ البَاءِ مَعَ مُرَاعَاةِ الغُنَّةِ وَالإِخْفَاءِ.
كُلُّ ما يَسْتَلِذُّهُ الإِنْسانُ مِن صَوْتٍ حَسَنٍ.
تَغْيِيرُ حَرْفٍ بِحَرفٍ أو حَركَتِهِ بِحرَكَةٍ أخرى أثناءَ قِراءَةِ القُرآنِ في الصَّلاةِ.
عَدَمُ اِسْتِطاعَةِ الإِنْسانِ إِخْراجَ بَعْضِ حُرُوفِ العَرَبِيَّةِ مِن مَخارِجِها، إمّا بِحَذْفِ حَرْفٍ، وإمّا بِتَبْدِيلِهِ أو تَكْرارِهِ.
اسْمٌ يُطْلَقُ عَلَى نَوْعَيْ الإِمَالَةِ الكُبْرَى وَالصُّغْرَى.
تَنْحِيفُ صَوْتِ الحَرْفِ عِنْدَ النُّطْقِ بِهِ فَلَا يَمْتَلِئُ الفَمُ بِصَدَى الحَرْفِ.
عِلْمٌ يَعْتَنِي بِبَيَانِ وجهِ السِّياق الذِي وَرَدَتْ عَلَيْهِ قِرَاءَةٌ مُعَيَّنَةٌ مَعَ مَعْرِفَةِ الفُرُوقِ بَيْنَ القِرَاءَاتِ المُخْتَلِفَةِ.
الكَلِمَاتُ التِّي يَقِلُّ دَوْرُهَا وَتَكْرَارُهَا فِي المُصْحَفِ وَلاَ تَحْكُمُهَا قَاعِدَةٌ وَلَا يَتَّحِدُ حُكْمُهَا.
القِرَاءَاتُ المَنْسُوبَةُ إِلَى الأَئِمَّةِ العَشَرَةِ المَشْهُورِيَنَ مَعَ زِيَادَةِ أَرْبَعَةِ قِرَاءَاتٍ شَاذَّةٍ أُخْرَى.
كُلُّ قِرَاءَةٍ شَاذَّةٍ مُوَضِّحَةٍ لِمَعْنَى قِرَاءَةٍ مُتَوَاتِرَةٍ إِمَّا بِزِيَادَةِ لَفْظٍ أَوْ إِبْدَالِ لَفْظٍ بِآخَرَ.
مِنْهَجٌ للتَّفسيرِ والاستنباطِ مِنَ القُرآنِ الكَرِيمِ مِنْ خِلاَلِ اسْتِخْدَامِ مَنَاهِجَ وَوَسَائِلَ مُحْدَثةٍ وغيرِ مُنْضَبِطةٍ مَعَ الإِعْرَاضِ عَنْ قَوَاعِدِ عُلُومِ القُرْآنِ وَأُصُولِهِ الصَّحِيحَةِ.
خَطَأٌ يَدْخُلُ عَلَى اللَّفْظِ فَيُخِلُّ بِقَوَاعِدِ التَّجْوِيدِ دُونَ المَعْنَى وَلَا يُدْرِكُهُ إِلَّا أهلُ التَّخَصُّصِ.
المَصَاحِفُ الَّتي جَمَعَهَا بَعْضُ التَّابِعِينَ لِأَنْفُسِهِمْ وَنُسِبَت إِلَيْهِمْ.
المَصَاحِفُ الَّتي كَتَبَهَا بَعْضُ الصَّحَابَةِ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ- لِأَنْفُسِهِمْ وَسُمِّيَتْ بِأَسْمَائِهِمْ.
ضَبْطُ كَلِمَاتِ القُرْآنِ بِوَضْعِ النُّقَطِ وَالحَرَكَاتِ عَلَى الحُرُوفِ.
إِخْرَاجُ الحَرْفِ مِنْ مَخْرَجِهِ مِنْ غَيْرِ غُنَّةٍ عِنْدَ حُرُوفٍ مُعَيَّنَةٍ.
نُونٌ سَاكنةٌ زَائِدَةٌ فِي آخِرِ الاسْمِ تُلْفَظُ وَلَا تُكْتَبُ.