ما طَلَبَ الشّارِعُ تَرْكَهُ طَلَبَاً جازِماً.
طَلَبُ الشّارِعِ لِلفِعْلِ طَلَباً غَيْرَ جازِمٍ.
طَلَبُ الشَّارِعِ فِعْلَ شَيْءٍ عَلَى وَجْهِ الإِلْزامِ.
خِطابُ الشَّارِعِ الدَّالُّ على طَلَبِ الكَفِّ عن الفِعْلِ طَلَباً غَيْرَ جازِمٍ.
طَلَبُ الشَّارِعِ تَرْكَ الفِعْلِ تَرْكًا جَازِمًا.
الانحراف والميل عن الحق بقصد أو بغير قصد.
الطريقة الظاهرة في الدين من العقائد والأحكام والآداب.
كُلُّ مَا طَلَبَ الشّارِعُ تَرْكَهُ طَلَبَاً جازِماً.
ما لا يتعلَّقُ به إلزامٌ بالتَّركِ أو الفعلِ لذاتِهِ.
كُلُّ مَا أَذِنَ الشَّرْعُ فِي فِعْلِهِ أَوْ تَرْكِهِ.
حَمْلُ الإِنْسانِ غَيْرَهُ على قَوْلٍ أو فِعْلٍ لا يَرْضاهُ بِالوَعِيدِ وَالإِلْزامِ.
التَّيْسِيرُ والتَّخْفِيفُ على الـمُكَلَّفِ بِإِباحَةِ الفِعْلِ الـمُحَرَّمِ، أو تَرْكِ الواجِبِ؛ لِعُذْرٍ أو ضَرُورَةٍ.
اسْمٌ للأَخْلاقِ الحَسَنةِ والصِّفاتِ الجَمِيلَةِ المَطْلُوبَةِ شَرْعاً.
الذَّنْبُ الذي يَسْتَحِقُّ عليه فاعِلُهُ الذَّمَّ والعُقوبَةَ.
الفِعْلُ الواقِعُ على وَجهٍ يُخالفُ مُقْتَضَى الشَّرْعِ.
الإِتْيانُ بِالفِعْل قَبْلَ الوَقْتِ المُحَدَّدِ لَهُ شَرْعاً، كَتَعْجِيل الزَّكَاةِ، أو في أَوَّل الوَقْتِ، كَتَعْجِيل الفِطْرِ.
السَّبَبُ المُبِيحُ لِلرُّخْصَةِ، كَفَقْدِ الماءِ المُبِيحِ لِلتَّيَمُّمِ.
ما أَمَرَ الشّارِعُ بِهِ أَمْرًا جازِمًا.
رَفْعُ حُكْمٍ شَرْعِيٍّ ثابتٍ بخطابٍ متقدِّمٍ بخطابٍ شَرْعِيٍّ مُتَأَخِّرٍ عَنْهُ.
ما طَلَبَ الشَّارِعُ فِعْلَهُ على وَجْهِ الإِلْزامِ.
طَلَبُ تَرْكِ الفِعْلِ بِالقَوْلِ عَلَى وَجْهِ الاسْتِعْلاَءِ.
المَطْلُوبُ تَرْكُهُ شَرْعًا مِنْ غَيْرِ إِلْزَامٍ.
ما طَلَبَ الشَّارِعُ فِعلَهُ طَلَباً غَيْرَ جازِمٍ.
مُخالَفَةُ الفِعْلِ لِلشَّرْعِ وعَدَمُ تَرَتُّبِ الأَثَرِ المَقْصُودِ مِنْهُ.
الحُكْمُ الثَّابِتُ عَلَى خِلافِ الدَّلِيلِ الشَّرعي لمعارضٍ راجحٍ.
عَدَمُ المَنْعِ مِنَ الفِعْلِ أَوِ التَّرْكِ شَرْعًا.
المَنْعُ مِن الفِعْل واسْتِدْعاءُ تَرْكِهِ شَرْعاً؛ بِحيثُ يُثابُ تارِكُهُ ويَسْتَحِقُّ العقابَ فاعله.
المَطلوبُ المُرغَّبُ فيه شَرْعًا من واجبٍ ومستحبٍ.
الْجَزَاءُ من اللَّهُ لِلْعَبْدِ عَلَى العَمَلِ خَيْراً أَوْ شَراً.
بُلُوغُ الإْنْسَانِ حَدًّا إِنْ لَمْ يَتَنَاوَل الْمَمْنُوعَ هَلَكَ أَوْ قَارَبَ.
فِعْلُ ذَنْبٍ عَظيمٍ يَقَعُ عَنْ قَصْدٍ سَواءٌ أَكَانَ ذَلِكَ في حَقِّ المَولى أَوْ في حَقِّ العِبَادِ.
إِبْطالُ العَمَلِ وعَدَمُ قَبُولِهِ.
الإِرَادَةُ المُؤَكَّدَةُ وَالتَّصْمِيمُ الجَازِمُ عَلَى تَنْفِيذِ الشَّيْءِ.
الثَّابِتُ الصَّحِيحُ الذي لا يَجُوزُ إِنْكارُهُ.
التَّجَاوُزُ عَنِ الذَّنْبِ وَإِسْقَاطُ العِقَابِ عَلَيْهِ.
خِطَابَاتُ اللهِ تَعَالَى المُتَعَلِّقَةُ بِأَفْعَالِ العِبَادِ إِمَّا بِالطَّلَبِ أَوْ التَّخْيِيرِ.
خِطَابَاتُ اللهِ المُتَعَلِّقَةِ بِأَفْعَالِ العِبَادِ مِنْ طَلَبٍ أَوْ تَخْيِيرٍ أَوْ وَضْعٍ.
تَمَكُّنُ الشَّخْصِ مِنَ فِعْلِ الشَّيْءِ أَوْ تَرْكِهِ.
عَدَمُ إِلْزَامِ الإِنْسَانِ بِالتَّكَالِيفِ الشَّرْعِيَّةِ وَالحُقُوقِ المَالِيَّةِ حَتَّى يَقُومَ دَلِيلٌ مِنَ الشَّرْعِ عَلَى ذَلِكَ.
كُلُّ مَا يَصْدُرُ عَنِ المُكَلَّفِ مِنْ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ خَالٍ عَنْ إِرَادَتِهِ وَغَيْرَ مُقْتَرِنٍ بِقَصْدٍ مِنْهُ.
وَصْفٌ ظَاهِرٌ مُنْضَبِطٌ يَلْزَمُ مِنْ عَدَمِهِ عَدَمُ الحُكْمِ وَلَا يَلْزَمُ مِنْ وُجُودهِ وُجودُ الحُكْمِ ولا عدمُهُ لذاتِهِ.
الحَاجَةُ الشَّدِيدَةُ التي تَدْفَعُ صَاحِبَهَا إِلَى مُخَالَفَةِ حُكْمٍ شَرْعِي.
الحُكْمُ الذِي ثَبَتَ بِدَلِيلٍ شَرْعِي خالٍ عن معارِضٍ راجحٍ.
الفِعْلُ الذي لَمْ يَتَرَتُّبْ الأَثَرُ المَطْلُوبُ مِنْ فِعْلِهِ عَلَيْهِ.
طَلَبُ الشَّارِعِ تَرْكَ الشَّيْءِ تَرْكًا جَازِمًا.
طَلَبُ الشَّارِعِ تَرْكَ الشَّيْءِ تَرْكًا مِنْ غَيْرِ إِلْزامٍ.
مَا خُيِّرَ فِيهِ المُكَلَّفُ بَيْنَ الفِعْلِ وَالتَّرْكِ.
وُقوعُ الفِعْلِ مُوافِقًا لِلشَّرْعِ بِـحَيْثُ تَتَرَتَّبُ عَلَيْهِ آثارُهُ.
إِجْبارُ غَيْرِه على فِعْلِ شَيْءٍ أو على تَرْكِهِ.
انْتِهاءُ الزَّمَنِ الـمُحَدَّدِ شَرْعاً لِعِدَّةِ المُطَلَّقَةِ.
عَدَمُ فِعْلِ المَقْدورِ عَلَيْهِ، سَواءٌ كان ذلك بِقَصْدٍ أو بِغَيْرِ قَصْدٍ.
إِكْراهُ الشَّخْصِ على أَنْ يَفْعَلَ شَيْئًا لا يُرِيدُ فِعْلَهُ، كالبَيْعِ مَثلًا.
عَدَمُ تَرَتُّبِ الأَثَرِ المَقْصُودِ مِنَ القَوْلِ أَوْ الفِعْلِ بِسَبَبِ مُخَالَفَةِ الشَّرْعَ.
الـمَطْلُوبُ فِعْلُهُ شَرْعاً مِنْ غَيْرِ ذَمٍّ على تَرْكِهِ مُطْلَقاً.
مَوْضِعُ وُجودِ الشَّيْءِ عَلَى الرَّاجِحِ.
حُصولُ الأَثَرِ المُتَرَتِّبِ على عَقْدِ البَيْعِ الصَّحِيحِ منذ اِنْعِقادِهِ.
الإِرادَةُ الجازِمَةُ على فِعْلِ شَيْءٍ أو تَرْكِهِ.
حِفْظُ النَّفْسِ مِنْ الوُقُوْعِ في مَنْهِيٍّ أَوْ تَرْكِ مَأْمُوْرٍ عِنْدَ الاشْتِبَاهِ.
عَدَمُ الإِتْيَانِ بِالشَّيءِ عَلَى الوَجْهِ المَطْلُوبِ شَرْعًا.
كُلُّ ما مَنَعَ اللهُ ورَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عليه وسَلّمَ إِتْيانَهُ أو الاعْتِداءَ عَلَيْهِ.
ضَبْطُ الشَّيءِ ومَنْعُ وُقُوعِ الفَسادِ والخَلَلِ فِيهِ.
إقامة الدليل لإثبات شيء أو نفيه.
أحوالٌ تَعْرِضُ لِلْإنسانِ فَتُؤَثِّرُ في صَلاحِيَتِهِ لِأَداءِ الأَفْعَالِ الشَّرْعِيَّةِ إِمَّا بِإِزالَةٍ أَوْ نُقْصانٍ.
اسْتِغْراقُ اللَّفْظِ لِجَمِيعِ ما يَصْلُحُ لَهُ بِحَسَبِ وَضْعٍ واحِدٍ.
خِطَابُ اللهِ المُتَعَلِّقُ بِأَفْعَالِ العِبَادِ مِنْ طَلَبٍ أَوْ تَخْيِيرٍ أَوْ وَضْعٍ.
البُغُضُ الحاصِلُ في القَلْبِ لأَمرٍ مِن الأمورِ، كبُغضِ أحَدِ الزَّوْجَينِ للآخَرِ؛ لِسوءِ الخُلُقِ، أو قُبْحِ المَنظَرِ، أو نحوِ ذلك.
طاعَةُ الشَّخْصِ وانْقِيادُه لِلشَّرْعِ؛ بِفِعلِ الأوامِر، واجْتِنابِ النَّواهي.
جَعْلُ الشَّيْءِ مُتَمَيِّزاً عن غَيْرِهِ؛ بِحيث لا يُشارِكُهُ سِواهُ، كَتَخْصِيصِ النِّيَّة في الصَّلاةِ ظُهْراً أو عَصْراً أو غَيْرَ ذلك.
وُقُوعُ الفِعْلِ مِنَ المُكَلَّفِ وُقُوعًا كَافِيًا لِسُقوطِ الطَّلَبِ بِهِ مَرَّةً أُخْرَى.
إِمْكَانُ فِعْلِ العِبَادَةِ في آخِرِ وَقْتِهَا الشَّرْعِي دُونَ أَنْ يَلْحَقَ ذَمٌّ فِي ذَلِكَ.
الإِخْبارُ بِالـحُكْمِ الشَّرْعِيِّ دُونَ إِلْزامٍ بِهِ.
كُلُّ مَكانٍ خارِجَ حُدودِ الحَرَمِ.
إِمْساكُ المُجْتَهِدِ عن التَّرْجِيْحِ في القَضايا الاجْتِهادِيَّةِ لِتَعارُضِ الأدِلَّةِ.
اتِّفَاقٌ شَيْئَيْنِ فَأَكْثرَ وَاجْتِمَاعُهَمَا فِي وَصْفٍ أَوْ مَوْضِعٍ أَوْ نَوْعٍ أَوْ نَحْوِ ذَلِكَ.
اِقْتِناءُ الشَّيْءِ أو اسْتِعمالُهُ، كاقْتِناءِ آنِيَةِ الذَّهَبِ أو الفِضَّةِ للزِّينَةِ ونَحوِ ذلك.
جَعْلُ الشَّيْءِ بَعْدَ مَوْضِعِهِ الـمُحَدَّدِ لهُ شَرْعًا.
إِخْرَاجُ بَعْضِ مَا يَتَنَاوَلُهُ اللَّفْظُ العَامُّ.
الْمَسَائِل الْفِقْهِيَّةِ الَّتِي تُطرحُ للإلغازِ وتَحْتَاجُ إِلَى إِعْمَال الْفِكْرِ وَالنَّظَرِ وَبَذْل الْجَهْدِ بُغْيَةَ الْوُصُول إِلَى الرَّأْيِ الصَّحِيحِ فِيهَا.
كُلُّ مَا أَسْقَطَ الشَّرْعُ حُكْمَهُ لِوُجُودِ سَبَبٍ أَوْ عُذْرٍ.
تَفَرُّقُ الشَّيْءِ إِلَى جُزْأَيْنِ فأَكْثَرَ بِحَيْثُ يُصْبِحُ لِكُلُّ جُزْءٍ حُكْمٌ أَوْ وَصْفٌ يَخُصُّهُ.
الاكْتِفَاءُ بِالشَّيْءِ وَعَدَمُ تَجَاوُزِهِ.
الوَصْفُ الظَّاهِرُ المُنْضَبِطُ الذي أَضافَ الشَّارِعُ إليه الحُكْمَ، بحيث يَلْزَمُ مِن وُجُودِهِ الوُجُود، ومِن عَدَمِهِ العَدَمُ لِذاتِهِ.
خِطاباتُ اللهِ المُتَعَلِّقَةِ بِجَعْلِ الشَّيْءِ سَبَبًا لِشَيْءٍ آخَرَ أَوْ شَرْطًا أَوْ مَانِعًا أَوْ كَونُ الفِعْلِ صَحِيحًا أَوْ فَاسِدًا أَوْ رُخْصَةً أَوْ أَدَاءً أَوْ قَضَاءً إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ.