الدَّلالَةُ إلَى الْإِيمَانِ بِاللهِ وَبِمَا جَاءَتْ بِهِ رُسُلُهُ بِتَصْدِيقِهِمْ فِيمَا أَخْبَرُوا بِهِ وَطَاعَتِهِمْ فِيمَا أَمَرُوا.
الذي يَتَقَدَّمُ المُصلِّين؛ لأجلِ الاقتِداءِ به ومُتابَعَتِهِ في الصَّلاة.
حُكّامُ البَلَدِ ونُوّابُهُم الذين تَلزَمُ طاعَتُهُم مِن الأُمَراءِ والوُلاةِ.
الدِّلالَةُ على الخَيْرِ والمَصْلَحَةِ، سواء كانت دُنيَوِيَّةً أو أخرَوِيَّةً.
الأَمْرُ بِالمَعْرُوفِ والنَّهْيُ عن المُنْكَرِ.
أَصْحابُ الرَّأْيِ والعِلْمِ الذين تُعرَضُ عَلَيْهِم الأُمورُ والقَضايا؛ لأَجْلِ النَّظَرِ فيها واعْتِمادِها والعَمَلِ بِها.
إِظْهارُ العَمَلِ بِشَعِيرَةٍ مِنْ شَعائِرِ الإِسلامِ والدَّعْوَةُ إِليها بعد إِهْمالِها.
جَعْلُ الإمامِ أحداً مِن المَأمومِينَ مَكانَهُ؛ لِتَكْمِيلِ الصَّلاةِ بِهِم لِعُذْرٍ قامَ بِهِ.
طَلَبُ آراءِ أَهْلِ العِلْمِ والرَّأْيِ في قَضِيَّةٍ مِن القَضايا؛ لِتَحْقِيقِ مَصْلَحَةٍ مُعَيَّنَةٍ لِفَرْدٍ، أو مَجْمُوعَةٍ مِن الأَفْرادِ.
اللُّطْفُ واللِّينُ في الأقوالِ والأفعالِ وتركُ العنفِ والغِلظةِ.
تَعَرُّضُ فَرْدٍ أو جَماعَةٍ لِلنَّاسِ في طَرِيقِهِم بِالسِّلاحِ؛ لِإِخافَتِهِم أو قَتْلِهِم أو سَرِقَتِهِم، أو نَحْوِ ذلك.
كُلُّ قَبِيحٍ مستكرَهٍ.
مُعاقَدَةُ الإِمامِ ومُعاهَدَتُهُ على السَّمْعِ والطّاعَةِ والنُّصْرَةِ.
التَّمَسُّكُ بالحَقِّ واتِّباعُهُ، وعَدَمُ مُفارَقَةِ أهلِهِ، وإن كانوا قَلِيلاً، وتَرْكُ قِتالِ الأئِمَّةِ والخُروجِ عَلَيْهِمِ وإن ظَلَموا.
الرَّغْبَةُ في طَلَبِ ثَوابِ اللهِ تعالى في القَوْلِ والعَمَلِ والاعْتِقادِ، والاكْتِفاءُ بِهِ في السَّرَّاءِ والضَّرَّاءِ.
رِقَّةٌ في القَلْبِ ولِينٌ بِسَبَبِ نُصْحٍ أو مَحَبَّةٍ تُؤَدِّي إلى خَوْفِ الإنسانِ على غَيْرِهِ مِن المَكْرُوهِ.
الحِكْمَةُ والرِّفْقُ عند حُدُوثِ ما تَكْرَهُهُ النَّفْسُ، وعَدَمُ الخُرُوجِ بِها إلى ما لا يَلِيقُ.
المُبالَغَةُ في رَحْمَةِ غَيْرِه بِحيث لا يَصِلُهُ ضُرٌّ ولا يَلْحَقُهُ مَكْروهٌ.
التَّسَرُّعُ وعَدَمُ التَّمَهُّلِ في تَدْبِيرِ الأُمُورِ.
الإخْلالُ بِما تَعَهَّدَ الإِنْسانُ بِحِفْظُهِ، سَواءً فيما بَيْنَهُ وبين اللهِ تعالى، أو فِيما بَيْنَهُ وبين النَّاسِ.
الغِلْظَةُ في مُعامَلَةِ الآخَرينَ مع إيِذاءٍ بِالقَوْلِ أو الفِعْلِ.
الصِّدْقُ في إِرْشادِ غَيْرِه إلى الخَيْرِ، وتَقْدِيمُ مَصْلَحَتِهِ.
الدَّلالَةُ والإرْشادُ والتَّعْرِيفُ لِطَرِيقَي الهَلاكِ معَ التَّحذيرِ منه والنَّجاةِ معَ الدَّعوةِ إليه.
الإِرْشادُ والتَّذْكِيرُ بِاللهِ تعالى تَرْغِيبًا في ثَوابِ اللهِ تعالى وتَرْهِيبًا مِن عِقابِهِ.
المُحافَظَةُ على العُهُودِ ومُراعاةُ الوُعودِ والقِيامُ بِما تَضَمَّنَتْهُ بِصِدْقٍ وأَمانَةٍ.
إِيضاحُ المَعْنَى المَقْصُودِ وشَرْحُهُ بِقَصْدِ إفْهامِهِ لِلآخرين.
إِيصالُ شَرِيعَةِ اللهِ تعالى إلى الخَلْقِ، وإِرْشادُهُم إلى الطَّرِيقِ المُوصِلِ إليْهِ سُبحانَه.
تَفْضِيلُ الإِنْسانِ على غَيْرِهِ بِجَلْبِ ما يُصْلِحُهُ ويَنْفَعُهُ في الدُّنْيا والآخِرَةِ ودَفْعِ ما يُفْسِدُهُ ويَضُرُّهُ.
الجماعة العظيمة من الناس التي قد جمعها معنى، أو وصف شامل لها، كالدين والمذهب ونحو ذلك.
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر برفق وحكمة.
التَّناصح بِالطَّاعَةِ وَالنَّهْيُ عَنِ المَعْصِيَّةِ بينَ النَّاسِ.
مَنْ لا يَنْطِقُ بِالكَلامِ العَرَبِيِّ الفَصِيحِ وإنْ كان عَرَبِيّاً.
كُلُّ قَوْلٍ أو فِعْلٍ فيه طاعَةٌ لِلْخالِقِ وإِحْسانٌ إلى الـمَخْلوقِ.
إِصْلاحُ أُمورِ الرَّعِيَّةِ وتَدْبِيرُ شُؤُونِهِم في الدّاخِلِ والخارِجِ بِـما يُحَقِّقُ مَصالِحَهُم في الدِّينِ والدُّنْيا.
أهل الشورى الذين يقدمون المشورة والنصيحة للحاكم ونحوه كالعلماء والكبراء وغيرهم.
الرِّئاسَةُ العُلْيا في دَوْلَةٍ مِن الدُّوَلِ.
الأَمرُ الذي يُسْمِعُهُ الإنسانُ غَيْرَهُ على سَبِيل المُنَاجاةِ مع إخْفائِهِ عن الآخَرِينَ.
مَن وَكَّلَهُ الإِمامُ بِجَمْعِ الصَّدَقاتِ مِن الأموالِ الظَّاهِرَةِ وحفظِهَا وتوزيعِهَا.
أن يَكونَ لِرَجُلَيْنِ أو أَكْثَرَ نَصِيبٌ مِن بَهِيمَةِ الأنعامِ هو بَيْنَهُما على الشُّيُوعِ، كالثُّلثُ أو الرُّبُعِ مَثَلاً.
الإِمارَةُ على بَلَدٍ مُعَيَّنٍ أو جُزْءٍ مِنْهُ وتَدْبيرُ شُؤونِ أَهْلِهِ.
ما يأخُذُهُ أعوانُ السُّلطانِ مِن الناسِ ظُلماً عند البَيعِ والشِّراءِ، أو على الوظائِفِ المالِيَّة بِالقَهْرِ والجَبْرِ.
أَصْحابُ سِرِّ الرَّجُلِ الذين يُشاوِرُهُمْ في أُمُورِهِ الخاصَّةِ والعامَّةِ، ويَثِقُ بِمَودَّتِهِم.
مُسَاعَدَةُ غَيْرِه لِإتْمامِ مُرَادِهِ وَتَحْقِيقِ غَايَتِهِ.
المُبَالَغَةُ فِي إِعْلاَمِ الشَّخْصِ بِخَطَرٍ وَنَحْوِهِ مَعَ تَخْوِيفٍ.
نَزْعُ وَلِيِّ الأَمْرِ مِلْكِيَّةَ مالٍ مُعَيَّنٍ مِن صاحِبِهِ جَبْراً، وإِضافَتُهُ إلى مِلْكِيَّةِ الدَّوْلَةِ بِغَيْرِ عِوَضٍ.
توضيح المراد من الكلام وإزالة ما فيه من خفاء.
مُرَاجَعَةُ تَصَرُّفَاتِ شَخْصٍ مَا بِقَصْدِ مَعْرِفَةِ نَجَاحِهِ أَوْ فَشَلِهِ خِلالَ مُدَّةٍ مُعَيَّنَةٍ.
شَخْصٌ كَلَّفَهُ الحَاكِمُ أَوْ نَائِبُهُ بِالأَمْرِ بِالمَعْروفِ وَالنَّهْيِ عَنِ المُنْكَرِ.
كل بقعة تكون أحكام الكفر فيها ظاهرة، ولا تكون السلطة فيها والقوة للمسلمين.
دار الكفر التي عقد أهلها الصلح بينهم وبين المسلمين، بعوض أو بغير عوض، بحسب المصلحة التي تعود على المسلمين.
قِيادَةُ النّاسِ وتَوَلِّي أُمُورِهِم الدِّينِيَّةِ وشُؤُونِهِم الدُّنيَوِيَّةِ.
الإخْبارُ بِالحَقِّ الذي لِشَخْصٍ ما على غَيْرِهِ عن عِلْمٍ ويَقِينٍ؛ طَلَباً لِثَوابِ اللهِ تعالى دون مَيْلٍ أو نُقْصانٍ أو زِيادَةٍ.
اسْتِعْمالُ القُوَّةِ الزَّائِدَةِ عند التَّعامُلِ مع النَّفْسِ أو مع الآخَرِينَ.
كَشْفُ عُيُوبِ الآخَرينَ لِيَعْرِفَهُ النَّاسُ بِها.
غَضَبٌ خَفِيٌّ في النَّفْسِ بِسَبَبِ سُوءٍ لَحِقَها مِن غَيْرِه مع العَجْزِ عن دَفْعِهِ.
السُّهُولَةُ فِي طَاعَةِ الخَالِقِ وَالتَّلَطُّفُ فِي مُعَامَلَةِ الخَلْقِ.
تَرْتِيبُ الأُمورِ تَرتِيباً يَجْعَلُها مُتناسِقَةً مُؤْتَلِفَةً لا تَناقُضَ فيها ولا تَنافُرَ.
التَّرَفُّقُ والتَّمَهُّلُ في طَلَبِ الشَّيْءِ وعَدَمُ التَّعَجُّلِ.
رياسة تامة تتعلق بالعامة والخاصة، لتحقيق مصالحهم في أمور دينهم ودنياهم.
اسْمٌ لِما يَفْرِضُهُ الإمامُ في بَيْتِ المالِ لِلْمُسْتَحِقِّينَ.
قِتَالُ عَدُوٍّ خَارِجِيٍّ بِالسِّلاَحِ.
التَّقَدُّمُ عَلَى الغَيْرِ فِيمَا يَخْتَصُّ بِهِ دُونَ إِذْنِهِ.
الغِلْظَةُ فِي القَلْبِ وَالقَسْوَةُ فِي المُعَامَلَةِ وَالبُعْدُ عَنِ الآخَرِينَ.
تَشْوِيقُ الآخَرِينَ إِلَى الطَّاعَةِ وَالثَّبَاتِ عَلَيْهَا.
غِلْظَةٌ وَيُبْسٌ فِي القَلْبِ تَدْفَعُ صَاحِبَهَا إِلَى الإِسَاءَةِ وَتَرْكِ الإِحْسَانِ.
كُلُّ مَنْ كَانَ مِثَالاً يُتَّبَعُ فِي الشَّرِّ وَالفَسَادِ.
الغِلَظُةُ فِي المُعَامَلَةِ مَعَ خُشُونَةٍ فِي الكَلاَمِ.
التَّأَنِّي وَالتَّأَمُّلُ فيما فِيهِ الْتِبَاسٌ حَتَّى يَتَّضِحَ.
طَلَبُ مَا أَمْكَنَ مِنَ الكَمَالِ لِلنَّفْسِ وَلِغَيْرِها وَعَدَمُ القَنَاعَةِ بِالنَّقْصِ وَالسُّفْلِ.
تَعْيِينُ الإمامِ شَيْئاً مِنْ بَيْتِ المالِ لبَعضِ مُسْتَحَقِّيهِ.
فَرْضُ العُشْرِ على أَمْوالِ أَهْلِ الذِّمَّةِ الـمُعَدَّةِ لِلتِّجارَةِ إذا انْتَقَلُوا بِـها مِنْ بَلَدٍ إلى بَلَدٍ داخِلَ بِلادِ الإِسْلامِ.
إِيصالُ ما فِيهِ بَيانٌ وإِفْهامٌ.
مَن وَضَعَهُ الإِمامُ على الطُّرُقِ والحُدُودِ لِجَمْعِ العُشورِ مِن أموالِ التَّجارِ مِمّا يَمُرُّونَ بِه عَلَيْهِ.
كُلُّ طَاقَةٍ حِسِيَّةٍ أَوْ مَعْنَوِيَّةٍ تُمَكِّنُ الشَّخْصَ مِنْ جَلْبِ خَيْرٍ أَوْ دَفْعِ ضُرٍّ.
مَا يَفْرِضُهُ السُّلْطَانُ عَلَى الرَّعِيَّةِ مِنْ مَالٍ بِحَقٍّ أَوْ بِغَيْرِ حَقٍّ عِنْدَ الحَاجَةِ.
العَلامَةُ بِالنَّارِ وَغَيْرِهَا في البَهِيْمَةِ لَِتُعْرَفَ بِهِ.
مَنْصبٌ في الدَّولَةِ لأجلِ مُعاوَنَةِ الأمِيرِ أو الخلِيفَةِ في إدارَةِ شُؤونِ الدَّولَةِ وتَدْبِيرِ أمورِها.
إِيْصَاءُ الْخَلِيفَةِ السَّابِقِ بِالخِلافَةِ إِلى أَحَدٍ معين بَعْدَهُ.
القَائِمُونَ بِحُقوقِ الدَّوْلَةِ مِنَ الجَيْشِ وَالعُمَّالِ الذِّينَ كُتِبَتْ أَسْمَاؤُهُمْ فِي دَفْتَرٍ خَاصٍّ.
العامِلُ الذي يَبْعَثُهُ الإِمامُ أو نائِبُهُ لِقَبْضِ زكاةِ الأَمْوالِ الظّاهِرَةِ مِمَّن وَجَبَت عَلَيْهِ.
تَجْهِيزُ المُجَاهِدِ وَإِرْسَالُهُ لِقِتَالِ العَدُوِّ بِالمَالِ وَالسِّلاَحِ وَنَحْوِ ذَلِكَ.
طَلَبُ العَطاءِ وسُؤالُهُ مِن الإمامِ؛ سَواءً كان مالاً أو غَيْرَهُ.
مَالٌ يُؤْخَذُ مِنْ بيت مال المسلمين وَيُعْطَى لِشَخْصٍ فِيهِ مَصْلَحَةٌ لِلْمُسْلِمِينَ.