الدَّلالَةُ إلَى الْإِيمَانِ بِاللهِ وَبِمَا جَاءَتْ بِهِ رُسُلُهُ بِتَصْدِيقِهِمْ فِيمَا أَخْبَرُوا بِهِ وَطَاعَتِهِمْ فِيمَا أَمَرُوا.
إِظْهارُ العَمَلِ بِشَعِيرَةٍ مِنْ شَعائِرِ الإِسلامِ والدَّعْوَةُ إِليها بعد إِهْمالِها.
الرَّغْبَةُ في طَلَبِ ثَوابِ اللهِ تعالى في القَوْلِ والعَمَلِ والاعْتِقادِ، والاكْتِفاءُ بِهِ في السَّرَّاءِ والضَّرَّاءِ.
رِقَّةٌ في القَلْبِ ولِينٌ بِسَبَبِ نُصْحٍ أو مَحَبَّةٍ تُؤَدِّي إلى خَوْفِ الإنسانِ على غَيْرِهِ مِن المَكْرُوهِ.
الحِكْمَةُ والرِّفْقُ عند حُدُوثِ ما تَكْرَهُهُ النَّفْسُ، وعَدَمُ الخُرُوجِ بِها إلى ما لا يَلِيقُ.
المُبالَغَةُ في رَحْمَةِ غَيْرِه بِحيث لا يَصِلُهُ ضُرٌّ ولا يَلْحَقُهُ مَكْروهٌ.
الدَّلالَةُ والإرْشادُ والتَّعْرِيفُ لِطَرِيقَي الهَلاكِ معَ التَّحذيرِ منه والنَّجاةِ معَ الدَّعوةِ إليه.
الصِّدْقُ في إِرْشادِ غَيْرِه إلى الخَيْرِ، وتَقْدِيمُ مَصْلَحَتِهِ.
الإِرْشادُ والتَّذْكِيرُ بِاللهِ تعالى تَرْغِيبًا في ثَوابِ اللهِ تعالى وتَرْهِيبًا مِن عِقابِهِ.
إِيضاحُ المَعْنَى المَقْصُودِ وشَرْحُهُ بِقَصْدِ إفْهامِهِ لِلآخرين.
إِيصالُ شَرِيعَةِ اللهِ تعالى إلى الخَلْقِ، وإِرْشادُهُم إلى الطَّرِيقِ المُوصِلِ إليْهِ سُبحانَه.
تَفْضِيلُ الإِنْسانِ على غَيْرِهِ بِجَلْبِ ما يُصْلِحُهُ ويَنْفَعُهُ في الدُّنْيا والآخِرَةِ ودَفْعِ ما يُفْسِدُهُ ويَضُرُّهُ.
مَنْ لا يَنْطِقُ بِالكَلامِ العَرَبِيِّ الفَصِيحِ وإنْ كان عَرَبِيّاً.
المُبَالَغَةُ فِي إِعْلاَمِ الشَّخْصِ بِخَطَرٍ وَنَحْوِهِ مَعَ تَخْوِيفٍ.
توضيح المراد من الكلام وإزالة ما فيه من خفاء.
اسْتِعْمالُ القُوَّةِ الزَّائِدَةِ عند التَّعامُلِ مع النَّفْسِ أو مع الآخَرِينَ.
التَّرَفُّقُ والتَّمَهُّلُ في طَلَبِ الشَّيْءِ وعَدَمُ التَّعَجُّلِ.
قِتَالُ عَدُوٍّ خَارِجِيٍّ بِالسِّلاَحِ.
تَشْوِيقُ الآخَرِينَ إِلَى الطَّاعَةِ وَالثَّبَاتِ عَلَيْهَا.
كُلُّ مَنْ كَانَ مِثَالاً يُتَّبَعُ فِي الشَّرِّ وَالفَسَادِ.
طَلَبُ مَا أَمْكَنَ مِنَ الكَمَالِ لِلنَّفْسِ وَلِغَيْرِها وَعَدَمُ القَنَاعَةِ بِالنَّقْصِ وَالسُّفْلِ.
إِيصالُ ما فِيهِ بَيانٌ وإِفْهامٌ.
العَلامَةُ بِالنَّارِ وَغَيْرِهَا في البَهِيْمَةِ لَِتُعْرَفَ بِهِ.