الذي يَتَقَدَّمُ المُصلِّين؛ لأجلِ الاقتِداءِ به ومُتابَعَتِهِ في الصَّلاة.
حُكّامُ البَلَدِ ونُوّابُهُم الذين تَلزَمُ طاعَتُهُم مِن الأُمَراءِ والوُلاةِ.
أَصْحابُ الرَّأْيِ والعِلْمِ الذين تُعرَضُ عَلَيْهِم الأُمورُ والقَضايا؛ لأَجْلِ النَّظَرِ فيها واعْتِمادِها والعَمَلِ بِها.
جَعْلُ الإمامِ أحداً مِن المَأمومِينَ مَكانَهُ؛ لِتَكْمِيلِ الصَّلاةِ بِهِم لِعُذْرٍ قامَ بِهِ.
طَلَبُ آراءِ أَهْلِ العِلْمِ والرَّأْيِ في قَضِيَّةٍ مِن القَضايا؛ لِتَحْقِيقِ مَصْلَحَةٍ مُعَيَّنَةٍ لِفَرْدٍ، أو مَجْمُوعَةٍ مِن الأَفْرادِ.
تَعَرُّضُ فَرْدٍ أو جَماعَةٍ لِلنَّاسِ في طَرِيقِهِم بِالسِّلاحِ؛ لِإِخافَتِهِم أو قَتْلِهِم أو سَرِقَتِهِم، أو نَحْوِ ذلك.
مُعاقَدَةُ الإِمامِ ومُعاهَدَتُهُ على السَّمْعِ والطّاعَةِ والنُّصْرَةِ.
التَّمَسُّكُ بالحَقِّ واتِّباعُهُ، وعَدَمُ مُفارَقَةِ أهلِهِ، وإن كانوا قَلِيلاً، وتَرْكُ قِتالِ الأئِمَّةِ والخُروجِ عَلَيْهِمِ وإن ظَلَموا.
الإخْلالُ بِما تَعَهَّدَ الإِنْسانُ بِحِفْظُهِ، سَواءً فيما بَيْنَهُ وبين اللهِ تعالى، أو فِيما بَيْنَهُ وبين النَّاسِ.
المُحافَظَةُ على العُهُودِ ومُراعاةُ الوُعودِ والقِيامُ بِما تَضَمَّنَتْهُ بِصِدْقٍ وأَمانَةٍ.
الجماعة العظيمة من الناس التي قد جمعها معنى، أو وصف شامل لها، كالدين والمذهب ونحو ذلك.
إِصْلاحُ أُمورِ الرَّعِيَّةِ وتَدْبِيرُ شُؤُونِهِم في الدّاخِلِ والخارِجِ بِـما يُحَقِّقُ مَصالِحَهُم في الدِّينِ والدُّنْيا.
الرِّئاسَةُ العُلْيا في دَوْلَةٍ مِن الدُّوَلِ.
أهل الشورى الذين يقدمون المشورة والنصيحة للحاكم ونحوه كالعلماء والكبراء وغيرهم.
مَن وَكَّلَهُ الإِمامُ بِجَمْعِ الصَّدَقاتِ مِن الأموالِ الظَّاهِرَةِ وحفظِهَا وتوزيعِهَا.
الإِمارَةُ على بَلَدٍ مُعَيَّنٍ أو جُزْءٍ مِنْهُ وتَدْبيرُ شُؤونِ أَهْلِهِ.
ما يأخُذُهُ أعوانُ السُّلطانِ مِن الناسِ ظُلماً عند البَيعِ والشِّراءِ، أو على الوظائِفِ المالِيَّة بِالقَهْرِ والجَبْرِ.
أَصْحابُ سِرِّ الرَّجُلِ الذين يُشاوِرُهُمْ في أُمُورِهِ الخاصَّةِ والعامَّةِ، ويَثِقُ بِمَودَّتِهِم.
مُسَاعَدَةُ غَيْرِه لِإتْمامِ مُرَادِهِ وَتَحْقِيقِ غَايَتِهِ.
نَزْعُ وَلِيِّ الأَمْرِ مِلْكِيَّةَ مالٍ مُعَيَّنٍ مِن صاحِبِهِ جَبْراً، وإِضافَتُهُ إلى مِلْكِيَّةِ الدَّوْلَةِ بِغَيْرِ عِوَضٍ.
مُرَاجَعَةُ تَصَرُّفَاتِ شَخْصٍ مَا بِقَصْدِ مَعْرِفَةِ نَجَاحِهِ أَوْ فَشَلِهِ خِلالَ مُدَّةٍ مُعَيَّنَةٍ.
شَخْصٌ كَلَّفَهُ الحَاكِمُ أَوْ نَائِبُهُ بِالأَمْرِ بِالمَعْروفِ وَالنَّهْيِ عَنِ المُنْكَرِ.
كل بقعة تكون أحكام الكفر فيها ظاهرة، ولا تكون السلطة فيها والقوة للمسلمين.
دار الكفر التي عقد أهلها الصلح بينهم وبين المسلمين، بعوض أو بغير عوض، بحسب المصلحة التي تعود على المسلمين.
قِيادَةُ النّاسِ وتَوَلِّي أُمُورِهِم الدِّينِيَّةِ وشُؤُونِهِم الدُّنيَوِيَّةِ.
تَرْتِيبُ الأُمورِ تَرتِيباً يَجْعَلُها مُتناسِقَةً مُؤْتَلِفَةً لا تَناقُضَ فيها ولا تَنافُرَ.
رياسة تامة تتعلق بالعامة والخاصة، لتحقيق مصالحهم في أمور دينهم ودنياهم.
اسْمٌ لِما يَفْرِضُهُ الإمامُ في بَيْتِ المالِ لِلْمُسْتَحِقِّينَ.
التَّقَدُّمُ عَلَى الغَيْرِ فِيمَا يَخْتَصُّ بِهِ دُونَ إِذْنِهِ.
تَعْيِينُ الإمامِ شَيْئاً مِنْ بَيْتِ المالِ لبَعضِ مُسْتَحَقِّيهِ.
فَرْضُ العُشْرِ على أَمْوالِ أَهْلِ الذِّمَّةِ الـمُعَدَّةِ لِلتِّجارَةِ إذا انْتَقَلُوا بِـها مِنْ بَلَدٍ إلى بَلَدٍ داخِلَ بِلادِ الإِسْلامِ.
مَن وَضَعَهُ الإِمامُ على الطُّرُقِ والحُدُودِ لِجَمْعِ العُشورِ مِن أموالِ التَّجارِ مِمّا يَمُرُّونَ بِه عَلَيْهِ.
كُلُّ طَاقَةٍ حِسِيَّةٍ أَوْ مَعْنَوِيَّةٍ تُمَكِّنُ الشَّخْصَ مِنْ جَلْبِ خَيْرٍ أَوْ دَفْعِ ضُرٍّ.
مَا يَفْرِضُهُ السُّلْطَانُ عَلَى الرَّعِيَّةِ مِنْ مَالٍ بِحَقٍّ أَوْ بِغَيْرِ حَقٍّ عِنْدَ الحَاجَةِ.
إِيْصَاءُ الْخَلِيفَةِ السَّابِقِ بِالخِلافَةِ إِلى أَحَدٍ معين بَعْدَهُ.
مَنْصبٌ في الدَّولَةِ لأجلِ مُعاوَنَةِ الأمِيرِ أو الخلِيفَةِ في إدارَةِ شُؤونِ الدَّولَةِ وتَدْبِيرِ أمورِها.
القَائِمُونَ بِحُقوقِ الدَّوْلَةِ مِنَ الجَيْشِ وَالعُمَّالِ الذِّينَ كُتِبَتْ أَسْمَاؤُهُمْ فِي دَفْتَرٍ خَاصٍّ.
العامِلُ الذي يَبْعَثُهُ الإِمامُ أو نائِبُهُ لِقَبْضِ زكاةِ الأَمْوالِ الظّاهِرَةِ مِمَّن وَجَبَت عَلَيْهِ.
تَجْهِيزُ المُجَاهِدِ وَإِرْسَالُهُ لِقِتَالِ العَدُوِّ بِالمَالِ وَالسِّلاَحِ وَنَحْوِ ذَلِكَ.
طَلَبُ العَطاءِ وسُؤالُهُ مِن الإمامِ؛ سَواءً كان مالاً أو غَيْرَهُ.
مَالٌ يُؤْخَذُ مِنْ بيت مال المسلمين وَيُعْطَى لِشَخْصٍ فِيهِ مَصْلَحَةٌ لِلْمُسْلِمِينَ.