طَلَبُ آراءِ أَهْلِ العِلْمِ والرَّأْيِ في قَضِيَّةٍ مِن القَضايا؛ لِتَحْقِيقِ مَصْلَحَةٍ مُعَيَّنَةٍ لِفَرْدٍ، أو مَجْمُوعَةٍ مِن الأَفْرادِ.
الإخْلالُ بِما تَعَهَّدَ الإِنْسانُ بِحِفْظُهِ، سَواءً فيما بَيْنَهُ وبين اللهِ تعالى، أو فِيما بَيْنَهُ وبين النَّاسِ.
المُحافَظَةُ على العُهُودِ ومُراعاةُ الوُعودِ والقِيامُ بِما تَضَمَّنَتْهُ بِصِدْقٍ وأَمانَةٍ.
إِصْلاحُ أُمورِ الرَّعِيَّةِ وتَدْبِيرُ شُؤُونِهِم في الدّاخِلِ والخارِجِ بِـما يُحَقِّقُ مَصالِحَهُم في الدِّينِ والدُّنْيا.
أَصْحابُ سِرِّ الرَّجُلِ الذين يُشاوِرُهُمْ في أُمُورِهِ الخاصَّةِ والعامَّةِ، ويَثِقُ بِمَودَّتِهِم.
كل بقعة تكون أحكام الكفر فيها ظاهرة، ولا تكون السلطة فيها والقوة للمسلمين.
دار الكفر التي عقد أهلها الصلح بينهم وبين المسلمين، بعوض أو بغير عوض، بحسب المصلحة التي تعود على المسلمين.
فَرْضُ العُشْرِ على أَمْوالِ أَهْلِ الذِّمَّةِ الـمُعَدَّةِ لِلتِّجارَةِ إذا انْتَقَلُوا بِـها مِنْ بَلَدٍ إلى بَلَدٍ داخِلَ بِلادِ الإِسْلامِ.