الدِّلالَةُ على الخَيْرِ والمَصْلَحَةِ، سواء كانت دُنيَوِيَّةً أو أخرَوِيَّةً.
الأَمْرُ بِالمَعْرُوفِ والنَّهْيُ عن المُنْكَرِ.
اللُّطْفُ واللِّينُ في الأقوالِ والأفعالِ وتركُ العنفِ والغِلظةِ.
كُلُّ قَبِيحٍ مستكرَهٍ.
الرَّغْبَةُ في طَلَبِ ثَوابِ اللهِ تعالى في القَوْلِ والعَمَلِ والاعْتِقادِ، والاكْتِفاءُ بِهِ في السَّرَّاءِ والضَّرَّاءِ.
رِقَّةٌ في القَلْبِ ولِينٌ بِسَبَبِ نُصْحٍ أو مَحَبَّةٍ تُؤَدِّي إلى خَوْفِ الإنسانِ على غَيْرِهِ مِن المَكْرُوهِ.
الحِكْمَةُ والرِّفْقُ عند حُدُوثِ ما تَكْرَهُهُ النَّفْسُ، وعَدَمُ الخُرُوجِ بِها إلى ما لا يَلِيقُ.
المُبالَغَةُ في رَحْمَةِ غَيْرِه بِحيث لا يَصِلُهُ ضُرٌّ ولا يَلْحَقُهُ مَكْروهٌ.
التَّسَرُّعُ وعَدَمُ التَّمَهُّلِ في تَدْبِيرِ الأُمُورِ.
الغِلْظَةُ في مُعامَلَةِ الآخَرينَ مع إيِذاءٍ بِالقَوْلِ أو الفِعْلِ.
الصِّدْقُ في إِرْشادِ غَيْرِه إلى الخَيْرِ، وتَقْدِيمُ مَصْلَحَتِهِ.
الإِرْشادُ والتَّذْكِيرُ بِاللهِ تعالى تَرْغِيبًا في ثَوابِ اللهِ تعالى وتَرْهِيبًا مِن عِقابِهِ.
إِيضاحُ المَعْنَى المَقْصُودِ وشَرْحُهُ بِقَصْدِ إفْهامِهِ لِلآخرين.
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر برفق وحكمة.
التَّناصح بِالطَّاعَةِ وَالنَّهْيُ عَنِ المَعْصِيَّةِ بينَ النَّاسِ.
كُلُّ قَوْلٍ أو فِعْلٍ فيه طاعَةٌ لِلْخالِقِ وإِحْسانٌ إلى الـمَخْلوقِ.
الأَمرُ الذي يُسْمِعُهُ الإنسانُ غَيْرَهُ على سَبِيل المُنَاجاةِ مع إخْفائِهِ عن الآخَرِينَ.
أن يَكونَ لِرَجُلَيْنِ أو أَكْثَرَ نَصِيبٌ مِن بَهِيمَةِ الأنعامِ هو بَيْنَهُما على الشُّيُوعِ، كالثُّلثُ أو الرُّبُعِ مَثَلاً.
شَخْصٌ كَلَّفَهُ الحَاكِمُ أَوْ نَائِبُهُ بِالأَمْرِ بِالمَعْروفِ وَالنَّهْيِ عَنِ المُنْكَرِ.
الإخْبارُ بِالحَقِّ الذي لِشَخْصٍ ما على غَيْرِهِ عن عِلْمٍ ويَقِينٍ؛ طَلَباً لِثَوابِ اللهِ تعالى دون مَيْلٍ أو نُقْصانٍ أو زِيادَةٍ.
اسْتِعْمالُ القُوَّةِ الزَّائِدَةِ عند التَّعامُلِ مع النَّفْسِ أو مع الآخَرِينَ.
كَشْفُ عُيُوبِ الآخَرينَ لِيَعْرِفَهُ النَّاسُ بِها.
غَضَبٌ خَفِيٌّ في النَّفْسِ بِسَبَبِ سُوءٍ لَحِقَها مِن غَيْرِه مع العَجْزِ عن دَفْعِهِ.
السُّهُولَةُ فِي طَاعَةِ الخَالِقِ وَالتَّلَطُّفُ فِي مُعَامَلَةِ الخَلْقِ.
التَّرَفُّقُ والتَّمَهُّلُ في طَلَبِ الشَّيْءِ وعَدَمُ التَّعَجُّلِ.
الغِلْظَةُ فِي القَلْبِ وَالقَسْوَةُ فِي المُعَامَلَةِ وَالبُعْدُ عَنِ الآخَرِينَ.
غِلْظَةٌ وَيُبْسٌ فِي القَلْبِ تَدْفَعُ صَاحِبَهَا إِلَى الإِسَاءَةِ وَتَرْكِ الإِحْسَانِ.
الغِلَظُةُ فِي المُعَامَلَةِ مَعَ خُشُونَةٍ فِي الكَلاَمِ.
التَّأَنِّي وَالتَّأَمُّلُ فيما فِيهِ الْتِبَاسٌ حَتَّى يَتَّضِحَ.