اللُّطْفُ واللِّينُ في الأقوالِ والأفعالِ وتركُ العنفِ والغِلظةِ.
الرَّغْبَةُ في طَلَبِ ثَوابِ اللهِ تعالى في القَوْلِ والعَمَلِ والاعْتِقادِ، والاكْتِفاءُ بِهِ في السَّرَّاءِ والضَّرَّاءِ.
رِقَّةٌ في القَلْبِ ولِينٌ بِسَبَبِ نُصْحٍ أو مَحَبَّةٍ تُؤَدِّي إلى خَوْفِ الإنسانِ على غَيْرِهِ مِن المَكْرُوهِ.
المُبالَغَةُ في رَحْمَةِ غَيْرِه بِحيث لا يَصِلُهُ ضُرٌّ ولا يَلْحَقُهُ مَكْروهٌ.
التَّسَرُّعُ وعَدَمُ التَّمَهُّلِ في تَدْبِيرِ الأُمُورِ.
الغِلْظَةُ في مُعامَلَةِ الآخَرينَ مع إيِذاءٍ بِالقَوْلِ أو الفِعْلِ.
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر برفق وحكمة.
الأَمرُ الذي يُسْمِعُهُ الإنسانُ غَيْرَهُ على سَبِيل المُنَاجاةِ مع إخْفائِهِ عن الآخَرِينَ.
اسْتِعْمالُ القُوَّةِ الزَّائِدَةِ عند التَّعامُلِ مع النَّفْسِ أو مع الآخَرِينَ.
غَضَبٌ خَفِيٌّ في النَّفْسِ بِسَبَبِ سُوءٍ لَحِقَها مِن غَيْرِه مع العَجْزِ عن دَفْعِهِ.
السُّهُولَةُ فِي طَاعَةِ الخَالِقِ وَالتَّلَطُّفُ فِي مُعَامَلَةِ الخَلْقِ.
التَّرَفُّقُ والتَّمَهُّلُ في طَلَبِ الشَّيْءِ وعَدَمُ التَّعَجُّلِ.
الغِلْظَةُ فِي القَلْبِ وَالقَسْوَةُ فِي المُعَامَلَةِ وَالبُعْدُ عَنِ الآخَرِينَ.