بلوغ الشيء درجة الكمال والتمام.
كُلُّ ما يُؤْمِنُ بِه الإنْسانُ إيماناً جازِماً بحيث يَرْبِطُ عليه قَلْبَهُ ويَتَّخِذُهُ مَذْهباً.
فِعْلُ الإِنْسانِ مَا أُمِرَ بِهِ وَتَرْكُهُ مَا نُهِيَ عَنْهُ بقصدِ الامتثالِ، سَواءً كَانَ الـمَأْمورُ بِهِ أَوْ الـمَنْهِي عَنْهُ قَوْلاً أَوْ عَمَلاً أَوْ اعْتِقادًا.
حَمْلُ الإِنْسانِ غَيْرَهُ على قَوْلٍ أو فِعْلٍ لا يَرْضاهُ بِالوَعِيدِ وَالإِلْزامِ.
مَعْرِفَةُ كَيفيَّةِ اسْتِخْراجِ الأَحْكامِ الشَّرْعِيَّةِ مِن أَدِلَّةِ الفِقْهِ التَّفْصِيلِيَّةِ.
السَّبَبُ المُبِيحُ لِلرُّخْصَةِ، كَفَقْدِ الماءِ المُبِيحِ لِلتَّيَمُّمِ.
ما لا تَصِحُّ الصَّلاةُ إلا بِهِ مِـمّا هو داخِلٌ في حَقِيقَتِها، كالقِيام، والرُّكوعِ، والسُّجودِ، ونحو ذلك.
ما أَمَرَ الشّارِعُ بِهِ أَمْرًا جازِمًا.
ما طَلَبَ الشَّارِعُ فِعْلَهُ على وَجْهِ الإِلْزامِ.
اللُّغَةَ التي نَطَقَتْ بِها العَرَبُ.
الإدْراكُ الجازِمُ المُطابِقُ لِلواقِعِ.
رَفْعُ العَقْدِ الصَّحِيحِ بنَقْضِهِ وإِزالَةِ جَمِيعِ ما يَتَرَتَّبُ عَلَيْهِ لِسَبَبٍ مَعَيَّنٍ.
أن يقول قولا أو يفعل فعلا أو يعتقد اعتقادا بخلاف الحق، أو يعدم العلم به أصلا.
ما يتوقف عليه وجود الشيء، وهو داخل فيه، كالأمور التي يتوقف عليها صحة الاعتقاد.
المُرْشِدُ إِلَى المَطْلُوبِ والمُوصِلُ إلى المَقصودِ والهادِي إليه.
الإخبار بالحكم الشرعي لمن سأل عنه دون إلزام به.
انْتِهاءُ الزَّمَنِ الـمُحَدَّدِ شَرْعاً لِعِدَّةِ المُطَلَّقَةِ.
عَدَمُ فِعْلِ المَقْدورِ عَلَيْهِ، سَواءٌ كان ذلك بِقَصْدٍ أو بِغَيْرِ قَصْدٍ.
أَنْ يَشْملَ الشَّخْصُ جَمِيعَ بَدَنِهِ بِالـماءِ عِنْدَ الاِغْتِسالِ.
عَلامَةٌ ظاهِرَةٌ يُسْتَدَلُّ بِها على ما خَفِيَ مِنْ أُمورٍ.
إِكْراهُ الشَّخْصِ على أَنْ يَفْعَلَ شَيْئًا لا يُرِيدُ فِعْلَهُ، كالبَيْعِ مَثلًا.
المَصالِحُ التي لا بُدَّ مِنْها في قِيامِ الدِّينِ والدُّنْيا؛ بِحيث إذا فُقِدَتْ أو فُقِدَ بَعْضُها فإنّ الحَياةَ تَفْسُدُ أو تَخْتَلُّ.
ما يُمْكِنُ التَّوَصُّلُ بِالنَّظَرِ الصَّحِيحِ فيه إلى مَطْلوبٍ خَبَرِيٍّ.
تَـخَلُّفُ الذَّكاءِ وعَدَمُ الفِطْنَةِ.
ما يَصْدُرُ عن الشَّخْصِ مِنْ أَفْعالٍ وأَقْوالٍ بِإِرادَتِهِ، وما يترتَّبُ على ذلك مِن آثارٍ في الشَّرْع.
رُجْحانُ أَحَدِ الجانِبَيْنِ على الجانِبِ الآخَرِ رُجْحاناً مُطْلَقاً يُـطْرَحُ مَعَهُ الجانِبُ الآخَرُ.
الإِرادَةُ الجازِمَةُ على فِعْلِ شَيْءٍ أو تَرْكِهِ.
عَقْدُ القَلْبِ على فِعْلِ أمْرٍ مِن الأُمورِ، سواء كان خَيْراً أو شَرّاً.
التَّلَفُّظُ بِالكَلامِ الذي لا يُراد بِه مَعناه الحَقِيقِيّ.
وُقُوعُ الالْتِبَاسِ فِي شَيْءٍ لِسَبَبٍ مَا مَعَ تَعَذُّرِ الْوُقُوفِ عَلَى حَقِيقَتِهِ إِلَّا بِدَلِيلٍ.
صَرفُ اللّفْظِ عن المَعْنَى الظَّاهِرِ إلى مَعْنًى آخَرَ يُخالِفُهُ.
الأَكْثَرُ وُقُوعًا أَوْ اسْتِعْمَالاً فِي الأَوْقَاتِ وَالأَحْوَالِ.
القَصْدُ المُؤكَّد على فِعْلِ العِبادَةِ كالصَّلاةِ ونَحوِها دون تَرَدُّدٍ أو تَعْلِيقٍ.
اللَّفْظُ الذي يَشْتَبِهُ به المُرادِ ولا يَتَميّزُ، وإنّما يُوضِّحُهُ ويُبَيِّنُهُ غَيْرُهُ.
الحُجَّةُ القاطِعَةُ المُفِيدَةُ لِلْعِلمِ، والدَّليلُ الذي يَظْهَرُ به الحَقُّ.
توضيح المراد من الكلام وإزالة ما فيه من خفاء.
كُلُّ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ يَحْتَمِلُ مَعْنَيَيْنِ فَأَكْثَرَ لاَ يَتَرَجَّحُ أَحَدُهَا عَنِ الآخَرِ إِلَّا بِبَيَانٍ.
تَصَوُّرُ الشَّيءِ وإدْراكُهُ على ما هو عليه بِتَفَكُّرٍ وتَدبُّرٍ.
المعنى القائم بالذات.
ما اتَّحَدَ لَفْظُهُ وتَعَدَّدَ مَعْناهُ.
ضَبْطُ الشَّيءِ ومَنْعُ وُقُوعِ الفَسادِ والخَلَلِ فِيهِ.
إقامة الدليل لإثبات شيء أو نفيه.
التَّرَدُّدُ بين شَيْئَيْنِ إذا تَرَجَّحَ أَحَدُهُما على الآخَرِ.
اسْتِغْراقُ اللَّفْظِ لِجَمِيعِ ما يَصْلُحُ لَهُ بِحَسَبِ وَضْعٍ واحِدٍ.
اتِّفَاقُ قَوْمٍ عَلَى تَسْمِيَةِ شَيٍْءٍ بِاسْمٍ بَعْدَ نَقْلِهِ عَنْ مَوضُوْعِهِ الأَوَّلِ.
إِمْكَانُ فِعْلِ العِبَادَةِ في آخِرِ وَقْتِهَا الشَّرْعِي دُونَ أَنْ يَلْحَقَ ذَمٌّ فِي ذَلِكَ.
اللَّفْظُ الذِي يَشْمَلُ جَمِيعَ أَفْرَادِهِ دُفْعَةً وَاحِدَةً بِلا حَصْرٍ.
مَجْمُوعَةُ قَوَاعِدَ وَمَفَاهِيمَ ذِهْنِيَّةٍ لِضَبْطِ طَرِيقَةِ التَّفْكِيرِ فِي مَعْرِفَةِ المَعَانِي وَالاسْتِدْلاَلِ بِصُورَةٍ مُسْتَقِيمَةٍ.
الحَادِثَةُ وَالنَّازِلَةُ التي يَخْتَصُّ حُكْمُهَا بِشَخْصٍ مُعَيَّنٍ دُونَ غَيْرِهِ.
مَجِيءُ الشَّيءِ بعد الشَّيْءِ بِدونِ فَصْلٍ ولا انْقِطاعٍ.
تَتَبُّعُ الجُزْئِياتِ أو أكْثَرِها لِيُحْكَمَ بِحُكْمِها على كُلِّيٍّ يَشْمَلُها.
إِمْساكُ المُجْتَهِدِ عن التَّرْجِيْحِ في القَضايا الاجْتِهادِيَّةِ لِتَعارُضِ الأدِلَّةِ.
إِخْراجُ بَعْضِ ما تَناوَلَهُ اللَّفْظُ العامُّ مِنْ حُكْمِهِ بِإلّا أو إحْدى أَخَواتِها .
الغُمُوضُ وعَدَمُ البَيانِ.
إِيرَادُ الكَلَامِ عَلَى وَجْهٍ يَـْحَتِمُل مَعَانٍ مُتَعَدِّدَة.
ما تَناوَلَ مُعَيَّناً أو مَوصُوفاً بِوَصْفٍ زائِدٍ على حَقِيقَةِ جِنْسِهِ.
أن يَصْدُرَ مِن الْمُدَّعِي أو الشّاهِدِ ما يُوجِبُ بُطْلانَ دَعْواه أو شَهادَتِهِ، سواءٌ تَعَلَّقَ ذلك بِحُقُوقِ اللهِ تعالى، أم بِحُقُوقِ العِبادِ.
اسْتِنْباطُ العِلَّةِ مِنَ الـحُكْمِ الثابِتِ بِنَصٍّ أو إِجْماعٍ.
اللَّفْظُ الَّذي وُضِعَ لِلدَّلالَةِ على شَيْءٍ مَـحْصُورٍ.
نِـهايَةُ الشَّيْءِ بَيْنَ طَرَفَيْنِ.
الشُّمُولُ لِجَمِيعِ الأْفرادِ دفْعَةً واحِدَةً بِحَيْثُ لا يَخْرُج عنه شَيْءٌ.
الشَّيْءُ القَلِيلُ المَعْفُوُّ عنه مِن النَّجاسَةِ كالبَولِ والدَّمِ نَحوِهِما.
مَجِيءُ الشَّيْءِ بعد مَوْضِعِهِ الأَصْلِيِّ أو المُعْتادِ، سَواءً كان في الزَّمانِ أو في المَكانِ.
جَعْلُ الشَّيْءِ بَعْدَ مَوْضِعِهِ الـمُحَدَّدِ لهُ شَرْعًا.
إِخْرَاجُ بَعْضِ مَا يَتَنَاوَلُهُ اللَّفْظُ العَامُّ.
اللَّفْظُ الذِي يَدُلُّ عَلَى وَاحِدٍ في جنسٍ دُونَ تَقْيِيدٍ.
المَعْنَى الذِي يَدُلُّ عَلَيْهِ اللَّفْظُ دُونَ أَنْ يُصَرِّحَ بِهِ المُتَكَلِّمُ.
الدَّاعِي إِلَى وُجُودِ كَلاَمٍ مَحْذُوفٍ لاَ يَصِحُّ الكَلاَمُ المَنْطُوقُ إِلَّا بِهِ.
رَفْعُ القُيودِ عَنِ التَّصَرُّفِ وَغَيْرِهِ.
استعمال كلام يحتمل معنيين أحدهما حق والآخر باطل؛ بقصد إظهار الباطل.
المعرفة الحاصلة ابتداء في النفس من دون استدلال ولا فكر.
اجْتِماعُ شَيْئَيْنِ فِي مَكانٍ مُعَيَّنٍ دُونَ اخْتِلاَطٍ أَوْ تَمَازُجٍ بَيْنَهُمَا.
توقف وجود الشيء على وجود نفسه؛ إما بواسطة أو بدون واسطة.
الألفاظ المحتملة للمعاني الصحيحة والباطلة؛ بحيث لا يدرك معناها إلا بعد الاستفصال والاستفسار.
إِمْكَانُ وُجُودِ أَكْثَرَ مِنْ مَعْنًى فِي الشَّيْءِ الوَاحِدِ.
ما لا يمكن وجوده في الخارج وقد يقدره الذهن تقديرا.
إِدْراكُ الشَّيْءِ بِإحْدى الحَواسِّ الخَمْسِ، كالشُّعُورِ بِحُصولِ ناقِضٍ مِن نواقِضِ الطَّهارَةِ بالشَّمِ أو اللَّمسِ أو نَحوِ ذلك.
طَلَبُ فَهْمِ شَيْءٍ بِأَدَاةٍ مِنْ أَدَوَاتِ الاسْتِفْهَامِ.
ما يفيد وجود الشيء، أو يكون سببا لحصول شيء آخر.
كل قضية تتألف منها صورة القياس، سواء كانت صغرى، أم كبرى.
الأمر الكلي العام الذي تشترك فيه الأفراد، ويقبل التنوع والتقسيم، فإذا وجد في الخارج كان مختصا به.
دَلالَةُ اللَّفْظِ على مَعنىً خارِجٍ عن مُسَمّاه لازِمٍ لَهُ مُلازَمَةً بَيِّنَةً.
تَفْسِيرُ اللَّفْظِ بِبَعْضِ مَدْلُولِهِ أو بِجُزْءِ مَعْناهُ.
تفسير اللفظ بجميع مدلوله.
العِلْمُ الحاصِلُ بِالنَّظَرِ والِاسْتِدْلالِ.
اللَفْظُ المُرَكَّبُ مِنْ كَلِمَتَيْنِ فَأَكْثَرَ المَوْضُوعُ لِمَعْنَى مُفْيدٍ.
المُعادَلَةُ والمُماثَلَةُ بين الشَّيئَينِ في القَدْرِ أو القِيمَةِ، كالعَدْلِ بين الأولادِ في العَطِيَّة بِدون تَفضِيلٍ.
ما اختَلَفَ لَفْظُهُ واتَّفَقَ مَعناهُ.
اجْتِماعُ شَيْئَيْن في مَعنىً مِن المَعانِي.
قَضايا ومُقَدِّماتٌ تحصُلُ في الإنسانِ مِن جِهَةِ قُوَّتِهِ العَقْلِيَّةِ مِن غَيْرِ سَبَبٍ يُوجِبُ التَّصدِيقَ بِها.
تباين الأسماء والمسميات وتغايرها.
تَعَدُّدُ الأسْماءِ لِمُسَمّى واحِدٍ.
حُصُولُ صُورَةِ الشَّيءِ في العَقْلِ وإدْرَاكُ معنى ماهِيَّتِهِ مِن غَيْرِ أن يَحْكُمَ له بَنَفْيٍ أو إثْباتٍ.
اسْتِعْمالُ الكَلاَمِ فِيما وُضِعَ لَهُ أَصْلاً.
اللَّفْظُ الذي يَحْتَمِلُ مَعْنَيَيْنِ فَأَكْثَرَ وهو في أَحَدِهِما أَرْجَحُ.
الألْفاظُ والعِباراتُ الدّالَّةُ على مُرادِ المُتَكَلِّمِ ونَوْعِ تَصَرُّفِهِ كالبَيْعِ ونحوِهِ.
ما يحتمل الصدق والكذب لذاته.
إِعَادَةُ الوضوءِ بَعْدَ فَتْرَةٍ مِنَ الزَّمَنِ مَعَ عَدَمِ فَسَادِ الوضوءِ الأَوَّلِ.
مَا يَقْتَضِيهِ اللَّفْظُ مِنَ جهةِ صِيغتِه ومَعقولِه ومَنطوقِه ومَفهومِه.
الإِدْرَاكُ الذِي يَحْتَاجُ العَقْلُ فِيهِ إِلَى فِكْرٍ وَتَأَمُّلٍ وَاسْتِدْلاَلٍ.
اللَّفْظُ الذِي يُخَالِفُ غَيْرَهُ فِي الاسْمِ وَالمَعْنَى كَلَفْظِ الإِنْسَانِ مَعَ الفَرَسِ.
اللَّفْظُ الذي لا يَحْتَمِلُ إِلَّا مَعْنًى وَاحِدًا.