الواحِدَةُ مِن الغَنَمِ، سَواء كانت مِن الضَّأْنِ أو مِن الماعِزِ.
الشَّعْرُ النَّابِتُ فَوْقَ الشَّفَةِ العُلْيا.
الشَّخْصُ الذي يَشْرَبُ الـمُسْكِرَ ، قَلِيلاً كان أو كَثِيراً.
طائِرٌ مِن الـجَوارِحِ مِنْ جِنْسِ الصَّقْرِ طَوِيلُ الجَناحَيْنِ.
كل ما نهى عنه الشرع وكان وسيلة إلى الشرك، وجاء في النصوص تسميته شركا، ولم يصل إلى حد الشرك الأكبر.
إرادة الإنسان بعمله غير وجه الله تعالى؛ بأن ينوي بأعماله الدنيا أو الرياء ونحو ذلك إرادة كلية أو جزئية.
الشرك في النيات والإرادات وأعمال القلوب.
تسوية غير الله بالله تعالى فيما هو من خصائص الربوبية، أو نسبة شيء منها إلى غيره، كالخلق والرزق والتدبير ونحو ذلك.
كل ما يحبه الله تعالى ويرضاه، ويقرب إليه من النيات، والأعمال، والأقوال.
جميع أنواع الشفاعات الخاصة بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم يوم القيامة.
هي التي أثبتها الله تعالى في كتابه، أو أثبتها رسوله صلى الله عليه وسلم ولا تكون إلا لأهل التوحيد بعد إذن الله ورضاه عن المشفوع.
مفارقة جماعة المسلمين ومخالفة الحق.
حركة فكرية واقتصادية يهودية إباحية، تقوم على الإلحاد، وإلغاء الملكية الفردية، واشتراك الناس كلهم في الإنتاج على حد سواء.
يقع جنوب غرب مكة المكرمة بجزيرة العرب.
الوَصْفُ المُشْتَرَكُ بَيْنَ الأَصْلِ وَالفَرْعِ.
ثَباتُ القَلْبِ وقُوَّتُهُ الدَّاعِيانِ إلى الإِقْدامِ على المَخاطِرِ عند الحاجَةِ إلى ذلك.
كُلُّ ما يَذُوبُ بِالنَّارِ مِمَّا في جَوْفِ الحَيَوانِ.
الِاجْتِماعُ بين اثْنَيْنِ فأَكْثَرَ في اسْتِحْقاقِ شَيْءٍ أو تَصَرُّفٍ فِيهِ.
اجْتِماعٌ في تَصَرُّفٍ بَيْنَ شَخْصَيْنِ فَأَكْثَرَ.
وَصْفٌ ظَاهِرٌ مُنْضَبِطٌ يَلْزَمُ مِنْ عَدَمِهِ عَدَمُ الحُكْمِ وَلَا يَلْزَمُ مِنْ وُجُودهِ وُجودُ الحُكْمِ ولا عدمُهُ لذاتِهِ.
مَا نُقِلَ إِلَيْنَا مِنَ الشَّرَائِعِ السَّمَاوِيَّةِ السَّابِقَةِ بِطَرِيقٍ صَحِيحٍ.
بَـهِيمَةُ الأَنْعامِ التي شُقَّتْ أُذُنُها طُولاً.
ثبوتِ حقٍّ على شخصٍ، كالدَّيْنِ ونَحوِهِ
سُؤَالُ فِعْلِ الْخَيْرِ وَترْكِ الضَّرَرِ عَنْ الآخرِين عَلَى سَبِيْلِ الضَّرَاعَةِ.
التِماسُ العَفْوِ أو التَّخْفِيفِ مِن العُقوبَةِ في حَقِّ مَن وَقَعَت مِنه جِنايَةٌ.
التَّوَسُّطُ لِلْآخرين لِجَلْبِ مَنْفَعَةٍ له، أو دَفْعِ مَضَرَّةٍ عنه.
الـجُـزْءُ اللَّحْمِيُّ الظّاهِرُ الذي يُحِيطُ بِالفَمِ.
رِقَّةٌ في القَلْبِ ولِينٌ بِسَبَبِ نُصْحٍ أو مَحَبَّةٍ تُؤَدِّي إلى خَوْفِ الإنسانِ على غَيْرِهِ مِن المَكْرُوهِ.
مَن يَسْتَحِقُّ أن يَضُمَّ إلى مِلْكِهِ حِصَّةَ جارِهِ أو شَرِيكِهِ.
طَرَفُ جَفْنِ العَيْنِ الذي يَنْبُتُ عَلَيْهِ الشَّعْرُ.
الرَّكْعَتَانِ اللَّتَانِ تَسْبِقَانِ صَلاَةِ الوِتْرِ.
حُفْرَةٌ تُحْفَرُ في وَسَطِ القَبْرِ طُولاً بِحيثُ تَتَّسِعُ لِلْمَيِّتِ إذا وُضِعَ فيها حِين دَفْنِهِ.
التَّرَدُّدُ بين الطَّهارَةِ وعَدَمِها، سَواءً اسْتَوَى عِندَه الاِحْتِمالانِ، أو تَرَجَّحَ أَحَدُهُما على الآخَر.
ذَهابُ الـمَنْفَعَةِ الـمَقْصُودَةِ مِن العُضْوِ؛ لِتَعَطُّلِ حَرَكَتِهِ أو وظِيفَتِهِ، مع بَقاءِ العُضْوِ.
فَرَحُ النَّفْسِ بِما يُصِيبُ غَيْرَها مِن الضَّرَرِ والأَذَى.
حاسَّةُ إِدْراكِ الرَّوائِحِ بِوسِاطَةِ الأَنْفِ.
الشَّهَادَةُ بِالكَذِبِ عَمْدًا لِيُتَوَصَّلَ بِهَا إِلَى البَاطِلِ.
الإِخْبارُ بِحَـقٍّ لِغَيْرِه في مَـجْلِسِ القاضِي.
طَلبُ الشَّاهِدِ الأَصْلِيِّ مِن الشَّاهِدِ الفَرْعِيِّ حِفْظَ شَهادَتِهِ وضَبْطَها حَتَّى يُؤدِّيَها عَنْهُ.
الحِرْصُ على الأُمُورِ الحَسَنَةِ التي يَبْقَى مَعَهَا ذِكْرُ صَاحِبِهَا.
مُدَّةٌ زَمَنِيَّةٌ مِقْدارُها تِسْعَةٌ وعِشْرونَ يَوْماً، أو ثَلاثُونَ يَوْماً.
الشَّهْرُ التّاسِعُ مِن أَشْهُرِ السَّنَةِ الـهِجْرِيَّةِ.
رَغْبَةُ النَّفْسِ في الجِماعِ.
الشَّهْرُ الذي يَلِي شَهْرَ رَمَضانَ.
كُلُّ ما تَـمْلِكُهُ الزَّوْجَةُ مِنْ مَتاعٍ في بَيْتِ الزَّوْجِيَّةِ.
الدَّوَرانُ مَرَّةً واحِدَةً حوْلَ الكَعْبَةِ مِن الحَجَرِ الأَسْوَدِ إلى الحَجَرِ الأسْوَدِ، أو الـمَشْيُ مرَّةً واحِدَةً مِنْ الصَّفا إلى الـمَرْوَةِ أو العَكْسُ.
كُلُّ ما يَصِحُّ أن يُعلَمَ ويُخْبَرَ عَنْهُ مِن المَوجُوداتِ.
تَـحَوُّلُ الشَّعْرِ الأَسْودِ إلى اللَّوْنِ الأَبْيَضِ.
اسْمٌ لِلْجِنِّيِّ الكافِرِ المَخْلوقِ مِن النّارِ.
اعتِقادُ الشَّخصِ وُصُولَ الضَّرَرِ إليهِ بِما لا يسَبِّبِ ذلك الضَّرر عادةً.
كُلُّ ما يَلْحَقُ الإِنْسانَ مِن شَرٍّ في نَفْسِهِ أو مالِهِ أو أَهْلِهِ.
شِدَّةُ الحِرْصِ على ما في يَدِه أو في يَدِ غيرِهِ قَبْلَ حُصُولِهِ، ومَنْعُهُ عن غَيْرِه بعد تَحصِيلِهِ.
مُخالَـفَةُ الرّاوِي المَقْبُولِ في رِوايَتِهِ مَنْ هو أقْوى مِنْهُ لمزِيدِ ضَبْطٍ أو كَـثْـرَةِ عَدَدٍ.
مُفارَقَةُ جَماعَةِ الْمُسْلِمينَ بالـخُرُوجِ عَنْ إِجْماعِ العُلماءِ وَمُـخَالَفَةِ الحَقِّ والصَّوابِ.
لقب للخوارج الذين خرجوا عن الإمام الحق الذي اتفقت الجماعة عليه بزعمهم أنهم شروا أنفسهم بالجنة.
شُرْبُ أَيّ مُسْكِرٍ، سَواءٌ كان سائِلًا أو جامِدًا، قَلِيلًا أم كَثِيرًا.
اللَّحْمُ الـمُحِيطُ بِفَرْجِ الـمَرْأَةِ مِنْ جانِبَيْهِ.
حَقُّ الشَّرِيكِ في تَمَلُّكِ حِصَّةِ شَرِيكِهِ مِن يَدِ مُشْتَرِيها بِالثَّمَنِ الذي اتَّفَقا عليه.
ظُهُورُ أَثَرِ نِعْمَةِ اللهِ تعالى على لِسانِ عَبْدِهِ ثَناءً واعْتِرافاً، وعلى قَلْبِهِ شُهوداً ومَحَبَّةً، وعلى جَوارِحِهِ انقِياداً وطاعَةً.
طَلَبُ آراءِ أَهْلِ العِلْمِ والرَّأْيِ في قَضِيَّةٍ مِن القَضايا؛ لِتَحْقِيقِ مَصْلَحَةٍ مُعَيَّنَةٍ لِفَرْدٍ، أو مَجْمُوعَةٍ مِن الأَفْرادِ.
امْتِلاءُ المَعِدَةِ مِن الطَّعامِ.
أَن يَقْصِدَ الإنسانُ ضَرْبَ غَيْرِهِ عُدْواناً بِآلَةٍ غَيْرِ قاتِلَةٍ في الغالِبِ، فَيَقْتُلهُ.
الـجُروحُ التي تُصِيبُ الرَّأسَ والوَجْهَ مِن الإنسانِ.
الإِلْـحاحُ في طَلَبِ الـصَّدَقَةِ مِن النّاسِ.
اسْتِعْمالُ القُوَّةِ الزَّائِدَةِ عند التَّعامُلِ مع النَّفْسِ أو مع الآخَرِينَ.
دَفْعُ الثَّمَنِ مُقابِلَ أَخْذِ السِّلْعَةِ في عَقْدِ البَيْعِ.
النَّصِيبُ الـمُخَصَّصُ مِن الماءِ لِلْانْتِفاعِ به في سَقيِ الأراضِي ونحوِ ذلك.
تَسْوِيَةُ الـمَخْلوقِ بِاللهِ تعالى فِيما هو مِن خَصائِصِ اللهِ تعالى.
دُعاءُ غَيرِ اللهِ تعالى فِيما لا يَقْدِرُ عليهِ إلا اللهُ سُبحانَهُ مِن كَشْفِ الشَّدائِدِ، أو جَلْبِ الفَوائِدِ.
جارِحَةُ اليَدِ التي تُخالِفُ اليَمِينَ.
اسْمٌ لِطَعامِ الإمْلاكِ على الزَّوْجَةِ.
اسْمٌ يطلق على معنيين الأول: فِرْقَةٌ زَعَمَت حُبَّ آلِ البَيْتِ وخالفتِ المسلمينَ في العَقِيدةِ والعملِ وحاربتهم، والثاني أنه اسمٌ لِكُلِّ مَن فَضَّلَ عَلِيّاً على الخُلَفاءِ الرّاشِدِينَ قَبْلَهُ، ورأى أنَّ أهْلَ بَيْتِهِ أحَقُّ بِالخِلافَةِ.