قُدْرَةُ الحَيِّ عَلَى تَحْصِيلِ شَيْءٍ مَا أَوْ دَفْعِهِ.
طاعَةُ الأَبَوَيْنِ والإِحْسانُ إلَيْهِما بِالقَوْلِ والفِعْلِ في حَياتِهِما وبعد مَـماتِهِما.
الإِحْسَانُ إِلَى الأَقْرَبِينَ وَإِيصَالُ الخَيْرِ إِلَيْهِمْ وَدَفْعُ الشَّرِّ عَنْهُمْ.
دَفْعُ المالِ إِرْفاقًا لِمَنْ يَنْتَفِعُ بِهِ، ثُمّ يَرُدُّ بَدَلَهُ.
التِماسُ العَفْوِ أو التَّخْفِيفِ مِن العُقوبَةِ في حَقِّ مَن وَقَعَت مِنه جِنايَةٌ.
اسْمٌ للأَخْلاقِ الحَسَنةِ والصِّفاتِ الجَمِيلَةِ المَطْلُوبَةِ شَرْعاً.
إحْكامُ الأمْرِ وضَبْطُهُ، ومَنْعُ وُقوعِ الفَسادِ والخَلَلِ فِيهِ.
اللُّطْفُ واللِّينُ في الأقوالِ والأفعالِ وتركُ العنفِ والغِلظةِ.
الاِسْتِبْشارُ والاِطْمِئْنانُ عند سَـماعِ الكَلِمَةِ الـحَسَنَةِ.
اجْتِنَابُ كُلِّ مَا يَضُرُّ الإِنْسَانَ فِي دِينِهِ.
صِفَةٌ في النَّفْسِ تَبْعَثُ صاحِبِهَا على الاتِّصافِ بِمَحاسِنِ الأَخْلاقِ وجِميلِها، والتَّخَلِّي عن سَيِّءِ الأَخْلاقِ وقَبِيحِها.
كَفُّ النَّفْسِ عن الشَّهَواتِ غَيْرِ المَشْرُوعَةِ، بحِفْظِ الفَرْجِ عن الحَرامِ، وكَفِّ اللِّسانِ عن الأَعْراضِ، ونحو ذلك.
كَراهَةُ الإِنْسانِ أن يُشارِكَهُ غَيْرُهُ في حَقٍّ له دون اخْتِيارِهِ.
الأَشْخَاصُ الذينَ بَيْنَكَ وَبَيْنَهُمْ نَسَبٌ وَرَحِمٌ.
إِلْصاقُ صَفْحَةِ الكَفِّ بِصَفْحَةِ الكَفِّ، وإِقْبالُ الوَجْهِ بِالوَجْهِ.
رِقَّةٌ في القَلْبِ ولِينٌ بِسَبَبِ نُصْحٍ أو مَحَبَّةٍ تُؤَدِّي إلى خَوْفِ الإنسانِ على غَيْرِهِ مِن المَكْرُوهِ.
الحِكْمَةُ والرِّفْقُ عند حُدُوثِ ما تَكْرَهُهُ النَّفْسُ، وعَدَمُ الخُرُوجِ بِها إلى ما لا يَلِيقُ.
الحِرْصُ على الأُمُورِ الحَسَنَةِ التي يَبْقَى مَعَهَا ذِكْرُ صَاحِبِهَا.
اليُسْرُ والحُسْنُ في مُعامَلَةِ الآخَرِينَ وتَرْكُ الشِّدَّةِ والتَّضْيِيقِ.
العَفوُ والصَّفْحُ عن الذَّنْبِ وسَتْرُ صاحِبِهِ فلا يُشَهَّرُ بِهِ.
الشَّفَقَةُ على الضَّعِيفِ ورَحْمَتُهُ والإِحْسانُ إِلَيْهِ.
صِفَةُ تَحْمِلُ صاحِبَها على بَذْلِ الخَيْرِ قَلِيلاً كان أو كَثِيراً بِطِيبِ نَفْسٍ دون مُقابِلٍ.
رِضَا النَّفْسِ بِالحَلاَلِ المَوْجِودِ وَلَوْ كَانَ غَيْرَ كَافٍ وَتَرْكُ التَّطَلُّعِ إِلَى المَفْقودِ.
المُحافَظَةُ على العُهُودِ ومُراعاةُ الوُعودِ والقِيامُ بِما تَضَمَّنَتْهُ بِصِدْقٍ وأَمانَةٍ.
تَفْضِيلُ الإنسانِ غَيرَهُ بِالشَّيْءِ على نَفسِهِ مع حاجَتِهِ إلَيْهِ.
مُساعدةُ الشَّخصِ غَيْرَه ومُسانَدَتُهُ لِتَحْقِيقِ هَدَفٍ مُعَيَّنٍ بِحَسَبِ الإِمْكانِ.
تَفْضِيلُ الإِنْسانِ على غَيْرِهِ بِجَلْبِ ما يُصْلِحُهُ ويَنْفَعُهُ في الدُّنْيا والآخِرَةِ ودَفْعِ ما يُفْسِدُهُ ويَضُرُّهُ.
حُسْنُ التَّعامُلِ مع غَيْرِك بِبَذْلِ المَعْروفِ وطَلاقَةِ الوَجْهِ وكَفِّ الأَذَى.
مُقَابَلَةُ النَّاسِ بِالابْتِسَامِ وَالانْبِسَاطِ وَطِيبِ الكَلاَمِ وَإِظْهَارِ السّرُورِ.
إيصَالُ البِرِّ إِلَى الآخَرِينَ وَكَفِّ الأَذَى عَنْهُمْ أَثْنَاءَ التَّعَامُلِ مَعَهُمْ.
ضَبْطُ النَّفْسِ وإِمْساكُها عن الانْتِقامِ عند شِدَّةِ الغَضَبِ.
حِفْظُ الإِنْسانِ لِلسِّرِّ، سَواءً كان خاصًّا بِهِ، أو مُتَعَلِّقًا بِغَيْرِهِ إذا ائْتَمَنَهُ عليه.
الحَلاَلُ الذِي تَسْتَلِذُّهُ النَّفْسُ وَتَسْتَحْسِنُهُ الخَالِي مِنَ الأَذَى وَالخُبْثِ.
إِقَامَةُ العَدْلِ فِي حُقُوقِ اللهِ وَحُقُوقِ عِبَادِهِ.
التَّناصح بِالطَّاعَةِ وَالنَّهْيُ عَنِ المَعْصِيَّةِ بينَ النَّاسِ.
إِزَالَةُ مَا يَنْزِلُ بِالإِنْسَانِ مِنْ ضِيقٍ وَشِدَّةٍ وَأَلَمٍ.
إِيصَالُ الفَضَائِلِ وَالمَحَاسِنِ إِلَى المَخْلوقِ.
حُسْنُ دِينِ الإِنْسانِ وَمَنْظَرِهِ فِيمَا يُظْهِرُهُ لِلنَّاسِ.
مَا يَجِبُ عَلَى الإِنْسانِ الْتِزَامُهُ شَرْعًا لِمَنْ كَانَ مَسْكَنُهُ قَرِيبًا مِنْ مَسْكَنِهِ.
كُلُّ قَوْلٍ أو فِعْلٍ فيه طاعَةٌ لِلْخالِقِ وإِحْسانٌ إلى الـمَخْلوقِ.
بَيانُ صَلاحِيَّةِ الشَّخْصِ لِلشَّهادَةِ على غَيْرِه.
الـخَبَرُ الصّادِقُ السّارُ الذي لاَ يَعْلَمُهُ الـمُخْبَرُ بِهِ.
إكْرامُ النَّازِلِ بِالدّارِ ونَحْوِها، والإحْسانُ إليهِ، والقِيامُ بِحاجاتِهِ.
إِخْفاءُ عَيْبِ غَيْرِه وعَدَمُ إِظْهارِهِ لِلنَّاسِ.
الأَمرُ الذي يُسْمِعُهُ الإنسانُ غَيْرَهُ على سَبِيل المُنَاجاةِ مع إخْفائِهِ عن الآخَرِينَ.
أَنْ يَتَوَلَّى الـشَّخْصُ الـمُقيمُ بالمُدُنِ والقُرَى بَيْعَ سِلْعَةِ غَيْرِهِ مِمَّن يَسْكُنُ البادِيَةَ، أو مِنْ غَيرِ أهْلِ البَلَدِ ولو لم يَكُنْ بدَوِيّاً.
الثَّناءُ على الشَّخْصِ بِذِكْرِ أوصافِ الكَمالِ والأفْضالِ خِلْقِيَّةً كانت أو اخْتِيارِيَّةً.
أنْ يَتَمَنَّى الإنسانُ أن يكونَ لَهُ مِثْلَ ما لِغَيْرِهِ مِن نِعْمَةٍ، مِنْ غَيْرِ أن تَزُولَ عَن غَيْرِهِ.
تَعْلِيمٌ ومُعاقَبَةٌ خَفِيفَةٌ يُنـزِّلُها الوَلِيُّ -غير القاضي- بِمَن له الوِلايَةُ عليه بِقَصْدِ إصلاحِهِ.
الجد في الأمر والحذر من فواته والحرص على أدائه.
إِظْهارُ نَدَمٍ على ذَنْبٍ أو تَصَرُّفٍ ما تَعتَرِفُ بِأنَّ لك في إِتْيانِهِ حُجَّةً.
صِفَةٌ في النّفْسِ تَدْعُو إلى بَذْلِ الخَيْرِ بِسُهولَةٍ ولِينٍ.
ثَباتُ القَلْبِ وقُوَّتُهُ الدَّاعِيانِ إلى الإِقْدامِ على المَخاطِرِ عند الحاجَةِ إلى ذلك.
التَّوَسُّطُ لِلْآخرين لِجَلْبِ مَنْفَعَةٍ له، أو دَفْعِ مَضَرَّةٍ عنه.
العَفْوُ عن الذَّنْبِ مع إِزالَةِ أَثَرِهِ مِن النَّفْسِ وإِسْقاطِ اللَّوْمِ والذَّمِّ عن صاحِبِهِ.
قُوَّةٌ فِي العَقْلِ وَحُسْنٌ فِي القَوْلِ وَالعَمَلِ.
السُّهُولَةُ فِي طَاعَةِ الخَالِقِ وَالتَّلَطُّفُ فِي مُعَامَلَةِ الخَلْقِ.
تَقَرُّبُ الشَّخْصِ إلى غَيْرِهِ بِما يُحِبُّ طَلَباً لِحُبِّهِ.
أَداءُ الحُقُوقِ والآدابِ لِلْآخَرِين عند التَّعامُلِ مَعَهُم، وكَفُّ الأَذَى عَنْهُم.
اليُسْرُ واللِّينُ في مُعامَلَةِ الآخَرِينَ وتَرْكُ الشِّدَّةِ وَالمُخَاصَمَةِ.
سُكُونُ النَّفْسِ وَثَبَاتُهَا وَتَرْكُهَا مَا لا يَعْنِيهَا مِنَ الأَشْياءِ.
البُعْدُ عَنِ القَبَائِحِ وَتَرْكُ الشُّبُهَاتِ.
طَلَبُ مَا أَمْكَنَ مِنَ الكَمَالِ لِلنَّفْسِ وَلِغَيْرِها وَعَدَمُ القَنَاعَةِ بِالنَّقْصِ وَالسُّفْلِ.
اسْتِعْمالُ الأَخْلاقِ الحَسَنَةِ مَعَ الـخَلْقِ.
الضَّحِكُ اليَسِيرُ بِغَيْرِ صَوْتٍ.
إِعْطاءُ مَنْفَعَةِ الـخادِمِ لِمن يَقومُ الخادمُ بِحاجاتِهِ ويَرْعى شُؤونَهُ.
تَسْلِيْمُ الشَّخْصِ نَفْسَهُ لِلعَدُوِّ أَسِيراً.
الشَّخْصُ الرَّفِيعُ القَدْرِ المُفَضَّلُ على غَيْرِهِ.
التَّوَسُّعُ والإِكْثارُ عِنْدَ الاِنْتِفاعِ بِالطَّعامِ ونَحْوِهِ.
بذل الجهد لنيل ما ينفع من أمر الدين أو الدنيا.
العَفْوُ عنِ الآخرينَ مَعَ التَّغَافُلِ عَنْ خَطَئِهِ وَعَدَمِ كَشْفِهِ.
إقْرارُ الشَّخْصِ لِغَيْرِه إذا أحسَنَ إليهِ وأنَعَمَ عليه بِشُكرِهِ له وثَنائِهِ عليه وعَدَم جَحْدِ إنْعامِهِ أو نُكرانِهِ.