قُوَّةٌ تَحْدُثُ فِي الصَّغِيرِ يَخْرُجُ بِهَا مِنْ حَالِ الطُّفُولِيَّةِ إلَى حَالِ الرُّجُولِيَّةِ.
خِطابُ الشَّارِعِ الدَّالُّ على طَلَبِ الكَفِّ عن الفِعْلِ طَلَباً غَيْرَ جازِمٍ.
الغريزة التي ميز الله بها الإنسان عن سائر الحيوان ويسقط بفقدانها التكليف.
الذَّنْبُ الذي يَسْتَحِقُّ عليه فاعِلُهُ الذَّمَّ والعُقوبَةَ.
مَعْرِفَةُ الطِّفْلِ لِلضَّارِّ مِنَ النَّافِعِ، وتَفْرِقَتُهُ بَيْنَ الخَيرِ والشَّرِّ، وفَهْمُهُ للأقْوالِ والأفْعالِ فَهْماً صائِباً.
إِزالَةُ ما في التَّكْلِيفِ الشَّاقِّ مِن الـمَشَقَّةِ بِكَيْفِيَّةٍ مَخْصُوصَةٍ.
الْخطابُ بِأَمْرٍ أَو نَهْيٍ.
كُلُّ مَنْ زالَ عَقْلُهُ كُلِيّاً أو جُزْئِيّاً، بحيث لا تَسْتِقِيمُ أقْوالُهُ وأفعالُهُ.
الصُّعُوْبَةُ الخارِجَةُ عن المُعتادِ في التَّحمُّلِ عند تَنفِيذِ الحُكمِ الشَّرْعِيِّ.
قِلَّةُ عَقْلٍ تَحْمِلُ الشَّخْصَ على سُوءِ التَّصَرُّفِ، سَواءً فِيما بَيْنَهُ وبين نَفْسِهِ، أو بَيْنَهُ وبَيْنَ خالِقِهِ، أو بَيْنَهُ وبين المَخْلُوقِينَ.
عَدَمُ القُدْرَةِ على فِعْلِ الشَّيْءِ، إمّا لِضَعْفٍ بَدَنِيٍّ أو لِوُجودِ مانِعٍ.
خِطَابَاتُ اللهِ تَعَالَى المُتَعَلِّقَةُ بِأَفْعَالِ العِبَادِ إِمَّا بِالطَّلَبِ أَوْ التَّخْيِيرِ.
تَمَكُّنُ الشَّخْصِ مِنَ فِعْلِ الشَّيْءِ أَوْ تَرْكِهِ.
كُلُّ مَا يَصْدُرُ عَنِ المُكَلَّفِ مِنْ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ خَالٍ عَنْ إِرَادَتِهِ وَغَيْرَ مُقْتَرِنٍ بِقَصْدٍ مِنْهُ.
صَلاحِيَّةُ الإِنْسانِ لاكْتِسابِ الـحُقوقِ وأَداءِ الواجِباتِ والتَّصَرُّفاتِ.
تَـخَلُّفُ الذَّكاءِ وعَدَمُ الفِطْنَةِ.
ثُبُوتُ العَقْدِ ونَفُوذُهُ وعَدَمُ إِمْكانِ فَسْخِهِ إلَّا بِمُسَوِّغٍ شَرْعِيٍّ.
جَعْلُ حُرِيَّةِ الاِخْتِيارِ بين الأُمُورِ لِلْمُكَلَّفِ.
عَقْدُ القَلْبِ على فِعْلِ أمْرٍ مِن الأُمورِ، سواء كان خَيْراً أو شَرّاً.
التَّلَفُّظُ بِالكَلامِ الذي لا يُراد بِه مَعناه الحَقِيقِيّ.
التَّكْلِيفُ بِالمَشَاقِّ الخَارِجَةِ عَنْ قُدْرَةِ الإِنْسَانِ وطَاقَتِهِ.
تَحَمُّلُ الأَمْرِ بِما يَشُقُّ على النَّفْسِ.
التَّثَاقُلُ عَمَّا يَنْبَغِي إِنْجَازُهُ مَعَ القُدْرةِ عَلَى ذَلِكَ.
أحوالٌ تَعْرِضُ لِلْإنسانِ فَتُؤَثِّرُ في صَلاحِيَتِهِ لِأَداءِ الأَفْعَالِ الشَّرْعِيَّةِ إِمَّا بِإِزالَةٍ أَوْ نُقْصانٍ.
اخْتِلَاطُ العَقْلِ بِحَيْثُ يَمْنَعُ وُقوعَ الأَفْعالِ وَالأَقْوالِ السَّلِيمَةِ إِلَّا نَادِرا.
وُقُوعُ الفِعْلِ مِنَ المُكَلَّفِ وُقُوعًا كَافِيًا لِسُقوطِ الطَّلَبِ بِهِ مَرَّةً أُخْرَى.
كُلُّ مَا يَصْدُرُ عَنِ العِبَادِ مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ أَوْ اعْتِقَادٍ.
قِلَّةُ عَقْلٍ في الإِنْسانِ تَحْمِلِهُ على فِعْلِ ما يَضُرُّهُ مع عِلْمِهِ بِقُبْحِهِ.
كُلُّ لَفْظٍ نَطَقَ بِهِ اللِّسانُ تامًّا كان أو ناقِصًا.
نَقْصٌ في العَقْلِ يَنْتُجُ عنه خَلْطٌ وعَدَمُ تَمْيِيزٍ.
القَصْدُ إلَى شَيْءٍ لَهُ طَرَفَانِ وَإِتْيَانُهُ عَلَى الوَجْهِ الذِي يُرِيدُ.
زَوَالُ المَعْلُوْمِ.