الإِخْبارُ عن الشَّيْءِ بِخِلافِ الواقِعِ، عَمْدًا كان أو خَطَأً، وَضِدُّهُ الـحَقِيقَةُ، وَمِنْ مَعَانِي الكَذِبِ أَيْضًا: الجُحُودُ والافْتِرَاءُ والزَّيْفُ والـخِدَاعُ والـخَطَأُ.
الـمُسْلِمُ الـذي فَعَلَ كَبِيرَةً، أو أَصَرَّ على صَغِيرَةٍ ولَـمْ يَتُبْ مِنها.
صِفَةٌ في النَّفْسِ تَـحْمِلُ صاحِبَها على الصَّلاحِ في الدِّينِ والـمُروءَةِ.
صِفَةٌ في النَّفْسِ تَبْعَثُ صاحِبِهَا على الاتِّصافِ بِمَحاسِنِ الأَخْلاقِ وجِميلِها، والتَّخَلِّي عن سَيِّءِ الأَخْلاقِ وقَبِيحِها.
استعمال الأمور في مواضعها وأوقاتها ووجوهها ومقاديرها، من غير سرف ولا تقصير، ولا تقديم ولا تأخير.
اسْتِقامَةُ حالِ الإِنْسانِ بِفِعْلِ الواجِباتِ وتَرْكِ الـمُحَرَّماتِ.
مَا أَخْبَرَ بِهِ الوَاحِدُ أَوْ العَدَدُ القَلِيْلُ الذي يَجُوْزُ عَلَى مِثْلِهِمْ التَّوَاطُؤُ عَلَى الكَذِبِ، أَوْ الاتِّفَاقُ في السَّهْوِ وَالغَلَطِ.
المُسْلِمُ البَالِغُ العَاقِلُ المُجْتَنِبُ للكَبَائرِ وَغَيرُ المُصِرِّ عَلَى الصَّغَائِرِ وَغَلَبَ صَوَابُهُ وَاجْتَنَبَ الأَفْعَالَ الخَسِيسَةَ الَّتِي تُخِلُّ بِالمُرُوءَةِ.
الشَّخْصُ الذِي نُسِبَ إِلَيْهِ تَصَرُّفٌ يُوجِبُ عُقُوبَةً أَوْ رَدَّ حَقٍّ بِنَاءً عَلى وُجودِ قَرِينَةٍ مَا.
الإِتْيَانُ بِالقَبِيحِ مِنَ الأَقْوالِ وَالأَفْعالِ دُونَ حَيَاءٍ، إِمَّا لِنَقْصِ عَقْلٍ أَوْ قِلَّةِ مُبَالاَةٍ.
الرَّاوِي العَدْلُ الضَّابِطُ.
مَنْ عَاشَ مَا قَبْلَ الإِسْلاَمِ وَمَا بَعْدَهُ ثُمَّ أَسْلَمَ وَلَمْ يَرَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
كُلُّ مَنْ أَخْرَجَ لَهُ البُخَارِي وَمُسْلِمٌ أَوْ أَحَدُهُمَا فِي صَحِيحَيْهِمَا.
الرُّوَاةُ الذينَ لَمْ يُدْرِكُوا النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَحَدَّثُوا عَنْ صِغَارِ الصَّحَابَةِ.
الذِينَ لَقُوا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُمْ فِي حَالِ الصِّغَرِ ثُمَّ مَاتُوا عَلَى الإِسْلاَمِ.
عِلْمٌ يَبحَثُ عَنْ قَوَاعِدِ قَبولِ الرِّوايَةِ وَرَدِّهَا وَكَيْفِيَّةِ الوُصولِ إِلَى الحُكْمِ الدَّقيقِ عَلَى الرَّاوِي.
عِلْمٌ يَعْتَنِي بِمَعْرِفَةِ أَحْوَالِ الرُّوَاةِ وَتَارِيخِهِمْ وَنَحْوِ ذَلِكَ.
الإِخْبارُ بِتَزْكِيَةِ الشّاهِدِ وتَوْثِيقِهِ أَمامَ القاضِي.
مَجْمُوعَاتٌ مِنَ الصَّحَابَةِ اشْتَرَكُوا فِي أَحْوَالٍ وَأَوْصَافٍ مُعَيَّنَةٍ.