الخبر الذي رواه جمع لا يتصور توافقهم على الكذب؛ لكثرتهم من أول السند إلى آخره إذا كان مستنده الحس.
لَفْظٌ يُقْصَدُ بِهِ: رِوايَةُ البُخارِي وَمُسْلِمٍ لِنَفْسِ الحَديثِ.
مَا اتَّصَلُ إِسْنَادُهُ بِنَقْلِ عَدْلٍ تَامِّ الضَّبْطِ عَنْ مِثْلِهِ مِنْ غَيْرِ شُذُوذٍ وَلاَ عِلَّةٍ.
حَدِيثٌ نَبَوِيٌّ رَوَاهُ الشَّيْخَانُ أَيْ (البُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ) وَاشْتَركَا فِي المَتْنِ ولو بِالمَعنى وَالصَّحَابِي.
مَا أَخْبَرَ بِهِ الوَاحِدُ أَوْ العَدَدُ القَلِيْلُ الذي يَجُوْزُ عَلَى مِثْلِهِمْ التَّوَاطُؤُ عَلَى الكَذِبِ، أَوْ الاتِّفَاقُ في السَّهْوِ وَالغَلَطِ.
قبول خبر الآحاد واعتقاد موجبه والعمل به، إذا توفرت فيه شروط الصحة.
الحَدِيثُ الذِي اتَّصَلَ سَنَدُهُ بِنَقْلِ العَدْلِ الذِي خَفَّ ضَبْطُهُ مِنْ غَيْرِ شُذوذٍ وَلَا عِلَّةٍ.
الحَدِيثُ الضَّعِيفُ ضَعْفًا يَسِيرًا إِذَا تَعَدَّدَتْ طُرُقُهُ.
الحَدِيثُ الذِي صَحَّ إسْنَادُهُ بِرِوَايَةِ الثِّقاتِ العُدولِ وَلَمْ يَكُنْ شَاذًّا وَرُوِيَ مِنْ غَيْرِ وَجْهٍ.
مَا اجْتَمَعَ فِيهِ شُرُوطُ الحَدِيثِ الحَسَنِ مَعَ تَفَرُّدِ بَعْضِ الرُّواةِ بِهِ أَوْ بِلَفْظٍ فِي مَتْنِهِ.
الحَدِيثُ الحَسَنُ الذِي لَهُ إسْنادٌ وَاحِدٌ وقرُب من دَرَجَةِ الصِّحَّةِ.
مَا رَوَاهُ عَدْلٌ تَامُّ الضَبْطِ بِسَنَدٍ مُتَّصِلٍ وَسَلِمَ مِنَ الشُّذُوذِ وَالعِلَّةِ القَادِحَةِ.
الحَدِيثُ الوَاضِحُ السَّالِمُ مِنْ نَصٍّ مُخَالِفٍ فِي المَتْنِ.
مَا أُضِيفَ إِلَـى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ أَوْ تَقْرِيرٍ أَوْ حَالٍ أَوْ صِفَةٍ.
الـحَدِيثُ الـمَرْفوعُ إِلَـى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِسَنَدٍ ظَاهِرُهُ الاتِّصَالَ.
الحَدِيثُ الذِي رَوَاهُ الأَوْثَقُ مُخَالِفًا لِمَنْ هُوَ دُونَهُ مِنَ الثِّقاتِ.
إِزالَةُ الكُسُورِ الواقِعَةِ بَيْنَ سِهامِ الوَرَثَةِ وعَدَدِ رُؤُوسِهِمْ.
الحُكْمُ بِأَنَّ رِجَالِ إِسْنَادِ حَدِيثٍ مُعَيَّنٍ هُمْ رِجَالُ البُخَارِي وُمُسْلِمٍ.
الحَدِيثُ الذِي تَوَفَّرَتْ فِيهِ شُرُوطُ الصِحَّةِ بِاسْتِثْنَاءِ عَدَمِ العِلَّةِ وَالشُّذُوذِ.