المَعَانِي وَالحِكَمُ الملحُوظةُ فِي التَّشْرِيعِ عُمُومًا وَخُصُوصًا والمتضمِّنةُ لتَحْقِيقِ مَصَالِحِ العِبَادِ.
الطريقة الظاهرة في الدين من العقائد والأحكام والآداب.
مَنْعُ الوَسائِلِ التي تُؤَدِّي إلى الوُقوعِ في الحَرامِ أو المَكرُوهِ.
التَّخْفِيفُ على المُكَلَّفينَ بِرَفْعِ المَشَقَّةِ والحَرَجِ عَنْهُم في الأَحْكامِ الشَّرْعِيَّةِ.
إِزالَةُ ما في التَّكْلِيفِ الشَّاقِّ مِن الـمَشَقَّةِ بِكَيْفِيَّةٍ مَخْصُوصَةٍ.
مسائل الدين الكبار التي لا يعذر الإنسان بتركها سواء كانت اعتقادا أو قولا أو عملا.
الدَّوامُ والاسْتِقامَةُ على الحَقِّ ولُزُومُ طَرِيقِهِ مِن غَيْرِ عِوَجٍ ولا تَعَدّي.
مسائل الدين القاطعة الصحيحة الصريحة التي لا تتغير في أي زمان أو مكان.
الأَخْذُ بِالأَسْهَلِ مِنَ الأَقْوَالِ فِي المَسَائِلِ الخِلاَفِيَّةِ مِنْ غَيْرِ اسْتِنَادٍ إِلَى دَلِيلٍ.
الحَاجَةُ الشَّدِيدَةُ التي تَدْفَعُ صَاحِبَهَا إِلَى مُخَالَفَةِ حُكْمٍ شَرْعِي.
المَصالِحُ التي لا بُدَّ مِنْها في قِيامِ الدِّينِ والدُّنْيا؛ بِحيث إذا فُقِدَتْ أو فُقِدَ بَعْضُها فإنّ الحَياةَ تَفْسُدُ أو تَخْتَلُّ.
الطُّرُقُ والوَسائِلُ المُوصِلَةُ إلى المَقاصِدِ المُتَضَمِّنَةِ لِلمَصالِحِ والمَفاسِدِ.
المَصَالِحُ التي إِذَا فُقِدَتْ أَوْقَعَتْ المُكَلَّفَ فِيما يشُقُّ عَلَيْهِ احْتِمَالُهُ وَلاَ يَحْصُلُ بِفُقْدَانِهَا هَلاَكٌ فِي دِينٍ أَوْ دُنْيَا.
الْمُحَافَظَةُ عَلَى مَقْصُودِ الشَّرْعِ بِدَفْعِ الْمَفَاسِدِ عَنْ الْخَلْقِ.
المُعادَلَةُ والمُماثَلَةُ بين الشَّيئَينِ في القَدْرِ أو القِيمَةِ، كالعَدْلِ بين الأولادِ في العَطِيَّة بِدون تَفضِيلٍ.
فِعْلُ الوَسَائِلِ المُوصِلَةِ إِلَى المَقَاصِدِ المُعْتَبَرَةِ شَرْعًا.