ثَناءُ اللهِ تعالى على النَّبِيِّ صلَّى الله عليه وسلّم في المَلإ الأعلى عند الـمَلائِكَةِ الـمُقَرَّبِينَ.
التَّعبُّدُ لله تعالى بِخَفْضِ الرَّأسِ والظَّهْرِ على هَيْئَةٍ مَخصوصَةٍ في الصَّلاةِ.
سُكونُ الأَعْضاءِ واسْتِقْرارُها مِقْداراً مِن الزَّمَنِ حتّى يَسْتَوِي كُلُّ عُضْوٍ في مَكانِهِ في جَمِيعِ أَرْكانِ الصَّلاةِ الفِعْلِيَّةِ.
كُلُّ ما يَلزَمُ تَغطِيَتُه ويُستَحى مِن كَشْفِهِ مِن أعضاءِ البَدَنِ كالفَرْجِ والدُّبُرِ.
ما لا تَصِحُّ الصَّلاةُ إلا بِهِ مِـمّا هو داخِلٌ في حَقِيقَتِها، كالقِيام، والرُّكوعِ، والسُّجودِ، ونحو ذلك.
سُورَةُ الفَاتِحَةِ التِّي تُفْتَتَحُ بِهَا الكِتَابَةُ فِي المُصْحَفِ وَالقِرَاءَةُ فِي الصَّلاَةِ.
سكون القلب مع الراحة والأنس وعدم اضطرابه وخوفه.
حُضُورُ القَلْبِ وخَوفُهُ مِن الله مَحَبَّةً وتَعظِيماً، وسُكُونُ الجَوارِحِ واطْمِئنانُها، مع الانْقِيادِ لِلحَقِّ ظاهِرًا وباطِنًا.
القَصْدُ المُؤكَّد على فِعْلِ العِبادَةِ كالصَّلاةِ ونَحوِها دون تَرَدُّدٍ أو تَعْلِيقٍ.
تَقْدِيمُ الشَّيْءِ والإِتْيانُ بِهِ أَوَّلاً، كتقدِيم أعْضاءِ الوُضوءِ بَعضِها على بَعضٍ.
بَيْعُ ما قَلَّ أو انْعَدَمُ دَخْلُهُ أو ثَمَرَتُهُ مِن الوَقْفِ، وشِراءُ ما هو أحْسَنُ مِنْهُ دَخْلاً وجعلُهُ وقْفاً.
أَلْفاظٌ وأَصْواتٌ مُتَعارَفَةٌ يُعَبِّرُ بِها كُلُّ قَوْمٍ عن أَغْراضِهِم، وتَخْتَلِفُ بِاخْتِلافِ البِيئاتِ.
المُتَحَوِّلُ مِن حالٍ إلى حالٍ أُخرى، كَتَحَوُّلِ الشَّخصِ في الصَّلاةِ مِن رُكْنٍ إلى آخَرَ، أو مِن نِيَّةٍ إلى أخْرى.