الآيَاتُ البَيِّنَةُ الوَاضِحَةُ بنفسِهَا دونَ ردِّهَا لنصوصٍ أخرى.
تَنَازُعٌ بَيْنَ قَوْلَيْنِ أَوْ أَكْثَرَ مُتَعَارِضَيْنِ بِحَيْثُ لاَ يُمْكِنُ الجَمْعُ بَيْنَهُمَا.
تَنَازُعٌ بَيْنَ قَوْلَيْنِ أَوْ أَكْثَرَ صَحِيحَيْنِ غَيْرِ مُتَعَارِضَيْنِ مَعَ إِمْكَانِ الجَمْعِ بَيْنَهُمَا.
الآيَاتُ القُرْآنِيَّةُ الَّتِي تَحْتَاجُ إِلَى بَيَانٍ لِاحْتِمَالِهَا أَكْثَرَ مِنْ مَعْنَى.
الحَدِيثُ الذِي عَارَضَهُ فِي الظَّاهِرِ حَدِيثٌ آخَرَ.
ما تَناوَلَ مُعَيَّناً أو مَوصُوفاً بِوَصْفٍ زائِدٍ على حَقِيقَةِ جِنْسِهِ.
الحَدِيثُ الذِي لَمْ يَظْهَرْ المُرَادُ مِنْهُ لِغُموضٍ فِي لَفْظِهِ أَوْ لِتَعَارُضِهِ مَعَ دَلِيلٍ آخَرَ صَحِيحٍ.
اخْتِلاَفٌ بَيْنَ دَلِيلَيْنِ فَأَكْثَرَ بِحَيْثُ يَقْتَضِي كُلُّ دَلِيلٍ خِلاَفَ مَا يَقْتَضِيهِ الآخَرُ في نظرِ المجتهدِ.
مَا يَرْجِعُ فِيهِ النِّزاعُ إِلَى التَّسْمِيَّةِ وَالاصْطِلَاحِ دُونَ أَنْ يَتَرَتَّبَ عَلَيْهِ أَثَرٌ شَرْعِي.
عِلْمٌ يُعْنَى بِطُرُقِ إِلْزامِ الخَصْمِ وَآدَابِ ذَلِكَ وقَواعِدِهِ وشُروطِهِ.